أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين مهنا - رُباعيّات















المزيد.....

رُباعيّات


حسين مهنا

الحوار المتمدن-العدد: 6430 - 2019 / 12 / 6 - 19:44
المحور: الادب والفن
    


رُباعِيّات

بِهذِهِ الرُّباعِيّاتِ أَكونُ قَدْ أَكْمَلْتُ مَشْروعي الشِّعْريَّ الّذي بَدَأَ أَواخِرَ سَنَواتِ السِّتّينَ.. أَتْمَمْتُهُ بِرِضىً تامٍّ على ما قَدَّمْتُهُ ِللْمَكْتَبَةِ العَرَبِيَّةِ من شِعْرٍ خاطَبَ الذّاتَ والوطَنَ والإِنْسانِيَّةَ.. رَفيقي في طَريقي صِدْقُ الإِحساسِ وحُبُّ النّاسِ الَّذينَ لولاهُم لَكانَ الشِّعْرُ زَفْرَةً في الهَواءِ لا يَسْمَعُها أَحَدٌ..
أَدْري أَنْ لا تَقاعُدَ في الشَّعْرِ، ولكِنّي أَحبَبْتُ أَنْ أَنْزِلَ عَنْ شَجَرَتِهِ العالِيَةِ وذِراعايَ قَوِيَّتانِ، وعَقْلي يَرى ما لا يُرى؛ قاطِعًا على الأَيّامِ طَريقَها بِرُؤْيَتي عاجِزًا، وقَلَمي يَرْتَعِشُ في يَدي..
سَأَظَلُّ وفِيًّا لِلُغَتي العَرَبِيّةِ آخُذُ من أَعْماقِها ما طابَ لي من لَآلِئِها وأَنْثُرُهُ في حَقْلِ الأَدَبِ راجِيًا أَنْ يُعطي مَنتوجًا يَكونُ قَمْحُهُ أَضْعافَ زُؤانِهِ..

حسين











( الهَمزة )

جِئْتٌ... قالوا لِلشّقاءْ فَإِذا الدٌنيا صَفاءْ
بِأَبٍ حُرٍّ وأُمٍّ عَمَّدَتْني بِالإِباءْ
وأُخَيّاتٍ جَعَلْنَ الياْسَ في قلبي رِجاءْ
وأَنا في بَيتِ فَقْرٍ عِشْتُ عَيشَ الأُمَراءْ

( الأَلِف )

وبَدَأْتُ العُمْرَ كَدًّا ناظِرًا نَحْوَ الذُّرى
طالِبًا لِلعِلْمِ والأَخلاقِ ما بينَ الوَرى
أَسْهَرُ الّليلَ ولا أَشكو تَباريحَ ا لكَرى
كَي أَرى ما تُخْبِئُ الأَيّامُ مِمّا لا أَرى

( الباء )

وشَبابي كانَ نِصْفَينِ سَحابًا وسَرابا
لَمْ يَخُنِّي العَزْمُ إِنْ أَخْطَأَ سَهْمي أَو أَصابا
فَأَنا مِن رِهْطِ مَنْ شَدُّوا الى النَّصْرِ الرِّكابا
رايَتي حَمْراءُ أَجْني الرِّزْقَ كَسْبًا لا استِلابا





( التّاء )

وتَزَوَّجْتُ وكانَتْ زَوجَتي أَحلى البَناتِ
قَدْ حَباها اللهُ حُسْنًا واكتسَتْ بيضَ الصِّفاتِ
وبَناتٍ قَد حَباني كُنَّ من أَغلى الهِباتِ
ولَنا ابنانِ أَمَدّانا بِأَسْبابِ الحَياةِ

( الثّاء )

وتَعَلَّمْتُ بِأَنَّ العِلمَ جَنْيٌ من تُراثِ
وجَنى الشَّعْبِ عُلومٌ لِذُكورٍ وإناثِ
كانَتِ المِرْأَةُ تُشْرى بِمُهورٍ كَالأَثاثِ
صارَتِ المَرْأَةُ بِالعِلْمِ بَشيرًا لانْبِعاثِ

( الجيم )

وتَفَهَّمْتُ بِأَنَّ الحُبَّ لِلْإِنْسانِ تاجُ
وبِأَنَّ الحُبَّ لِلْجِسْمِ ولِلرّوحِ عِلاجُ
فَإِذا ما ضَلَّتِ الأَقْوامُ أَو سُدَّتْ فِجاجُ
بَلَجَ الحُبُّ وبَعْدَ الضّيقِ يَأْتيكَ انْفِراجُ





( الحاء )

وبِدونِ الحُبِّ في النّاسِ تُرى يُرْجَى صَلاحُ
كَذَبَ القائِلُ إِنَّ البَطْشَ عُقْباهُ الفَلاحُ
صَدَقَ القائِلُ إِنَّ السِّلْمَ عُقْباهُ النَّجاحُ
ونَجاحٌ دونَ حُبٍّ سوفَ تذروهُ الرِّياحُ

( الخاء )

ليسَ من شَأْني نَحيبٌ أَو عَويلٌ أَو صَريخُ
رَأْسُ مالي مَكْرُماتٌ وإِباءٌ وشُموخُ
لَسْتُ أُصْغي لِنِداءٍ فيهِ جَوْرٌ ورُضوخُ
ولِصوتِ الحَقِّ أُصْغي ولَهُ سَمْعي أُصيخُ

( الدّال )

عِشْ بِحُبٍّ وَوِدادِ بَينَ أَصنافِ العِبادِ
فَحَياةُ المَرْءِ كالأَرْضِ جِبالٍ وَوِهادِ
فَجِبالُ العُمْرِ تُرْقَى بِطُموحٍ واجْتِهادِ
وَوِهادُ العُمْرِ لا تُودي بِأصْحابِ الرَّشادِ





( الذّال )

وابِلًا عِشْتُ وحينًا لَمْ أَكُنْ إِلّا رَذاذا
وطَرَقْتُ البابَ بَعْدَ البابِ في الدُّنيا مَعاذا
لَمْ أَجِدْ إِلّا بُحورَ العِلْمِ لِلْمَرْءِ مَلاذا
فَخُذِ العِلْمَ غِذاءً ليسَ جَاهًا بَلْ لَذاذَا



( الرّاء )


أَيَنَ كُنّا يا رَفيقي وإلى أَينَ نَسيرُ
أَجْمَلُ الأَيّامِ كانَتْ حينَ يَجْمَعُنا غَديرُ
فَوقَنا دَوحٌ وطَيرٌ تَحْتَنا عُشْبٌ نَضيرُ
طُعْمُنا خُبْزٌ وبَقْلٌ شِرْبُنا ماءٌ نَميرُ

( الزّاي )

كانَتِ القَرْيَةُ حِصْنًا أَهْلُها كانوا عِزازا
صارَتِ القَريَةُ ذِكْرى واسْمُها صارَ مَجازا
أَينَ صُبْحٌ نَبَّذَ اللهُ نَداهُ وأَجازا
ولَيالٍ قَدْ قَضَيناها غِناءً وارْتِجازا


( السّين )

قالَ بَعْضُ الحُكَماءِ لا تَكُنْ في القَومِ رَأْسا
إِنَّ رَأْسَ القَومِ يَقْضي عُمْرَهُ هَمًّا وبُؤْسا
فَتَبَسَّمْتُ وكانَتْ بَسْمَتي هُزْءًا وبَخْسا
وَيحَ مَنْ لَمْ يُبْصِروا الإِقْدامَ لِلْإِنْسانِ بَأْسا


( الشّين )


اسْأَلوا التّاريخَ كَم دالَتْ وكَم زالَتْ عُروشُ
لَمْ يَصُنْها حاكِمٌ قَرْمٌ ولا صانَتْ جُيوشُ
كُلَّما ضاقَتْ بيَ الأَيّامُ والصَّدْرُ يَجيشُ
صِحْتُ ما الإنْسانُ في الدُّنيا سِوى سَهْمٍ يَطيشُ

( الصّاد )

إِنْ فَعَلْتَ الخَيرَ كُنْ في الخَيرِ نورًا لا بَصيصا
أَو وجَدْتَ النّاسَ رَيْحانًا فَكُنْ أَنْتَ الأَصَيصا
خُذْ مِنَ الأَشْياءِ أَغْلاها ولا تَقْنَ الرَّخيصا
عِشْ كَما تَهوى ولكِنْ كُنْ مِنَ الدُّنيا حَريصا



( الضّاد )

خُذْ مِنَ النّاسِ وأَعْطِ النّاسَ لَكِنْ ليسَ فَرْضا
وإِذا أَحْسَنْتَ لا تَفْعَلْ مِنَ الإِحْسانِ قَرْضا
وإِذا أُعْطِيتَ عُمْرًا عِشْهُ لَكِنْ ليسَ رَكْضا
فَحَياةُ المَرْءِ ضَوءٌ في الدُّجى يومِضُ وِمْضا


(الطّاء )


أَحْمَدُ اللهَ فَإِنّي عِشْتُ والشَّيبُ وَخَطْ
وأَخَذْتُ النُّصْحَ حِرْزًا فَتَجَنَّبْتُ الغَلَطْ
وجَعَلْتُ الصِّدْقَ دِينًا والرِّضى عِنْدي نَمَطْ
إِنَّ مَنْ عاشَ كَريمًا لا كَمَنْ عاشَ فَقَطْ!

( الظّاء )

ليسَ مَنْ فاهَ بِقَولٍ عالِيَ النَّبْرِ قَرَظْ
لا ولا مَنْ صَعِدَ المِنْبَرَ مَأْزومًا وَعَظْ
جاهِلٌ مَنْ قالَ قَولًا دونَ أَنْ يَدْري، وفَظّ
والّذي أجْدَرُ بِالمِنْبَرِ مَنْ كانَ اتَّعَظْ



( العَين )

قُلْتُ: يا نَفْسُ أَفيقي واحْمِلي هَمَّ الجُموعْ
واسْمَعي الآهاتِ والأَنّاتِ في ليلِ الدُّموعْ
وانْشُري العَدْلَ فَإِنَّ العَدْلَ كَالعِطْرِ يَضوعْ
وكَما القَمْحُ فَمَنْ يَزْرَعُ قَمْحًا لا يَجوعْ



( الغَين )

قَد حَباني اللّهُ صَبْرًا كُلُّ عَيشٍ لي يَسوغُ
وحَباني اللّهُ عَينًا كَفُؤَادي لا تَزوغُ
عِشْتُ أَيّامي صَريحًا لا كَذُؤْبانٍ تَروغُ
وَطَموحًا عِشْتُ أَمشي صاعِدًأ هَمِّي البُلوغُ


( الفاء )

خُذْ مِنَ الصَّقْرِ جَناحَينِ وكُنْ دَومًا أَنوفَا
وَتَذَكَّرْ قَسْوَةَ الأَيّامِ كَي تَبْقى عَطوفَا
واقْبَلِ الدُّنيا وما تُعْطيكَ لا تُبْدِ العُزوفَا
عِشْ ولا تَخْشَ العَراقيلَ ولو كانَتْ أُلوفَا


( القاف )

في ثَنايا الرُّوحِ آهاتٌ وفي الصَّدْرِ احْتِراقُ
هَلْ خُلِقْنا لِحَياةٍ عَيشُنا فيها سِباقُ
يَحْلُمُ القَلْبُ بِيَومٍ لا دَمٌ فيهِ يُراقُ
لا ولا فيهِ نِفاقٌ كُلُّ ما فيهِ عِناقُ




( الكاف )

أَيُّها الغافِلُ كُنْ ضَوءًا إِذا اللَّيلُ حَلَكْ
وادعُ بِالخَيرِ لِمَنْ مَسْلَكَ الخَيرِ سَلَكْ
وأَجِلَّ المَرْءَ كُرْمى لا لِما المَرْءُ مَلَكْ
خاسِرٌ مَنْ أَشْعَلَ الدُّنْيا شُرورًا وهَلَكْ

( اللّام )

كُنْ رَوِيًّا لا عَجولًا قالَ لي شَيخٌ جَليلْ
لا تَقُلْ ذاكَ سَخِيُّ النَّفْسِ أَو ذاكَ بَخيلْ
لا ولا هذا عَزيزٌ النَّفْسِ أَو ذاكَ ذَليلْ
أَعْدَلُ الأَحْكامِ حُكْمٌ بَعْدَ تَجْريبٍ طَو


( الميم )

وتَعَلَّمْ يا بُنَيَّ الصَّمْتَ فالصَّمتُ كَلامْ
ليسَ مَنْ ثَرْثَرَ في المَجْلِسِ أَمسى ذا مَقامْ
وإِذا ما قُلْتَ قَولًا قُلْهُ لَكنْ باحْتِرامْ
إِنَّ مَنْ يَجْلِسُ بينَ النّاسِ مَغْرورًا يُلامْ

( النّون )

اعْصِبِ الجُرْحَ على الجُرحِ وسِرْ فوقَ العَنانْ
واجْعَلِ الآفاقَ سُبْلًا لا تَهُنْ بِئْسَ الهَوانْ
واطْلُبِ العَيشَ كِفاحًا لا بِحَظٍّ أَو رِهانْ
إِنَّ مَنْ يَحْيا حَياةَ الخِمِّ لا بُدَّ يُهانْ

( الهاء )

صادِقِ المَرْءَ الخَفيفَ الظِّلِّ واحْذَرْ مِنْ سَفيهِ
واجْعَلِ المُعْدِمَ خُلًّا وتَعامى عنْ وَجيهِ
وابْتَعِدْ عَنْ جارِ سوءٍ وتَقَرَّبْ مِنْ نَزيهِ
أَوَلَيسَتْ تَقْرِنُ الدُّنْيا شَبيهًا بِشَبيهِ





( الواو )

شابَ رَأْسي وَفُؤَادي لَمْ يَزَلْ كَالمُهْرِ يَعْدو
أَفَلا تَرْأَفُ يا قَلْبُ وحَقْلُ العُمْرِ يَكْدو
لا اخْضِرارٌ في ضِفافِ الرّوحِ أَو وَرْقاءُ تَشْدو
وغَدا المَوتُ بِداري زائِرًا يَعْشو ويَغْدو

( الياء )

إِنَّها الدُّنْيا فَعِشْها ثُمَّ غادِرْها رَضِيَّا
لا تَخَفْ مِن قَبْضَةِ الموتِ وكُنْ دَومًا قَوِيَّا
واتْرُكِ الهَمَّ ولاقِ اللهَ مَسْرورًا خَلِيَّا
وَكَما عِشْتَ أَبِيًّا فَلْتَمُتْ حُرًّا أَبِيَّا


تَمَّتْ يوم الخميس 22/8/2019



#حسين_مهنا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السّاديّون
- هواية
- سميح القاسم
- صباحُ شيخ في الخامسة والسّبعين
- حيفا
- نعي عنترة
- ذبابة
- القصيدة العاتبة ..
- القصيدة الغاضبة
- كوني أنتِ
- مشاركة في حوار حول التّحرّش الجنسي
- راحةٌ من حرير
- خبّئ قلبك
- رَحِمَ الله زمانًا
- أنا الشّاة
- كم كان يسيراً
- أسْمعني شِعْراً
- قهوتُها أطيَبُ
- فاتنة الحافلة
- النّادل


المزيد.....




- المكتبات المستقلة في فرنسا قلقة على مستقبلها في ظل هيمنة الم ...
- نساء حرب فيتنام في السينما.. حضور خجول في هوليود وأدوار رئيس ...
- -ذا سينرز-.. درس في تحويل فيلم رعب إلى صرخة سياسية
- عاجل | وزير الثقافة العراقي: سلمنا الرئيس السوري أحمد الشرع ...
- معرض أبو ظبي للكتاب ينطلق تحت شعار -مجتمع المعرفة.. معرفة ال ...
- الدورة الـ30 من معرض الكتاب الدولي بالرباط تحتفي بالشاعر الم ...
- إحالة نجل الفنان محمد رمضان لمحكمة الطفل.. التفاصيل كاملة
- -ليلة الموسيقار طلال-.. محمد عبده يستكمل استعداداته لحفله ال ...
- ترميم خرائط نادرة يحيي الأمل في الحفاظ على تاريخ ليبيا
- بدء الدورة الـ39 لمعرض تونس الدولي للكتاب


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين مهنا - رُباعيّات