|
فيتامين أ أهميته واستخداماته في تغذية الحيوان والدواجن (Vitamin A)
محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)
الحوار المتمدن-العدد: 1570 - 2006 / 6 / 3 - 06:38
المحور:
الطب , والعلوم
يسمى بأسماء كثيرة منها فيتامين النمو (Growth Promoting) ، الفيتامين المضاد لتقترن الأنسجة (Anti-Keratinizing) ، الفيتامين المضاد للرمد الجاف (Anti-Xerophthalmia) ، الفيتامين المضاد للعدوى (Anti-Infective). يوجد فيتامين (أ) في العلائق على شكل صبغة تسمى الكاروتين وهي برتقالية اللون توجد مصاحبة المادة الخضراء (اليخضور ، الكلوروفيل) ويعتبر الكاروتين مصدر فيتامين أ (Pro vitamin A) ؛ ويوجد فيتامين (أ) في الأوراق الخضراء للنباتات وفي الذرة الصفراء والجزر ، وفي الأغذية الحيوانية مثل الحليب الكامل والزبد والبيض ودهن الكبد والسمك وهو يحمى الأغشية المخاطية الداخلية والخارجية فهو يساعد على مقاومة العدوى وهو لازم للنمو وتكوين العظام وسلامة الأعصاب وتنظيم البناء للجسم وكذلك لنمو الأجنحة. وهو لازم للرؤية سليمة وسلامة العيون كما أنه يلعب دوراً في تكوين المناعة ، ونقصه يقلل الاستجابة للتحصينات واللقاحات ولا تتكون في الجسم المناعة المطلوبة. يوجد فيتامين (A) في كبد الأسماك بصورة أساسية وبتركيز أعلى مما هو موجود في الأنسجة العضلية وقد تبلغ نسبة فيتامين A في زيت كبد الأسماك العظمية إلي خمسين ألف وحدة دولية/جرام من الزيت بينما تصل إلي 1000 وحدة دولية فقط/ جرام من الأنسجة العضلية ، ويرجع وجود فيتامين A في الأسماك إلي تغذيتها على الهائمات الحيوانية (البلانكتون الحيواني Zooplankton) التي تتغذى بدورها علي الهائمات النباتية Phytoplankton (الغنية في محتواها بالبيتاكاروتين ß-Carotene مولد فيتامين A) ، لذا تتغير نسبة تواجد فيتامين A في الأسماك حسب فصول السنة أي بتغير نوعية الغذاء ، وأن ذكور الأسماك تحتوي علي نسبة من فيتامين A أعلى من الإناث لنفس النوع، كما تزيد نسبة فيتامين A مع تقدم العمر بالأسماك ولهذا توجد علاقة طردية بين عمر السمكة وكمية فيتامين A في الأسماك بالإضافة إلي أن الأسماك البحرية (أسماك المياه المالحة) تحتوي على فيتامين A بمعدل أعلى من الأسماك النهرية (أسماك المياه العذبة). وجد أن مقدار فيتامين A في اللبن البقري والجاموسي كان أعلى في موسم البرسيم منه في موسم التغذية الصيفية على العليقة الجافة وان دهن اللبن البقري كان أغنى من دهن اللبن الجاموسي في هذا الفيتامين ؛ وأن لبن السرسوب (اللبأ أو المسمار) احتوى على 5-6 أضعاف تركيز فيتامين A في اللبن الطبيعي. وقد ثبت أن للحيوانات القدرة على تخزين الكميات الزائدة عن حاجتها من فيتامين A في أنسجتها الدهنية وفي الكبد ، حيث تعتمد على هذا المخزون عند نقص الفيتامين من غذائها. فيتامين A سهل التأكسد لذلك يجب العناية بتخزين الأغذية المحتوية عليه بعيدا عن الهواء والضوء. والوحدة الدولية من فيتامين A تعادل القوة الحيوية لمقدار 0.6 ميكروجرام من مادة بيتا كاورتين أو 0.3 ميكروجرام من فيتامين A (يحتوي الجرام من فيتامين A النقي على 3.33 مليون وحدة دولية).
نقص فيتامين أ Vitamin A def. أسبابه: • عدم تغذية الحيوانات على مواد العلف الخضراء أو لمصادر الغنية بالكاروتين كالأذرة الصفراء لمدد طويلة. • احتواء عليقة الحيوانات على كميات كبيرة من مركبات النترات Nitrate. • ارتفاع درجة الحرارة الجوية بشدة. • إصابة الأمعاء والكبد بأمراض مزمنة. • أن الاحتياجات من فيتامين (أ) تزداد عند إصابة الطيور بالكوكسيديا (Davies،1952).
أعراضه: Deficiency symptoms • فقد الشهية للغذاء وتوقف النمو وانخفاض إدرار اللبن واعتلال الصحة العامة للحيوان. • ظهور مشاكل تناسلية مثل ضعف الإخصاب وعقم الذكور وإجهاض الإناث الحوامل واحتباس المشيمة. • ولادة عجول عمياء وارتفاع نسبة النفوق بها بسبب حرما أمهاتها أثناء النصف الثاني من الحمل من العلف الأخضر ومصادر الكاروتين الأخرى. • العمى الليلي (night blindness) بسبب تقرن ملتحمة وقرنية العين ولذلك يطلق على فيتامين " أ " اسم Anti - keratenizing V.. • جفاف الملتحمة وتورم الجفون ونزول إفراز صديدي منها ويطلق عليها Xerophthalmia. • التهاب الأغشية المخاطية وضعف مقاومتها للعدوى بالميكروبات ولذلك يطلق على هذا الفيتامين اسم Anti – infective Vitamin. • التهاب الجهاز التنفسي Pneumonia. • التهاب الجهاز الهضمي والبولي. • التهابات بالحوافر وتورم القوائم وتداعي الجهاز العصبي للحيوان. • حدوث مشاكل جلدية. • أعراض نقص فيتامين (أ) في الدجاج البياض (في الطيور البالغة): 1. تتكون الأعراض ببطء ويحدث ضعف ويصبح الريش منفوشا ويقل إنتاج البيض ونسبة الفقس والخصوبة. 2. تظهر التهابات العين والجفون وإفرازات الأنف بوضوح وتظهر طبقة بيضاء فوق غشاء العين المتحرك مع وجود مواد متجبنة وتمتد الالتهابات إلي الجيوب الأنفية حيث تتجمع مواد مخاطية أو متجبنة. 3. تظهر بثرات متجبنة أسفل اللسان وعلى المريء وامتداد البلعوم وسبب صعوبة في التنفس وقد ينفق الطائر من الاختناق وهذا ما يشبه الدفتريا. 4. نقصه في علائق الدجاج البياض يؤدي إلي تزايد عدد وحجم البقع الدموية Blood spots في البيضة من الداخل (Reid, et al.،1965). 5. تنفق الكتاكيت في الأيام الأولى من التفريخ. • أعراض نقص فيتامين (أ) في الكتاكيت والبدارى: 1. نمو غير طبيعي. 2. خمول وتعب وفقدان في الشهية. 3. جفاف وانتفاش للريش وعدم القدرة على المشي واختلال التوازن. 4. تظهر التهابات في العيون والتصاق الجفون وإفرازات سائلة من العين ، وأخيرا تتجمع قطع متجبنة تحت الجفون وفي الجيوب الأنفية. 5. يتوقف النمو وتظهر على معظم الكتاكيت أعراض عصبية. 6. الطائر يتعرض للإصابة بالكوكسيديا والطفيليات الداخلية. 7. يختفي اللون الأصفر من الأرجل والمنقار ويصبح لونها باهتاً. 8. وتظهر أعراض النقص في الكتاكيت أو الرومي الصغيرة الذي يتغذى على علائق ناقصة في فيتامين (أ) في نهاية الأسبوع الأول من عمرها وتزداد حدة الأعراض إذا كانت الكتاكيت ناتجة من أمهات تتغذى على علائق ناقصة في فيتامين (أ). 9. وعلى العكس إذا كانت الكتاكيت ناتجة من أمهات كانت تغذى على علائق تحتوي على كميات كافية من فيتامين (أ) فإن أعراض النقص ربما تظهر قبل الأسبوع السادس أو السابع من العمر. 10. أن نقص فيتامين (أ) في علائق البط الصغير تسبب تأخير وبطء في نمو الغضاريف العظمية وعند زيادة فيتامين (أ) فان ذلك يسرع من زيادة الغضاريف (Wolbach and Hegsted،1952).
• وتظهر معظم الأعراض السابقة التي تحدث في الدجاج على الرومي البالغ الذي يأخذ عليقة تحتوي على كميات غير كافية من فيتامين (أ).
الوقاية: • توفير مواد العلف الخضراء ومصادر الكاروتين الأخرى كحبوب الأذرة الصفراء وخاصة للحيوانات النامية وأثناء النصف الثاني من أشهر الحمل وأثناء معظم موسم الإدرار. • تغذية الطيور على الأعلاف الخضراء. تعتبر مواد العلف الخضراء مصادر جيدة لمعظم المركبات الغذائية وخاصة الفيتامينات ومن أمثلتها البرسيم المصري والحجازي والدراوة والجوار والكرات والخس والحشائش والأوراق الخضراء لبعض النباتات والخضراوات وهي تستخدم بعد تقطيعها بجانب العلف في تغذية البط حيث يقبل عليها بنهم وبشراهة مما يقلل من استهلاك العلف العادي ويوفر في تكاليف الغذاء. • إضافة مضادات تأكسد إلي العلائق لمنع أكسدة فيتامين (أ). • إضافة خميرة البيرة للعليقة بنسبة 2-5%. • يضاف فيتامين (أ) مع مجموعة الفيتامينات التي تذوب في الدهون وهي (د3) ، (هـ) ، (ك). • وضع الفيتامين في المياه ليستهلك خلال 3 ساعات حتى لا يتأكسد.
العلاج: • حقن فيتامين أ زيتي بجرعة 440 وحدة دولية لكل كيلوجرام من وزن الحيوان لمدة أسبوع. • إعطاء العجول الرضيعة زيت كبد الحوت لمدة 1-2 أسبوعاً ويراعى إعطاء زيت كبد الحوت لماشية اللبن حيث يؤدي إلى خفض نسبة الدهن باللبن. • 2000 وحدة يومياً / كجم وزن للطائر لمدة 2-4 أيام ؛ وقد يعطى بالحقن في العضل 2000-5000 وحدة / كجم.
احتياجات حيوانات المزرعة للفيتامينات Allowances of farm animals for vitamins عند إضافة فيتامينات أو مضادات حيوية فيكون ذلك أولاً بأول، حتى لا يؤثر خلطها وتخزينها على تركيبها وفعالية تأثيرها فتفسد بالتخزين الطويل تحت الظروف غير المناسبة. يجب أن يكون كل من فيتامين أ ، د3 فى صورة مثبتة بحيث لا يتأثر فاعليته ونشاطه أثناء تخزينه لمدة سنة على الأقل. يفضل عدم إضافة الكولين إلى مخلوط الفيتامينات حيث أن مركباته مثل كلوريد الكولين متميعه ويمكن أن يفسد مخلوط الفيتامينات إذا احتواه. إذا احتوى مخلوط الفيتامينات على مادة مضادة للأكسدة فيجب ذكر تركيبها وتركيزها واسمها العلمي والتجارى وفعلها الفسيولوجى أن وجد. إذا احتوى مخلوط الفيتامينات على إحدى المواد الملونة بشرط أن تكون من مصدر طبيعي فيجب ذكر تركيزها وتركيبها واسمها العلمى والتجارى ومصدرها. يجب أن يكون مخلوط الفيتامينات خاليا تماما من أى مواد هرمونية أو مواد ضارة بصحة الحيوان والدواجن والإنسان. يفضل عدم إضافة مخلوط المعادن النادرة إلى مخلوط الفيتامينات حيث أنه تحت ظروف التخزين غير المثالية قد تؤثر المعادن على فاعلية بعض الفيتامينات. يجب ذكر تركيز الفيتامينات المختلفة فى كل كيلوجرام من المخلوط المركز ونسبة إضافة المخلوط لكل طن علف. يجب ذكر اسم المادة الحاملة وتركيبها الكيماوي واسمها التجارى وتأثيرها الفسيولوجى أن وجد. يجب أن يكون مخلوط الفيتامينات على صورة مسحوق متجانس وخالى من التكتل. يجب أن يوضع على عبوة مخلوط الفيتامينات تاريخ التصنيع وتاريخ انتهاء الصلاحية. إذا أضيفت مضادات الفطريات أو المواد المنشطة للنمو أو مضادات الكوكسيديا فإنه يجب ذكر تركيزها والاسم العلمي والتجاري للمادة وتأثيرها الفسيولوجى أن وجد.
احتياجات ماشية اللحم من فيتامين (أ) كوحدة دولية لكل كيلوجرام علف (علي أساس المادة الجافة) طبقا لمجلس البحوث القومي الأمريكي NRC 1984: • العجول النامية والمسمنة والعجلات : 2200 • الأبقار والحوامل الجافة : 2800 • ثيران التربية والأبقار الحلابة : 3900
احتياجات دجاج اللهجورن الأبيض من فيتامين (أ) كوحدة دولية طبقا لمجلس البحوث القومي الأمريكي NRC 1994: • عليقة باديء (من عمر يوم – 6أسابيع) : 1500 • عليقة نامي (6-12 أسبوع) : 1500 • عليقة نامي (12-18 أسبوع) : 1500 • عليقة قبل وضع البيض ( من عمر 18 أسبوع حتى وضع أول بيضة) : 1500
احتياجات كتاكيت التسمين من فيتامين (أ) كوحدة دولية طبقا لمجلس البحوث القومي الأمريكي NRC 1994: • عليقة باديء (من عمر يوم – 3 أسابيع) : 1500 • عليقة نامي (3-6 أسبوع) : 1500 • عليقة ناهي (6-8 أسبوع) : 1500
احتياجات البط البكيني من فيتامين (أ) كوحدة دولية طبقا لمجلس البحوث القومي الأمريكي NRC 1994: • عليقة باديء (من عمر يوم – أسبوعين) : 2500 • عليقة نامي (2-7 أسابيع) : 2500 • عليقة تربية : 4000
احتياجات النعام من فيتامين (أ) كوحدة دولية لكل طن علف نعام طبقا Cillers and Van Schalkwyk ،1994 (جنوب أفريقيا): • علف نامي من الفقس -6 شهور : 12 مليون وحدة دولية/طن علف. • علف نامي وناهي 6 شهور حتى الذبح : 9 مليون وحدة دولية/ طن علف. • علف تربية : 15 مليون وحدة دولية/ طن علف.
احتياجات الرومي من فيتامين (أ) كوحدة دولية خلال جميع العمر المختلفة سواء في الذكور أو الإناث ، أثناء التربية (قبل وضع البيض ، وأثناء وضع البيض) : 5000 وحدة دولية.
الكميات الموصى بها من الفيتامين (أ) في علائق الخيول: 30-50 ألف وحدة دولية/حصان/يوم. # بعض الدراسات والبحوث التي تمت على فيتامين (أ): في بحث قام به الحسيني وآخرون سنة 2000 (El-Husseiny et al.، 2000) لدراسة استجابة معدلات أداء الدجاج البياض لتأثير مصادر غير تقليدية من فيتامين (أ) فى علائقها ، أجريت التجربة بهدف دراسة تأثير استخدام مصادر غير تقليدية من مولدات فيتامين(أ) الطبيعية فى علائق الدجاج البياض على معدلات أداءها الانتاجي ، حيث استخدام 130 دجاجة من سلالة لوهمان التجارية عمرها 25 أسبوع تغذت على علائق تحتوى ذرة بيضاء بديلاً عن الذرة الصفراء وإضافة احد مصادر مولدات فيتامين(أ) الطبيعية التالية لمدة 12 أسبوع : عليقة مقارنة ذرة صفراء بدون إضافة مصدر فيتامين (ا) (1) مسحوق البرسيم الحجازى الجاف(2أ) – برسيم حجازي طازج(2ب) – مسحوق البرسيم المسقاوى الجاف(3أ) – برسيم مسقاوى طازج (3ب) – عرش الجزر الجاف(4أ) – عرش الجزر الطازج (4ب) – عرش البطاطا الجاف(5) – مسحوق الطحالب الجافة (6) – مركز بروتين الأوراق(7) – مسحوق الجزر(8) - مسحوق البطاطا(9) وتغذت مجموعة من الدجاج على عليقة ذرة بيضاء بدون إضافات لتكون مجموعة المقارنة (10). تم الحصول على النتائج التالية: 1- أظهرت معدلات الزيادة فى الوزن الحي فروق معنوية بين بعض المعاملات وسجل أعلاها لدواجن المجموعة رقم (6) واقلها دواجن المجموعة رقم (10). 2- سجلت أعلى قيم عدد بيض للدجاجة الواحدة ومعدلات إنتاج البيض % للدواجن في مجموعة رقم (2أ) واقلها لدواجن مجموعة رقم (9). 3- تراوحت قيم الكفاءة التحويلية للغذاء بين 2.32 لدواجن مجموعات رقم (8،9،10) وقيم 1.94 لدواجن مجموعة رقم (3أ). 4- سجلت قيم التركيب الكيماوي للعناصر الغذائية فى البيض بالنسبة للرطوبة والبروتين ومستخلص الايثير ومحتوى فيتامين (أ) أعلى قيم لدواجن المجموعة رقم (2أ) ، (3أ) ، (4أ)، (7) على الترتيب. 5- أظهرت مكونات بلازما الدم بعض التغيرات نتيجة اختلاف لتركيب العلائق وأظهرت قيم الليبيدات الكلية في البلازما زيادة ما فى بلازما دم دواجن المعاملات المختلفة عن دواجن معاملة المقارنة. 6- أظهرت معاملات هضم مستخلص الايثير تأثيراً واضحاً بتركيب علائق المعاملات المختلفة وسجل أعلى قيم فى حالة التغذية على عليقة مجموعة رقم (9) واقل قيم لدواجن مجموعة رقم (3أ).
المراجع والمصادر : (1) بكر خشبة ، ليلي حسن يوسف : " إنتاج الدجاج المحلي والمستنبط " ، معهد بحوث الإنتاج الحيواني، مركز البحوث الزراعية، وزارة الزراعة المصرية، 2004م. (2) حمدي محمد فائق ، يحيى على ماضي : " إنتاج البط " ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية بالتعاون مع مكون نقل التكنولوجيا ، وزارة الزراعة المصرية ، نشرة فنية رقم (8) لسنة 1993م. (3) حمدي محمد فائق ، مصطفى يوسف عطية : " إنتاج الرومي " ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة المصرية ، نشرة فنية رقم (16) لسنة 2002م. (4) السيد بسيونى : " الأعلاف ومتطلبات الثروة الحيوانية " ، سلسلة كتب للثقافة الريفية يصدرها مجلس الإعلام الريفي ، وزارة الزراعة ، مصر، العدد (159) ، 1999م. (5) القرار الوزاري رقم (554) لسنة 1984 بخصوص تنظيم صناعة الأعلاف والرقابة علي نوعيتها ، الإدارة المركزية للإنتاج الحيواني ، وزارة الزراعة ، مصر. (6) مجدي محمد إسماعيل ، محمود سلامة الهايشة : " إنتاج وتصنيع الألبان في الوطن العربي " ، الدار العلمية ، القاهرة ، مصر ، 2005م. (7) مختار أحمد أبوالعلا ، مصطفي يوسف عطية : " مواد العلف المستخدمة في تغذية الدواجن " ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة المصرية ، نشرة فنية رقم (3) لسنة 2001م. (8) معهد بحوث الإنتاج الحيواني : " تغذية الحيوان .. علميا وعمليا " ، مركز البحوث الزراعة ، وزارة الزراعة المصرية ، الطبعة الأولى ، 1997م. (9) مديحة محمد عطية، طارق عبدالوهاب دراز، مجدي سيد حسن : "الرعاية الصحية وأهم أمراض الدواجن" ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة المصرية ، نشرة فنية رقم 11 لسنة 2005م. (10) فتحي فتوح محمد خليل : "الأسس العلمية والتطبيقية للمزارع السمكية : الجزء الثاني: تربية وإنتاج وإدارة المزارع السمكية " ، قسم إنتاج الحيوان، كلية الزراعة، جامعة المنصورة، مصر، الطبعة الأولى، رقم الإيداع 8936/لسنة 2005. (11) صلاح أبوالوفا أحمد على ، عبده جاد محمد عبدالله : " دليل المربي في تغذية الطيور الداجنة " ، نشرة رقم (2) لسنة 2004 ، الإدارة العامة للثقافة الزراعية ، وزارة الزراعة ، مصر ، 2004م. (12) Cilliers S.C., Van Sckalkwyk S.J. 1994. Vostruisproduksie Klein Karoo Landboukoopersie. South Africa. (13) El-Husseiny, O.; Sohir Arafa; Zeba Abdel-Motagally and G. El-Mallah (2000). Response of layer performance to dietary natural pro-vitamin (a) sources. Egypt. Poult. Sci. Vol 20 (IV) Dec. 2000 (703-719). (14) Davies, A.W. (1952). Nature PP 70 : 849. (15) Reid, B.L.; B.W. Heywang; A.A. Kurnick; M.G. Vavich and B.J. Hlett. (1965). Poult. Sci. 44 : 446. (16) National Research Council, NRC. (1994). Nutrient Requirements of poultry 9thrv-ed-National Academy Press, Washington, D.C. (17) National Research Council, NRC. (2001). Nutrient requirements of poultry, 3rd revised Ed., National Academy of science, Washington, D.C. (18) Wolbach, S.B. and D.M. Hegsted (1952). Arch Path-o154:548.
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)
Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مرايا الهوية .. الأدب المسكون بالفلسفة
-
حالة ما بعد الحداثة
-
أبحاث و دراسات في تغذية طائر السمان -السلوى- الحلقة الأولى:
...
-
الحديث في تغذية الحيوان - الجزء الأول
-
الأديان العامة في العالم الحديث
-
الإرهاب .. الظاهرة وأبعادها النفسية
-
العلاجات الطبيعية والبديلة لداءي المفاصل والروماتيزم
-
الكتاب الأسود للرأسمالية
-
استخدام كسب بذرة اللفت (الشلجم أو الكانولا) في تغذية الدواجن
-
الاستزراع السمكي في المناطق الصحراوية
-
القواعد الأساسية في تغذية النعام
-
إنتاج علف الشعير الأخضر بدون تربة زراعية -الاستنبات
-
الفطريات والسموم الفطرية
-
تربية الحيوان
-
جدري الأغنام والماعز -جدري الضأن-
-
تغذية وتسمين الحمام
-
نشأة علم التاريخ عند العرب
-
الميسر .. معجم مصطلحات هندسية وإدارة التشييد
-
تربية الخيول
-
الإصلاح في العالم العربي
المزيد.....
-
أوبئة عادت لتهدد العالم فى 2024.. فيديوجراف
-
عوائق جديدة أمام رحلات الفضاء المأهولة إلى المريخ
-
احذر.. هذه المادة تقلل خصوبة الرجال وتسبب السرطان
-
تفكيك -غوغل-: محاولة غير مسبوقة لكبح الاحتكار وتقويض عمالقة
...
-
10نصائح لخفض مستويات الكوليسترول المرتفعة وتحسين صحة القلب
-
مركبة -بروغريس- الروسية تنطلق نحو المحطة الفضائية الدولية (ف
...
-
الأسلحة الكهرومغناطيسية.. أسلحة قد تعيد البشرية قرونا إلى ال
...
-
6 نصائح لإنقاص 5 كيلو جرامات من وزنك قبل بداية العام الجديد
...
-
الجرذان والبكتيريا من المسببات.. أمراض جلدية نادرة تظهر في غ
...
-
أضرار المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب.. إنفو جراف
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|