أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات ( 194) مجلس الامن الوطني















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات ( 194) مجلس الامن الوطني


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6478 - 2020 / 1 / 31 - 16:26
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات ( 194)

مجلس الامن الوطني

بشير الوندي
------------
مدخل
------------
في كل بلد هنالك جهات تنفيذية تسمى الوزارات , وهذه الوزارات مهمتها تنفيذ السياسات وفق التشريعات التي تعمل بموجبها , و الجهات التنفيذية تحتاج الى جملة ادوات لتنفيذ اعمالها منها العامل البشري وتوفير الاموال والرقابة الداخلية , الا ان كل تلك العوامل تحتاج في الظروف العادية قبل كل شيء الى رؤية وسياسات عامة تؤطر اعمالها , وتحتاج في الازمات الى تكامل باقي اجهزة الدولة معها لدرء الازمة , وتحتاج الى جهة تفصل تداخل صلاحيات الجهات التنفيذية الاخرى في الدولة مع اعمالها , كما تحتاج الى معرفة وممارسة دورها في توفير الامن بمفهومه العام اي الامن الوطني للبلاد , و التشكيل الاداري المنوط به توفير كل تلك الادوات لكافة الجهات التنفيذية للبلاد هو مايسمى بمجلس الامن الوطني او مستشارية الامن الوطني.
-------------------------
التوصيف الاداري
-------------------------
تعتبر الامم المتحدة اعلى مجلس في العالم واهم مؤسسة في الامم المتحدة هو مجلس الامن , ويسمى بهذا الاسم ( مجلس الامن الدولي ) لان الامن هو الهاجس الاول والاخطر للمجتمعات والشعوب والدول وركن اساس في الحياة , وعلى نفس المنوال , تشكل كل دولة مجلساً او مستشارية للامن الوطني او القومي حسب حجم الدول , يرأسه شاغل المنصب الاول في البلد والقائد الاعلى للقوات المسلحة للبلاد سواء كان ملك او رئيس جمهورية او رئيس وزراء , بحسب النظام في كل بلد, حيث يمتد اهتمامه بالسياسات الامنية العامة والاستراتيجية , دون ان يتدخل في التنفيذ والتفاصيل مادامت ضمن السياسة العامة المرسومة , حيث تتكون المستشارية من شق سياسي وشق امني وشق استخباري و شق اقتصادي ودائرة الخبراء.
وفي الغالب , يتولى مستشار الرئيس بمسمى مستشار الامن الوطني متابعة قرارات المجلس باعتباره , حيث يستمد قوته كونه ممثل لرئيس المجلس , ومن هنا تضع اغلب دول العالم مواصفات ومؤهلات خاصة بمستشار الامن القومي , فهو المسؤول عن متابعة تنفيذ السياسية والاستراتيجية والقرارات الكبرى التي يصادق عليها المجلس او يتخذها , لذا يمنع تكليفه بأي منصب تنفيذي , لكي يتمكن من مراقبة الأداء من قبل الوزارات والاجهزة والوكالات , والا كيف سيراقب اداءه ؟!.
ويختلف مسمى هذا المجلس المهم والخطير من دولة واخرى فالبعض يطلق عليه مجلس الامن الوطني والبعض يسميه بمجلس الامن القومي , وفرق التسمية هنا شكلي فقط ويعكس مدى طموحات الدول , فالدول التي تمتد سياساتها الى ابعد من حدودها وتسعى للحضور الدولي او الاقليمي فانها تسميه بالامن القومي , واما تلك التي تهتم بشؤونها فقط فتسميه بمجلس الامن الوطني , كما يسمى احياناً بالمستشارية في بعض الدول ومنها العراق .
ويتشكل المجلس من الوزراء الامنين ورؤساء الاجهزة الامنية كرئيس مكافحة الارهاب ورئاسة المجتمع الاستخباري التي تمثل كافة الاجهزة الاستخبارية وتقودها وتنسق اعمالها , بالاضافة الى وزير الخارجية والمالية واي صاحب منصب تستدعي المواضيع المطروحة حضوره لأن وزارته معنية بالازمة محل النقاش , وتكون هيئة مستشاري رئيس الدولة او رئيس الوزراء – وهو رئيس المجلس - قريبون من مناقشات المجلس فيما يخص الملفات التخصصية التي تديرها , كما ترتبط به مراكز دراسات ولجان تخصصية واستشارية , ويكون الاجهزة الرئيسية في الدفاع والداخلية بمعية وزرائها سواء كانت وزارة الدفاع او الداخلية , هذا بالاضافة الى ممثل او رئيس ادارة المجتمع الاستخباري , ولاعلاقة لكيان المستشارية برئاسة الاركان العسكرية , فمجلس الامن الوطني عقل يفكر , لكنه , في ذات الوقت , يشكل موقعاً مهماً في سلسلة القرار الامني العام , فهو حلقة الوصل بين الحكومة والقوات المسلحة وغطاء الجهد السياسي لها , وعلينا التنبيه هنا الى ان هيكلية المجلس الوطني مرنة وتتغير من دولة لأخرى , ففي بعض الدول يكون رئيس المجتمع الاستخباري هو نائب رئيس المجلس , وفي دول اخرى يكون وزير الاعلام عضواً اصيلاً ...وهكذا .
----------------------------------
المهام الاساسية للمجلس
----------------------------------
ان مستشارية الامن الوطني هي مركز ادارة الازمات وهي الوجه المدني للامن وذراع وأداة القائد الأعلى لقيادة المؤسسات العسكرية والامنية وسياسة البلاد الخارجية , وهي المعنية في دول العالم بإعلان حالة الطوارى والانذار ودرجات الاستعداد ووضع الخطط والاستراتيجيات , كما انها هي الرابط بين المؤسسات العسكرية المغلقة ودرعها الواقي في علاقتها مع المؤسسات المدنية والمنظمات الدولية والجهات الاجنبية عموماً , فالعمل العسكري والاستخباري والامني يحتاج الى رافعة ورابط مأمون لان طبيعة اعمال هذه المؤسسات الحساسة تستدعي التعاملات السياسية والدبلوماسية والتجارية والمنظمات والاعلام والتربية والتعليم , وهنا يأتي الدور المفصلي لمركز الامن الوطني او المستشارية كمركز للتواصل بين الجهاز الامني والعسكري وبين الدولة والمجتمع والمشرع والقضاء , بالاضافة الى دورها في فك اشتباك الصلاحيات بين الوزارات الامنية والمدنية كما هو الامر مع وزارة الخارجية والاستخبارات الخارجية , ومن هنا يعتبر مجلس الامن الوطني من اهم واخطر مؤسسات الدولة والموجه الامني الاول للبلاد في كافة النواحي , ويمكن تلخيص ابرز مهام المجلس بما يلي :
1- اعداد السياسة الامنية للبلاد وورسم ومتابعة تطبيقاتها الاستراتيجية.
2- اتخاذ القرارات الكبرى التي تتعلق بحالة الدولة في الحرب والطوارئ والسلم .
3- الرابط الرئيسي بين الادارة العسكرية والادارة المدنية والفاصل والمنسق بينهما.
4- يعتبر مركز لإدارة الإزمات في البلاد بكافة اشكالها.
5- تقديم المشورة اللازمه للحكومة.
6- تنظيم النشاط الدبلوماسي والسياسة الخارجية بمفهوم الامن اولا .
7- بناء العلاقه الفنية بين القوات المسلحة , وعلاقة القوات المسلحة والحكومة.
8- تنظيم الاتفاقيات الامنية والعسكرية والجنائية والاستخبارية.
9- وضع سياسات التسليح والتجهيز.
10- بناء قاعدة بيانات وبنك معلومات وطني.
11- يشرف على المواد العلمية والجامعات العسكرية والامنية ومراكز الدراسات الامنية والثقافة الامنية و نشر الوعي الامني وحماية المعلومات وسياسات السلامة العامة.
12- تنظيم التشريعات اللازمة للجهد الامني و الاستخباري.
وسنتوسع فيما يلي ببعض المهام الرئيسية لمجلس الامن الوطني لاسيما في ادارة الازمات وفي الفصل بين السلطات وفي علاقة المجلس بادارة المجتمع الاستخباري .
--------------------
ادارة الازمات
--------------------
يتضح من تركيبة المجلس او الاستشارية , انه يتولى مناقشة وتحديد الاستراتيجيات المطلوبة ويترك التنفيذ لسياساته للوزارات المعنية , كما يتولى الجنبة الامنية من اية ازمة لانها مسؤوليته , فعلى سبيل المثال فان وزارة الري او المياه والزراعة تنفذ كل منها السياسة العامة للثروة المائية للبلاد وفق الرؤية الاستراتيجية العامة لمجلس الامن الوطني في الظروف الاعتيادية , ولكن في الازمات المائية مع بلد جار تحال الازمة الى مجلس الامن الوطني لمناقشة تداعياتها وهنا يأتي العنوان باعتباره الامن المائي والامن الغذائي لاعتماد الزراعة على الماء , فتصبح الازمة امنية من اختصاص مجلس الامن الوطني , فيتولى ادخال الاجهزة الاستخبارية والمخابرات الخارجية ووزارة الخارجية ويستعين بمراكز الدراسات لتحديد ابعاد الازمة وقد يصل الامر الى اشراك القوات المسلحة بالحل , وواضح هنا ان ازمة سد مائي لدولة مجاورة بما يؤثر على حصة المياه ويهدد الثروة الزراعية والحيوانية اصبح ازمة امنية تحتاج الى استراتيجية شاملة وتدخلات وحلول من مختلف الجهات وهو امر اكبر من ان تتولاه وزارة المياه او الزراعة , وقس على ذلك كافة التحديات التي تواجهها البلاد , فانها تحديات لها جنبة امنية يقوم جهاز مستشارية الامن الوطني او القومي بوضع بوصلة الأمن اولاً لها , لذا فإن التعامل مع الملفات الساخنة من اولوياته سواء في الامن الغذائي او الدوائي او السيبراني او الاعلامي او الخارجي او الداخلي وكل مناحي الحياة وهذه هي احد اهم مهام المجلس الذي ينظم السياسات الدبلوماسية والاقتصاد والاستخبارات والدفاع بمحورية الامن .
----------------------------------
الفصل في الاختصاصات
----------------------------------
يتولى جهاز المستشارية الامنية في كل بلد مهام فصل الواجبات بالتنسيق مع كافة الاطراف , فعلى سبيل المثال , فإن الخارجية في كافة الدول تتداخل في مهامها مع الاجهزة الاستخبارية في الامن الخارجي , وفي الكثير من الدول يتم الامر بإحترافية حيث يقسمون الدول وفق وضعها الامني العام , فعلى سبيل المثال حين تكون سوريا مستقرة , فان الملف السوري يكون بيد وزارة الخارجية وتكون الاستخبارات هي الظهير لها , ولكن حين تعم الفوضى الامنية في سوريا , فالعكس هو الذي يحدث حيث ينتقل الملف الى الاجهزة الاستخبارية وتكون الخارجية هي الواجهة والظهير , فهذه العلاقة الملتبسة والمتداخلة تحتاج الى جهاز آمر يفصل بين الاختصاصات ويحيل الملفات , وهذه الجهة هي مستشارية الامن الوطني او مانسميه بمجلس الامن الوطني , لذا تعمل الخارجية على مقربة من مستشارية الامن الوطني , بل ان وزير الخارجية هو عضو اصيل في مستشارية الامن الوطني التي تعرف بالوزارة الامنية او الحكومة الامنية والتي غالباً ماتجتمع في اطار مستشارية الامن الوطني .
كما ان مستشارية الامن الوطني هي حلقه الوصل بين الدبلوماسية الاجنبية واجهزة الدولة العسكرية وهي صوت العسكر في الادارة المدنية وهي ترسم السياسات الامنية واولويات الدبلوماسية والمشرع للدبلوماسية في نشاطها , فمجلس الامن الوطني هو من يضع اولويات أمن البلاد كالامن الخارجي والامن الداخلي والامن الجماعي والامن الفردي نصب عينه , ويرسم السياسية الخارجية التي تكلف الخارجية بتنفيذها , ومنها ادوار الاستخبارات ومناطق الخطر والمناطق الملتهبة في دول الجوار والاقليم , فوزير الخارجية منفذ السياسة الدبلوماسية وليس راسمها فالسياسة الدبلوماسية تضعها الدولة من خلال مجلس الامن الوطني .
------------------------------------
الاستخبارات والمستشارية
------------------------------------
تعتبر ادارة المجتمع الاستخباري احدي ابرز الحلقات التي ترتبط بمجلس الامن الوطني , ونعني بإدارة المجتمع الاستخباري الجامع والمستوعب لكافة الاجهزة الاستخبارية في البلاد , وتسمى احياناً بالهيئة الوطنية للاستخبارات وهي غير موجودة في العراق للاسف الشديد .
وتعتبر ادارة المجتمع الاستخباري او الهيئة الوطنية للاستخبارات عضواً اصيلاً في مجلس الامن الوطني , وفي بعض الدول تكون نيابة رئيس مجلس الامن الوطني لها , وتنفذ الهيئة الاستخبارية الجامعة تلك السياسات الكلية من المجلس الذي يشرف على تحقيق الامن وتطوير القوات المسلحة ووضع الاستراتيجيات والعلاقات الاساسية والجهد الاستخباري والموازنات والتسليح والتجهيز والامن السياسي والامن الداخلي والامن الخارجي , ثم تذهب للتنفيذ في وزارة الدفاع والداخلية والمجتمع الاستخباري والخارجية والمال والاقتصاد والاعلام , وغيرها .
كما تأخذ هيئة الاستخبارات من مستشارية الامن الوطني صلاحياتها في العمل والتنسيق مع الوزارات وبالاخص وزارة الخارجية , كما ان الكثير من مخرجات الاجهزة الاستخبارية تجد طريقها الى مستشارية الامن الوطني عبر عضوية الهيئة الوطنية للاستخبارات في المستشارية ولاسيما في مجال المعلومات الكمية والرقمية التي تتيح لمجلس الامن الوطني اخذ التصورات التي يحتاجها في السياسات الاستراتيجية لاسيما السياسة الخارجية , ومثالها :
1- بناء القوة لدول الجوار والاقليم.
2- تهديدات دول الجوار التي قد يصل خطرها للبلاد.
3- الوضع الامني والسياسي داخل الدول التي نهتم بشؤونها.
4- الاتفاقات والتحالفات الامنية والعسكرية مع الدول.
5- المناورات والتدريبات.
-----------
خلاصة
-----------
ان مستشارية الامن الوطني او مجلس الامن الوطني كما هو في اسمها الشائع , هي بمثابة حكومة مصغرة , وهي تعمل دور التكامل الامني في كل نواحي الحياة , فكما انها عظيمة الاهمية في الفصل بين التداخلات والتخصصات والملفات , فانها في ذات الوقت بمثابة الغراء الذي يجمع شتات الاجهزة الحكومية الحساسة والهامة ليدير بها دفة الازمات ووضع السياسات ومن هنا كانت اهمية تزعم القائد الاعلى في السلم الوظيفي والعسكري لها , ومما لاشك فيه ان ادارة مجلس بهذا النوع من الاهمية الفائقة يحتاج الى عصارة الكفاءآت , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (193) قاطع المسوولية
- مباحث في الاستخبارات (192) الهيكل التنظيمي
- مباحث في الاستخبارات (191) المدرسة الاستخبارية الامريكية
- مباحث في الاستخبارات (190) تحديات القوة الناعمة
- مباحث في الاستخبارات ( 189) التشدد الديني والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 188) الحرب الباردة
- مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات ( 186) التوزيع الخاص والمقطعي والمحلي
- مباحث في الاستخبارات (185) الاستخبارات في الحرب العالمية الث ...
- مباحث في الاستخبارات (184) اسباب اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (183) مخاطر اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (182) التوزيع الاعلامي
- مباحث في الاستخبارات (181) التوزيع التبادلي
- مباحث في الاستخبارات (180) التوزيع الدوري
- مباحث في الاستخبارات (179) بطاقات الائتمان
- مباحث في الاستخبارات ( 178) فايروسات الحواسيب
- مباحث في الاستخبارات (177) الهكرز (الاختراق الالكتروني)
- مباحث في الاستخبارات (176) انظمة المراقبة والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (175) المدرسة الاستخبارية البريطانية
- مباحث في الإستخبارات (174) التوزيع المرجعي


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات ( 194) مجلس الامن الوطني