أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - لا اعرف ان كنت اسامح؟! اندريا














المزيد.....

لا اعرف ان كنت اسامح؟! اندريا


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6517 - 2020 / 3 / 18 - 21:15
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لا ادري بما اشعر الان كلوديا القديمة كان يمكن كرهها بسهولة..الان محاصرة مثل المدينة الموت أصبح بالمئات..ارقام تسقط ارقام هى حيوات كانت جزء منا يوما ما ..والان رحلت بسبب فيروس جاء في أيام قليلة حولها لكابوس كبير لست اصدق اننى محاصرة اتمنى فقط رؤية الناس من جديد ..اراقبهم من الشرفات يهللون يتحدون الخوف والوقت الموت بينما أنا وحيده،لا أحد سواى.اتلقى رسالتك. وما تفعلينه بجسدك الان لأجل آخرين لست اصدق تلقين بجسد كلوديا الذى عشيقته اكثر من اطفالك .لأجل آخرين مجهولين..كاننى في حلم هى أخشى عليك ؟هل افكر فى اننى أفقد اخر شخصا في الحياة يعرفنى عن قرب وبيننا دماء مشتركة..اشاهد التلفاز افلام السحر والعالم الذى حلمت به وقضيت طفولة احلم بعصاى السحرية ومدرسة عالم السحره ..فى الهروب من عالم فانى لآخر يمكن أن يصنع معجزات..لا معجزات اندريا انت غير مؤمنة بشىء وحيده هجرك صديقك بينما جسد الام أصبح مصل قد ينقذ حيوات لا نعرفها ..مشاعرى مضطربة كلوديا لا اعرف ان كنت اسامحك



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جسد تحت الاختبار
- لستم وحيدين .. كلوديا
- فى قلب بؤرة الموت..سوزران
- احتجاب..مارجريت
- اخت القمر4
- اخت القمر3
- اخت القمر2
- اخت القمر1
- هل احببت لصوصك اكثر منى؟!
- صديقتك إلى الأبد مارجو
- اراك من جديد..اوليفيا
- العالم يتجه لمزيدا من الجنون..مارجريت
- العودة لم تعد لنا..مارجريت
- اخرى مخفية..امل
- انتحار كاتبة فى اثر عنايات الزيات
- حلم كساره البندق15
- حلم كساره البندق الاخيرة
- حلم كساره البندق 13
- حلم كساره البندق 14
- حلم كساره البندق11


المزيد.....




- البرلمان الأوكراني يقترح تسجيل النساء كمتطوعات بعد خدمتهن ال ...
- ضحيتها -الطالبة لالة-.. واقعة اغتصاب تهز الرأي العام في موري ...
- الاغتصاب: أداة حرب في السودان!
- غوتيريش: غزة بات لديها الآن أكبر عدد في العالم من الاطفال ال ...
- -المانوسفير- يصعّدون هجماتهم ضد النساء بعد الانتخابات الأمير ...
- حجاب إلزامي وقمع.. النساء في إيران مقيدات منذ أكثر من 45 عام ...
- أيهم السلايمة.. أصغر أسير فلسطيني
- سابقة في تاريخ كرة القدم النسائية السعودية
- سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما ...
- سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - لا اعرف ان كنت اسامح؟! اندريا