أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - تجليات الأسلوب اليوغند ستيلي في - أصابع كاووش - التعبيرية















المزيد.....

تجليات الأسلوب اليوغند ستيلي في - أصابع كاووش - التعبيرية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1576 - 2006 / 6 / 9 - 11:56
المحور: الادب والفن
    


نظّم غاليري" Die Rooiperd " في مدينة إنكهاوزن الهولندية معرضاً شخصياً جديداً للفنان التشكيلي ستار كاووش، " للمدة من 30 أبريل " نيسان" ولغاية 21 مايو " أيار " 2006. وقد ضم المعرض الذي إنضوى تحت عنوان " أصابع كاووش " " 22 " لوحة فنية ومن بينها أربع لوحات تنتمي إلى أسلوب اليوغند ستيل، وهذ اللوحات هي على التوالي ، " إحتضان، المساء الهاديء، وداع الشتاء، إمرأة من الكريستال ". وطالما أن أسلوب اليوغند ستيل " Jugendstil " هو الوجه الآخر لحركة " الفن الجديد " الفرنسية " Art Nouveau " فيجب أن نسلّط بعض الضوء هذه الحركة أولاً كي نلامس تجلياتها في اليوغند ستيل أو " الفن الشبابي "، فهو في النهاية جزء من تيار الفن الجديد الذي إنضوى تحت أسماء معينة في بلدان أوروبية أخر. بدأت حركة " الفن الجديد " منذ أواخر القرن التاسع عشر حتى بداية القرن العشرين، وتحديداً منذ عام 1880 حتى عام 1915. وتميزت هذه الحركة بأسلوب فني زخرفي أنيق تمتد جذوره إلى حركة " الفنون والحرف " البريطانية. أصبح الفن الجديد معروفاً ورائجاً في البلدان الأوروبية وأمريكا.
ومن أشهر فناني هذه الحركة أوبري بيردسلي، غوستاف كليميت، ألفونس موشا، والفنان الأمريكي ( صانع الأقداح الزجاجية ) لويس كومفورت تيفاني. بقي " الفن الجديد " شعبياً حتى بدء الحرب العالمية الأولى ثم أستبدل أخيراً بأسلوب فن الديكور. يحيل الفن الجديد الحركة الفنية الطليعية " Avant- garde التي بدأت في غرب أوروبا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، وبهذا الأسلوب تمرّد الفنانون على طريقة الفن الكلاسيكي. إن الفن الجديد هو أسلوب في المعمار، والنحت، والرسم، والفنون التطبيقية والزخرفية. وجدير ذكره أن الفنانين والمعماريين الأوروبييين كانوا فخورين عندما يُنعَتون بصفة الصُنّاع المَهرَة أو الحرَفيين البارعين في فنهم، هذا إضافة إلى أن الفنان الطليعي غالباً ما يُتقن مهارات فنية مختلفة، فضلاً عن إجتراحه لأفكار وأساليب جديدة لم تُطرَق من قبل. تأثر الفن الجديد بأكثر من مدرسة فنية مثل " ما قبل الرافائيلية " وبالأزياء اليابانية، وبالباروك وما إلى ذلك. كما أنه ينطوي على مضامين حلمية وأكزوتيكية تتضمن رموزاً جنسية، وتتعاطى مع فكرة الموت والإنبعاث.
النوفو آرت بأسماء متعددة
وعوداً على بدء، فإن الفن الجديد هو حركة فنية عالمية حديثة لها أسماء مختلفة في عدد من الدول الأوروبية ففي ألمانيا تسمّى بـ " اليوغند ستيل "، Jugendstil، وفي إيطاليا " ستيلا ليبرتي " Stile Liberty، وفي النمسا سسيشن Sezession، وفي أسبانيا موديرنستا، أو موديرنزمو Modernista Modernismo، وقد حققت هذه الحركة بتسمياتها المتعددة نجاحاً منقطع النظير في الزخرفة والفنون التطبيقية. وكان معرض الكتاب العالمي في باريس هو التظاهرة الحقيقية التي كشفت عن قبول الذائقة الجماهيرية العامة بهذه الحركة الفنية. ويميل النقاد والمؤرخون الفنيون إلى الأعتقاد بأن هذه الحركة قد جاءت كرد فعل طبيعي للثورة الصناعية التي أحدثت عامل الوفرة والغزارة في الإنتاج، لذلك جاء التركيز على هذا الأسلوب الذي يتطلب مهارة عالية، وحرفية متقنة، وتمكّن من الصنعة لكي تقف إزاء ما تقدمه المكائن والآلات الحديثة التي غزت بمنتجاتها الأسواق العالمية. غير أن منتجات هذه الحركة كانت غالية الثمن، لذلك لم يكن بإمكان الطبقات الفقيرة من إقتنائها، الأمر الذي جعلها حكراً على الأثرياء والموسرين.
قبل عشرين عاماً من بدء حركة الفن الجديد، أي في عام 1860 بدأت التجارة مع اليابان تتطور، وتأخذ طابعاً شمولياً، فقبل هذا التاريخ كانت اليابان تعيش في عزلة تامة ولقرون زمنية عدة. وعندما شاهد الفنانون الأوروبيون الكليشهات المطبوعة سواء على الخشب أو القماش أو المواد الأخر سمّرتهم الدهشة، ووقفوا منبهرين أمام الأزياء اليابانية، وماتنطوي عليه من زخارف جميلة لافتة للإنتباه. وقد تأثر بها في الحال عدد كبير من الفنانين الأوروبيين لعل أبرزهم فان كوخ وغوغان وتولوز لوتريك، ورهط كبير من فناني الآرت نوفو، بما فيهم جماعة اليوغند ستيل التي تمركزت في المناطق الناطقة باللغة الالمانية. ومن بين المؤثرات الواضحة للعيان هي إستعمالهم مساحات مسطحة وملونة وبتصاميم بدت غريبة أول الأمر لأن مبدعيها لم يستعملوا المنظور الذي يبين تأثرهم الصارخ بالفن الغرافيكي الياباني.
لا شك في أن ستار كاووش هو فنان تعيبري بإمتياز، وقد كرّس قرابة ثلاثة عقود من حياته لهذه المدرسة الفنية. ومن المصادفات الغريبة أن ينقطع هذا الفنان للمدارس الفنية التي نشأت وتطورت في ألمانيا. مدرسة اليوغند ستيل، تمثيلاً لا حصراً، إنبثقت في مدينتين ألمانيتين هما ميونخ وبرلين، بالإضافة إلى إنبثاقها في دول أوروبية أخر مثل بريطانيا وأسبانيا وإيطاليا، والنمسا، وفرنسا، وبلجيكا. ويبدو أن كاووشاً نفسه لم ينتبه إلى وجود اللمسات اليوغند ستيلية في أعماله الفنية، بل أن هناك ثيمات يوغندستيلية تهيمن على عدد غير قليل من منجزه الفني. وقد نبّهه بعض من الفنانين الهولنديين الذين زاوا معارضه الأخيرة، وأشرّوا على السمات والخصائص اليوغند ستيلية في تجربته الفنية. وعلى رغم من ثقتي الكاملة بأن كاووشاً قارئ من الطراز الرفيع لتاريخ الفن التشكيلي، وتحديداً للتيارات والمدارس التي يرسم ضمنها، ويطوّر بحوثه الفنية فيها، كالإنطباعية، والتشخيصية، والتعبيرية، والتعبيرية التجريدية، والتكعيبية، والسريالية، والبنائية، والنوفو آرت، والبوب آرت وما إلى ذلك من تيارات وأساليب يمحضها حباً من نوع خاص.
وكدأب كاووش الذي يحب التجديد، والتنويع، والمغايرة، ولكي لا يقع في فخ الرتابة والركود، فلا بد له بين أوان وآخر أن يخرج ولو جزئياً من إطار التيار الفني الواحد، ويتمرد عليه. وعلى رغم من أن فضاء التعبيرية هو فضاء واسع ويتيح للفنان القدرة على المغايرة والتنويع إلا أن كاووشاً وجد ضالته في الفن الجديد، بنكهته الألمانية التي أشرنا إليها سلفاً وهي اليوغند ستيل أو الفن الشبابي، فلقد نجح هذا التيار الفني في أن ينتشر ويتوسع خارج إطار الفنون الجميلة، ويمتد إلى المطبوعات، والبوسترات، والمجوهرات، والأزياء، والعمارة، والفنون الزخرفية، والتطبيقية، والتجارية أيضاً. وهناك فنانون عالميون أغرتهم هذه التجربة أمثال ألفونس موشا وغوستاف كليمت وأوبري بيردسلي وغيرهم من الذين أنجبتهم حركة " الفنون والحرف " في بريطانيا على وجه التحديد. ولا بد من الإشارة هنا إلى حركة " Vienna Secession " وهي حركة فنية إنفصالية تمردت على قواعد الفن الصارمة، وخرجت من قبضتها، وإنفتحت على الفنون الأخر، وربما يكون غوستاف كليمت هو أفضل نموذج في هذا الإطار لأن كاووشاً يحب تجربته الفنية، ويتمثلها على الدوام، بل أن هناك عدداً غير قليل من التعالقات الإبداعية بين كليمت وكاووش، وهي لا تخرج عن التأثر والتأثير والإبداعيين، فلكل منهما بالنتيجة عالمه الداخلي الخاص.
نماذج تطبيقية
سأتناول في هذه الدراسة النقدية أربعة أعمال فنية لكاووش من بين " 22 " لوحة فنية إحتضنتها صالة " Die Rooiperd " لسبب واحد وهو محاولة تكريس هذا البحث للأعمال التي يتجلى فيها أسلوب اليوغند ستيل، مُمنياً النفس بتناول بقية الأعمال الفنية في دراسة لاحقة. وهذه الأعمال هي " إحتضان "، " المساء الهادئ، وداع الشتاء، وإمرأة من الكريستال "، " وفي هذه الأعمال الأربعة ثمة معمار، وديكور، وزخرفة، وأزياء، وشبكة من العلاقات الخفية التي تؤسس لبنية كل لوحة تشكيلية على حدة. فليست هناك أية لوحة من هذه اللوحات الأربع من دون موضوع، غير أن أهمية الثيمة بالنسبة لكاووش تأتي دائماً في المرتبة الثانية بعد الشكل. وربما يقودنا هذا الأمر إلى التذكير بأن الفنان كاووش معجب بالعوالم الفنية لفنانين من طراز النمساوي غوستاف كليمت، والهولندي يان توروب، و النحات الأسباني أنتونيو غاودي، وفي أعمال هؤلاء الثلاثة ثمة حب وعشق ووله يذكرنا بعوالم " ألف ليلة وليلة " وكاووش هو إبن بغداد البار، ووريث هذه العوالم السحرية والعجائبية التي تجترحها المخيلة الشرقية. في لوحة " إحتضان " ثمة لقاء عاطفي، فيه عناق، وقُبُل محمومة، وتوحّد، وحرارة إنسانية تشع بدفئها الرومانسي على المتلقين، وتخدّرهم، وتقدح في أذهانهم شرارة الذكريات، وتقود كل مشاهد منهم إلى ماضية، أو تجعله معلقاً بين هوة الماضي السحيق وحافة الحاضر الراهن. ليس ما يقترحه كاووش هنا هو الثيمة حسب، وإنما الإستمتاع البصري بالشكل، وبالعلاقات الداخلية المبنية فوق السطح التصويري، والمُعتمِدة على التوازن بين ثنائية الداخل والخارج كما هو حال الشخص الذي يتواري في الزاوية العليا من أفق اللوحة، وبين العاشقين اللذين يستمتعان بهدوء المساء خارج إطار اللوحة، وكذا الحال بالنسبة للكلب الذي يتلاشى في أفق اللوحة الداخلي، والقط الذي يشرئب برأسه خارج إطار اللوحة المفترضة. وهذه الثنائية الجذابة تتكرر في لوحة " وداع الشتاء " ، فالنافذة هي اللوحة المفترضة، بينما تقف المرأة خارج إطارها حتى لتبدو وكأنها أحد المشاهدين الذين جاؤوا لزيارة هذا المعرض، وليست فيكراً من فيكراته الاساسية. وقد إعتمد كاووش على هذه الخدعة البصرية في عدد غير قليل من أعماله الفنية. إذا يمكن القول إن كاووشاً قد أفاد في هذه اللوحات الأربع من العمارة، والديكور، والزخرفة، كما أفاد على وجه التحديد من الأزياء اليابانية التي توشحت بها أغلب شخصياته النسائية التي كانت تتمترس خلف أبعاد رمزية، وتعبيرية، ويوغند ستيلية بالدرجة الأساس. وإذا كان كليمت فناناً يوغند ستيلياً خالصاً، فإن إيغون شيلله هو نصف تعبيري، ونصف يوغند ستيل، وتولوز لوتريك هو نصف إنطباعي، ونصف يوغند ستيل، أما كاووش فهو تعبيري دائماً، ومرشح لأن يكون يوغند ستيلياً لمدة من الزمن، ثم يغادر هذا الأسلوب إلى أسلوب آخر أكثر دهشة وإبهاراً كما توقعت له في كتابي النقدي " أطياف التعبيرية " والذي كرّسته لتجربته الفنية التي جاوزت ربع قرن من الزمان. يعيش كاووش دائماً في بيئتين، ومناخين، وعالمين، يلتقيان ويفترقان من دون أن يدري، ولكنه يدرك تماماً أن لوحته اليوغند ستيلية لا بد أن تأخذ من بغداد شيئاً وتتضمخ به كما تضمخت " إمرأة من الكريستال " بعطر ألف ليلة الباذخ حتى وإن جاءت محشورة في بنية " عين " تكعيبية تأخذ فيها صورة المرأة موضع الحدقة من العين. إن تحطيم إطار اللوحة كما في " السماء الهادئ "، أو الخروج منه كما في " وداع الشتاء "، أو التحرر منه نهائياً كما في " إحتضان " هو تذكير متعمد للمشاهد بأعمال نحتية ومعمارية كانت تخرج على الإطار أو تتمرد عليه، كما تتمرد الأسود أو النصب النحتية الأخر، وتشرئب ليس برؤوسها حسب، وإنما تطل بأجسادها كاملة من الهيكل المعماري العام للبناية. وربما يكون من المفيد الإشارة إلى التقنيات المتعددة التي إستعملها كاووش في إنجاز لوحات هذه المعرض، ولعل أبرزها التعويل على ثنائية " التراكم والتعرية " اللونية أولاً، ثم إتباع أسلوب الحك والشطب، والترقيش بعدد كبير من الفراشي والسكاكين والأدوات الحادة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عدد جديد من مجلة - عمّان - الثقافية
- إعتقال المفكر الإيراني المعروف رامين جهانبكلو وإتهامه بالتجس ...
- مهرجان الفيلم العربي في روتردام يحتفي بربيعه السادس
- بنية الإنسان المكبوت في مسرحية - الصفعة - لإيخون فان إنكْ: ا ...
- إستذكارات - كاميران رؤوف: تتأرجح بين الأداء الكاريزماتي وتأج ...
- مُلوِّن في زمن الحرب لكاظم صالح ينتزع جائزة الجزيرة الخاصة: ...
- في شريط - قطع غيار - لجمال أمين: كائنات معطوبة، فقدت الأمل ب ...
- وفاة الكاتب الهولندي المثير للجدل خيرارد ريفه: موضوعاته المف ...
- الفيلم التسجيلي - السجين رقم 345 - والإنتهاكات المروّعة لحقو ...
- راشيل كوري.. ضمير امريكي ليحيي بركات: شريط تسجيلي يوثق لسياس ...
- مهرجان الجزيرة الدولي الثاني للإنتاج التلفزيوني يعلن عن: ولا ...
- إختتام الدورة الثانية لمهرجان الجزيرة الدولي للإنتاج التلفزي ...
- المخرج الأردني محمود المسّاد: تجربة التمثيل مهمة بالنسبة لي، ...
- في الدورة الثانية لمهرجان الجزيرة للإنتاج التلفزيوني
- مجلة المصير في عددها المزدوج الجديد: ملف خاص عن مهرجان روترد ...
- الأبعاد الرمزية وترحيل الدلالة في فيلم - أحلام - لمحمد الدرا ...
- عدد جديد من مجلة - الألوان الكونية - المتخصصة في الفن التشكي ...
- صدور العدد الثاني من مجلة سومر
- شريط - عراقيون وسينما - للمخرج خالد زهراو: محاولة لرسم معالم ...
- في فيلمه التسجيلي - السويس... الذاكرة المنسية -:المخرج أحمد ...


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - تجليات الأسلوب اليوغند ستيلي في - أصابع كاووش - التعبيرية