|
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [ 33]- خلاصات
وديع العبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 6525 - 2020 / 3 / 28 - 18:55
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
(43) لماذا عليّ..؟!!.. من خصائص الإسلام المخزية، أن قادته ورموزه من المجرمين وأرذل أصناف البشر.. / ود (1) لولا انحطاط العرب والتمادي في التردي، لما استحق الإسلام وخرافاته كلمة؛ ولكن مقولة: (عارُهم فخرُهم) عميقة المعنى، بعيدة الأثر. الفكر الأوربي الغربي لم يعد يعنى بمسائل الماضي، منصرفا بالكليّة للعناية بالحاضر والمستقبل؛ فأوربا اليوم لا تعرف التقاليد ولا الكنيسة، بقدر تركيزها على مركزية الفرد والسعادة الشخصية، وتسخير جملة النظام العام لمنظومة الفرد. العالم العربي، وهو نظام ديني إسلامي منحطّ، بأتعس دلالات اللفظ، لما يزل قابعا في المرحلة العبودية، التي تجاوزتها أمم كثيرة، بضمنها الأفارقة والهنود. وعلى الصعيد الديني، فأن العقل اليهودي، أكثر تحررا وعصرانية، في النظر إلى موسى وشريعته. ومنذ زمن غير قليل، فقد التلمود سلطته التقليدية، ونبذ اليهود كثيرا من أحكامه المخالفة للتطور الاجتماعي، بينما التصق المسلمون باجترار ممارسات تلمودية وحشية كالرجم والجلد وتحقير الأنثى وتعددية النساء، معتقدين أنهم بذلك يؤكدون مرجعية عقيدتهم الوهمية. ان أخطر فكرة نشرها الإسلام، هي فكرة العبودية. وما زالت تلك الفكرة سائدة خارج العقل والعصر في مسميات: عبد الله، عبد اللات، عبد مناة، عبد مناف، عبد الزهرة، عبد النبيّ، عبد الرسول، عبد علي، عبد الحسين، عبد الحسن، عبد العباس، عبد الإمام، عبد نجم.. وإذا كانت (الألوهة) تدخل في تصنيف معين، فأن مساواتها بأسماء بشر، يكشف خواءها وزيفها؛ بل يفضح زيف ثوابت الدين/(الأصول في الفكر الشيعي)، ممثلا بالشرك أولا، وعبادة البشر/(إسوة بالله) ثانيا. فما هو وعي المسلم بالحدود والتمييز بين الايمان والشرك، بين عبادة الله وعبادة الحجر والوثن؟.. ان عقل المسلم، -طبقا لممارساته وعقيدته-، هو دون وعي ذلك. والحقيقة أن التوصيف الاجتماعي الشعبي الراهن: (عراق لا يستحي!). عبارةوجيزة مفيدة. ان الهمزة التطورية الطبيعية بين (يستحي) و (لا يستحي)، هي العقل. الحيوان غير عاقل، حسب المفهوم السائد، والحيوان ليست له غريزة (حياء)؛ رغم أن هذا الحكم دكتاتوري متعسف. وما حصل في عراق السقوط هو ترسيخ العبودية؛ هو انتشار الاقطاع الديني ورموزه، دون رادع ثقافي اجتماعي أو حزبي علماني. أما دولة السقوط، فهي منبع الابتذال. ومن يعوّل عليها فهو أسوأ منها. وفي هاته المفصلية الحرجة، دعني أتطرق لما حصل العام (1977م) عندما منعت الدولة بعض الطقوس الشيعية غير المتحضرة. وتطوع أحد قادة الشيوعية للدفاع عن ممارسات الشيعة. وما ترتب عليه من تشريد قواعد الحزب وتوجهه للخارج. الشيوعية العراقية لعبت على أوتار الأقليات المعارضة للحكومة المركزية. وانحيازها للكرد والشيعة طيلة القرن العشرين، من أرشيف الماضي. هل اعتذر (فلان) قبل موته في لندن، عن أخطائه الوطنية والحزبية؛ والتي كانت القشة التي نسفت العلاقة بين الحكومة والشيوعية، وكانت بداية الحملة على الشيوعيين ومراكزهم. وللصراحة، فأنّ ما عناني يومها، ليس الحزب الشيوعي، وإنما القاعدة الشيوعية التي دفعت الثمن المرّ، بينما قامت الحكومة بتأمين خروج قادة الحزب، للخارج. ودعني أتساءل بضمير المراجعة التاريخية، في بلد يتخبّط في حماقاته وكوارثه، ولا يراجع نفسه مرة، أو يعترف بالخطأ. بل أن الخطاة والحمقى، تسبغ عليهم قداسة تاريخية، عندما يموتون. في أول ردّ فعل، في لعبة وصول الخميني للحكم، كان التنكيل والاطاحة بأنصار حزب توده، القائد والمحرض الرئيس لحركة الانتفاضات ضدّ نظام الشاه. ولم يأخذ الشيوعي العراقي الأمر بنظر الاعتبار. ردّ الفعل الثاني ضدّ الشيوعي العراقي، كان شرط الأحزاب والجماعات الشيعية، عدم اشتراك الشيوعي في جلسات (مؤتمر الجلبي)!.. وماذا استعقب ذلك، في مجلس بريمر وما بعده؟.. هل أظهر قيادات الشيعة الثناء والشكر، تجاه حزب جازف بكيانه وجماهيره للدفاع عن مواكب اللطم والتطبير؟. النتيجة، ان الشيوعي خسر الكرد أولا؛ وخسر (الشيعة) ثانيا؛ وخسر موقعه المحايد والوطني في الساحة العراقية. (2) ولد في حاضنة وثنية رثة. حيث كان والداه يرتزقان في حوض الكعبة. في سنّ أربع سنوات، دفعه أبوه للخدمة في بيت سيدة نصرانية موسرة، فيضطرّ لإخفاء عقيدة والديه، والمسايرة، ليكسب حظوة العائلة الثانية. بالنسبة لمحمّد كان عليّ (خادما) شأن كثيرين أمثاله، من غير أي تمييز عنهم. وسوف يكون أحد عبيده وبلاطجته في الهدم والقتل، حسب أوامر النبيّ، دون اعتراض أو تردد. ولم يكن ضمير عليّ أصحى من ضمير محمّد. ولا كانت أخلاقه أسمى منه، ولم يكن للشرف والنبل والانسانية، مكان في وجوده، مقابل العنف الغبي والجوع الدموي والطمع المادي غير المحدود/(مال ونساء). هاته هي المنظومة النبوية التي تفتق فيها عليّ بن عبد مناف، التي تسرف الأدبيات الشيعية الايرانية في مديحه وتقديسه/(هل يوجد قاتل بلطجي مقدّس؟)، بلغة انشائية فارغة قائمة على الكذب والغلوّ والتحشيش المؤدلج. هؤلاء الذين ربطوا إسمه باسم (إيليا)، وحاولوا إسقاط قصص التاريخ على أشخاص بدو جهلة، يعتقدون بطيران الفيلة. لا أثر لعليّ في تاريخ مكة. ولكنه يظهر في يثرب. ولا مبرر لعدم خروج عليّ مع جماعة عثمان إلى بلاد الحبشة؛ ولا لعدم خروجه مع محمّد وأبي بكر نحو يثرب مباشرة. ولكنه سيلحق بالانصار لاحقا. فالسبب المضمّر هنا هو عدم انتساب عليّ لجماعة محمّد، وبقاؤه تحت وصاية والده وعقيدة والده. وبعد وفاة الأخير، شعر بالفراغ والحاجة لحاضنة وحامية تأويه وتقيم أوده؛ فالتحق بالانصار، وتزوّج بفاطمة. لماذا لم يظهر ويتحرك قبل وفاة خديجة وعبد مناف؟.. عبد مناف كان حاجزا للعقيدة. وخديجة كانت حاجزا لتزويج بنتها منه. ولو عمّر الإثنان، لما حصل ما حصل. وأنا لا أستبعد أمر تصفية الأشخاص ممن يقزمون زعامة محمّد، أـو يذكرون ضعفات ماضيه. ولكن علامات استفهام كثيرة ستقف، لو ظهر قيام عليّ نفسه بتصفية والديه وخديجة، إلى جنب كثيرين. ثمة مراوغة قميئة في موضوع الدين، هي مأخوذية البشر للدين الشعبي، مأخوذيتهم لأي خرافة عاجزة عن تأكيد نفسها، بدليل عقلي واحد. عشق الجاهل لكلّ ما ينكر العقل ويستخف به. ولعلّنا حتى عهد قريب، نستذكر حواديث القرويين والعشائر وضحالة الدين في التنديد بالعقل، وتقديس المأثور، وما يدعى بالفطرة. الدين ليس مذهبا عقليا. ليس مذهبا أخلاقيا. ليس ظاهرة حضارية. ولا يظهر الدين أو ينجح إلا في مستنقعات الجهل والجبن والتخلف والانحطاط. ولهذا لم تظهر الديانات خارج جغرافية شرق المتوسط/(قدموس). وفي هذا وحده دليل دامغ على زور العقائد. فمن المؤكد أن الصين أشرف من العرب، وأن الروس أشجع وأنضج من اهل قدموس، وهو ما يصح على أفريقيا وأوربا وأمريكا واستراليا. ورغم المحاولات القميئة لنشر الدين خارج جغرافيا قدموس، فقد كانت تلك المجتمعات، أسرع في الخروج من الخرافة، والبحث عن هويات مستقلة وطرق عقلانية لمستقبل حضاري. لماذا لم يفلح الدين في عقلنة نفسه عبر قرون طويلة؟.. لماذا يهرب الإسلام لحضيض الماضي كلّما توجس الخطر من المستقبل؟.. كيف يعيش المسلم خارج العصر، ويقدس نفس الحجر والخرافة التي سلف عليها عشرات القرون؟.. ثمة أزمة في العقل؟.. في التكوين النفسي والبيولوجي للشخصية.. زواج عليّ المزعوم من فاطمة [604/ 624- 632م]، لم يدم غير(ثمانية سنين)، أنجبت خلالها [حسن، حسين، محسن] و(زينب، أم كلثوم). فاطمة هي الشخصية النسوية التي حظت بقطبية امبراطورية الكلام والوصف الانشائي التي شكلت ركنا رئيسا للدولة العباسية. ولعلّ في نسبتها للزهراء/(كوكب الزهرة) عند القريشيين، ما يؤكد ربطها بعبادة النجوم والكواكب الشائعة في عقائد العرب قبل الإسلام. وهي من العبادات والظواهر الوثنية المتغلغلة في عبادات المسلمين. ان أهمية فاطمة في انشائيات العرب والعجم، إنما هي جسر التوصيل بين دم محمّد ودم عليّ وولده. وهاته فكرة مصطنعة من جانبين: أولا: أنها ليست بنت محمّد، لكون محمّد لا ينجب/(عقيم)، ولو كان غير هذاـ لأنجب من جملة نسائه التسعة أو الثالثة عشرة. ولكنه كان مريضا ومأزوما، وربما بقي يجرب ويجرب، ليثبت العكس. ولكن هيهات. ولا معنى لذكر خرافات موت القاسم أو ابراهيم، بعد ولادتهما؛ لتفنيد ما تؤكد سورة الكوثر: [ان شانئك هو الأبتر]. وكلّها ادعاءات بلا دليل. والدليل الثاني ان كلّ نسائه من المتزوجات سابقا، ما عدا عائشة ووضعها الاغترابي يومذاك، ومنه وضعها مع صفوان. ولو صدقت مزاعم تقديس فاطمة، لوضعت على رأس (الإمامة) بوصفها الصلة المباشرة بالنبيّ. ولكنها استخدمت جسرا رخيصا لتتويج عليّ، الذي أريد له أن استخلاف زعامة محمّد الوراثية الأبدية، بلا طائل. ولا تخلو قصة فاطمة من شبهات، تدور حول علاقة سلمان الفارسي بها، مغ غرابة طروء هذا لشخص على سيرة محمّد والاسلام المبكر. وهو البار الوحيد بين الصحابة الخالي من شتائم القذف واللعن وممارسة القتل والهدم، وبالمقابل، يحظى بولاية طيسفون/(سلمان باك) حتى وفاته. ان تاريخ محمّد وتاريخ عليّ وذريته حافل بالفراغات والأكاذيب. فمن صدّق الخراريف يسخر من عقله، ولكنه لن يتوفر على دليل واقعي مادي، يثبت عقيدته المزيفة. أما الأضرحة المكدسة في جوف العراق، فهي مزاعم باطلة، وإن تضمنت جدثا أصمّا، فهو لا يسمع ولا يشعر، ولا يغني أو ينفع. (3) أين قبور السريان والنسلطرة..؟.. المنطقة الجنوبية من العراق، كانت مراكز قديمة للمعابد ودور الآلهة. وقد أضيفت إليها معابد وأضرحة أنبياء اليهودية مثل عزرا/(عزير) وذي الكفل وآخرين في الموصل. وفي العهد المسيحي دخلت النسطورية وكانت العقيدة الرسمية لمملكة المناذرة. وقد تعددت مراكز الأسقفيات في وسط العراق. من المؤكد ان العراق كان حافلا بأديرة وأضرحة ومزارات سريانية، ولكن آثارها طمست في العراق، خلاف الأمر في مصر والشام. وعندما تتمركز عاصمة الشيعة ورموزها في بؤرة العقيدة السريانية ورموزها، فلا بدّ من سؤال عن مغزى طمس الرموز الدينية السابقة، وجعلها مركزا لرموز دينية جديدة. الواقع، ان العرب فعلا ذلك مع المدن والحواضر وسرقة موادها بناء مراكز جديدة تنسب لهم. إما سرقة اضرحة وقبور وأجداث، فهو مدعاة لسؤال: من هو الموجود في الضريح، القديم أو المحدث؟.. هذا يؤكد أمرين.. أولا: ان القبور والأضرحة هي لرموز وقداديس سريان. ثانيا: من حق السريان والنساطرة المطالبة بصيانة حقوقهم الثقافية والدينية التاريخية التي سطا عليها العرب. ولا بدّ لصاحب العقل والوعي الانتباه ومناشدة ضميره، عن معنى عقيدة قائمة على الكذب والسرقة والتزوير؛ فضلا عن ظاهرة تقديس القتلة والمجرمين. وعلى المسلم الجواب: هل هو إسلام أم (إجرام)؟.. وأين هي القيمة الأخلاقية التي تجعل العائلة تقتل أحد أفرادها، بذريعة بدوية همجية؟.. يوجد اليوم كثر من آباء وأخوة قتلوا بناتهم بتهمة الشرف أو مخالفة الحجاب، هل هؤلاء مجرمون أم لا؟.. لا بدّ للمجتمع من إعادة فرز نفسه، واعتماد قيم ومبادئ إنسانية مدنية، للتحول من المرحلة العبودية إلى مجتمع الإرادة والعقل!.
#وديع_العبيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [ 32]- خلاصات
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [ 31]- خلاصات
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [ 30]- خلاصات
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [29]- خلاصات
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [28]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [27]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [26]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [25]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [24]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [23]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [22]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [21]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [20]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [19]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [18]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [17]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [16]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [15]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [14]
-
الناسخ والمنسوخ.. وما وراءهما..! [13]
المزيد.....
-
خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز
...
-
القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام
...
-
البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين
...
-
حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد
...
-
البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا
...
-
تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
-
شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل-
...
-
أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
-
مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس..
...
-
ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|