أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6432 - 2019 / 12 / 8 - 02:49
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


------------
مدخل
------------
يعتبر الملحق الاستخباري النوع التاسع والاخير من أوجه التوزيع الاستخباري للمعلومات التي تناولناها في المباحث السابقة , وهو نوع من التوزيع يختص برصد كافة تحركات العدو وفعالياته الامنية والعسكرية في الميدان سواء في المعارك الشاملة او المحدودة هجوماً ودفاعاً وكذلك في الضربات الجوية والصاروخية وفي تنفيذ الامن الاحترازي ومسح المناطق والتفتيش والمداهمات وأي عمل امني وعسكري مسبوق بتخطيط وادارة , وسنبين في مبحثنا الفرق بين المتغير والثابت ماقبل انطلاق المعركة وكيف يكون الملحق الاستخباري حاسماً في تحقيق النصر او الحاق الهزيمة , ومن هنا يكون الملحق الاستخباري هو المعيار الحقيقي للجهد الاستخباري في المعركة .
--------------------
تقدير الموقف
--------------------
ان "تقدير الموقف" هو امر مشابه الى حد كبير دراسة الجدوى لدى الشركات , وهو اصطلاح يشير الى إعداد دراسة دقيقة في غرفة العمليات العسكرية او الامنية تحضيراً للمعركة , حيث تتم فيها الاجابة عن كل مايتعلق بماهية قوتنا وماهية قوة العدو وماذا نريد وماهي الاهداف والغايات وكيف هو وضعنا ووضع العدو وماهي التحديات , وهو امر يتم بعد.
وتوضع دراسة تقدير الموقف بعد جهد استخباري واستكشافي كبيرين , حيث يتولى عدد من ضباط ركن الحركات بتقدير الموقف ضمن قاطع او جبهة او منطقة او عمليات صغيرة او شاملة وحتى في المعارك الكبرى , شريطة ان يتم الامر بشكل دقيق ودونما محاباة ولاتهويل او تهوين للموقف .
----------------------------------
محتويات تقدير الموقف
----------------------------------
يتم تقدير الموقف بشكل شامل في كافة النواحي حيث يشمل وصف الارض وماعليها والجغرافيا والموانع الطبيعية والموانع التي يضعها العدو كحقول الالغام والكمائن والانذار المبكر وخطط الاعاقة والارض الحرام , بالاضافة الى الطقس والاحوال الجوية والمقتربات والاحداثيات وخطوط امداد العدو وامداداتنا والطرق السالكة لمختلف الآليات والاشخاص وكل مايتعلق بنا او بالعدو كالقطعات والاسلحة والاعتدة والميرة, كما تثبت في الموقف ساعة التنفيذ وساعة الصفر ونقاط التجمع ونقاط التحشيد والهدف والغاية والاعلام والحرب النفسية ومعنويات قطعاتنا وقطعات العدو, هذا بالاضافة الى الخطط البديلة والغطاء الجوي والغطاء الناري والمؤثرات وتخمين الاضرار والخسائر ووحدات الخدمة الطبيه والاسعاف واخلاء الجرحى والاسرى والكيمياوي وكافة التجهيزات والمعدات والحرب الالكترونية والصمت الاسلكي والشفيرة وسر الليل , كما يجري تقدير لامكانيات العدو وامكاناتنا اللوجستية وكافة اشكال الخداع والصدمة ونوع الهجوم سواء كان صارخاً او صامتاً بالاضافة الى اجراءآت الامن العسكري والتنصت والتأثير السياسي والاجتماعي والاقتصادي , فكل هذه الاعمال تدخل في خدمة التقدير للموقف وفي التأشير على الخرائط والمخططات للاجابة عن كافة التساؤلات المطلوبة لوضع الخطط من قبيل : من هو العدو ؟ اين ينتشر ؟ كيف يفكر ؟ماهي اسلحته ؟ ماهي القوات الساندة له ؟ وماهو غطاءه الجوي ؟ وماهي قابلياته للتحشيد ؟ وطبيعة اسلحته المتوسطة والثقيلة وقطعاته ؟.
----------------------------------------
الثابت والمتغير قبيل المعركة
----------------------------------------
ان خطة العمليات التي تُعَدُّ بشكل شامل تكون بشقّين , الاول من واجب الحركات ويشمل تقدير الموقف العام لقواتنا , والثاني من واجب ضباط ركن الاستخبارات ويختص بتقدير موقف العدو, اي ان التقدير الاستخباري هو جزء من تقدير الموقف لكنه يختص بكل مايتعلق بمعلوماتنا عن العدو , فيما تتكلم الحركات في تقدير الموقف عن جيشنا .
لكن بين هذا وذاك يوجد عدو يراقب ولديه مصادر ويسمع ويرى , وهو حتماً يفكر ويأخذ احتياطات وقد يجرى تغيرات في الاستحكامات او القيادة والسيطرة او القطعات او الحرب الالكترونية او خطط للخداع او في الحرب النفسية ويسعى لإخفائها عنا كي يعرقل تحديث معلوماتنا ويجعلها قديمة ويقلل من فائدتها .
ومن هنا , لابد من ان للمعلومات الاستخبارية ان تكون محدّثة دوماً وان تحتوي على اخر مستجدات الوضع وتسجل ماهو موجود حالياً في جانب العدو , وهو امر لايمكن ان يُستحصل الا بضمان تدفق المعلومات الاستخبارية والرصد المستمر ومتابعة العملاء والاستكشاف والدوريات والصور الجوية والاقمار الصناعية والاستطلاع والتنصت والطائرات المسيّرة والمشاهدات وتقارير ضباط الرصد والمخبرين المحليين والتحقيق السريع مع الاسرى ومعلومات المصادر , وكافة الوسائل الممكنة الاخرى وبما ان العدو ليس جامداً ولاينتظر الضربات باستسلام وهو لايأمن مثلنا ان تقع المواجهة في اية لحظة , ويجري استعداداته لها , فلابد ان يكون هنالك فصل اضافي يضاف الى الموقف العام والى التقدير الاستخباري يختص بالمستجدات في اللحظات الاخيرة الحاسمة كفصل جوهري يحمل كافة المستجدات وهو مايصطلح عليه بالملحق الاستخباري .
----------------------------
الملحق الاستخباري
----------------------------
ان الملحق الاستخباري هو من مسمّاه ملحق بالتقدير الاستخباري ومن ثم بالتقدير العام , ومهمته رصد كل المتغيرات التي تحدث قبيل واثناء المعركة , اي قبل ساعة الصفر او أثنائها, والذي يتم التبليغ عنه والحاقه بتقدير الموقف وخطة العمليات .
فالتقدير الاستخباري الموجود ضمن التقدير العام يحتوي ثوابت موجودة ومحدثة لدى الاستخبارات الى ساعة اعداد الخطة العسكرية , ولكن اعداد الخطة العسكرية قد يكون قبيل شهر من ساعة الصفر على سبيل المثال , والعدو يرصد ولديه عملاءه واستطلاعه , ومن المحتمل جداً ان يلحظ التحضير للعمليات , وقد يدعي التغافل ثم يفاجيء الجميع قبل المعركة من خلال تغييرات جوهرية تقلب المعادلة او توقع قواتنا في فخ لافكاك منه , فلابد من التنبه سريعاً للمتغيرات الاخيرة لدى العدو وتدوينها بشكل ملحق بالخطة .
اي ان تقدير الموقف الاستخباري الذي يكون ضمن تقدير الموقف هو توزيع مرجعي طبيعي عن العدو وارض المعركة , لكن المتغيرات هي في توزيع الملحق الاستخباري
ان المتغيرات في جبهة العدو غالبا ما تكون خطيرة وكارثية وغير عفوية ويترتب على عدم الالتفات اليها وقوع خسائر كبيرة في قطعاتنا وقد تحيل النصر الى هزيمة ساحقة , فلابد من وجود تحديث يتضمن اي متغير سريع في قاطع او ارض او جبهة العدو , فلو تصورنا اننا نعد لمعركة وان التقديرات واضحة لدينا , ولكن قبل ليلة من ساعة الصفر , يأتي العدو بكتيبه مدفعية وكتيبة دبابات وجهد هندسي لزرع الالغام مع اضافة قطعات ماسكة لخط التماس , فان مثل تلك المتغيرات ستكون كارثية مالم تنتبه لها استخباراتنا وتكتبها بملحق استخباري يلحق بتقدير الموقف , ومن هنا تأتي اهميته الشديدة ,.
--------------------
اهمية الملحق
--------------------
اذا كان التدريب يقلل من دماء المعركة , فإن الملحق الاستخباري عامل حاسم في المعركة بإتجاه النصر او الهزيمة , فكل الجيوش خسرت او انتصرت بفضل الاستعداد والتأهب الجيد وبفضل مدى معرفة استخباراتها بتحركات العدو واستعداداته وانجاح خطة مباغتته.
ان ضمان ديمومة صلاحية الخطة العسكرية تعتمد على الملحق الاستخباري , فقد يتسبب الملحق الغافل عن المتغيرات في قاطع العدو الى الهزيمة , فيما يؤدي الملحق النشط والدقيق والذي يحتوي على آخر المستجدات لدى العدو الى النصر او على الاقل الى تغيير الخطة بما يضمن النصر , وفي أسوأ الاحتمالات قد يؤدي الى تأجيل العملية العسكرية وهو افضل الف مرة من تنفيذها والوقوع في فخاخ اعدها العدو لقواتنا , ففي كل الاحوال يلعب الملحق الاستخباري دوراً حيوياً حاسماً في التحضير للمعركة .
ولانجانب الصواب اذا مااعتبرنا هذا النوع من التوزيع الاستخباري من اخطر انواع التوزيع , لأن اي تلكؤ في الملحق الاستخباري او خطأ او ضعف معلوماتي , فإنه يؤدي الى خسائر بشرية وانكسارات عسكرية وكوارث مدمرة ومتسارعة .
فالملحق هو امر حيوي ومهم تعده مجموعه ضباط ركن الاستخبارات مستفيدة من جميع اجهزة الاستخبارات وعلى رأسها الاستخبارات العسكرية وهو موقف سريع وخطير يسجل متغيرات العدو واستعداده وتأهبه وتراجعه , فان الملحق الاستخباري هو استنفار عام قبل الحدث واثناءه لمعرفه نوايا العدو وردود افعاله في ارض المعركة , ويصح لأيّة ممارسة امنية او عسكرية او شرطوية , وهو معيار يقظة وانتباه وفاعلية الجهد الاستخباري ويمثل الاستعداد والتهيئة الاستخبارية وهو يمثل اقصى حالات الاستنفار والترقب وحشد كل الاذرع السرية لحماية خطة المعركة لتحقيق النصر .
ويجيب الملحق الاستخباري على التساؤل الهام وهو مامدى اطلاع العدو على خططنا ؟ وهل يعرف طبيعة مانريد ان نقوم به؟ وماهي ردود افعاله ؟ وهل لدية خطه للرد ؟وهل يتعمد السكون الظاهري لإيهامنا فيما يقوم بتحصينات او التحضير لايقاعنا في فخ ؟ لذا فإن خشية قيادة العمليات وهيئات الركن من ردود العدو يجعلها تضغط على الاستخبارات لإستحصال كل شيء وكل صغيرة وكبيرة.
ان اي ملحق استخباري غير مألوف وخطير , من شأنه احياناً إيقاف العمليات لاسيما لو تبين لهيئة الاركان ان هنالك فخ لقواتها , او ان تعزيزات العدو تستدعي تغيير الخطة او تأجيلها .
ان ما نذكره هنا عن الملحق الاستخباري في الجيوش اثناء الحروب ينطبق – ولو بشكل آخر – على كافة العمليات الامنية , فلو ان مجموعة كانت تخطط لإغتيال شخصية ما , فانها تراقب روتينه لغاية ساعة الصفر , ولكن أي متغير على هذا الروتين قد يغير التوقيت .
ان الملحق الاستخباري قبل واثناء المعركة يجعل استعمال القوة في محلها دون افراط او تفريط ويتيح للقيادة اختزال الاحتياطي واراحة المقاتلين وتوفير الخزين العام والتقدم بدراية ومسك صحيح للارض وتجنب الخسائر واستمرار التقدم على العدو بخطوة.
--------------------------------------
مرجعية الملحق الاستخباري
--------------------------------------
ان الملحق الاستخباري هو النوع التاسع من واجبات التوزيع الاستخباري التسعة التي تناولناها في مباحث سابقة , ويعتبر من انواع التوزيع التي تكون غالبا في فترة الحروب والقتال والاعمال الامنية , وغالباً مايكون من واجب الاستخبارات العسكرية او بمسمى اخر المخابرات الحربية لكن بشكل عام هو واجب هيئة الاستخبارات الوطنية حيث تشترك جميع اجهزة الاستخبارات بها ضمن غرفة الاستخبارات الداعمة لهيئة ركن العمليات.
ان الترقب يتم من خلال ضباط ركن الاستخبارات في مراقبة مسرح العمليات وتثبيت جداول للنشاط الطبيعي للعدو والنشاط اليومي المتكرر والتنبه لأية متغيرات تحدث كإستبدال او تعزيز قطعات , زيادة الطلعات الجوية , تفعيل الجهد الهندسي وحركة شفلات واستحداث طرق وفحص حقول الالغام , ومتغيرات عجلات توزيع الميرة والمياه والتموين والنشاط اللاسلكي وتغييرات الروتين اليومي ووجبات المجازين وتوزيع الرواتب واي خروج عن المألوف.
---------------------------
قصص ذوات مغزى
----------------------------
نتناول هنا ثلاثة امثلة حيّة لدور الملحق الاستخباري ولاهمية تحديث المعلومات قبيل اللحظات الحاسمة من المواجهة .
ففي حادثة بيرل هاربر الشهيرة , فقد الامريكان اثر الاسطول الياباني قبل يومين او اكثر بقليل من الهجوم بسبب الصمت الاسلكي الذي طبقه اليابانيون , ولكن لم يتنبه الامريكان لهذا الخروج عن المألوف , فكانت الكارثة.
كما كان الشغل الشاغل للحلفاء , وعلى رأسهم بريطانيا وإستخباراتها , هو متابعة حركة الألمان قبل انزال النورماندي والتأكد من ان الخدعة قد انطلت على الالمان , والتأكد من ان الألمان لايعلمون شيئاً عن مكان الانزال , وهو الامر الذي ادى الى نجاح الانزال ومن ثم سحق الرايخ الثالث وهزيمة دول المحور واستسلام المانيا .
ويقول نورمان شوارسكوف في مذكراته ( الامر لا يحتاج الى بطل ) "كنا نعد العدة للمعركة , كان مايقلقني هو عدم وجود اي قطعات عراقية على حدود العراق مع السعودية , رغم ان الجيش الامريكي وباقي الجيوش متواجدة في السعودية كما ان النظام العراقي زج عشرات الفرق العسكرية في الكويت وعلى حدود الكويت مع السعودية , فكان الامر مريباً وغير منطقي , ولذا اجتمعت مع هيئة الركن وطلبت وشكلت غرفة مراقبة تراقب الشريط الحدودي بين العراق والسعودية باستمرار , ولكن لم تكن هنالك قطعات , فاحتملت ان تكون القطعات العراقية موجودة على مسافة من الحدود ولكن طلعات الطيران الاستطلاعي لم تجد شيئاً , وكنت , لشدة عدم منطقية الموضوع , اعتبره مكراً او حيلة او خطة ما , لكن تبين ان الجيش العراقي لم يضع اية وحدات على الحدود العراقيه السعودية بالفعل , ولغاية هجومنا واجتياح العراق بقيت الحدود بلا اي جندي عراقي " فكان التدقيق الاستخباري هو الحاسم في اعطاء شوارسكوف التقديرات القاطعة , ويشير هنا الى حمق التخطيط العسكري للقادة الكبار في الجيش السابق الذين تركوا جيهة طولها 814 كم خالية من أية قطعات !!.
----------
خلاصة
----------
الملحق الاستخباري هو ملحق المتغيرات في صفوف العدو , ويحتوي على اخر التحديثات عن تحركاته , وهو بهذا المعنى لايشير فقط الى مدى خطورته واهميته ولكنه مؤشر لايقبل الخطأ عن حقيقة النشاط الاستخباري لقواتنا , فمابعد الملحق الاستخباري بساعات ستبدأ المعركة وسيتبين مدى صحة المعلومات الاستخبارية عن العدو وتتكشف كل الحقائق , وحينها سيعرف الجميع فيما اذا كانت الاستخبارات قد قامت بواجبها ونجحت في رصد تحركات العدو , ام انها كانت غافلة في تقاريرها , وانها كانت تكتب تقارير لاقيمة لها ولاعلاقة لها بالواقع , فالملحق الاستخباري هو الامتحان الحقيقي , وعند الامتحان يكرم المرء او يهان , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات ( 186) التوزيع الخاص والمقطعي والمحلي
- مباحث في الاستخبارات (185) الاستخبارات في الحرب العالمية الث ...
- مباحث في الاستخبارات (184) اسباب اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (183) مخاطر اخفاق التنبؤ
- مباحث في الاستخبارات (182) التوزيع الاعلامي
- مباحث في الاستخبارات (181) التوزيع التبادلي
- مباحث في الاستخبارات (180) التوزيع الدوري
- مباحث في الاستخبارات (179) بطاقات الائتمان
- مباحث في الاستخبارات ( 178) فايروسات الحواسيب
- مباحث في الاستخبارات (177) الهكرز (الاختراق الالكتروني)
- مباحث في الاستخبارات (176) انظمة المراقبة والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات (175) المدرسة الاستخبارية البريطانية
- مباحث في الإستخبارات (174) التوزيع المرجعي
- مباحث في الاستخبارات (173) التوزيع المعالج او الميداني
- مباحث في الإستخبارات (172) التوزيع القضائي
- مباحث في الاستخبارات (171) المدرسة الصهيونية
- مباحث في الاستخبارات ( 170) التوزيع الرأسي
- مباحث في الاستخبارات (169) تضارب التحليلات
- مباحث في الاستخبارات (168) الاستخبارات في الحرب العالمية الا ...
- مباحث في الاستخبارات (167) الاستجواب الاستخباري


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (187) الملحق الاستخباري