هل يلعب السيستاني ومقتدى لعبة البينك بونك بدماء شهداء ثورة تشرين السلمية ؟

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6486 - 2020 / 2 / 8 - 11:01
المحور: كتابات ساخرة
    

اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر (11- الأخيرة) : هل يلعب السيستاني ومقتدى لعبة بنك بونك بدماء شهداء ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية ؟

يدين المرجع السيستاني سفك دماء المتظاهرين ي
فيعلن السفاح مقتدى قاتل المتظاهرين أنه يقتدي بالمرجع ويؤيد موقفه...!!

هل قرأتم او سمعتم عن دعارة دينية سياسية فاشية كهذه...؟

ويعلن أمراء مليشيات وليهم السفيه قتلة شابات وشباب ساحات ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية تأييدهم لموقف السيستاني ثم يمعنون في جرائم سفك دماء المتظاهرين السلميين...!!

فهل قرأتم او سمعتم عن دعارة دينية سياسية فاشية كهذه...؟
هل شهدتم او قرأتم عن دعارة دينية سياسية فاشية كالتي يمارسها أذناب وليهم السفيه؟

يندسون في ساحات ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية ويقتلون شاباتها وشبابها ثم يبررون قتلهم للمتظاهرين السلميين بأنهم قد قتلوا المندسين؟

يدعو السيستاني إلى حماية المتظاهرين وحصر هذه الحماية بأجهزة الدولة فيؤيد السفاحون مقتدى وعادل وقيس ومن لفهم دعوة السيستاني وهم يقودون مليشيات قتل المتظاهرين...!!

فهل قرأتم او سمعتم عن دعارة دينية سياسية فاشية كهذه ؟

يطالب السيستاني برئيس وزراء غير دجلي ...فيعلن السفاح مقتدى والسفاح هادي وبقية السفاحين تأييدهم لمطالبة السيستاني...ثم ينصبون رئيسا للوزراء جدليا ومجربا..وفاسدا..!

فهل قرأتم او سمعتم عن دعارة دينية سياسية فاشية كهذه...؟

وهل حول السيستاني والسفاحون مقتدى وعامر ونوري وهادي وبقية حيتان العمالة والقتل والخيانة والنهب دماء شابات وشباب الثورة الشعبية إلى سلعة متاجرة منافقة ووضيعة بهدف الحفاظ على سلطة النهب والقتل...؟

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات