أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - وليد غالي - المرأه في 6 صور















المزيد.....

المرأه في 6 صور


وليد غالي
باحث

(Walid Ghali)


الحوار المتمدن-العدد: 6512 - 2020 / 3 / 12 - 05:09
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


نحن الأن في أول أسبوع من شهر مارس، وفي نهايته سيحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، الثامن من مارس. أحببت وبما أني هنا في الصين حيث يشكل الإحتفال بالمرأة حدث مهم، حيث يقوم زملاء العمل بتنضيم حفل لزميلاتهم أو إعطاء الهدايا، بالإضافة إلى محلات الزهور مكتظة بباقات الزهور مهيأة للنساء، انها ليست إحتفالية الفالنتين، عيد الحب ... لكن هو عيد لتقدير المرأة وقول شكراً لكي، شكراً لكي كأمرأة، أم، زميلة، حبيبة، صديقة، زوجة، أخت، ابنه، أي كانت العلاقة مهنية أو إجتماعية.

بما أني أحب فن التصوير، أحببت أن أتكلم عن المرأة من خلال 6 صور، كان من الممكن أن اجعل الأمر أكتر رمزية وأن أضع ثماني صور، إلى أن العدد لايهم بقدر محتوى الصورة، لقد قمت بترقيم الصور ومع كل صورة سأترك تعليق، فأرجو من القراء التأمل والتأني وعدم اتخاد أي رد فعل دون التفكير فيه، كلامي هنا ليس موجه لمجموعة بذاتها لكن عن وضع المرأه بصفة عامة في العالم.

صورة 1 - 缠-------足------- شانزو أو ربط القدم
أتذكر في عام 2011 كنت في رحلة لمدينة سياحية قديمة قرب مدينة شنغاي، فكان هناك متحف أحذية، غير عادي: فكانت هناك أحذية صغيرة الحجم، صغيرة لدرجة أني اعتقدت أنها للزينة أو للأطفال، فسألت زميلتي الصينية عنها فقالت انها أحذية شانزو لربط القدم للنساء في الماضي، فكان شيء لا يصدق، سألتها كيف من الممكن أن تضع إمرأة بالغة قدمها داخل هذا الحجم الصغير، قالت لي عليك بالفرجة على باقي المتحف. انها عادة صينية انتهت لكن لازلت بعض النساء الصينية المسنات يحملن أثر هذه العادة القديمة، هذه الصورة في نظري تمثل احدى أكثر فصول إنتصار المرأه الصينية، فقد كانت عادة قديمة نشأت في الصين منذ القرن العاشر، تخضع فيها الفتيات في سن ال 4 أو ال 5 إلى هذه الممارسة فيتم ربط اقدامهم بشدة فتتقوس، وعلى مضي السنين تتحمل المرأه نوع من المعاناه الصامتة، لأجل إمتاع الرجل، حتى تحصل على أقدم لوتس، حتى تمشي بتلك الخطوات الصغيرة المنمقة. لكن مع الوقت إبتداء نوع من الوعي بداية من القرن الخامس عشر يعمل على منع هذه العادة لكن فشلت حتى بتدخل بعض الأباطرة، وإستمر الحال حتى القرن التاسع عشر حيت قامت جمعيات كثيرة بالعمل على توعية المرأه والدفع بها نحو الأقدم الطبيعية، لأن القدم الطبيعيه معناها، إمرأة قوية وبالتالي أبناء أقوياء. نجحت المحاولات وتوجت سنة 1949 مع مجهودات الحزب الشيوعي الصيني وإنتهت للأبد. والأن أصبحت في المتحف تذكرة لممارسة الماضي العنيف ضد المرأه، وتذكر أن المرأه القوية هي مجتمع قوي .

صورة 2 - Child bride photographer Stephanie Sinclair - مصورة العرائس الأطفال ستيفاني سنكلير

اكتب بلغة تنتمي لثقافة يغلب عليها الالتزام بالتقاليد والأعراف، فالكلام عن هذه الصورة قد يكون شائكاً، لذلك اطلب من القراء التأني وصدر رحب لتعلقي، فهذه الصورة والصورة السابقة واللاحقة تنتمي كل منهم إلى صور من مجتمعات مختلفة، فبما اننا نتكلم عن الكل فليس من الملائم التحفظ على جانب وترك جانب، انها كلها عادات وممارسة ضد المرأة، هذه الصورة تمثل عدة أنواع من العنف بأشكال مختلفة ضد المرأة، نفسية وجسدية، مبدئياً الصورة هنا تمثل الشكل الأخير لممارسة العنف الجنسي الجسدي ضد المرأة، قبل ان تتواجد الفتاة الصغيرة في هذه الصورة من المؤكد أنها تعرضت لأنواع مختلفة من العنف ولإستغلال جنسي، بدءًا من إحتمالات ممارسات جنسية ، حيت تستخدم كنوع من التفريغ الجنسي بحكم عدم إعتراض أحكام دينية مع ذلك، بغض النظر أن ذلك هو أول نوع من أنواع البيدوفيليا، ثانياً تعرضت الطفلة في سن صغيرة لعملية إستئصال جزء أو كل العضو الحسي في جهازها التناسلي، وذلك يختلف حسب الأماكن، هناك من يتحايل قانوناً بتسميته تجميل، إلا أن دول عديدة تحاول بقدر الامكان منع هذه الممارسة بدءًا من الدول الأوروبية التي تسجل حالات عديدة من ال-FGM أختصاراً female genital mutilations الذي تم تعريفه من خلال قرار المانع في الولايات المتحدة عام 1966 بأنه كل من قام به لشخص تحت سن 18. ثم في الصورة أيضاً يلاحظ فارق السن، حيث أخدت هذه الصورة في اليمن حيث يشيع زواج القاصرات، بل حتى الأطفال، وهي تعد جريمة ممثلة للبيدوفليا، تمارس هذه الجريمة بشكل روتيني في مجتمعات يغلب عليها طابع قبلي في أماكن كثيرة في العالم، كما تمارس في أوربا، وتقوم الدول الأوروبية بمراقبة الأطفال دون سن 18 ذوي العرقيات الشرقية أو المسلمين في الغالب، حيث يعتبر تخلف رجوع هؤلاء الأطفال مؤشر لإحتمال تعرضهم للتزويج القسري. أما ثالث شيء في الصورة هو ما يمكن إعتبره الرمز الأكثر جدلاً في العالم وهو نوع من أنواع العنف النفسي ضد المرأة: الحجاب، ففي الصورة من المؤكد أن الحجاب هو والزواج تم فرضه مثل التشويه الجنسي الانثوي على الفتيات في الصورة، رغم أن الكثير من النساء الذي تم فرض الحجاب عليهن بشكل مباشر في الصغر أو بشكل غير مباشر في الكبار من خلال نوع من العنف النفسي، يدافعن ويفتخرن بالحجاب، إلا أن أؤكد لكم أنا في هذه الصورة أو الصورة السابقة أو اللاحقة كل هؤلاء النساء يدفعن عن هاته العادات، فالمرأة المسنة الصينية تفتخر بأنها تحملت المشاق للحصول على قدم اللوتس.

صورة 3 - جلد نساء الهمري - جيرمي هانتر Hamer - Ethiopia
Ukuli Bula هي طقس من طقوس قبائل الهمر أو الحمر في جنوب أثيوبيا، حيث تقف النساء في وجه الفتى الذي تم مروره لمرحلة الرجولة من خلال طقس المسمى بالمازا Maza وهو القفز فوق أكبر عدد من البقر فيثبت بذلك عبوره إلا مرحلة الرجولة،أقول تتوسل إليه بجلدها بالسياط، فهي لن تهرب، لن تتحرك، تحثه على ضربها، مع كل ضربات السوط، يبدأ جلدها في التسلخ وتبدأ الدماء تسيل من جرحها، أما هي فتتوسل إليه أن يضربها أكتر لأنها بذلك تثبت أنها في تلك التضحية ستتحمل معه كل المشاق. الطقس لاينتهي بليستمر بشكل يومي حتى تضع مولودان على الأقل.

صورة 4 - Survivors Ink - حبر الناجين: الإتجار بالمرأة.

تعتبر هذه الصورة، من أكتر المواضيع تعقيداً وأكثرها ايلاماً، فهي تمثل واحدة من أكثر الممارسات عنفاً ضد المرأه، فهي صورة لأحد ضحايا الاتجار الجنسي وإستعباد المرأه، والجدير بالذكر أن المسألة ليست قاصرة على مكان معين، انها مسألة عالمية، تظهر الضحية وشم تم وضعه عليها لإثبات ملكيتها، ومسألة الوشم، إن كانت مكروهة في مجتمعات كثيرة بإختلاف عقائدها ليس إلا لأنها ممارسة كانت تستخدم في الكثير من الأحيان لتصنيف فئة معينة من الناس، رغم أنه ينظر لها بشكل إيجابي في مجتمعات أخرى، في اليابان فهي ممنوعة بشكل رسمي، لإرتباط الوشم في المجتمع الياباني بمجموعة الياكوزا مثلاً. أما بالنسبة لأروبا مثلاً كان الوشم ممارسة أكتر إنسانية بدل الكوي بالنار للمساجين في فرنسا حيث بدأ إستخدامه لتمييز المساجين بدءًا من سنة 1832 لذلك كان دائماً مرتبطاً بالسجون في نظر المجتمع الأوروبي، ولازالت النظرة العامة للوشم مرتبطة بها إلى الأن. ففي الصورة تتحول المرأه إلى مجرد سلعة للإستهلاك، تحمل وشم الملكية، لكن الكلام عن التجار بالمرأة من أجل الجنس واسع جداً ومتفرع للغاية، بين الإتجار الصريح والغير مباشر، وهنا تكمن المشكلة في دول كثيرة لا تعترف بأشكال معين بالإتجار بالمرأة.

الزواج القسري، زواج القاصرات، السياحة الجنسية، هناك الكثير من الممارسات التي تدخل ضمن الإتجار ، ويمكن بصفة عامة تحديدها في؛ أي عمل يتم دون ارادة المرأة مهما كان سنها بدون وعيها الكامل بحيز ارادتها، فبالتالي لا تعتبر ارادة إمرأة كاملة إن كانت ارادتها مسيرة تحت تأثير أراء دينية أو اديولوجية اواجتماعية بدون رأيها الشخصي، معناه لو أن إمرأة فوق السن القانوني 18 سنة تم تزوجها لمجرد عادات وأعراف تتعارض مع ارادة المرأه شخصياً هي، في هذه الحالة تعتبر ضحية لاتجار حتى وإن نطقت بالموافقة، لأن موافقتها شكلية من المرجح تمت خوفاً على حياتها أو اقصائها إجتماعيا. وهذا نستكمله في الصورة الاخرى.

صورة 5 - Sabarimala temple - القانون يتحدى الألهة.

قد تضن في أول وهلة أن هؤلاء النسوة في مظاهرة لحقوق المرأه، لكن هن يتظاهرن ضد قرار المحكمة العليا لصالح كل من كاناك دورجا و بندو أمميني في السماح لهما بدخول المعبد حيث يحرم على النساء ماعادى من هن دون أو مابعد سن الطمث، وهذا يقودنا إلى الحديث عن ممارسة نوع من أنواع العنف المعنوي ضد المرأه في مجتمعات عديدية، المرأه النجسة، بقدر مافي هذه الكلمة من قسوة إلى أن هذا ماتره النساء أيضاً في مرحلة إكتمال العنف المعنوي حينما تقتنع المرأه أنها نجسة بسبب عامل طبيعي: دورة الطمث. لايسع الكلم هنا عن الممارسات الاجتماعية في مختلف الثقافات والأديان من عنف صامت وغير مباشر ضد المرأه فيما يخص جسدها، في مرحلة عمرية في طفولتها تفاجأ المرأة أنها أصبحت غير عادية، لا تستطيع الخروج من البيت لأن هناك شيء حدث جعلها في ضيق شديد، الخجل حتى من الكلام عنه، موضوع سري، تفرح به أمهات لأن معنى ذلك أن الأوان إقترب للتخلص من الأنثى، فالأنثى في تلك المرحلة مجرد فم، الفتاة جاهزة للقذف بها خارج البيت لمن يدفع أكثر وأحسن، لكن طبعاً تتم الأمور في شكل جمالي بين طقوس عديدة، كلها شكل صوري، لكن المرأة الصغيرة لاتدري أنها في مرحلة من بداية النضج التي تحتاج إلى حثها على الوعي بذاتها وكيانها وتهيئها للحياة في خلال إطار نضج جديد. تظل المرأة دائماً في تلك المرحلة الحرجة، دائماً محصورة في سرها، غير قادرة عن الكلام عنه، لذلك حينما يقال لها ... انتي نجسة ستقول نعم، حينما يقال لها لا تدخلي دور العبادة، نعم لن أدخل، حينما يقال لها فيما يتشكل في عقلها أن معتقده يشكله إله يحب الذكور أكتر ويكره المرأة لأنها نجسة الأن حتى تصبح طاهرة، ستقول نعم، أما في المجتمعات اللادينية تجد أن التصرف الاجتماعي يتكلم عنها وهي في دورة الطمث أنها سر خاص لايجب الخوض فيه، حتى أنه لم يحدث أن قامت شركة إعلانية بستخدم حبر أحمر للحديث عن إعلان لفوطة صحية ... دايماً يستخدم حبر أزرق ذكوري حتى لا يتقزز المشاهدون الذكور، حدث فقط في سنة 2019 لأول مرة، أما في بريطانيا الأن فقط سوف يصبح توفير الفوط الصحية للطالبات بشكل مجاني في المدارس. مازال هناك شوط طويل حتى ترى أغلب المجتمعات بمختلف ايديولوجيتها واعتقاداتها أن المرأة كائن كامل.

صورة 6 - MARGARITA GRACHEVA - المرأة السيبورج.

هذه أخر صورة في المجموعة، ولعلها أكثر صورة معبرة عن العنف ضد المرأة. حكاية مثل باقي الحكايات في العالم، يلتقي شاب بفتاه يتزوجها، وتصبح تحت رحمته، تقابلت مارجريت مع ديمتري، يتزوجا، تنجب طفلان معه، مشاحنات، تهديدات، عمله ليس مثل عملها، دخلها أكبر، غيرته تزيد، يزداد العنف، تشتكيه، وفي يوم من الأيام بعد مشاحنة والرجوع من قسم الشرطة، يعرض ايصالها إلى عملها، يسلك طريق مختلف إلى غابة، يخرجها من السيارة عنوة يسحب أيضاً فأس من السيارة يقطع كلتا يدها، يقود إلى طوارئ البلدة، يلقيها هناك ثم يذهب إلى الشرطة لتسليم نفسه. استطاعت المستشفى العثور على إحدى اليدان وأرجعها في عملية استمرت 5 ساعات أما اليد الأخرى فقد تم تركيبها بعد أن تم جمع تبرع عندما انتشرت الأحداث في وسائط الميديا، إلا أن القضية كانت مصير ديمتري الذي كان من الممكن أن يفلت بحكم مخفف، غير أن القضية هزت الرأي العام وانتهت بالحكم عليه 14 سنة. الصورة هي بمثابة نوع من الإنتصار لمرجريت ولغيرها من النساء اللوتي يتعرضن للكثير من العنف الأسري، والذي عادةً ينتهي بضياع حقوق المرأة، وفي كثر من الأحيان حياتها أيضاً.

يعتبر العنف الأسري بأشكاله المختلفة من أكتر الجرائم ضد المرأة إنتشاراً بشكل عام، ومايزيد الأمر سوءًا هو عدم الإبلاغ عن هذه الجرائم أو تجاهلها من قبل السلطات لاعتبارها "أمور خاصة" بمعنى أصح أن القانون في شكله التنفيذي يتجنب في دول كتيرة التدخل، لإعتبار أنها أمور صغيرة من الممكن أن يتم فضها دون اللجوء للسلطة التنفيذية، في دول عديدة مازال التشريع عالق وغير قادر بسبب تداخل مسائل عديدة منها تقديرات غير موضوعية لمسألة الأسرة وغلبة السطوة الذكرية في مجتمعات عديدة، على إختلاف عقائدها.

فأول أسلوب من أساليب العنف ضد المرأة، التقليل من مكانتها وإعتبار أنها ضعيفة، أن مكانها الطبيعي هو تحت حماية أحد الذكور، أنها ليست أحق بتقلد منصب أو أولويات التوضيف لذكر قبل المرأة، العنف الصمت وهو عندما تصبح المرأة شريكة في الجريمة عند صمتها عن حقوقها، العنف الجتماعي الذي يرى دائماً أن شكوى المرأة ضد أي ذكر مبالغ فيها لأن مستقبله وحياته وقيمته أعلى من قيمة المرأة... حتى هذا المقال لن ينظر إليه كثيرة لو كتبته أمرأة.

لذلك وإماناً بكل ما اكتب ومما تقرأ ... سوأ أمرأة أو رجل لنتكلم عن المرأة كإنسان كامل وليس ناقص، له حق ألإختيار، والتقرير دون تأثيرات اديولوجية الذكر ومعتقداته المتوارثة حتى يقف المجتمع على كلتا جانبه.



#وليد_غالي (هاشتاغ)       Walid_Ghali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأه في 6 صور


المزيد.....




- تطبيق لتوزيع المهام المنزلية وتجنب الخلافات داخل الأسرة
- -دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات-.. أستراليا ترفض منح تأشيرة ...
- مشهد يحبس الأنفاس.. شاهد مصير امرأة حاصرتها النيران داخل منز ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام امرأة -تعزيرا- وتكشف عن اسمها ...
- الكويت.. مراسيم جديدة بسحب الجنسية من 1145 امرأة و13 رجلا
- نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها ...
- انحرفت واستقرت فوق منزل.. شاهد كيف أنقذت سيارة BMW امرأة من ...
- وزيرة الخارجية الألمانية: روسيا جزء من الأسرة الأوروبية لكنه ...
- الوكالة الوطنية توضح حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في المن ...
- ما حقيقة اعتقال 5 متهمين باغتصاب موظف تعداد في بابل؟


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - وليد غالي - المرأه في 6 صور