أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد كانون - دور الموسيقى و اللغة ( الصوتيات) تاريخيًا: في التطور البشري.















المزيد.....

دور الموسيقى و اللغة ( الصوتيات) تاريخيًا: في التطور البشري.


احمد كانون
كاتب عقلاني حر

(Ahmed Kanoun)


الحوار المتمدن-العدد: 6512 - 2020 / 3 / 12 - 23:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لم يخرج الصوت من البشر قبل أن خرج من الطبيعة!...في محيط يعج بالأصوات...صوت الرعد و الرياح و البراكين عندما تغضب!، و صوت امواج البحر، و حيوانات ما قبل ظهور البشر !. و ما صوت البشر إلا محاكاة لأصوات محيطه. مسيرة ملايين السنين نستعرض ملامحها في هذا المقال للوصول لفهم أعمق و تراتبي و اكثر امتنان بأهمية الموسيقى و تأصلها.
هنا لا نفصل بين الموسيقى و اللغة، بل نعتبرهما صوتيات اساسها النغمة و غايتهما التفاعل و الارتقاء مع الزمن و الحياة.
لم تظهر الموسيقى نتيجة لظهور اللغة وتطورها. بل جاءت الموسيقى أولا ثم جاءت جزئية اللغة لاحقًا. فمن خلال جمع الأدلة من نمو الأطفال الرضع واكتساب اللغة والإدراك الموسيقي، استكشف الباحثون الأدوار والتفاعلات بين الموسيقى واللغة، ففي المرحلة الجنينية وجدت استجابة الجنين للموسيقى، و عدمه لصوت اللغة بدون غناء.[17].
غالبًا ما يُنظر إلى التطور على أنه ما يعكس نمو الطفل. الغناء والرقص واللعب طرق مهمة يتعلم من خلالها جميع الأطفال المهارات المعرفية واللغوية والاجتماعية والعاطفية. ربما من خلال الغناء والرقص واللعب ، طور البشر الأوائل مهاراتهم المعرفية واللغوية والاجتماعية والعاطفية أيضًا.[18].

إركيولوجيًا؛ هناك أدلة أثرية - وهي عبارة عن رسومات و نحوت لآلات موسيقية على الكهوف و على الأسلحة القديمة!- عمرها حوالي 70،000 سنة، و تم العثور على اقدم الآلات الموسيقية و عمرها يعود تاريخه إلى 40،000 سنة مضت، و هي عبارة عن مزامير مصنوعة من عظام الطيور وعاج الماموث ، في كهف في جنوب ألمانيا و يحتوي على أدلة تاريخية تدل على ان الموسيقى دخلت أوروبا مع الهموسابين لأول مرة في تاريخ البشر!. و ان وجود آلات موسيقية متطورة في ذلك الوقت يدل على ان الموسيقى وجودها كان اقدم بكثير من هذا التاريخ، لانه لابد من ان تكون قد صدرت من قبل من آلات اكثر بدائية من هذه المكتشفة. فهذه الأدلة الأثرية توفر الدعم لفكرة أن الفن والإبداع والموسيقى كان جزءًا من حياة أسلافنا بينما كان الدماغ البشري يتطور
في حين أن الفؤوس والرماح الأولى تعود إلى حوالي 1.7 مليون سنة و 500000 سنة على التوالي، في دليل ان البشر عرفوا القتل قبل ان يعرفوا الموسيقى!؟.
تشير الأبحاث إلى أنها أي الموسيقى، ربما سمحت لأسلافنا البعيدين بالتواصل قبل اختراع اللغة ، وقد ارتبطت مع تأسيس الزواج وساعدت في توفير الشكل الاجتماعي اللازم لظهور أول مجتمعات كبيرة في وقت مبكر من التاريخ.
قد تبدو هذه الميول الفنية للوهلة الأولى غير ذات صلة بالنجاح الملحوظ الذي حققه جنسنا البشري على حساب إنسان نياندرتال. في الواقع، كانت الموسيقى والفنون مهمة في مساعدة هؤلاء البشر الأوائل في تكوين شعور بالهوية الجماعية والثقة المتبادلة التي مكنتهم من أن يصبحوا ناجحين للغاية.
كما قلنا ان قبل التاريخ الموسيقي قبل حوالي اكثر من 40000 سنة ، حيث كانت أوروبا تقع على شفا تغيير هائل، كانت المنطقة في ذلك الوقت موطنًا للنياندرتال ، الذين ورثوها من أنواع بشرية سابقة تمتد إلى مليون سنة. ولكن الآن هناك نوع جديد من البشر - ينتمي إلينا - ساد أوروبا.
كان الإنسان العاقل ذكيًا بطريقة لم يكن بها النياندرتال. ربما الأهم من ذلك ، أنهم كانوا مسلحين بأسلحة أكثر فعالية!. في غضون حوالي 5000 عام ، انتشرت أنواعنا وتضاعفت بشكل فعال لدرجة أنها ربما تجاوزت عدد البشر البدائيين، حوالي 10 إلى واحد. بعد ذلك بوقت قصير اختفى النياندرتال بالكامل.
تشير الأبحاث إلى وجود بعض الاختلافات الجوهرية بين جنسنا البشري ونياندرتال. على سبيل المثال ، عاش النيندرتال في بعض الأحيان في الكهوف ولكن في الغالب لم يكلفوا أنفسهم عناء تزيينها ، على الرغم من أن الأدلة تشير إلى أنهم ربما خلقوا بعض الفن البدائي المجرد محفورًا على جدار في كهف في جبل طارق. إلا ان افتقارهم للفن و الموسيقى بلا شك ساهم في ضعفهم و عدم وجود هوية ثقافية تقوي تجمعاتهم، و قد ساهم هذا في انقراضهم!.

هناك أيضًا أدلة ناشئة على أن الموسيقى قد يكون لها أصول أعمق: فيمكن لبعض القرود التمييز بين أنماط الصوت بطرق مشابهة للطريقة التي يمكن بها للبشر التعرف على الاختلافات الطفيفة بين الألحان. و يبدو أن بعض الرئيسيات التي لا تستخدم الموسيقى لها أذن تميز التناغم. حيث وجد باحثون من جامعة فيينا في النمسا وجامعة إدنبره في المملكة المتحدة، أن قرود السنجاب يمكنها التعرف على الاختلافات الدقيقة في أنماط الصوت بنفس الطريقة التي تمكن البشر التمييز بين الألحان المختلفة أو عبارات الكلمات المختلفة في اللغة المنطوقة.[12].
لماذا تمتلك القردة هذه القدرة عندما لا يبدو أنها تستخدمها في البرية؟ يقول Ravignani: "ليس لدي إجابة سهلة لذلك". وهو يدرس الآن المواهب الموسيقية للرئيسيات الأخرى ، بدءًا بإعطاء شمبانزي التجارب إمكانية الوصول إلى آلة طبل إلكترونية مخصصة. [1].
"يبدو أن القدرات التي تكمن وراء بعض سماتنا الموسيقية تظهر في الحيوانات أكثر فأكثر". ربما يكون ذلك لأن دوائر الدماغ التي نستخدمها الآن لمعالجة الموسيقى كان لها في الأصل غرض آخر. إذا اتضح أن هذا هو الحال ، فإن هؤلاء الباحثين الذين يتجاهلون مزامير العصر الحجري لصالح الاستماع إلى العزف الذي تقرعه الشمبانزي قد يكونون لديهم فرصة أفضل للعثور على الأصول الحقيقية للموسيقى.[11].
افترض داروين؛ ان التشابه بين اللغة والموسيقى، يشير إلى تاريخ تطوري مشترك. على وجه الخصوص ، حقيقة أن كلاهما عالمان بشريان ، ولهما بنية صوتية، ويستتبعان التعلم والانتقال الثقافي ، حيث تجدر الإشارة إلى أن أي نظرية لتطور اللغة سيكون لها آثار على تطور الموسيقى ، والعكس صحيح.[7].
إحدى السمات الأساسية للتطور هي "البقاء للأصلح" ، أن جينات أولئك الذين عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية واستنساخها هي تلك التي تم تمريرها. وأولئك الذين نجوا هم أولئك الذين يجيدون حل المشكلات. لقد اكتشفوا سبل العيش في الشتاء البارد وتجنب الحيوانات المفترسة. يساعد الإبداع في حل المشاكل ، وهو ما يساعد البشر على البقاء على قيد الحياة ويؤدي إلى فكرة أن العقول الإبداعية هي التي انتقلت من أسلافنا.
إحدى نظريات نشوء الحاجة للصوتيات للتواصل هي ان الأطفال حديثي الولادة لا يمكنهم التمسك بأمهاتهم للحماية والطمأنينة بنفس الطريقة التي يمكن أن يفعلها الشمبانزي. فيجب على الأمهات البشر حمل أطفالهن ، مما يتعارض مع قدرتهن على أداء المهام اليومية. حيث يعتقد أن الأمهات في عصور ما قبل التاريخ كان عليهن أن يضعن أطفالهن على فترات منتظمة لتحرير أيديهن للقيام بأنشطة أخرى ، وأنهن ابتكرن بذلك شكلًا من التواصل الصوتي مع الطفل، لإبقائه مطمئن.

من خلال جمع الأدلة من نمو الرضع واكتساب اللغة والإدراك الموسيقي ، استكشف الباحثون الأدوار والتفاعلات بين الموسيقى واللغة. وقد دفعهم ذلك إلى افتراض أن اللغة يُعتقد أنها نوع خاص من الموسيقى. تطورت الموسيقى أولاً و هي من تم وفرت الأساس - من وجهة نظر تطورية وتنموية - لاكتساب مهارة صوتيات اللغة.

يدرك معظمنا أن الموسيقى يمكنها التواصل معنا - حتى اللحن بدون كلمات يمكن أن يجعلنا نشعر بالسعادة أو الحزن. و يمكننا أيضًا في كثير من الأحيان فهم الحالة العاطفية لشخص ما من نبرة صوته ، حتى لو كان يتحدث بلغة لا نعرفها.

من هنا يجب القول ان بعد مراجعة 25 تجربة ، ربط الباحثون أن الموسيقى هي علاج صالح لتقليل الاكتئاب والقلق ، بالإضافة إلى تحسين المزاج واحترام الذات وجودة الحياة. ...بينت أن الموسيقى يمكن أن تثير العاطفة ، وتساعد على استعادة الذكريات ، وتحفيز الروابط العصبية الجديدة ، والانتباه النشط. فالموسيقى تدعم المزاج و تشعرك بالسعادة كما ان المزاج الجيد يجعلك بحاجة لسماع موسيقى جيدة.[19][20].

كما أظهرت العديد من النتائج البحثية بوضوح انخفاضًا ملحوظًا في القدرة الموسيقية لدى مرضى الاكتئاب. جنبا إلى جنب مع انخفاض كبير في أعراض الاكتئاب و تحسن المرضى بشكل ملحوظ فيما يتعلق بالقدرة الموسيقية. تشير هذه النتائج إلى تأثير منهجي للاكتئاب على القدرة الموسيقية ، وهي ذات أهمية لتطبيق العلاج بالموسيقى في مرضى الاكتئاب ووظيفة الموسيقى لتحسين نوعية حياتهم.

لماذا اخترنا الاكتئاب؟، لانه مرض تطوري و هو اندفاع يحاكي غريزة الموت، و هو يسبب العزلة و ربما ان يرحل المصاب به بعيدًا و ربما الانتحار. و الموسيقى بُنيَة مضادة للانعزال و الحزن، فهي كما عرفنا وُرّتث مع سلالتنا و انتخبت و انتقت طبيعيًا معنا و بنفس النمط الذي سرى على البشر، بشكل متوازي و متكامل معنا و بالشكل الذي يجعل الموسيقى كيان يفرض نفسه و ملهم لنا.

نستنتج؛ ان الموسيقى شيء عميق كامن في جيناتنا و سبب في سيادة البشر على هذا الكوكب، و عامل لعدم إنقراضنا، كما اننا لا نستطيع فصلها عن اللغة كونها وسيلة سبقتها للتواصل و ان تفاصيل اللغة هي عبارة عن نغمات صوتية موسيقية، فهي وحدة اللغة البنيوية.[9].
من هذا المقال فهمًا و استهلالًا،،نستطيع ان نجيب على سؤال فلسفي مهم؛ هل يولد الطفل باللغة أم هو يكتسبها بعد الولادة. بل يجب ان يطرح سؤال أهم، و هو هل يولد البشر بحبهم للموسيقى أم الموسيقى هو جمال يفرض نفسه؟.الإجابة … في المقال أيضًا.
لذلك و مما ذكر سيخسر كل من يحرم الموسيقى، و تحريمها سيولد رد فعل عكسي هوسي مرضي كما يولده الحجب و الكبت على باقي الغرائز البشرية.



References

[1] Ravignani, A., de Boer, B. (in press) Joint origins of speech and music: Testing evolutionary hypotheses on modern humans. Semiotica.
[2] Bartlett TQ. Intragroup and intergroup social interactions in white-handed gibbons. International Journal of Primatology 2003-24:239–59.
[3] Boulez P. Boulez on music today. London: Faber and Faber- 1971.
[4] Brockelman WY, Reichard U, Treesucon U, Raemaekers JJ. Dispersal, pair formation and social structure in gibbons (Hylobates lar). Behav-
ioral Ecology and Sociobiology 1998-42:329–39.
[5] Christiansen MH, Kirby S. Language evolution. Oxford: Oxford University Press- 2003.
[6] Crawley M. Statistical computing: an introduction to data analysis using S-Plus. Chichester: John Wiley & Sons- 2002.
[7] Darwin CR. The descent of man, and selection in relation to sex. London: John Murray- 1871.
[8] Dunbar RIM. Coevolution of neocortex size, group size and language in humans. Behavioral and Brain Sciences 1993-16:681–735.
[9] Enard W, Przeworsk W, Fisher SE, Lai CSL, Wiebe V, Kitano T, Monaco AP, Paabo S. Molecular evolution of FOXP2, a gene involved in
speech and language. Nature 2002-418:869–72.
[10] Falk D. Prelinguistic evolution in early hominids: whence motherese? Behavioral and Brain Sciences 2004-27:491–503.
[11] Farabaugh E. In: Kroodsma D, Miller E, Ouellet H, editors. Acoustic communication in birds. New York: Academic Press- 1982. p. 85.
[12] Fishman YI, Volkov IO, Garell WDPC, Bakken H, Arezzo JC, Howard MA, Steinschneider W. Consonance and dissonance of musical chords:
neural correlates in auditory cortex of monkeys and humans. Journal of Neurophysiology 2001-86:2761–88.
[13] Fuentes A. Hylobatid communities: changing views on pair bonding and social organization in hominoids. Yearbook of Physical Anthropology
2000-43:33–60.
[14] Geissmann T. Duet-splitting and the evolution of gibbon songs. Biological Review 2002-77:57–76.
[15] Haimoff E. In: Preuschoft H, Chivers D, Brockelman WA, Creel N, editors. The lesser apes: evolutionary and behavioural biology. Edinburgh:
Edinburgh University Press- 1984. p. 333.
[16] Haimoff EH. Convergence in the duetting of monogamous old world primates. Journal of Human Evolution 1986-15:51–9.
[17] Halliday MAK. Learning how to mean: explorations in the development of language. London: Edward Arnold- 1975.
[18] Weissman, M.M., Orvaschel, H., & Padian, N. (1980). Children s symptom and social ---function---ing self report scales: Comparison of mothers’ and children s reports. Journal of Nervours and Mental Disorders, 168, 736– 740. Crossref CAS PubMed Web of Science®Google Scholar
[19] Whipple, J. (2004). Music in intervention for children and adolescents with autism: A meta‐analysis. Journal of Music Therapy, 41, 90– 106. Crossref PubMed Web of Science®Google Scholar
[20] Wigram, T. (2004). Improvisation: Methods and techniques for music therapy clinicians, educators and students. London: Jessica Kingsley Publishers. Google Scholar



#احمد_كانون (هاشتاغ)       Ahmed_Kanoun#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور تغطية القضيب الذكري تاريخيًا في نشوء و تطور الملابس و ال ...
- المثلية الجنسية من الفطريات إلى البشر…ورقة و نظرة
- تحرير المرأة…مدخل آخر.
- السودان و فرص نجاح التغيير؟
- العدالة بدون ريش
- الحرمان و الحجب في منظومة الأخلاق الحميدة سيئة الصيت… هي تحف ...
- كل عام و الجميع بخير
- عقلية العقلانية…ارضية للديمقراطية
- علمانية السلطة و طبيعة حركات الاحتجاج
- ديمقراطية القشور، تونس مثلاً!.
- حصاد الشوك
- عقدة محمود
- من العيش الى الحياة!
- الخجل من الثديات العليا الى الانسان
- رمزية الفراشة و الحقيقة
- الذهب. المعبد و السلطة. هل للذهب قيمة حقيقية؟
- ثالوث العشوائية و الزمن و النظام


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد كانون - دور الموسيقى و اللغة ( الصوتيات) تاريخيًا: في التطور البشري.