أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - ستانلي كونيتز: -الكذب خطيئة ضد الشعر لا يمكن اغتفارها أبدا-















المزيد.....

ستانلي كونيتز: -الكذب خطيئة ضد الشعر لا يمكن اغتفارها أبدا-


حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6492 - 2020 / 2 / 15 - 18:34
المحور: الادب والفن
    


كل هذا الكلام والذي سَيَـلي، ما هو إلا تمهيد لقراءة هذه القصيدة الفذة لشاعر أمريكا الأكبر ستانلي كونيتز (1905-2006) والذي تم تعيينه ضمن التقليد الأمريكي العريق، ملكا للشعراء مرتين، أولاها في عام 1974 ثم مرة أخرى في عام 2000.
شجرة الاختبار - (مقتطف جزئي)
قصيدة: ستانلي كونيتز
ترجمة: حكمت الحاج.
"في الوقت القاتل
يتفتت القلب
ويعيش بنبض متكسر
وإنه لمن الضروري جدا
أن تمضي في عمق الظلام
وأن لا تعود أبدا".
إن ملك الشعراء ومستشار مكتبة الكونغرس في أمور الشعر (ويسمى عادةً ملك شعراء الولايات المتحدة) هو بمثابة الشاعر الرسمي لأمريكا، ويفترض أن يقوم خلال فترة شغله لهذا المنصب بنشاطات لزيادة وعي الناس بالشعر وزيادة تقديرهم لقراءته وكتابته. أنشئ هذا المنصب على نموذج شاعر البلاط بالمملكة المتحدة وذلك بموجب مرسوم من الكونغرس في سنة 1985، وقبل ذلك، بين 1937 و1985، كان هذا المنصب يسمى مستشار مكتبة الكونغرس في أمور الشعر.
كان الشاعر " ستانلي كونيتز" ملك شعراء أمريكا لمرتين، والحائز على جائزة "بوليترز" للأدب، كائنا ليليا، يبدأ عمله فيكتب ما بين منتصف الليل وبزوغ الفجر. وحتى عندما بلغ التاسعة والثمانين فلقد كان قادرا على الاكتفاء بأربع ساعات نوم فقط. هل سيبطئ من سرعته؟ أبدا.. يجيب كونيتز قائلا: "كلا، إنّه إيقاعي الدائم، وعليك ألاّ توقف إيقاعك أبدا".
يلقى "ستانلي كونيتز" التكريم على نطاق واسع في العالم الإنكلوسكسوني بالرغم من غرابة أشعاره وصعوبة تصنيفها إلى هذا الاتجاه في الشعر أو ذاك. لكنه في العالم العربي شبه مجهول ربما لصعوبة أشعاره أو لأنه لم يشترك في جدالات السياسة والشأن العام ولم يكن يساريا ذات يوم. يقول "كونيتز" معلقا على هذا الموضوع "يوجد دائما في كل عقد من الزمان نوع ملائم من الشعر يعتبر (تقليعة) أو(موضة) هذا العقد. وأنا لم أكن قط ضمن أي من تلك التصنيفات أو التقليعات".
بعد جائزة بوليترز للأدب، حاز "كونيتز" على جائزة "بولنغين" للشعر، وهي جائزة تمنح مرة كل عامين من قبل مكتبة جامعة "يال" إلى شاعر على قيد الحياة قام بنشر أفضل مجموعة شعرية خلال هذه الفترة أو كتب أشعارا على مدى عدّة سنوات.
في عام 1975 نشرت "أتلانتيك مونثلي" أحدث كتاب له بعنوان "ما يلي الأشياء الأخيرة" ويتضمّن ثلاث عشرة قصيدة ذات مستوى رفيع، وتسع قطع نثرية تتناول موضوعات تتراوح بين ذكريات عن صداقة الشاعر "روبرت لويل" وطفولة أمه في "ليتوانيا" وهجرتها إلى "نيويورك". وبالنسبة لـ "كونيتز" فإنّ كتابة مقال تشبه تماما إبداع قصيدة فيقول في هذا الصدد: "إنّني أصرف وقتا وعناية مماثلة في مقالة نثرية كما هو الأمر في كتابة قصيدة. الأشعار والمقالات في كتابي الأخير (ما يلي الأشياء الأخيرة) تبدو في مستوى واحد، وأتمنى أن تُقرأ كذلك".
وإذ يعترف "كونيتز" أنّه لم يكن أبدا شاعرا غزير الإنتاج فإنّه يضيف " أعتقد أنّ هذا هو السبب الذي يفسّر قدرتي على الاستمرار كشاعر حتى في أيامي الأخيرة. فإذ لم يكن الدافع قويا وعاجلا. وإذا لم تكن القصيدة تبدو لي ضرورية جدا فإنّني لا أرغب في كتابتها. وقد استمر عندي هذا المنهج. يخيل إليّ أنّ تكويني ليس في اتجاه السياق القصير السريع بل نحو سباق المسافات الطويلة وأعتقد أنّ الخيال يبقى متوهجا بينما الجسد يذوي يهرم ويتآكل. إنّ حياتي التخييلية ما زالت شابة ومتوهجة كما كانت دائما، وآمل أن أستمرّ في كتابة الأشعار".
تخرّج "كونيتز" بامتياز في كلية "هارفرد" عام 1927 وفي السنة التالية تحول إلى نيويورك حاملا مجموعة من القصائد كان قد هيأها للنشر في كتاب. ويقول" لم أكن أعرف أحدا في عالم الأدب وشعرت بقوة أنّني غريب عن هذه المدينة. وضعت هذه القصائد في مظروف وأرسلتها إلى دار نشر "دبل داي دوران" التي كانت في ذلك الوقت أكبر دار للنشر هناك. وقلت في نفسي لعلي أن أبدأ بدار كبيرة. ولدهشتي تلقيت مكالمة تليفونية بعد أسبوعين فقط وسمعت قائلا يقول "أنا اوغدل ناش" المحرّر الشعري للدار لقد فرغت من قراءة مخطوطك وقد أحببت ما قرأت وأرغب في نشره. يقول "كونيتز": "لقد فكرت حينها وقلت يا إلهي إنّ الأمر هين جدا وسهل. إنّ الحياة سوف تكون بسيطة وسهلة. ولكنها لم تكن كذلك أبدا".
كان الكتاب الأول الذي نشر بعنوان "أشياء عقلية" في عام 1930 أمّا كتاب "جواز سفر إلى الحرب" فقد نشر عام 1944 عندما كان كونيتز يؤدي الخدمة العسكرية. ويعلق الشاعر قائلا: "وبشكل ما سقط هذا الكتاب ميتا دون صوت. لم يكن هذا الكتاب من النوع الذي يثير المشاعر الوطنية ولا أعتقد أنّه نشر في الوقت المناسب ولكن هذا لم يحبط عزيمتي وعندما حان الوقت لأنشر مجلدا يحوي مختاراتي الشعرية، وضعت هذه المختارات معا وعرضتها على سبعة ناشرين على الأقل وكلهم بدون استثناء ردوني خائبا. لم يكن يبدو أنّ أشعاري من النوع الذي يلائم موضة العصر، وأظنّ أنهم كانوا يبحثون في تلك الفترة عن أشعار تكتب على غرار ما يفعله الشاعر "و. ه. أودن" وبعد جهد عجيب ذهبت برفقة صديقي "ريتشارد ويلبور" إلى دار "أتلانتيك مونثلي" حيث أصدر الناشران سيمور لورس وإميلي موريسون بيك كتابي "قصائد مختارة 1927-1957". وكنت سعيدا بأن أنشر في هذه الدار بسبب مشاعر الثقة والولاء والاحترام المتبادل. أنّها ميزة كبرى أن يكون لك ناشر ينتظر كتابك التالي بدلا من أن تحمله متنقلا من ناشر إلى آخر".
وبالرغم من أنّ "كونيتز" كان محظوظا إذ وجد ناشرين لكتبه فإنّ كسب الرزق من كتابة الشعر كان أمرا قاسيا. ولكي يحقّق إيرادا كافيا لنفسه عمل "كونيتز" مع شركة ه. ويلون محررا للمراجع الأدبية. وبعد انتهاء الحرب عمل في التعليم. ومنذ ذلك الوقت تنقل في كليات وجامعات مختلفة داخل الولايات المتحدة. يعلق ستانلي كونيتز على هذا قائلا: "إنّني أتمتع بالعمل مع الطلبة وبالمشاركة معهم في كامل عملية الإبداع. أشعر أنني تعلمت الكثير من طلابي كما آمل أن يكونوا قد تعلموا مني. إن التدريس فعل متبادل، وأعتقد أنّه أحد الأمور التي أبقتني حيا ككاتب".
لقد كانت أشعار "كونيتز" المبكرة معقدة مكثفة وغامضة كتبت طبقا لمواصفات تقليدية وكان لها نبض قوي حتى آخر سطر، لكن الشاعر فيما بعد بدأ يبحث عن أنماط أخرى للكلام تكون أكثر بساطة وسهولة وفهما. وبكل تأكيد عمل في قصائده الأخيرة أن يعتمد على البساطة التي تبدو ظاهريا غير شاعرية ولكن لها ترددات في الأعماق تحفظ لها شدتها وحيويتها. "أعتقد أنّني كشاعر شاب كنت أفكر وأتطلع إلى ما كان "جون كيتس" يسميه "الفائض الجميل" ولكني كشاعر عجوز الآن أتطلع إلى القليل الموجز الصلب لكني أتطلع أيضا إلى عالم مليء بالتعاطف قبل كل شيء يجب أن يصمم الشاعر على الصدق أبدا لأنّ الكذب خطيئة ضد الشعر لا يمكن اغتفارها أبدا". هكذا يقول ستانلي كونيتز.
إنّ دافعا قويا يسيطر على كل نشاط الشاعر، وذلك الدافع هو الحاجة الماسة العاجلة إلى إيصال ما يعنيه بالنسبة له أن يكون حيا في هذه اللحظة من التاريخ. وهذه هي واحدة من أهم مهام الشعر الكبرى على مر العصور. وبالنسبة لكونيتز فهي إحدى مسؤوليات الشاعر ولا يعتقد " أنّ من مسؤوليات الشاعر أن يحاول تغيير المناخ الاجتماعي والسياسي في عصره". ويقول "إنّك لا تستطيع أن تجعل ذلك وظيفتك إذا كتبت شعرا لإقناع آخرين بشأن أن يعتقدوا أو لا يعتقدوا أو أن يتصرفوا بهذا الأسلوب أو ذاك. إذ ا كنت راغبا في تغيير معتقداتهم نحو هدف سياسي وتستخدم الشعر كأداة لذلك فإنّ الشعر يستاء من هذا الاستخدام. إنّ ما يحاول الإنسان أن يفعله دائما هو أن ينقل إلى الآخرين شدة وصدق عاطفته وأفكاره. بعضهم سوف يصغي وقد يكون ذلك عونا لهم في تغيير حياتهم وقلوبهم ولكن الشعر لا يستطيع أن ينصب نفسه مقتدرا لفعل ذلك".
وعن الشعر الأمريكي المعاصر يقول "ستانلي كونيتز": " لا أعتقد أّنه كان هناك في أي مجتمع في تاريخ الجنس البشري عدد من الشعراء ذوي المستوى الرفيع يفوق ما لدينا الآن، ولكن المشكلة هي أنّ أكثرهم مشابهون لبعضهم ولا يملك الواحد منهم صوتا مميزا. إنّه شعر جيل وليس شعر أفراد. وحيث أنّ الشعر يدرس الآن ضمن مناهج الكتابة الإبداعية فإنّه يميل إلى أن يكون مصبوغا بطابع الصناعة وتقل فيه العبقرية الفردية عن أية حقبة سابقة عندما كان الشعراء هم نتاج التعليم الذاتي".
نُشرت أول مجموعة قصائد لكونيتز، "أشياء عقلية" في عام 1930. بينما صدر مجموعته الثانية بعنوان "جواز سفر إلى الحرب"، بعد أربعة عشر عاماً. وكان حال الكتابين إنهما مرا مرور الكرام دون أن ينتبه إليهما أحد وذلك على الرغم من أنه قد ظهرت فيهما بعض من قصائده الأكثر شهرة. بيد أنه لم تكن ثقة كونيتز في أفضل حالاتها عندما واجه في عام 1959 صعوبة في العثور على ناشر لكتابه الثالث "قصائد مختارة: 1928-1958". وعلى الرغم من هذه التجربة غير المغرية، حصل الكتاب، الذي نشره في نهاية المطاف "ليتل براون"، على جائزة بوليترز للشعر، وهي أرفع جائزة أدبية في الولايات المتحدة الأمريكية.
لن يظهر كتابه الشعري التالي إلى أن يحل العام 1971، ولكن كونيتز ظل مشغولًا خلال الستينيات بتحرير الكتب المرجعية وترجمة الشعراء الروس. وعندما بعد اثني عشر عاما ظهرت "شجرة الاختبار"، تحول أسلوب كونيتز جذريا من تأملات فكرية وفلسفية عالية من عمله في وقت سابق إلى سرديات شخصية أكثر عمقا ولكن أكثر انضباطا أيضا. وطوال حقبة السبعينات والثمانينات، أصبح كونيتز أحد أكثر الأصوات قيمة وتميزاً في الشعر الأميركي. ومجموعته (المرور من خلال) خطفت في وقت لاحق جائزة الكتاب الوطني للشعر في عام 1995. حصل كونيتز على العديد من الأوسمة الأخرى، بما في ذلك ميدالية الفنون الوطنية، وجائزة بولنغين لإنجاز مدى الحياة في الشعر، وميدالية روبرت فروست، وميدالية الذكرى المائوية لجامعة هارفارد.
أصدر ستانلي كونيتز خلال حياته طائفة من الأعمال الشعرية والمقالات والترجمات خاصة من اللغة الروسية، لكننا سنثبت هنا عناوين أهم مجموعاته الشعرية حيث تتضمن القائمة: الجديلة البرية، المرور من خلال، قصائد في وقت لاحق، ما يلي الأشياء الأخيرة، الحوت ويلفليت، عتبة رهيبة، معطف دون التماس، اختبار شجرة، جواز سفر إلى الحرب، أشياء عقلية.
كما نثبت في آخر مقالنا هذا نص قصيدة شجرة الاختبار بلغتها الأصلية:
The Testing-Tree - (partial excerpt)
A poem by Stanley Kunitz
"In a murderous time
the heart breaks and breaks
and lives by breaking.
it is necessary to go
through dark and deeper dark
and not to turn."



#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تراثنا العربسلامي: الحداثة والقطيعة..
- الْـجَازْمَانْ الـمـُذْهِل وخطواتُ القطّ الأسود
- الكتابة بريشة التاريخ
- سلطة الممثل هي جوهر العمل المسرحي: نحو مسرح فقير..
- ثلاثون عاما على بغدادات..
- الشعر والموقف في مهرجان الشعر العربي الرابع بالقيروان
- في الشعر الحر وشعر النثر
- الحراك السلمي وكفاح اللاعنف: الشعب يريد إسقاط النظام..
- بانتْ سعادُ
- السينما والفيلسوف: الفكرة واللقطة
- يسارية متطرفة برواية عن الإسلام، ويميني متطرف يؤيد التطهير ا ...
- نقرأ من أجل غد أفضل.. حوار مع مسيري هذه التظاهرة الثقافية
- في التحليل البنيوي للأدب
- نعي الكتاب: انتهى الكلام، بدأ فكر البصر
- الملتقى العربي الثاني -وطن للأدب- يهتم بالأدبين العربي والغر ...
- حارة عظم
- علامات، فصلية ثقافية مستقلة تصدر في الموصل وتود أن تخاطب الع ...
- الحبل
- أربعة مباهج من جوهرة الساحل
- شعر الأشياء: قراءة فلسفية عابرة لأرض المطلق*


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - ستانلي كونيتز: -الكذب خطيئة ضد الشعر لا يمكن اغتفارها أبدا-