ردودي على اسئلة ومداخلات عن التجربة الناصرية واحوال مصر وسورية و وشرق اوروبا اليوم وتاريخيا

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 6448 - 2019 / 12 / 27 - 12:25
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

يبدو ان زمن الكامب خلف مصريين حثالات بحاجة الى طبيب نفسي حتى يعالج العته وعقد النقص المزمنة التي يعانون منها وهم كالاخوانجية يعتقدون ان رجولتهم تتلخص بالشتم وهذا نوع من عقدة الخصاء اي عدم الفعالية والعجز..وايضا نوع من الافلاس الفكري والعجز الحضاري ننصحهم باستشارة طبيب نفسي وطبعا صفحتى لاتتشرف باستقبال اقزام يشتمون افضل ما انجبته مصر وهو المفكر العالمي سمير امين مع انهم يعتبرون انفسهم مصريين ولكن للاسف مصريين صهاينة سواء كانوا اخوانجية او قومجية ..بدلا من ان يشعروا بالعار لما جنته مصر على كل شعوب الارض ومنها الشعب المصري يعتقدون ان مكان جغرافي ووهم تاريحي هو الذي يقيم الدولة ..مع انهم وصلوا ليوم لأن يحاربوا بماء الشفة..طبعا حذفت هذا الشخص متمنيا ان يعالج نفسه من هذا الافلاس الفكري والنفسي..في تاريخ مصر لم يحكمها مصريين الا عبد الناصر فخلال حكم السادات ومبارك ومرسي عادت الى حكم البنك الدولي والصهاينة ومشخخات الخليج القروسطية ..تحية للمفكر العظيم سمير امين حيا جسدا او تحت التراب فسيظل وحده من يجعلنا نحترم بعض الشعب المصري المقاوم..نتمنى لهذا الشخص الشفاء العاجل ..ونتمنى ان تتوفر لمصر قيادة مستقلة وشيوعية ماوية تنهض بها فهذه الاقلام الاخوانجية والقومجية المريضة لن تجعلنا نكره مصر ونسيء اليها ولاسيما ان اجزاء منا ايضا مصرية فلو كانت مصر تعمل بالقوانين الغربية للجنسية لكان معي جنسية مصرية قبل سنوات كما ان اجزاء من عائلتنا كردية وايضا روسية و سورية وغيرها كما كل شعوب المنطقة على كل حال جنسيتي البلجيكية اليوم تحفظ كرامة الانسان نسبيا وهذا الشعب البلجيكي خليط ايضا من كل شعوب الارض بما فيها فلسطين وجيد ان ليس في القسم الذي اعيش فيه احزاب عنصرية فاشية كما في البلاد العرب من اسلاميين و قومجيين..نعود ونقول نتمنى لمصر كل الخير وان تنقذ نفسها قبل الاخرين لان ما يخطط لها ممن تعقد معهم اتفاقيات سلام تصل الى الابادة والحرمان من ماء الشفة ونشر الارهاب فيها والفتنة والخراب ..بالمناسبة من يحتقر المفكر سميرامين او في نيته شتمه اتمنى ان يخرج من صفحتي لحاله دون ان احتاج لحظره كما جرى مع احدهم ههههه



البلاد العربية جميعها محتلة البقع الوحيدة التي غير محتلة هي التي تقاوم ويستهدفها الاعداء الصهاينة والامريكان اي فلسطين ولبنان وسوريا والعراق والجزائر ..لان الاعداء لا يستهدفون بلدا محتلا لهم ولبنوكهم الدولية بل يستهدفون من يقاوم لان ارادته غير محتلة



رأيي مختلف دون سوريا وسوريا الكبرى لن يكون للعرب اي امل بالنهوض و مصر كانت تخوض كل معاركها خلال ثلاث الاف عام من حكم الفراعنة وغيرهم في شمال سوريا لأن احتلال شمال سورية يعني دمار مصر كما حصل ايام الهكسوس ولانها اليوم محتلة وفاقدة لارادتها ومن يحدد لها ساستها الداخلية والخارجية هو البنك الدولي وصندوق النقد الدولي للاسف فهي لا تسأل عن مصالحها التي تحفظ لها مكانتها كدولة وازنة في المنطقة وتركت هذا لال سعود واسرائيل ..ومن لايدرك هذه الحقائق لايفقه الف باء السياسة والاستراتيجيات للاسف..سوريا لن تفقد اي جزء من ارضها والتركي والامريكي يعرف ذلك ان اثمانا باهظة سيدفعونها تفوق ما حصل للمارينز وقيادة السي اي ايه في بيروت ..فهم هذا ترامب الا ان عصابات الدولة الامريكية العميقة التي تتوهم انها يمكن ان تفعل شيئا رفضت ذلك




اي اسم يقترن بالفعل..ففيتنام الصغيرة هزمت قوة عظمى امريكية واركعتها ..بينما الهنود الحمر سكان امريكا الكبرى اختفوا عن وجه الارض وحل اخرين محلهم لانهم استنكفوا عن مواجهة المحتل الامريكي وقبلوا التفاوض معه والسلام معه وبالتالي قبلوا بشروط ابادتهم بالامراض المزمنة والامراض المعدية والتهميش..و سوريا الكبيرة وفلسطين الكبيرة ولبنان الكبير هزموا قوة عظمى امريكية وحلف الناتو وجيوشها الاسلامية الجرارة



على كل حال هم اي سوريا ولبنان وفلسطين قاموا بجهدهم وحرروا انفسهم وبلادهم او بقي القليل ومازالوا يحاولوا وسينتصرون وانتصرت روسيا من سوريا على غزاتها الهمج الشيشان الارهابيين ونتمنى ان تنتصر مصر الكبيرة على اردوغان واسياده الاطلسيين المستوطين حيط مصر وجايين لعندها لأن فهموا ان سوريا الكبرى ولبنان الكبير هزمهم نتمنى ان تهزمهم مصر الكبيرة ايضا..هم يوقعون اتفاقيات ضد مصر كل تمنياتنا لمصر الكبيرة ان تنتصر على من انتصرت عليهم سورية الكبرى ولبنان الكبير وفلسطين الكبيرة



انت ترى العالم بالمقلوب الاحتلال الصهيوني لمصر مئة بالمئة اما فلسطين مادامت تقاوم فالاحتلال عاجز عن حكمها..اتفهم مأساتك وعقد اللنقص التي تعاني منها وانت تتمنى ان ترى مصر كبيرة ونحن نتمنى ذلك بينما للأسف هي مكبلة ومحتلة من القزم الصهيوني والنازي الامريكي ومشخخات الخليج..بالمناسبة اذا تطاولت بكلام اكبر من حجمك سأحذفك لأنني انا لا احاول ان اسيء لك بينما عقد نقصك مركبة وكل فترة واخرى تتحدث بكلام وشتائم خارج سياقها ومنها ضد سمير امين الذي هو المفكر الوحيد الذي نشعر ان مصر عظيمة لأنه عظيم وكل مفكري العالم يحترمونه ..وان تناقش فكرة بفكرة ..لأن من ينبغي الركوع له هو المقاوم الفلسطيني الذي يحمي الجميع والمقاوم اللبناني والسوري ولا احد يركع لكائن محتل..اخيرا نتمنى ان تعود مصر ايام عبد الناصر واحسن مع حزب شيوعي ماوي وهذا ما اكتبه عنها دائما ودائما اخوض نقاشات شرسة مع الاخوان المسلمين دفاعا عن عبد الناصر اذا لم ترى ذلك ولم تقرأ فهذه مشكلة مع معرفتك بحجم القذارة والوساخة والشتائم الاخوانجية ضدي بسبب هذا الدفاع عن عبد الناصر ومصر عبد الناصر يعني هذا موقفي الموضوعي وليس تبجيلا لأحد ولا لأي بلد طبعا دفاعي عنه لانه قاتل من اجل مصر بحجمها الطبيعي ومكانتها التاريخية المهمة




عندما هزمت مصر عام 67 ورفض عبد الناصر الهزيمة بل تعهد بالمقاومة هذاا يعني انه لم يهزم وانه مازال منتصرا وهذا فهمه العدو جيدا فلم يتجرأ ان يبني مستوطنة واحدة في سيناء كما لايبني الا مستوطنات متنقلة وهشة بالجولان لان القيادة السورية تقاوم..




احتلت روسيا حتى وصلت جحافل النازي الى موسكو وحاصرتها ومع ذلك انتصر السوفييتي ووصل الى برلين ليبيد نخبة القوات النازية في عاصمة الرايخ وليعلن انتصاره كقوة عطمى ..الامور بخواتيمها


سوريا اليوم اقوى مما كانت سابقا عليه باعتراف القادة الصهاينة وكذلك حزب الله الذي لايستطيع كلن كلن شوية مرتزقة بريالات سعودية ان يؤثروا على صرمايته من اليسا بتاعت صرماية تركي ال الشيخ الى غيرها فالاستهداف الاغلب للفاسدين وهذه قوة للمقاومة ..صدقني بكل المقاييس مصر محتلة بكل قرارها من ايام السادات وهذا ما قاله حسنين هيكل ان مقابل عودة وهمية لسيناء تم احتلال مصر كلها ..وليس انا ما اقوله انظر توحش السياسات الامريكية الصهيونية ضد سوريا وايران وحزب الله والمقاومة الفلسطينية اعتبرها مقياس موضوعي لأنهم لا يوجهون اشرس اسلحتهم على ضعيف ومحتل بل على نموذج ايجابي للشعوب سيقلت كل المعادلات وقلب اكثرها


ذكرت لك اعلاه ثقل سوريا ولبنان المقاومة وفلسطين المقاومة لوكانوا صفرا لم وردت اسمائهم بشكل هوسي في التقارير البحثية الاسرائيلية والامريكية المقدمة لصانعي القرار الامريكي والصهيوني..اذا اردت ان تعرف قيمة اي دولة تابع تقارير وصواريخ واشنطن وتل ابيب اين تتوجه وسياساتهم من تحاصر ..انهم لايحاصرون صفرا بل قوى هائلة التأثير على صناعة الاحداث في المنطقة



هذه هي الدعاية ان بولندا وبلغاريا وغيرها كانت تابعة لموسكو ولكن هل دولة تابعة تأخذ قرار الاستدانة من بنوك غربية حيث كانت موسكو تعرف ان هذا القرار مصيدة ستغرق هذه الدول ..شخصيا اعتبر ان اي شتيمة بحق سمير امين لاتسيء اليه لأن قامته وموقفه المبدئي والموضوعي هو من يجعله قامة شامخة فكرية لم تتكرر للأسف باعتراف كبار المفكرين والجامعات بالعالم..مع تحياتي الى هنا لا اريد المتابعة



سوريا ثقلها بالاف الاطنان اليوم وتغير معادلات دولية كبرى ومنها ان واشنطن تخرج مهزومة ولا قدرة لها على ان تستفيد من اخر ورقة لديها اي جيوشها الاسلامية الارهابية وتداعيات ذلك تراه في نتش الامريكان ببعضهم البعض الحزب الديمقراطي بالحزب الجمهوري ةمحاولة عزل ترامب ونتش ال سعود بال ثاني والعكس صحيح وهرب اردوغان لليبيا لمحاجمة مصر ..سوريا اقوى دولة عربية فعليا لأن مستوى القوة تقاس بقدرة الدولة على الدفاع عن نفسها وشبكة تحالفاتها مع الصين وروسيا وايران ..ووزن لبنان المقاومة ووزن فلسطين المقاومة بالاف الاطنان ايضا لان العدو يشتغل ليل نهار لمحاولة ايذائهم ولا يتوجه العدو للجسد الميت ابدا بل للمقاومة والذي يؤلمه



انت تقول ان سوريا كلاب الارض بينتشوا فيها بينما هم ينتشون في مصر وقادمين اليها لان حيطها واطي وهم يهربون من سورية اي كلامك وتصوراتك بالعكس..سوريا انهت جيوش الاسلام الارهاب يالانحطاطي الوهابي الاخوانجي التركي وتواجه الاسياد الذين كشفوا عن وجوههم ولجأوا الى اسلحة بائسة مفلسة كقانون سيزر والبحث عن دستور متوهمين انهم بالدهلسة سيحصلون على مالم يحصلوا عليه بالحرب..الفلسطينيون هم من يدافعون عن امن مصر وليس السادات ومبارك ومرسي وجر فهم الحاجز الذي يدك تل ابيب وعسقلان وحيفا و القدس و تجعل العدو في حالة معادلة رعب مع المقاومة وغير قادر على مهاجمة مصر..وكما قال هيكل ان مصيبة مصر انها لم تقاتل عن امنها كفاية ومن يدافع عن مصر والعرب هم الفلسطينين من خلال انتفاضات متكررة تستنزف العدو وتتركه في حالة دفاع عن نفسه ولو كان الفلسطينين يصربوا بالجزمة لماذا يبني المحتل اسوار حول نفسها هذا يعني ان الفلسطيني من يضرب الصهيوني واذياله العربية بالجزمة ..للاسف من يضرب بالجزمة هو من يستمد قوته من ال سعود ونهيان وثاني وجر وباتفاقيات عار مع من يحتله اي مع الامريكي والصهيوني ..اتمنى ان تواجه مصر تحدياتها الجدية ولا تتخيل بنفسها اشياء ليست صحيحة لأنني اتمنى لها كل الخير ولشعبها كل القوة والمنعة



خذ بالك تركيا موجودة ارهابيا في سيناء عندك واردوغان المجرم قادم الى ليبيا ليدمر مصر ويخربها اي السيناريو الاطلسي قادم واتمنى ان يكون شعب مصر سباق لتصفية العدو التركي في ليبيا ولو انه كان افضل لو شارك بابادة التركي في سورية كما فعل الروسي وحمى بلاده حيث لا يتجرأ اردوغان ان يحلم بفعل ما سيفعله مع مصر والجزائر واي دولة يصل اليها دواعشه


سوريا واجهت حلف الناتو وحدها لعدة سنوات حتى قررت سوريا ان تستعين بالروسي لأن لا قدرة لها وحدها على مواجهة ثالوث امبريالي وجيوشه الاسلامية الارهابية من كل شذاذ الافاق في العالم يومها قامت روسيا بابدة لا ترجم قتلا وجلرحا لمئات الاف الارهابيين من الايغور والشيشان والسعوديين والقطريين والاتراك وجر..سوريا اليوم قوية جدا ولا يمكن لاردوغان ان يفعل بها شيئا وسيخرج صاغرا ذليلا مهزوما بس خد بالك انه يستهين بمصر ويأتي لتخريبها مع اسياده الاطلسيين من خلال احتلال جزء من ليبيا اي ان مصر من ستحتاج الى روسيا والفيتو الخاص بها واسلحتها وخبرتها لضرب الارهاب والتشويش المعقد على الاسلحة الحديثة للناتو واشياء كثيرة




ما تقوله دعاية غربية لم تكن بولونيا تابعة لموسكو بل شرحت لك ان المركز السوفييتي كان يدفع من ثرواته ودافع الضريبة عنده لتطوير بنية بولندا وتطوير دفاع مصر وسورية وغيرها عن نفسها ..هذا غير موجود في اي تجربة في العالم ..وقد وقعت دول اوروبا الشرقية بمصيدة الديون للبنوك الاستعمارية التي اودع بها البترودولار الخليجي وهذا قرارها الذي يكشف انها غير تابعة لموسكو و الذي كانت موسكو ضده وكان موقف موسكو سليما وحريص على شعوب هذه المنطقة الشرقية الاوروبية التي غرقت بمصيدة المديونية الجهنمية التي استعبدتها للغرب وحدها رومانيا ادركت الكارثة لانها لم تكن تابعة للاتحاد السوفييتي بنصائحه وتقشفت على نفسها بشكل شديد لتسديد الديون ليخلصها تشاوشيسكو منها ولكنه دفع كثيرا من تشويه الغرب له مع انه انقذ بلده .. بينما فرطت الدول الاخرى بكل منجزاتها لنها ليست تابعة لموسكو واليوم شعوبها تحلم بزيارة المسرح والمكتبات وبالعلاج المجاني وبالضمان الاجتماعي المجاني للاطفال والعجزة والمتقاعدين وراحة البال بعد ان استعبدتها المانيا وواشنطن وباتت تلهث دون ان تصل الى شيء برأسمالية متوحشة




هذه اوهام لا اساس لها من خسر اكثر بكثير هي مصر لأن الاقوى الذي يضمن لك مسارا تنمويا مستقلا هو الاتحاد السوفييتي بينما لم يسمح الغرب لمصر الا ان تكون محتلة بمصيدة الاقراض للبنك الدولي ومن يقود مصر ايام السادات و مبارك ومرسي هم رجال ظل في الوزرات تابعين للبنك الدولي.. لاتفهم الامور بالمقلوب وتعتبر حالك ومصر مركز الكون ..الاتحاد السوفييتي كان يعاني من ازمات داخلية تحتاج الى توسيع المشاركة والتسيير الذاتي على النمط اليوغوسلافي لتيتو و سنوات واستلم بوتين السلطة واعاد روسيا اقوى مما كانت مع ان مصر صارت في عداد النسيان اي ان تنميته داخلية ولا علاقة لها بمصر ولا بافغانستان ولا بدول المنطقة ..فلا تعطي لمصر حجم اكبر منها مع ان اتمنى ان يكون لمصر دور ريادي وقوي على الاقل كعهد عبد الناصر لنفسها وليس للاخرين



انا لن استمر في النقاش معك هناك مفكر اسمه سمير امين وهو مفكر من اصل مصري اقرأ له لتعرف حجم عبد الناصر ونجاحاته والاخطاء القاتلة لتجربته بموضوعية هو كان يشتغل معه..بالمناسبة بولندا لديها صناعات لاتحلم بها مصر كصناعات السفن وبنية تعليمية وعلمية تفوق مصر ايام الاتحاد السوفييتي وانا اقول ليس صدقة كما تتوهم قلت لك ان عبارة المصالح المشتركة ليس الا بدلالات كثيرة واعطينك مثلا عن التبادل..ودول الغرب لا تعطيك مصنعا الا اذا كان من المستوى المتدني من التقسيم الدولي للعمل الامبرياليوترهن اصغر قطع التبديل في جيبها ومقابل اموال طائلة بينما الروس حتى صناعة الصواريخ واحدث اسلحتهم نقلوها الى اوكرانيا وبولندا وساعدوا العالم الثالث بعدم السماح لواشنطن باستغلال التفاوت التكنولوجي..انت لاتقدر هذا وان لامعنى لفلوسك حين ينقل لك بلد اعلى مستويات التكنولوجيا التي يحتجزها الغرب باقفال فولاذية معقدة .. الصين التي دفعت اموالا خرافية لتستولي على بعضها من خزائن الغرب ثم لتطور بنية علمية تتجاوزها ..اتمنى ان تعمق مفهومك للأشياء حتى يكون الحوار مفيدا وليس عصبويا وعقيما

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات