مقتدى الحنقباز يأمر الناصري بخلع عمته وجاسم بارتدائها...!!

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6473 - 2020 / 1 / 26 - 22:20
المحور: كتابات ساخرة
    

اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر (3) :مقتدى الحنقباز المعتوه يأمر أسعد الناصري بخلع عمته وجاسم بارتدائها لكي يبقى "سائر" في ركب قطيعه..!!

قرر الشيخ أسعد الناصري نزع عمة شركة مقتدى الإرهابية وماركتها المسجلة بإسم الحتقباز حصريا المسماة " آل الصدر"...

فلا يمتلك هذا المعتوه غيرها سلاحا لإرهاب المجتمع وكل من يخرج عن قطيعه ومليشياته ومافياته، بل ولي أذرع شركاؤه مليشيات وليهم السفيه سوى سلاح " ماركة آل الصدر " بعد ان وجد نفسه مرغما على عدم استخدام سلاح مليشياته، لكي لا يلاقي مصير المقبورين قاسم سليماني وجمال جعفر و يصير شذر مذر.....!!

فقد أصدر المكتب الإرهابي الخاص لمقتدى الأمر التالي(( على الشيخ أسعد الناصري ترك ثوار الناصرية وعدم التدخل بتقرير مصيرهم لا سلباً ولا ايجاباً ويعتبر مجمداً من الآن والى اشعار آخر لعصيانه أوامر آل الصدر وعهده مع الشهيد السيد محمد الصدر (قدس سره)
إذا كان مضطرا لتغيير أفكاره فلا داعي للتمسك بارتداء العمة الشريفة. ولا دخل للخط الصدري في أفكاره.))..

من جهته أتخذ الشيخ أسعد الناصري موقفا وطنيا شجاعا ضد مقتدى ومليشياته الإرهابي

( سأخلع العمامة حباً بالعراق والناصرية والثائرين. أنا مع العراقيين، كنت وما زلت وسأبقى.
أرجو الاستعجال في تصفيتي لأنني اشتقت إلى الشهداء.
#الشرف_موقف )......

أن سلوك مقتدى الإرهابي المكشوف ضد ساحات ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية واطلاق تهديداته يمينا وشمالا ، ما هو إلا نتيجة لافتضاح دوره المستور كطابور خامس لوليهم السفيه في صفوف الساحات، بعد مقتل سيده سليماني ...

وفي الوقت الذي يعلن فيه شخصيات مهمة وإعداد كبيرة من الكادحين الإنسحاب من تيار مقتدى والاصطفاف مع الثوار....


يأمل جاسم الحلفي صاحب شعار ( سيحقق القائد مقتدى الصدر شعار وطن حر وشعب سعيد ) ...بالحصول على عمة الشيخ أسعد الناصري المرمية تحت أقدام الثوار....



#نريد_وطن
#وطنيون_عراقيون
#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني

#نعم_لإعلان_سلطة_الشعب_العراقي_المؤقتة_ممثلة ( بالمجلس الوطني الانتقالي )

#نعم_للعراق_الحر
#منتفضون_حتى_النصر....
#ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_او_النصر...
#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات