|
سيدي الرئيس ... أرجو أن تبصق في وجوهنا
محمد عبد المجيد
صحفي/كاتب
(Mohammad Abdelmaguid)
الحوار المتمدن-العدد: 1569 - 2006 / 6 / 2 - 11:22
المحور:
كتابات ساخرة
سيدي الرئيس محمد حسني مبارك، أرجوك أن تتمهل قليلا قبل أن تتجمع في فمك بصقة تكفي لاغراقنا جميعا بها فلم يعد الأمرُ يهم في كثير أو قليل، وإذا أردتَ أن تسدد لنا مَكرَمة سامية من لسانك فعليك أن تجمع من كل قواميس الشتائم والسباب ما يروق لك وتراه مناسبا في حالتنا تلك المستعصية على فهم كل المستكينين والمعذَبين والمهانين والرقيق في العالم كله الذين يرون أننا تفَوّقنا عليها في لذة الهوان ومتعة المازوخية وبهجة الاذلال.
لا تستثني منا غير الذين وقفوا في شوارع الوطن السجن ينظرون بشجاعة في عيون كلاب أمنك، ويلعنون يوم أن حملك اغتيال السادات إلى القصر الجمهوري لتصبح سيدنا ومعبودنا ومذلنا ومهيننا وسارق القوت من أفواه أولادنا، وممسك السوط الذي يهوي على ظهورنا. لا تستثني مثقفين واعلاميين وعسكريين وأكاديميين وعلماء ورجال دين اسلامي ومسيحي وجوعى وعاطلين عن العمل وسكان عشش الصفيح والمقابر ومرضى الكبد الوبائي والبلهارسيا والتلوث ومن سرقت بعض أعضاء أجسادهم وهم في مستشفياتك اللعينة. لا تستثني محامين أو أطباء أو صيادلة أو حتى قضاة لم يشاركوا في الاعتصام وآخرين شاركوا، وناوروا، وفاوضوا، وتم ضرب بعضهم بالحذاء والسحل في الشوارع ولم يطالبوا بحق رئيس محكمة قال له ضابط الأمن: حتى لو كنت من حماة العدالة فأنت ابن كلب. لا تستثني من بصقتك مؤمنين أو موحدين أو من تعلقت قلوبهم بالمسجد أو الكنيسة ومن وقفوا أمام الله يشهدونه على ما في قلوبهم، لكنهم لم يكونوا هناك لدعم شباب تم اغتصابهم لاحقا، أو البكاء على شاب قام ضباط أمنك بوضع العصا في موقع العفة منه. لا تستثني مُرَبين أفاضل ومعلمين وأساتذة ورجال أزهر ويساريين ويمينيين ومسلمين وأقباطا ووفدين ومستقلين واخوانا، ومن يظنون أن الجنة مأواهم لو عبدوا الله وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر لكنهم لم يكونوا هناك، أو مرّوا على المتظاهرين، وكلابُ أمنك تنهش في لحومهم، وتتحرش بزميلاتهم، ويعبث أي كلب فيهم في جسد الفتاة المصرية التي خرجت تدافع عن رجال مصر فلم تجدهم هناك.
في مقالي الأخير قلت لنا: سأغتصبكم فردا .. فردا ومن قبله قلت: سأجعلكم تلعقون تراب الأرض! وقبله: كيف يعرف المصريون بأن لهم كرامة. وقال ابنك لنا: سوطي ينتظر ظهوركم العارية. وسبقته أنت فقلت: حذائي فوق كرامتكم. أجلس بعيدا عن زائر فجرنا الذي لم يبدو في نهايته شعاع نور، وتمر في ذهني صور جحيمية في جمهورية الخوف المصرية في عهدك الأسود وكل واحدة منها تحرك الموتى، وتبعث الروح في المومياءات المحنطة منذ آلاف السنين، وتجعل المؤمن خجلا من الوقوف بين يدي العزيز الجبار، ولا أستطيع أن أمنع دمعة من الانزلاق فوق وجهي عندما يتثبت لبرهة مشهدُ مواطن مصري تم اشعال النار في جسده، وآخر طلب منه أحد رجال الشرطة في خدمة الشعب أن يضع عضوه التناسلي في فمه، وثالث وضع له المخبر قطعة خشب في دبره وسط ضحكات من الضباط ورجال الأمن الآخرين، وثلاثون ألف معتقل في أحط الظروف جوانتانامية في سجونك الكثيرة الممتدة على طول الوطن المغتصَب، ثم يتوقف المشهد كثيرا لدى الوصول إلى صورة كأنها سبقت يوم الحشر بسويعات، وسأنقلها إليك الآن قبل أن تتجمع البصقة في فمك: منقول من موقع كفاية ******* السيد : ........................ قرأت مقال حضرتك بتاريخ ١٠/٥/٢٠٠٦، وقد انتابتني نوبة هستيرية من الضحك، وشنفت أذني بحديثك العذب البريء، وكان ذلك عندما كتبت عن حقوق المعتقل السياسي، فاسمح لي أن أشنف أذنيك، وأفزع حنايا قلبك، وألهب ثنايا جوانحك، ولتمسك بقايا جوارحك. قد كنت معتقلاً سياسياً وخرجت للتو منذ شهور، بعد اعتقال دام ثلاثة عشر عاماً، منذ عام ١٩٩٢، لم أتهم بأي تهمة، ولم يتم عرضي علي نيابة أو محاكمة، ولم أقترف عنفاً قط، ولم أحرض عليه قولاً أو فعلاً، ولدي كل الأحكام القضائية بالإفراج عني، والتي بلغت ثمانية وعشرين حكماً، وأقيم بصعيد مصر (طالب بكلية الإعلام)، فماذا تعلم عن أساليب هذا النظام الذي يمور في حمأة وبيئة ومستنقع آسن من الأكاذيب، ويهوي إلي درك هابط، وهوة سحيقة من التضليل، سوف أحكي لك نذراً يسيراً جداً، مما تشيب له الولدان وتقشعر له الأبدان، و يفزع له الوجدان، فلقد رأيت وذقت تعذيباً لا يخطر علي قلب بشر، إي وربي. كنا خمسة من المعتقلين (م) طالب بالسنة الأولي بكلية الطب، و(أ) طالب بالفرقة الثانية بدار العلوم، و(أ) مهندس، و(س) مدرس ثانوي، وأنا خامسهم، في زنزانة عرضها متران وطولها متران ونصف تقريباً، وارتفاعها أربعة أمتار، جدرانها منقوعة في الكيروسين إمعاناً في عدم تنفس الهواء الجيد، وإعدامنا بالبطيء بخراب الصدر والرئتين، وأرضيتها من الأسفلت، ولا يوجد في الزنزانة أي نوافذ أو فتحات للتهوية، إلا كوة صغيرة قطرها (١٠ سم تقريباً) في سقف الزنزانة لمراقبتنا، ولسوف أضحك كثيراً إن سألتني عن النور والكهرباء والشمس، فتلك أمور ترفيهية، بل لا أبالغ إن قلت لك إن الهواء ترفيه، وكل ذلك يهون أمام التعذيب اليومي البشع. هل سمعت عن إدخال تيار الكهرباء في مجري البول وتحت اللسان ولمدد طويلة متقطعة، والمئات من أساليب التعذيب. هل سمعت في تاريخ البشرية بل الحيوانية، أن يمنع كائن حي من التبول وقضاء الحاجة، إي وربي، منعنا من ذلك بتفنن غريب. كنا خمسة وزعوا علينا (زجاجة مياه غازية فارغة سعة واحد لتر) بها ماء، وهذه حصة الخمسة لمدة أربعة أيام، رغم وجود حنفيات المياه بجوارنا علي بعد ستة أمتار، ونسمع خرير المياه، فكنا نصوم يومياً حتي نقلل من استهلاك المياه، وبالتالي لا نتبول كثيراً، ولكن أين كنا نتبول خلال أربعة أيام لا يفتح خلالها علينا الباب؟ كنا نقوم بتقسيم مساحة زجاجة المياه علينا بعد شربها حتي نتبول فيها، فكنا نتبول جزاً ونخزن الباقي من البول (طبعاً ليس تخزيناً استراتيجياً، ولكنه تخزين عقابي أيديولوجي لنا)، وهكذا كل فترة نتبول جزءاً و«حزق» الباقي، فلا نستطيع أن نتبول في الأرضية الأسفلت لأننا ننام ونصلي عليها، ومن أجل الحفاظ علي المكان نظيفاً، خاصة أننا نأكل عليه لأنهم يضعون ويفرغون العدس والفول والأرز علي الأرضية الأسفلت، ولعلك تسألني: دون أوانٍ؟ ألم أقل لك تلك أشياء ترفيهية لنا.. بالطبع لا يوجد أي إناء غير زجاجة المياه التي نشرب منها ونتبول فيها، ثم نعبئها بالمياه مرة أخري، دون أن تغسل، لأن الوقت المسموح لك ثلاثون ثانية للخمسة أفراد، فقط دخول دورة وغسيل وجه فكنا بالكاد نغسل رؤوسنا سريعاً ووجوهنا، ونملأ زجاجة المياه بعد تفريغها من البول مباشرة، وذلك كل أربعة أيام ولا ندخل الدورة، ولاحظ أننا كنا نريد أن نحتفظ بمياه الشرب أطول فترة ممكنة، فعلينا ألاّ نتبول، وإذا أردنا أن نتبول فعلينا أن نتخلص شرباً من المياه حتي نتبول، إنها معادلة صعبة جداً (إن أردت أن تتبول فعليك ألا تشرب، وإن أردت أن تشرب فعليك ألا تتبول)، لقد كنا نقضي حاجتنا في أكياس يعطف علينا بها جندي المراقبة علي سقف الزنزانة، ثم نخبئها ونخرجها كل أربعة أيام. والآن يا سيدي أنا مريض بالتهابات في المثانة وفي مجري البول وفي الرئتين ومعي كل التقارير الطبية والمستندات التي استطعت تسريبها بعد ذلك من مستشفي السجن بمساعدة أطباء متعاطفين معنا، مستعد لتقديم كل المستندات والتقارير التي تثبت تعرضي للتعذيب، بل وأحكام قضائية، وعندما لمحت بأسماء الضباط الذين قاموا بذلك، هددتني الأجهزة الأمنية بإعادة اعتقالي، ومستعد لأن أرسل لك أسماء الضباط ومحاضر التعذيب التي وثقتها في النيابة، وللعلم قد حكمت لي المحكمة بتعويضات تمتنع وزارة الداخلية عن تنفيذها. إن ما كتبته لك جزء مجزأ مما لاقيناه من تعذيب معنوي وجسدي بشع، ولتسأل نفسك: لماذا أرسل لي شاب ملتح تلك الرسالة، ولم يرسلها لأحد غيري؟ لأنني وجدت فيك الضمير الحي والقلم الجريء بصرف النظر عن اختلافنا الأيديولوجي.. وأتمني دوام التواصل مع رجل مثلك. حقيقة لا أعرف بماذا أرد، ولا بماذا أعلق، ولا لمن أوجه هذه الرسالة.. لقد خلصت ضميري بنشرها.. وحسبنا الله ونعم الوكيل. المصري اليوم
*****************
سيدي الرئيس .. حسني مبارك، إن في نفسي غضبا عليك لو تم توزيعه على سبعين مليونا من المصريين لخرجوا عن بكرة أبيهم يطالبون برأسك، وينصبون المشانق لكل رجالك، ويحمل كل منهم قائمة سوداء بأسماء كلاب أمنِك الذين فعلوا مع أبنائنا وبناتنا ما يعف عنه كل أعداء البشرية وخصوم الرحمن. نحن لا نستحق العيش ، وينبغي أن نطلب من العزيز الوهاب أن يستعيد الروحَ التي نفخها فينا، ولا فائدة من العلوم والكتب والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس والصحف والاذاعات والعلاج والطعام والشراب والعبادة ، وكم تمنيت أن أقص حكاية شعب على بعض الديدان والحشرات والجيفة وأسألهم الرأي والمشورة فربما أجد لديهم الحل قبل أن نخلع ملابسنا، ونكشف مؤخراتنا لكلاب أمنك بعد أن تكون قد التهبت من سياط ابنك. عندما نشرت بيان الانتفاضة الشعبية المصرية ذهب الظن بي أن المصريين سيجدون في حيادها أمنا لهم، وأن 23 يوليو 2006 وهو العيد الوطني سيكون عيدا جديدا لمصر المحررة من براثنك. ونشرت ملحقات البيان فرجوت الاخوانَ المسلمين أن يتقوا الله في الوطن وفي الضمير ويلتفوا حول الانتفاضة ولم يرد منهم أحد. وتمنيت على الأستاذ الكبير محمد حسني هيكل أن يقف بكل ثقله بعيدا عن حكايات مقدمات وارهاصات الثورة منذ أكثر من نصف القرن ، فمصر الآن في حاجة ماسة إليه. وكتبت مستجديا أقباطنا .. شركاء الوطن أن يساهموا مع اخوانهم وبكل ما يملكون من قوة وتنظيم وقدرة على التواصل بينهم وأن يقفوا مع وطنهم، ولم يكلف أحد منه نفسه عناء الرد. ونشرنا رسالة إلى كل من بقي فيه ضمير حي من ضباط مباحث أمن الدولة والمخابرات والجيش ، لكن الرسالة لم تجد آذانا مصغية في أجسادٍ اشترى ضمائرَها سيّدُ القصر وطاغيةُ مصر. وجاءت الرسالة الموجهة لنصف مليون من مؤيدي وعشاق الدكتور أيمن نور، فلم يؤيدها أكثر من حفنة تعد على أصابع اليد الواحدة. وقلت لعل قضاتنا .. حماة العدالة الذين يعرفون أكثر من غيرهم في مصر حجم وصورة وبشاعة ما يحدث في جمهورية الرعب المباركية سيستجيبون، لكنهم كانوا في معركة أخرى. ثم أرسلنا في( مندرة كفاية) رسالة بتوقيع أكثر الموجوعين بكارثة الوطن وكانت تحت عنوان ( نفوّضكم أيها القضاة لحُكم مصر إلى حين )، ووصلت الرسالة ووجدت بابَ العقل والقلب والضمير موصدا أمامها، لكننا ظللنا على العهد، ولم ينقطع الأمل في انتفاضة حاملي لواء العدالة، وكانت المفاجأة التي جعلت إبليس يضحك علينا حتى اشتعل قرناه، فثلاثمة وخمسون قاضيا من أصل عشرين ألفا منهم يحتجون، ويفاوضون، ويُسحل بعضهم، وتحتقرهم السلطة التنفيذية، ويشير الشعب كله إلى استعداده للخروج عليك، سيدي الرئيس، وينتهي الأمر بعدما قام كلابك بالقاء الدرس الأمريكي الأول في فترة حكم ابنك: سنغتصبكم أيها المصريون، وستصمتون صمت الحملان، حتى لو قمنا برهن بلدكم أرضا ومياها ونيلا وسماء وجيشا وثروات وشرفا وشعبا.
سيدي الرئيس أعتى طغاة العصر، الآن يمكن للعابك أن يتجمع في فمك، وأن تطل من شرفة قصرك المعمور بالخيرات والكلاب، وأن تبصق بكل ما أوتيت من قوة في وجوهنا جميعا، فنحن لا نستحق شرف العيش تحت حذائك، أو شرف أن نكون طعاما لديدان الأرض. أيها الاخوة الأحباب المعتقلون الآن، والذين مضى على بعضكم عقد أو عقدان من الزمن الأغبر وأنتم في تلك العتمة المهينة، لقد انضمت إليكم جماعة صغيرة من جواهر الوطن حاولت أن تخرجكم فأدخلوها معكم، وظنت أن دفاعها عن قضاتنا الشرفاء حماية لهم، فاغتصبهم كلاب مبارك ونظروا في كل مكان لم يعثروا على أحد من السبعين مليونا، حتى القضاة أعطوهم ظهورهم. أكتفي بهذا القدر فجهازي العصبي يمكن بين لحظة وأخرى أن ينفجر قبل أن يقرأ كلماتي أحد المصريين ويظن أنها حكايات للتسلية أو لقضاء الوقت على النت أو لحوارات تسقك من الذاكرة بعد دقيقيتن أو أقل.
#محمد_عبد_المجيد (هاشتاغ)
Mohammad_Abdelmaguid#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أيها المصريون.. نعم أنا نذل، وسنغتصبكم فردا .. فردا
-
الرئيس مبارك: نعم أنا جبان، فماذا أنتم فاعلون؟
-
سيدي الرئيس ... أنت جبان
-
نفوضكم أيها القضاة بتولي حكم مصر إلى حين
-
مقطع من يوميات كلب
-
أيها المصريون، هذا الرجل مجنون ... هذا الرجل نيرون
-
مباحث أمن الدولة والمخابرات المصرية وانتفاضة 23 يوليو 2006
-
دعوة القضاة لدعم الانتفاضة المصرية في 23 يوليو 2006
-
الأقباط والانتفاضة المصرية في 23 يوليو 2006
-
الرئيس السوري يطلق رصاصة الرحمة على قلب دمشق
-
الإخوان المسلمون والانتفاضة المصرية في 23 يوليو 2006 رسالة م
...
-
أيمن نور والانتفاضة المصرية في 23 يوليو2006 رسالة مفتوحة إلى
...
-
المشهد الإماراتي في عهد محمد ين راشد آل مكتوم
-
هيكل والانتفاضة المصرية في 23 يوليو 2006
-
الانتفاضة الشعبية المصرية في 23 يوليو 2006
-
كيف نطيح بالرئيس مبارك عن طريق الإنترنيت؟
-
الفخ الأمريكي للغباء الإيراني .. متى يبكي حراس الثورة؟
-
العد التنازلي للرئيس اللبناني
-
كل المسلمين قضاة .. فمن المتهم؟
-
تصفية الشاهد المتهم صدام حسين
المزيد.....
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|