|
الكتاب الثالث _ الباب الثالث ف 2
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6523 - 2020 / 3 / 26 - 19:52
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الكتاب الثالث _ الباب 3 ف 2 حركة الحياة بدلالة حركة الزمن ، وعلاقتها بقوانين الحركة الكلاسيكية ؟!
1 المغالطة المنطقية مصدر ثابت للوعي الزائف ... المنطق الصوري نموذج المغالطة المنطقية . اختزال المعرفة وتجربة الحياة بكل تنوعها وتعقيداتها ، بعبارة بسيطة إلى حد السذاجة : " كل انسان فان ، سقراط انسان ، سقراط فان " وبعدها يشعر ويعتقد ، ذلك الفرد البائس أنه يعرف ، ليس نفسه والعالم فقط ، بل المستقبل أيضا ، والماضي الموضوعي ( قبل الانسان وقبل التاريخ ) . لكن ، للمغالطة المنطقية أسس راسخة في العالم والوجود الموضوعي . المفارقة _ الفرق بين الرؤية واللمس ؟ كلنا نستبدل اللمس بالرؤية ، وذلك صحيح ، ومنطقي ، وجميل أيضأ ولكن ، بشرط أولي وثابت أن لا ننسى ذلك ... لكننا للأسف ننسى ، وعبر التكرار تتحول الفرضية المؤقتة إلى عادة انفعالية وحاجة نفسية ، قهرية بطبيعتها . بسرعة ننحدر إلى عبادة فرضيتنا السابقة . العبادة هي المرحلة النهائية في تسلسل النكوص المعرفي _ الفردي : من الطقس إلى العادة ، إلى التكرار الآلي ، إلى العادة الانفعالية ، إلى المنعكس العصبي الأولي ( سلوك بدون تفكير ولو تناقض مع المنطق والمصلحة والتجربة وكل شيء ) . تجربة القرود مع سلة الموز في الطابق الثاني تشرح الفكرة _ الخبرة بوضوح وسهولة : المرحلة الأولى من التجربة عادية ، ومتوقعة . يوضع قرد بالغ في غرفة ، وفي الأعلى سلة الموز ، يفصل بينهما درج ، بشكل طبيعي يصعد ويأكل الموز . في المرحلة الثانية ، يتم جلب قرود جديدة ، ولا تعرف بوجود الموز . يضاف لذلك أيضا إدخال عنصر التكلفة ، بعدما يعود من أكل الموز ، تتم معاقبة الجميع . مع التكرار ، تتعلم القرود الجديدة والتي لا تعرف بوجود الموز ( المكافأة ) أعلى الدرج ، أن تمنع القرد الأول ( الذي يعرف ) من الصعود وتناول وجبته الشهية . والسبب منطقي أيضا لأنها تتجنب الألم والعقاب العبثي بالنسبة لها . في المرحلة الثالثة ( الصدمة ) يتم استبدال القرود القديمة تدريجيا ، بقرود جديدة لا تعرف التجربة ولا الخبرة السابقة مع الألم والمكافأة . تمتنع جميعا عن صعود الدرج ، بشكل ذاتي . .... نقلت التجربة بتصرف للقول ، أن ما يحدث في المجتمع الإنساني الحالي ، يشبه إلى حد ( كبير ) تجربة القرود ، بتسلسلها ومراحلها ( الإنحدارية ) ... الفرق بين تجربة الرؤية وبين تجربة اللمس أكبر ، وأكثر خطورة . يتوقف الفرد غالبا ، وبصرف النظر عن مهاراته العلمية والمعرفية ، عند حد معين من التعلم ويعتبر نفسه قد عرف كل شيء ( سقراط انسان ...سقراط فان ) . وبعد هذه المرحلة ، يتعامل بعدوانية مع كل جديد ( فكرة أو خبرة ) . وهذا ما يحدث معي ، بشكل يومي ومتكرر . .... الشريك _ة في الحوار ، اشرح لنا نظريتك الجديدة للزمن ، مع نبرة سخرية غالبا ؟ يكون جوابي عادة ، بشكل مختصر ومكرر : خلال حديثنا حدثت ظاهرة مدهشة بالفعل ، كلامنا صار في الماضي ، ونحن ما نزال في الحاضر ، وسوف نبقى في الحاضر حتى لحظة الموت ، ومعه السقوط النهائي في الماضي ( تشبه علاقة القراءة / الكتابة ، حيث فعل القراءة نفسه يتحول إلى حدث في الماضي ، ويبتعد في الماضي أيضا ، وقد حدث ذلك مسبقا خلال عملية الكتابة ) . وأشرح الفكرة الجديدة ، أن اتجاه حركة الحياة يعاكس اتجاه حركة الزمن ، وهذه الظاهرة تقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء . يكون الشريك _ة عادة قد أنهك من التعب ، خلال عدة دقائق ويبدأ مسلسل التثاؤب ( إن كان شخصا لطيفا ومهذبا ) ، ويمكنك تصور سلوكيات الشخصية العدوانية ... المهم ، المغالطة المنطقية معروفة منذ عشرات القرون ، ولم تفقد قوتها في القرن الماضي ، ولا هذا القرن أيضا . والأمر يحتاج إلى التفكير الجدي ، بالتزامن مع تنمية الاهتمام الحقيقي بالنفس والعالم . .... هل يعرف الانسان مصلحته الحقيقية ؟! مفارقة المصلحة الفردية ( والمصلحة الإنسانية بصورة عامة ) ، سوف أناقشها بشكل موسع في ملحق خاص بنهاية الفصل . هوامش 1 الحركة الموضوعية أحد نوعين ، حركة الزمن أو حركة المادة ، ولحركة الحياة وضعها الخاص أيضا . حركة الزمن بؤرة المشكلة ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه . أعتقد ، وقد ناقشت ذلك عبر نصوص منشورة سابقا ، أن للزمن حركة موضوعية ومزدوجة ، تعاقبية تتمثل بالوقت وهي التي تقيسها الساعة ، وتزامنية تتمثل بالتوقيت وعتبتها سرعة الضوء وعلى الأرجح هي اسرع من الضوء لكونها تمثل السرعة الحدية . .... اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ، أو الحركة المشتركة بين مختلف الأحياء ، لا تقتصر على نوع أو جنس وهي تتضمن الحركات الفردية بالطبع ، من الماضي إلى الحاضر ثم المستقبل ، بالتزامن من الولادة إلى الموت ، بالتزامن أيضا من مرحلة أدنى ( طفولة ) إلى مرحلة أعلى ( نضج ) . وهذه الفكرة ( الخبرة ) ظاهرة مشتركة وتقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء . نفس الشيء بالنسبة لسرعة حركة الحياة ، هي نوعين أيضا : 1_ سرعة الحركة الذاتية ضمن الحاضر فقط ( وهي تتوافق مع الحركة التزامنية للزمن أو التواقت ) ، وهي تختلف بين نوع وآخر كما تختلف بين فرد وآخر بدرجات متفاوتة . 2_ سرعة الحركة ( الموضوعية ) بين مختلف الأحياء ، وهي تتوافق مع الحركة التعاقبية للزمن ، وتساوي السرعة التي تقيسها الساعة . .... يمكن اهمال الحركة الذاتية ، المتشابهة بين أفراد النوع الواحد ، والمختلفة بين نوع وآخر ، مثالها حركة الزواحف مقارنة بحركة الطيور أو مع الأسماك . بعبارة ثانية ، يمكن اهمال الحركة الذاتية للأحياء ، حيث أنها فردية وعشوائية بطبيعتها ، ولا تؤثر في الاتجاه العام لحركة الحياة الموضوعية ، الثابت من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر ، وذات السرعة الثابتة أيضا ، كرد فعل للسرعة التعاقبية للوقت ( التي تقيسها الساعة ) وبشكل يعاكس اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الحاضر . .... التمييز الموضوعي ، وبشكل مسبق ، بين القفزة الطائشة وبين قفزة الثقة ؟ نظرا لطبيعة المشكلة ، سأعالجها بطريقة غير مباشرة 1 المنطق الجدلي ثنائي ، ومتناقض بطبيعته . بحيث يتعذر حل أي مشكلة كلاسيكية بدون تحويلها إلى المنطق التعددي ( العلمي والتجريبي ) ، مثال ذلك جدليات : الشكل والمضمون ، الغاية والوسيلة ، الرشوة والهدية وغيرها . يوجد استثناء لذلك ، كما أعتقد وبحسب تجربتي ... مثلا التمييز بين الرشوة والهدية ، يمكن بعد فهم التسلسل ( وليس التراتب ) ، الرشوة بداية ومرحلة أولية عادة بينما الهدية هي بمرحلة ثانوية ، ونتيجة بطبيعتها . .... يوجد نوع آخر من التمييز ، مثلا كيفية نميز بين العشبة والوردة ؟ كلنا نعرف العشب ، وكلنا نعرف الورد . المشكلة في الحد الفاصل ، ثابتة ، بصرف النظر عن نوع الثنائية وصنفها . لكن بشكل مقبول ، يمكن التمييز بين الورد والعشب ( بين الوردة والعشبة ) ، بدلالة الشكل والمضمون معا ( الشكل والرائحة ) . الورد عادة يمتلك صفة الرائحة الذكية ، بالإضافة لجمال الشكل . وهو ما ينقص العشب غالبا . لكن كيف نصنف النعناع والحبق ، من العشب أم الورد !؟ 2 القيم الإنسانية بدلالة الجودة والتكلفة ، بالتزامن مع النمو والنضج للفرد ( أنثى أو ذكر ) . باستخدام التصنيف الثلاثي للقيم ، وبحسب مراحل النضج والعمر بالتزامن : 1 _ قيم الطفولة ، بسيطة وأحادية ومطلقة ، جودة عليا وتكلفة دنيا . يحصل كل طفل _ة على علاقة جودة عليا بتكلفة دنيا ، من الأبوين ( أو أحدهما ، أو من أحد ينوب عن أحدهما على الأقل ) أو يموت . أمثلة الجودة العليا بتكلفة دنيا عديدة ومتنوعة ، في العلاقات العاطفية " الحصول على الحب غير المشروط وبدون مقابل أيضا " ، وفي الطبيعة الجمال والهواء والماء ، وهذا الموضوع أيضا ناقشته بشكل موسع في نصوص سابقة ومنشورة . بالمختصر ، يشعر الطفل ويعتقد أن الجودة العليا والتكلفة الدنيا مترادفان ، ومن حقه الحصول عليهما في المجتمع الطبيعة والحياة بصورة عامة . 2 _ قيم المراهقة ثنائية ومتناقضة بالفعل ، الجودة تتلازم غالبا التكلفة ، وتبرز مشاكل الثنائيات الضدية الخير والشر ، الصواب والخطأ ، الله والشيطان ، الحب والخوف . يشعر المراهق ويعتقد ، أن الحياة كلها صفقات مؤقتة بين النقيضين ، والعلاقات أيضا . هذه المرحلة الحرجة والمتناقضة لا يجهلها أحد ، والحل غالبا البديل الثالث السلبي فقط . النكوص إلى قيم الطفولة الأحادية ، والبدائية بطبيعتها ، أو البديل الثالث السلبي ، ونموذجه العام " القفزة الطائشة " ....النزوة بدل الحب ، والتعصب بدل الايمان . لسوء الحظ ، مصادر هذا المستوى والطور من القيم الأخلاقية هي من القوة ، بحيث يتعذر على الفرد تجاوزها ( سوى في حالات محدودة وجزئية ومؤقتة ) ...قفزة الثقة ؟! 3 _ القيم الإنسانية العليا ( قيم النضج والرشد ) ، عتبتها الاحترام ومصدرها الثقة . حقيقة التجانس بين التكلفة والجودة ، معروفة في مختلف الحضارات والمجتمعات القديمة . أعتقد أن أفضل ما ( ومن ) يمثلها اليوغا ، عبر مهارة التركيز والتأمل خاصة . لست مؤهلا للكلام عن اليوغا ، فأنا مجرد فرد يستفيد من هذا الكنز الإنساني المشترك ، وبشكل سلبي غالبا ، بينما توجد مراكز اليوغا في مختلف مدن العالم ( بما فيها اللاذقية والبيت السوري لليوغا ) . 3 _ ما هي قفزة الثقة ( طبيعتها وماهيتها ) بالمقارنة مع قفزة الطيش أو بدلالة قواعد قرار من الدرجة العليا ؟ يمكن ان يتضح ذلك عبر فكرة ( خبرة ) المصلحة الإنسانية الحقيقية . .... ملحق أخير مفارقة المصلحة الإنسانية ؟! 1 المصلحة المباشرة للإنسان بالمطلق ، تتمثل بتلبية الاحتياجات الضرورية أولا ، كالهواء والماء والغذاء والمسكن والأمان وغيرها ، بشكل مباشر وفوري ( بحدود القدرة على التحمل ، حيث يتعذر العيش بدون هواء لدقائق قليلة ، بينما الماء لفترة أطول ، والغذاء بشكل مشابه ) . لكن في العالم الحالي ، يوجد تناقض شبه ثابت ودائم بين المصلحة المباشرة وبين المصلحة المتوسطة للفرد خاصة ، مثال ذلك التعليم الأساسي والثانوي المعمم على جميع الدول والمجتمعات والثقافات في عصرنا . 2 مثال نمطي ومكرر صف البكالوريا ( وبقية الامتحانات الهامة ) : في عينة مؤلفة من مئة طالب _ة ، يمكن التمييز بسهولة ووضوح بين 3 مستويات ( فئات ) : 1 _ الفئة الأولى فوق الجيد ، ميزتها الأساسية المقدرة على التضحية بالجيد لأجل الأفضل . أو التضحية بالحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) لصالح الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) ، وبعبارة أوضح المقدرة على التضحية باليوم وتفضيل الغد . فئة النخبة ، موجودة في مختلف أشكال الجماعات الإنسانية ، والفكرة ( الخبرة ) لا تحتاج إلى شروح أو براهين . وهي تجسيد فعلي لمعادلة الصحة العقلية المتكاملة : اليوم أفضل من الأمس ، وغدا الأفضل . 2 _ الفئة الثانية والمتوسطة ، وهي الأكثر انتشارا في مختلف الأوساط والجماعات . وتمثل الغالبية العظمى من المواطنين أو السكان ، وهي بمستوى وسط بين النجاح بتحقيق الصحة العقلية المتكاملة وبين الانحدار إلى المرض العقلي . 3 _ الفئة الثالثة ، ليست قليلة بالطبع ، ولكنها بالمقابل لا تشكل الغالبية سوى في استثناءات معروفة جدا ، كالحروب الأهلية والكوارث ( ولنا العبرة جميعا في القرن العشرين ) . الفئة الثالثة أفضل من كتب عنها ، بحسب تجربتي ، مصطفى حجازي عبر كتاب " الانسان المقهور " وبعده " الانسان المهدور " . وانصح بقراءة الكتابين لأهميتهما ، وجدارتهما . 3 توجد مفارقة ثانية للمصلحة الإنسانية ، وهي أكثر تعقيدا ، تتمثل بالتجانس ( والتناقض أحيانا ) بين الجودة والتكلفة . وقد ناقشت هذه الفكرة أيضا عبر نصوص منشورة سابقا ، وتتلخص بالحاجة الانفعالية لدى بعض الأفراد البالغين ( هم الأغلبية بحسب خبرتي ) للحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا بشكل مستمر ومتكرر ، وفي مختلف العلاقات . بالعودة إلى صف البكالوريا ، ينجح أفراد الفئة الأولى فقط ، بتحويل الماضي إلى رصيد إيجابي . بينما يمثل الماضي بالنسبة إلى الفئة الثانية رصيد صفري غالبا . وعند الفئة الثالثة يتحول الماضي إلى رصيد سلبي يفسد الحاضر ومعه المستقبل غالبا . 4 يوجد مثال سوري بارز " أدونيس " ، في التسعين ، ويعيش حياته الشخصية وفق معادلة اليوم أفضل من الأمس ! أعتقد أنه نوع من الإنجاز يقارب المعجزة . وأتمنى حصوله على جائزة نوبل ، للآداب طبعا وليس للفيزياء ، كنموذج وقدوة إنسانية . 5 يوجد مثال شائع في سوريا " المال يجر المال ، والقمل يأتي بالصئبان " .... وهو يطابق حالة الصحة العقلية ومعادلتها : اليوم افضل من الأمس ، والعكس صحيح أيضا ، حيث حالة المرض العقلي ( تخلف العمر العقلي للفرد عن عمره البيولوجي ، لأسباب فكرية حصرا ، وليست فيزيولوجية أو اجتماعية وغيرها ) ...حيث اليوم أسوأ من الأمس . 6 حياتي الشخصية : أنا الأستاذ " حسين " ....أحيانا أخاطب نفسي في الحلم بالأستاذ ... ( صدق _ي أو لا تصدق _ي ) قبل الخمسين كنت أعيش بحالة من القلق المزمن ( عدم الكفاية ، وانشغال البال المزمن ) ، وأقمت الدنيا على قرار منعي من السفر سنة 2008 من قبل الحكومة السورية ( المخابرات ) . وأقرأ كل صباح ( غالبا ) الآية الكريمة " كتب عليكم القتال وهو كره لكم * وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم * وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم * والله يعلم وأنتم لا تعلمون " . في سن 51 سنة نجحت بتحقيق معادلة الصحة العقلية المتكاملة ، بمساعدة صديقات وأصدقاء جمالهن ونبلهم " ما يفوق الوصف " بالفعل . وكانت البداية مع كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعالية سنة 2007 ، وبعدها مع أريك فروم وفن الحب ، وفن الاصغاء وغيرها ، وقبلهم تشيخوف العظيم وبيسوا وتشيمبورسكا ... لا استطيع تعداد كل الأسماء ، وكلمات الشكر وحدها لا تكفي . هويتي الحقيقية : قارئ / كاتب قارئ أولا ، وكاتب ثانيا . 7 رجل يشبهني وضع قدمه في المكان المناسب ومشى خلف الخطوة الأولى . دار حول نفسه ولم يجد الأعداء ، لم يجد الأصدقاء أيضا ... شاركت في عذابه كغيري وكان الطواف رتيبا معادا ، مرت الأيام الأولى ببطء لكن الشهور ثم السنين ، مرت بسرعة لو أن الزمن يستعاد كنت سأكلمه وأصغي إليه وكان سيفعل بجيدة أكبر لو وضع نفسه مكاني وكنت أنا الرجل الذي يشبهه . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الثالث _ الباب الثالث ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب الثاني مع حلقة مشتركة مع ب 3
-
الكتاب الثالث باب 2 ف 3
-
الكتاب الثالث باب 2 ف 2
-
الكتاب الثالث باب 2 ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب الثاني، مقدمة مشتركة
-
نظرية جديدة للزمن _ مخطوط المجلد الكامل ( الكتاب الأول نظرية
...
-
الكتاب الثالث _ الباب الأول
-
الكتاب الثالث _ ف2
-
الكتاب الثالث _ ف3
-
لماذا الكتاب الثالث ....
-
نظرية جديدة للزمن _ مخطوط الكتاب الثاني
-
الكتاب الثاني تطبيقات - نظرية جديدة للزمن - ، القسم الثاني
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 6 ف 3
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف2
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف1
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، مقد
...
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 ف 1 و2 و3
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 مع الفصول 1 و
...
-
نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني القسم الأول
المزيد.....
-
مصطفى شعبان بمسلسل -حكيم باشا- في رمضان
-
شاهد: أصدقاء وأقارب الأسيرة الإسرائيلية آغام بيرغر يحتفلون ب
...
-
حركة حماس تعترف بمقتل قائد جناحها العسكري محمد الضيف
-
القاهرة: لا لتهجير الفلسطينيين من أرضهم
-
عمّان.. رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين
-
حماس تنعى عددا من كبار قادتها العسكريين وفي مقدمتهم القائد ا
...
-
سـوريـا: مـا هـي طـبـيـعـة الـمـرحـلـة الـجـديـدة؟
-
الدولي المغربي حكيم زياش ينضم إلى نادي الدحيل متصدر الدوري ا
...
-
العراق ومصر يجددان رفضهما لتهجير الفلسطينيين
-
الجيش الفرنسي يسلّم آخر قاعدة له في تشاد
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|