أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد جمعة عباس - سيناريوهات الثورة: العراق في لحظة شكسبيرية















المزيد.....

سيناريوهات الثورة: العراق في لحظة شكسبيرية


محمد جمعة عباس

الحوار المتمدن-العدد: 6434 - 2019 / 12 / 10 - 15:42
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


كنت قد استخدمت مصطلح اللحظة الشكسبيرية في مقالين سابقين ( الرابط في اسفل المقال) لوصف خيارات العبادي في احتجاجات 2015 وبعد انتخابات 2018. ولأن اللحظة العراقية الراهنة اكبر من اي شخصية سياسية ولان اللاعب الأساسي فيها هو الشعب، فلم اجد غير العراق كي أضعه في وسط هذه اللحظة الشكسبيرية. الشكسبيرية هنا تشير الى اكتناز اللحظة بإبعاد الدراما الإنسانية في أقصى مدياتها، وخاصة من جهة الفعل (الحدث) والشخوص. ولكن وقبل مقاربة عاملي الحدث والشخوص، لابد من تشريح العاملين الآخرين في اي مشهد درامي: الزمان والمكان. وبعد ان نشرح تلك العوامل الأربعة سنحاول مقاربة السيناريوهات المحتملة ومآلات الثورة مع الإقرار بصعوبة ترجيح اي سيناريو.

الزمان
للزمان دوره المهم في التأثير على الفعل الإنساني الفردي ورغم أن الفعل قد يحصل في لحظة زمنية معينة ومحددة إلا أن تلك اللحظة تجيء ضمن سياق أطول كما في التاريخ الشخصي للفرد والذي يبدأ حتى قبل الولادة عبر الجينات التي يرثها الفرد من أبويه مرورا بفترة الطفولة وأحداثها التي تكّون صفات الشخصية التي تحكم فعلها وردود الفعل ضمن الإطار الاجتماعي والفيزيائي. كذلك يكون الزمان عاملاً مهماً في الفعل الاجتماعي. وإذا اردنا ان ان نستخدم مفهوم الزمان كما وصفناه بالنسبة للفرد ، فلربما يمكن لنا ان ندعي ان نقاط بدايات الزمان للمشهد العراقي الحالي ترجع الى لحظات رافدينية بعيدة شكلت جينات حضارية أثرت في تكوين الشخصية العراقية التاريخية وأحلامها في لعب دور تاريخي. في هذا المسار الزمني يمكن أن نلمح نقاط زمنية اخرى اثرت في تكوين الشخصية العراقية ومنها تلك التي حصل فيها استشهاد الحسين كحدث مفصلي ترك أثره على الشخصية الاجتماعية العراقية من ناحية إسهامها في تكوين صفات الحزن والتضحية والثورة على الظلم ( هيهات منا الذلة). يستمر الزمن العراقي الذي هو أشبه بالتاريخ الشخصي البعيد للفرد مرورا بفترة طويلة من الركود الحضاري الى بدايات القرن العشرين وتكوين الدولة العراقية ومن ثم الانقلابات المتكررة وصولا الى لحظة استلام البعث للسلطة. ربما يمكن لنا ان نقول ان تلك اللحظة هي بداية الزمن الحديث للمشهد الراهن وربما يمكن تقسيمها الى قسمين ينتهي الأول بسقوط النظام في 2003 بكل ما احتواه ذلك القسم من من مآسي وحروب وقمع وحصار خانق. ويبدأ القسم الثاني بلحظة مرتبكة وفائقة الدرامية في كون أن لحظة الأمل بالديمقراطية والحرية لم تأتي إلا عبر احتلال خارجي. هذا القسم الثاني بسنواته الستة عشر ملئ بالأحداث الجسام التي هزت الجسد العراقي وتركت فيه جروحا كبرى صعودا الى لحظة سقوط ثلث العراق بيد داعش. ومثل الكثير من أحداث التاريخ، كان لهذا السقوط فعله الإيجابي غير المتوقع حين عادت الهوية الوطنية أثناء وبعد معارك التحرير. كانت اللحظة الاخيرة في سردنا الزمني الشديد المختصر حد الإخلال هي العام الماضي ونتائج انتخابات 2018 والتي بدل أن تستثمر صعود الهوية العراقية الجديدة استمر شخوصها السياسيين في التصرف ضمن مسار الفساد والمحاصصة التي حكمت فعلهم السياسي منذ 2003. زمن اللحظة العراقة الحالية بجذوره البعيدة والقريبة تصاعد ليصل الى نقطة تشرين المفصلية.

المكان

رغم أن بؤرة مكان هذا المشهد العراقي هي في وسط وجنوب العراق، الا ان فضاءه يمتد بالتأكيد ليشمل بقية العراق ( وبالذات الجزء العربي فيه) بل والى ابعد من ذلك الى المحيط الجغرافي وبالذات إيران من جهة والسعودية من جهة أخرى كمحورين في صراع تمتزج فيه الأبعاد الطائفية والسياسية تركت العراق في المنتصف وأقرب الى المحور الأول بحسب خيارات الطبقة السياسية وأحيانا اضطرارها كما في فترة سقوط داعش. مكان العراق الجيوسياسي الان عامل مهم في مشهدنا الحالي إذ يرى المحور الاول ان نجاح الثورة يعني اضعافه وخسارته لورقة يستخدمها في صراعه مع المحور الثاني.

الشخوص

في الحياة كما في المسرح، يكون لكل مشهد شخصياته الأساسية والثانوية. انا اعتقد ان الشخصيات الاساسية في المشهد العراقي الراهن هي الثوار ومن خلفهم الشعب والسلطة ومن خلفها المحور الإقليمي الذي يدعمها. يدعي البعض المؤمن بنظرية المؤامرة أن المحور الآخر هو طرف أساسي بل هو المحرك الأول وكنا ناقشنا هذه النظرية في مقالنا السابق عن نظرية المؤامرة. انا حتى هذه اللحظة ارى هذا المحور كشخصية ثانوية تراقب مايحصل وتأمل ان ينتج الحراك وضعا تعتقد انه يكون في صالحها. إذن الشخصية الاولى هي الثوار وخلفهم الشعب. ان مقاربة ملامح هذه الشخصية وبالذات الثوار تعيدنا الى عامل الزمن فغالبية الثوار هم من جيل 2003 ومقابلها بقليل. جيل تشكل وعيه عبر الانتقال من زمن الهوية الطائفية الى الهوية الوطنية. جيل يستقي معلوماته من الانترنت الذي يتيح له الاطلاع على كل الأفكار بسهولة ويتواصل عبر نفس الانترنت بشكل لحظي يجعل عملية تشكيل الشبكة الاجتماعية social network سريعا جدا وبشكل غير مسبوق مما يسهل عملية حصول الفعل الاجتماعي. نفس هذا الجيل وصل الى مرحلة اليأس من تغيير عبر الاليات السياسية البطيئة وجيل غاضب وهو يرى طبقة سياسية تثرى عبر فسادها مقابل حرمان طبقات كبيرة منه. الهوية الوطنية الصاعدة، الإحساس بالحرمان، الوعي الناقد واليأس من التغيير السياسي هي أهم ملامح هذه الشخصية الاساسية كما درسها الدكتور فارس كمال نظمي. السلطة كشخصية أساسية ثانية في هذا المشهد هي مزيج من فساد سياسي مع محاصصة سهلت وأدامت هذا الفساد بحيث أصبحا مثل مزيج مركب لا يمكن فصله ولذلك انا ارى ان البعد الأيديولوجي ( او الطائفي) هو بعد ثانوي في ملامح هذه السلطة ولايستخدم الا في التبرير وفي خداع بعض قواعدها الضعيفة أصلا او كآلية دفاع نفسي لكي تبرر لنفسها عمليات القتل والقمع.

الفعل/الحدث

من يعرفني او من تابع مقالتي او حواراتي يعرف انني كنت دائما ادعو الى التغيير التدريجي عبر الاليات الديمقراطية ولذلك كنت ممن شجع على المشاركة في الانتخابات الماضية. مع ذلك، في حواراتي مع بعض الأصدقاء كنت أقول ان التغيير التدريجي يُدعم احيانا بلحظات من الفعل الاجتماعي الحاد الذي يُسرع من هذا التغيير وكنت ارى حركات الاحتجاج وبالذات في 2015 وتحرير الأرض من داعش ضمن هذا الإطار. بعد هذه المقدمة أقول أن الفعل العراقي الحالي لايمكن ان يوصف الا انه فعل ثوري سواء أردنا ذلك ام لم نرد بسبب مداه المتسع، قوته، استمراريته، التضحيات التي أعطاها، مطالب التغيير الحقيقي التي يريدها وفي الفعل الخلاق والإبداعي لللاعب الأساسي الأول فيه وهم الثوار. مع ذلك، أعتقد أن أفضل وصف لهذه الثورة هو انها ثورة إصلاحية تريد إصلاح النظام وليس استلام السلطة كما في الثورة الإيرانية او البلشفية. ربما من المفيد العودة الى مفهوم الظاهرة المنبعثة emergent phenomenon في فهم كيفية حصول هذا الفعل المفارق في قوانينه ومظاهره والذي كنت تحدثت عنه في فيديو قصير أثناء زيارتي لبغداد قبل 7 شهور ( الرابط في أسفل المقال)

السيناريوهات

نصل الآن الى اصعب جزء من المقال وكان كل ما قبله هو تمهيد ضروري لهذا الجزء. وقبل مقاربة السيناريوهات المحتملة، لابد من الإقرار بصعوبة التوقع بسبب عوامل منها أن القواعد التي تحكم الظواهر الاجتماعية تختلف عن القواعد التي تحكم الظواهر الفيزيائية في كونها أكثر مرونة وفي أن العوامل المؤثرة في الظاهرة الاجتماعية تكون متعددة وان امكانية قياسها اصعب من قياس العوامل الفيزيائية. ومن هذه العوامل عوامل تتعلق بدوافع الأفراد motivation وعواطفهم ووعيهم وقدراتهم وهي كلها مرنة وصعبة القياس الدقيق على مستوى الفرد فكيف بمجموعات كبيرة من الأفراد. إن عدم وجود قيادة موحدة للثورة هو عامل آخر يساهم في صعوبة التنبؤ اذ لوجدت قيادة واضحة ربما سهل دراسة فعلها وردود فعلها مقارنة بالموجة الثورية الهائلة. السبب الآخر لصعوبة التنبؤ يكمن في أنها ظاهرة منبعثة تنتج قوانينها الخاصة المفارقة لقوانين ال system الذي أنتجها. مع ذلك وفي مقاربة السيناريوهات المحتملة ربما من المفيد تشريح بعض العوامل المهمة في تحديد اتجاه الحركة ومن أهما كما اعتقد عامل القوة لدى الطرفين الأساسين، الثوار والسلطة. يشير عامل القوة الى أوراق الضغط التي يمتلكها كل طرف في صراعه مع الطرف الآخر وضغطه عليه. طرف السلطة يمتلك السلاح والمال في حين يمتلك الثوار الشرعية والدعم الشعبي وأدوات الاحتجاج المختلفة كالأضراب وغيرها. حاول طرف السلطة استخدام المال عبر بعض الوعود التي أُطلقت في بدايات الثورة من رواتب وغيرها ولكنها لم تؤثر على الطرف الآخر بأي شكل مهم. السلاح ومعه القمع بأشكاله المختلفة من مثل الاغتيالات والاعتقالات هو ورقة السلطة الأساسية الآن. السلطة تستخدم ورقة العنف بأشكال مختلفة وحتى هذه اللحظة فشلت في تحقيق هدف التخويف وانهاء الاحتجاجات. إن السؤال الأساسي هو الى اي حد ستكون السلطة مستعدة لاستخدام العنف. من العوامل الأساسية المؤثرة في درجة العنف هو مراقبة نتائجها وردود فعل الطرف الثاني (الخوف، الاستمرار بالسلمية او الانجرار الى العنف) و بالدرجة الأهم عمقه الشعبي. حتى هذه اللحظة كانت النتائج سلبية جدا فعلى مستوى الثوار لم ينجح العنف في تخويف الثوار او في جرهم الى عنف مقابل اما على مستوى العمق الشعبي فكانت ردود الأفعال سلبية للسلطة خذ مثلا حظر التجول الذي أريد به بداية للعنف وكيف كُسر من قبل الشعب، أحداث الناصرية وردود الفعل الشعبية، جريمة السنك ورد فعل الشعب المستنكر والذي أدى الى تخبط السلطة في كيفية تبريرها. استمرار السلمية لدى الثوار سيكون العامل الأكبر في سحب البساط من قوى السلطة التي ستصل او ربما وصلت الى مرحلة تكون فيها مستعدة الى جر البلاد الى العنف الواسع من أجل تبرير قمع الانتفاضة. اعتقد ان هناك أيضا عاملين أساسيين قد يسهمان في كبح جماح السلطة واتجاهها نحو خيار العنف الواسع. الأول هو مرجعية النجف والثاني هو امكانية انشقاق القوى المسلحة التي قد تستخدمها السلطة في العنف خاصة وأن الكثير من أفراد الفصائل المسلحة التي قد تستخدمها السلطة هم من أبناء الطبقة المحرومة التي تريد تغيير الأوضاع وأن الجزء المؤدلج منها كما أعتقد هو جزء قليل. من ذلك إن استمرار السلطة بخيار العنف وربما العنف الواسع لازال قائما وحاضرا لان خسارة السلطة في حالة نجاح الثورة هي خسارة كبيرة جدا تكاد تقترب من اختفاء السلطة بشكل كامل أو شبه كامل وقد يكون للطرف الإقليمي الداعم للسلطة دورا مهما في ترجيح هذا الخيار. اذا افترضنا ان السلطة لن تلجأ الى هذا الخيار، فلن يكون أمامها إلا محاولة امتصاص الزخم الثوري عبر تقديم تنازلات مسيطر عليها وقد بدأت تلك التنازلات بالفعل عبر استقالة رئيس الوزراء والبدء بتمرير بعض القوانين. السؤال هنا هو إلى اي حد ستكون السلطة مستعدة لتقديم التنازلات وإلى اي حد سيكون الثوار مستعدين للقبول بها وماهي طريقة التعبير عن القبول او الرفض في غياب القيادة. اعتقد ان أفضل استراتيجية للثوار في الوقت الحالي هي الاستمرار في دفع الأمور باتجاه هذا السيناريو ، سيناريو التنازلات، وإدامة الضغط السلمي من أجل دفع السلطة إلى تقديم تنازلات تكبر مع الوقت لسببين: الاول هو ان هذا السيناريو سيبعد خيار العنف الواسع والثاني هو أن تراكم التنازلات سيخلق وضعا تجد السلطة نفسها فيه مضطرة لإعطاء تنازلات أكبر وأهم. ضمن هذا الإطار سيكون من المفيد العمل على محاولة أضعاف السلطة عبر خلق شروخ في أقسامها وعدم استعداء بعض الأطراف فيها التي تريد إيجاد مخرج لها وعدم حشرها في زاوية ضيقة تدفعها للعنف وقد يحتاج الثوار الى تقديم تنازلات تكتيكية وغير جوهرية لتسهيل ذلك. كما قلنا، ان من الصعوبة ترجيح أي من السيناريوهات في توازن القوى الحرج والمتغير بسرعة.

أخيراً، كان احد الشعارات التي رفعها الثوار والذي وضع كنشرة ضوئية في اعلى المطعم التركي، شعار ( لو احنا لو انتم). هذا الشعار لايعني بالضرورة الدعوة الى تغييب كامل لأحد الأطراف، بل ربما يعني رغبةً في تغيير حقيقي وجذري ممتزجة بالتحدي الذي يشبه تلك المقولة الشكسبيرية الخالدة التي نحورها الان كي تتسع لتشمل الشعب كله:

نكون أو لا نكون ، تلك هي المسألة.

المصادر
1.العبادي في لحظة شكسبيرية
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10153445878454718&id=787274717

2.لحظة شكسبيرية أخرى للعبادي
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10156091409649718&id=787274717

3. نظرية التعقيد الاجتماعي والظاهرة المنبعثة
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10156886228519718&id=787274717



#محمد_جمعة_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غياب المنهج العلمي في مقاربة البحث العلمي ...رد على مقالة (م ...
- نوايا النواب المعتصمين. ..محاولة للفهم
- مجموعة قيادة المظاهرات...التشكيل والتحديات
- ملاحظات حول مقال الاستاذ قاسم حسين صالح (السادية والماسوشية ...


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد جمعة عباس - سيناريوهات الثورة: العراق في لحظة شكسبيرية