أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - وعاءالقلب يزهر بالايمان















المزيد.....

وعاءالقلب يزهر بالايمان


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 6527 - 2020 / 4 / 1 - 10:41
المحور: الادب والفن
    


وعاء القلب يزهر بالإيمان
ا
حنجرتي التهبت
والنغم العربيّ تهافت كان التيه
بشوارع لم أألف كل الأشياء
من لعبب الأطفال لأكبر نجم
في زاوية الغرب من الكرة الأرضيّة
أفتح أقرأ في الصفحات الأولى
فأُصدم أُخذل حين ادور وراء
قطيع لماعز مرّ خلال الغابة
يقفز يطلق أصواتاً
في مرح يصعد صوب القمّة
والإنسان تدحرج مكسوراً في كلّ مطامحه
يتلاشى الحالم
ذاك المهتز لطرده من فردوس نعيم الله
يلهث فوق بساط الشوك
بساط الخوف
يحلّق في أجنحة الرعب
لينهض كالمشلول
والأرقام تجاوزها الأرقام..
شبح (الكارونا) صار أدام
لنصوم ونفطر فيه خلال العام
لو يدهم (غاز السام) لكان الأهون في الإقدام
والناس تحسّبت الايّام
يجتاح الرعب
مدن الأحلام
في جلّى مدائن هذي الأرض
شعوب تجنح للتسليم
وأُخرى تجنح للتقويم
والله عليم
والخوف يضاعف خوف الخوف الى التسليم
وهنالك من يتصدّى
لعدوّ قاهر
في الساح بكلّ أساليب الابناء غدا ماهر
ولآدم كاسر
والأحفاد
بهتوا في كلّ ميادين التصعيد
وكلّ ميادين التجريد فكان القاهر
بل صار العابر
لضفاف القوّة والجبروت الحوت
يا (يونس)ع عاد الحوت
لحدود المخترقين حدودك (آدم)ع
ولكسر الهيبة حين تصادم
فالله الراحم
أحفادك آدم
ينتظرون على أبواب مقابر تفتح
ومقابر تجرح
هيبتك الممتدّة للمليار من السنوات
وبئر الموت غدا يطفح
كبديل لمسبح
فافتتح الدرب
بسم الله
وباسم (محمّد)ع
يقف المذهول بخوف الخوف
تحت نجوم تألّق من نور الرحمن
وحفيدك آدم
يتسمّر يدعو
الرحمة يا رحمن
في كلّ ميادين المدن المغمورة بالسكّان
2
في صالة نوم صحو تجري بنا الاقدار
والأنسان
من ضفة الشرق
لمحيط الغرب الاوربّي
واللقمة تكبر تحشر في البلعوم
والانسان هو المهزوم
لسفوح الارض
من ذروات القمم الرفعة منسرحاَ
لقعور الهزّ ة والزلزال
لم يصعق منذ الغاب..
والنوم على الأشجار
لعصر المركبة المشحونة صوب القمر الدائر
بالأحفاد
من يومك (عاد)
ليوم (ثمود)
يزدهر الفكر وتومض تلك النار
مثل الازهار خلال حقولك آدم والاحفاد
منذ الميلاد لما بعد الميلاد
تتحقّق تلك الطفرة في الأعماق
وما خلف السحب البيضاء
تشاد على الأرض المدن العصماء
مرحى للطفرة للأحفاد لآدم في الميدان
تتجلّى مصابيح الرحمن
في عمق محيط من الظلمات لأعماق الانسان
سبحان الله الهادي
سبحان الله الموقد نجم الضوء
بمحيط ظلام الانسان
من فتح الزمن الاوّل
للزمن القادم
والموت طوابير مكدّسة
لمقابر هذي الأرض
ويبقى الرفض الاستسلام
لهذا الرعب القادم
ليطارد آدم بعدك آدم
في كلّ زوايا الأرض
وسطح البحر
وجرف النهر
في الغابات
وفي الثكنات
وبكلّ المنعطفات من التاريخ أبي
ما استسلم في المديات
من التاريخ المرتدي جلداً للحرباء
يوم يفيض الجرح فيغرق نصف العالم
والانسان يصارع يبقى
علماً خفّاقاً وسط الساح
وتحت رموزك آدم بعدك آدم
يحمل في يمناه الشمس
وفي يسراه البدر
يقفز من سفح الظلمات لسطح العالم
يقطع عرض محيطات الأحزان
ويغوص للبّ الأرض
ويركع..
يسجد..
تحت الحظرة بين يدي الرحمن
من عمق وعاء القلب
كنبات يزهر بالإيمان
3
لم امتلك زمامي
من هلع مكبوت
من ذلك المداهم البيوت
يكمن للإنسان مثل الحوت
في الماء والهواء
وفي سرير النوم
في الظلمة والضياء
نظلّ في شقاء حتى موعد القيامة
ها هو يغزو عالمي
في الشرق والغرب
وفي الوسط
في ذلك الزحام
تحت هزيم الخوف
والرعد في الغمام
سيّان تحت النور والظلام
ومنذ أن حلّ بهذي الأرض
القادم المخيف
بكيت والدموع مثل الجمر
تسقط كي تحرق زهر العمر
ولست في عصر التنانين
ولا سحر المشعوذين
أعيش في دائرة اليقين
تأخذني رياح تذكير على جسر من السنين
خلاصة القضيّة
تلاعب الانسان
بالسرّ وبالكتمان
في عرصات ذلك الميدان
وكلّما يحمل من حكمة صارت ورق الدخان
لا فرق بين الخان..
وسوق خان (اجغان)
ذاك الذي بيع به الانسان
من أوّل الفطام
لآخر الزمان والانسان
يلعب في ميدان..
يخرجنا عن خيمة الرحمن
ما عشنا على البسيطة
لننظر الخريطة
سهامها تشير
لعبث يسري على الجميع
لكلّ راع قاد في صحرائه القطيع
وليس من شفع
لقاتل..
وسارق..
يفر عن محرابه
الشيخ والرضيع
للزمن المفتوح عن تاريخه الشنيع
4
كنت اغنّي وارى في عالم
غمامة سوداء
تكاد ان تغمر ما في عالمي البهاء
من اين يأتي الفرح المكنون
من عين بوم غارس سهمه في الخفاء
وكلّ من يأوي الى قبّة هذي الأرض
تفرسه الظنون بالمخاوف
لذلك القادم من متاهة المجهول
ونحن في كلّ المحطّات نظلّ نقرع الطبول
من زمن الميلاد..
والفصول
تعقبها الفصول
أقسم بالعشق الذي
يرسم فوق ورق الورد الذي طرّز بالعطور
أخاف من ظلّي بين الحور
في غابة الزيتون
ام تحت غصون شجر التفّاح
والقادم الغريب
يجول في احلامنا
يجول في يقظتنا
يجول في سريرنا
يجول في الماء وفي الهواء
لا يخشى حد السيف والصراع في الميدان
ليس له امان
يجول في الساحات
يجول تحت مطر الرصاص
وتارة يجول كالقنّاص
يجول في عوالم التحدّي
يدور كالطاحون
ونحن نحن السنبل المطحون
في الزمن المشحون
في مرارة الموت
وفي ازمنة الطاعون
يلفّنا الجنون
في ظلّ هذا العالم القويّ والمدجّج
بهيبة الذرّة يا رفاق
يا زارعون الأرض بالعمالقة
بألف (شمشون) وخمسين (أنشتان)
ومليون (أبقراط)
بلا احراج
خمسين ألف استنسخوا (الحجّاج)
ومثلهم اقاموا تمثالك يا (نيرون)
وضعفهم حجّوا الى قبرك يا (جنكيز)
و(المسيح)ع
ليس سوى مسيحنا المرفوع
على صليب الموت
وقمر الجزيرة
أهتف يا (محمّد) ص العالم
يا رسول أهل الأرض
يا مجد عرش الله
فوق الرحمة المشاعة
كانت وما زالت على العبيد
تمطر بالشفاعة
تفيض عن محيط كلّ هذه الأكوان
ونحن بانتظارها
يا (صاحب الزمان)ع





















وعاء القلب يزهر بالإيمان
ا
حنجرتي التهبت
والنغم العربيّ تهافت كان التيه
بشوارع لم أألف كل الأشياء
من لعبب الأطفال لأكبر نجم
في زاوية الغرب من الكرة الأرضيّة
أفتح أقرأ في الصفحات الأولى
فأُصدم أُخذل حين ادور وراء
قطيع لماعز مرّ خلال الغابة
يقفز يطلق أصواتاً
في مرح يصعد صوب القمّة
والإنسان تدحرج مكسوراً في كلّ مطامحه
يتلاشى الحالم
ذاك المهتز لطرده من فردوس نعيم الله
يلهث فوق بساط الشوك
بساط الخوف
يحلّق في أجنحة الرعب
لينهض كالمشلول
والأرقام تجاوزها الأرقام..
شبح (الكارونا) صار أدام
لنصوم ونفطر فيه خلال العام
لو يدهم (غاز السام) لكان الأهون في الإقدام
والناس تحسّبت الايّام
يجتاح الرعب
مدن الأحلام
في جلّى مدائن هذي الأرض
شعوب تجنح للتسليم
وأُخرى تجنح للتقويم
والله عليم
والخوف يضاعف خوف الخوف الى التسليم
وهنالك من يتصدّى
لعدوّ قاهر
في الساح بكلّ أساليب الابناء غدا ماهر
ولآدم كاسر
والأحفاد
بهتوا في كلّ ميادين التصعيد
وكلّ ميادين التجريد فكان القاهر
بل صار العابر
لضفاف القوّة والجبروت الحوت
يا (يونس)ع عاد الحوت
لحدود المخترقين حدودك (آدم)ع
ولكسر الهيبة حين تصادم
فالله الراحم
أحفادك آدم
ينتظرون على أبواب مقابر تفتح
ومقابر تجرح
هيبتك الممتدّة للمليار من السنوات
وبئر الموت غدا يطفح
كبديل لمسبح
فافتتح الدرب
بسم الله
وباسم (محمّد)ع
يقف المذهول بخوف الخوف
تحت نجوم تألّق من نور الرحمن
وحفيدك آدم
يتسمّر يدعو
الرحمة يا رحمن
في كلّ ميادين المدن المغمورة بالسكّان
2
في صالة نوم صحو تجري بنا الاقدار
والأنسان
من ضفة الشرق
لمحيط الغرب الاوربّي
واللقمة تكبر تحشر في البلعوم
والانسان هو المهزوم
لسفوح الارض
من ذروات القمم الرفعة منسرحاَ
لقعور الهزّ ة والزلزال
لم يصعق منذ الغاب..
والنوم على الأشجار
لعصر المركبة المشحونة صوب القمر الدائر
بالأحفاد
من يومك (عاد)
ليوم (ثمود)
يزدهر الفكر وتومض تلك النار
مثل الازهار خلال حقولك آدم والاحفاد
منذ الميلاد لما بعد الميلاد
تتحقّق تلك الطفرة في الأعماق
وما خلف السحب البيضاء
تشاد على الأرض المدن العصماء
مرحى للطفرة للأحفاد لآدم في الميدان
تتجلّى مصابيح الرحمن
في عمق محيط من الظلمات لأعماق الانسان
سبحان الله الهادي
سبحان الله الموقد نجم الضوء
بمحيط ظلام الانسان
من فتح الزمن الاوّل
للزمن القادم
والموت طوابير مكدّسة
لمقابر هذي الأرض
ويبقى الرفض الاستسلام
لهذا الرعب القادم
ليطارد آدم بعدك آدم
في كلّ زوايا الأرض
وسطح البحر
وجرف النهر
في الغابات
وفي الثكنات
وبكلّ المنعطفات من التاريخ أبي
ما استسلم في المديات
من التاريخ المرتدي جلداً للحرباء
يوم يفيض الجرح فيغرق نصف العالم
والانسان يصارع يبقى
علماً خفّاقاً وسط الساح
وتحت رموزك آدم بعدك آدم
يحمل في يمناه الشمس
وفي يسراه البدر
يقفز من سفح الظلمات لسطح العالم
يقطع عرض محيطات الأحزان
ويغوص للبّ الأرض
ويركع..
يسجد..
تحت الحظرة بين يدي الرحمن
من عمق وعاء القلب
كنبات يزهر بالإيمان
3
لم امتلك زمامي
من هلع مكبوت
من ذلك المداهم البيوت
يكمن للإنسان مثل الحوت
في الماء والهواء
وفي سرير النوم
في الظلمة والضياء
نظلّ في شقاء حتى موعد القيامة
ها هو يغزو عالمي
في الشرق والغرب
وفي الوسط
في ذلك الزحام
تحت هزيم الخوف
والرعد في الغمام
سيّان تحت النور والظلام
ومنذ أن حلّ بهذي الأرض
القادم المخيف
بكيت والدموع مثل الجمر
تسقط كي تحرق زهر العمر
ولست في عصر التنانين
ولا سحر المشعوذين
أعيش في دائرة اليقين
تأخذني رياح تذكير على جسر من السنين
خلاصة القضيّة
تلاعب الانسان
بالسرّ وبالكتمان
في عرصات ذلك الميدان
وكلّما يحمل من حكمة صارت ورق الدخان
لا فرق بين الخان..
وسوق خان (اجغان)
ذاك الذي بيع به الانسان
من أوّل الفطام
لآخر الزمان والانسان
يلعب في ميدان..
يخرجنا عن خيمة الرحمن
ما عشنا على البسيطة
لننظر الخريطة
سهامها تشير
لعبث يسري على الجميع
لكلّ راع قاد في صحرائه القطيع
وليس من شفع
لقاتل..
وسارق..
يفر عن محرابه
الشيخ والرضيع
للزمن المفتوح عن تاريخه الشنيع
4
كنت اغنّي وارى في عالم
غمامة سوداء
تكاد ان تغمر ما في عالمي البهاء
من اين يأتي الفرح المكنون
من عين بوم غارس سهمه في الخفاء
وكلّ من يأوي الى قبّة هذي الأرض
تفرسه الظنون بالمخاوف
لذلك القادم من متاهة المجهول
ونحن في كلّ المحطّات نظلّ نقرع الطبول
من زمن الميلاد..
والفصول
تعقبها الفصول
أقسم بالعشق الذي
يرسم فوق ورق الورد الذي طرّز بالعطور
أخاف من ظلّي بين الحور
في غابة الزيتون
ام تحت غصون شجر التفّاح
والقادم الغريب
يجول في احلامنا
يجول في يقظتنا
يجول في سريرنا
يجول في الماء وفي الهواء
لا يخشى حد السيف والصراع في الميدان
ليس له امان
يجول في الساحات
يجول تحت مطر الرصاص
وتارة يجول كالقنّاص
يجول في عوالم التحدّي
يدور كالطاحون
ونحن نحن السنبل المطحون
في الزمن المشحون
في مرارة الموت
وفي ازمنة الطاعون
يلفّنا الجنون
في ظلّ هذا العالم القويّ والمدجّج
بهيبة الذرّة يا رفاق
يا زارعون الأرض بالعمالقة
بألف (شمشون) وخمسين (أنشتان)
ومليون (أبقراط)
بلا احراج
خمسين ألف استنسخوا (الحجّاج)
ومثلهم اقاموا تمثالك يا (نيرون)
وضعفهم حجّوا الى قبرك يا (جنكيز)
و(المسيح)ع
ليس سوى مسيحنا المرفوع
على صليب الموت
وقمر الجزيرة
أهتف يا (محمّد) ص العالم
يا رسول أهل الأرض
يا مجد عرش الله
فوق الرحمة المشاعة
كانت وما زالت على العبيد
تمطر بالشفاعة
تفيض عن محيط كلّ هذه الأكوان
ونحن بانتظارها
يا (صاحب الزمان)ع



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اطلالة على النافذة
- تصوّرات خارج الأطر
- حين تكسر الأقلام يكسر الوطن
- قارع الأجراس
- الغريقوالقبر المائي
- النوم في سرّة بغداد
- أقرأ في مآتي السحريّة
- البحر والذكرى لها جذور
- القناديل تهزم الظلام
- يوخزني ملح تراب الارض والبحار
- بين آدم الأوّل وجلجامش الكبير
- الحلم
- ولربع قرن والعيون كليلة
- أمّيّة الوثن
- الطموح وجذوة الأرومة
- الطير والقفص
- لصوص بغداد والسارق الحليف
- الموج والمرساة
- رباعيّات غير مقروءة
- الحبر والزجاجة المقعّرة


المزيد.....




- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - وعاءالقلب يزهر بالايمان