أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - أخيراً ألكتاب الموعود ؛ نظرية المعرفة الكونية














المزيد.....


أخيراً ألكتاب الموعود ؛ نظرية المعرفة الكونية


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6500 - 2020 / 2 / 27 - 04:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أخيراً آلكتاب آلموعود : نظريّة ألمعرفة آلكونيّة:
Cosmic philosopher
Azez Al - kazragy
نظريّة (ألمعرفة الكونيّة) تُمثّل قلب فلسفتنا التي هي ختام الفلسفة؛ لأنها مدرسةٌ لتعليم لغة الحياة؛ و المحبّة و آلرّحمة و آلتواضع و رسم الستراتيجيات لأجل العدالة من خلال القوانين في بلادنا والعالم لأوضاع معلومة بات ألكُل بسببها يُواجه معركة صعبة للبقاء!
معركةٌ .. إنْ لم نوقفها أو نخطط على الأقل لتلافيها؛ فأنّ كوارث عظمى ستواجه الأجيال المسكينة القادمة!

و لا سعادة في مجتمع يشقى فيه إنسان واحد؛ فكيف الحال ومجتمعات بآلكامل تُعاني آلشّقاء و الضياع و الألم!؟
لفقدان (النظريّة المعرفيّة الكونيّة) و آلأحتكام بقوانين (المنظمة الأقتصادية العالميّة) التي تُحدّد سياسة الحاكمين و وعظاهم من الأدباء و آلشعراء و الكتاب و فوقهم السياسيون الذين إستهوتهم المظاهر والعرض .. بدل الجوهر ألذي عرضنا حقيقته لأوّل مرّة .. ليعرف آلناس معنى الوجود و آلحياة وآلجّمال وآلألوان والصدق و كيفية التخطيط للوصال مع المعشوق بعد معرفة سرّ الوجود.

و إني لم أرَ أطيب مِن صدى آلعشق .
و لا أفضل من آلكرم ..
ولا أسمى من التواضع .. فآلوجود لم يظهر إلا على هذا الأساس!

لقد وضّحنا آفاق (النظريّة) في 12 بحثاً بإسلوب كونيّ, وعلى آلمثقّفين آلعشاق للفكر و الجّمال بعد هضمها؛ بيانها للناس في محاضرات و ندوات و كتابات و قصائد و برامج إعلاميّة و في مناهج آلجامعات و المدارس و المراكز و المضايف ولو ساعة في الأسبوع لفرض إعمالها كسلوك و قوانين عبر آلدستور لبناء الحضارة ألأنسانيّة ألآمنة بدل حضارة آلفساد الإقتصادي و التوحش آلسّائد في عالم العالم.

لقد رأيت أنه كلّما ازداد تعقّد الحياة، أصبحت أكثر تشويشاً وإرباكاً, ولا أدعي القيمومة؛ لكني بمرور الأيام ولأكثر من نصف قرن لاحظت أنّ هناك مسائل شائكة أكثر تسترعي تسجيلها لتنبيه الناس لوضع الحل لها: كالسّياسة؛ البيئة؛ الدّين؛ التعليم؛ التكنولوجيا؛ العائلة؛ قضايا المجتمع؛ و العدالة؛ و الحقوق, وغيرها لذلك أرى أن نتعلم ولو كليات عن (نظرية المعرفة) الخاتمة و آلتي قد تساعدك في التعامل مع صعوبات الحياة و تجاوز المحن لأنها تأخذك إلى عوالم أخرى وتبقيك سابحاً فيها بعض الوقت، و من ثمّ إعادتك لحياتك الواقعيّة مزوّداً ببعض الأفكار الجديدة عن كلّ شيء, و حين تفتح الأجيال الجديدة عيونها ترى أن هناك منهجاً رصيناً قد ضحى آلسّابقون لإسعادهم, بعكس معاناتنا نحن و آلجيل الذي أبتلي بألوان العذاب و الشقاء.
لا ينبغي أن تكون الفلسفة مستعصية عن الفهم و كما كانت حتى ظهور فلسفتنا التي راعت ألإسلوب آلكوني ليناسب جميع المستويات, و الأفضل إمتلاكك بعض المبادئ و آلمقدمات لمعرفة المحاور الهامّة و تعلّم قبولها بدل التعصب؛
من قبيل كيفية مقارنة الأفكار الجديدة بتلك الأفكار التي تفكّر فيها في نفس الوقت(ألآن)؟
ما هي المشاكل التي تأتي بها الأفكار الجديدة والتي لم تتطرّق إليها الأفكار القديمة(الماضية)؟
ثم ما هي المشاكل التي يمكن أن يتفاداها التفكير الجديد كي نتجاوز المحن و القيود السابقة؟

UNنظريّتنا ألمعرفيّة نهج آلعدالة السماوية لإنهاء المظالم و الطبقية بآلعلم و المعرفة و الفلسفة, و كما أكّده خبراء العالم من خلال؛
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A-%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%87-pdf?fbclid=IwAR04objj9jW6bStXUUfhPrQMM8ZLj4BofeKumF6sy7dqaVjcRCaJkox2oi0



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف و مَنْ يطبق العدل؟
- لماذا قتلوا كنيدي؟
- ألفرق بين العلم و الجهل في الفلسفة الكونية
- مُسبّب الفساد بعد 2003م
- البيان الكوني وسط بغداد
- ثلاث قضايا دمّرت البشرية:
- ألمفقود ألوحيد في العراق
- الحكومة تعمّق الفساد للبقاء
- شهادات عن دور الحكومة في تعميق الفساد
- همسة كونية(252) العلاقة بين الكون و المخلوقات
- كلام خطير حول واقع و مستقبل العراق
- لا خلود إلا بآلمعرفة
- أكاذيب المسؤوليين والرؤوساء
- من الذي يتحكم بآلعالم؟
- ألعيد الحقيقيّ
- من علامات الفيلسوف الكونيّ:
- مصير -كريم- كمصير -فلاح-!
- تزوير التأريخ؛ قد يغيير العالم؟
- ألصّدر لم يُذبح مرّة واحدة
- خلاصة معنى الإسلام في الفلسفة الكونيّة


المزيد.....




- هيغسيث: إسرائيل حليف مثالي للولايات المتحدة
- علماء يكشفون كيف وصلت الحياة إلى الأرض
- ماسك يرد على ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام
- برلماني أوكراني: زيلينسكي يركز جهوده على محاربة منافسيه السي ...
- رئيس جنوب إفريقيا يحذر نظيره الرواندي من عواقب الفشل في وقف ...
- مستشار سابق في البنتاغون: على واشنطن وموسكو إبرام اتفاقية أم ...
- منعا للتضليل.. الخارجية الروسية تدعو إلى التحقق بعناية من تص ...
- ترامب -يعلن الحرب- على دعم فلسطين داخل المؤسسات التعليمية
- لوبان لا تستبعد استقالة ماكرون
- ترامب يوقع أول قانون بعد عودته إلى المنصب


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - أخيراً ألكتاب الموعود ؛ نظرية المعرفة الكونية