أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طالب الجليلي - عوده غَرگ...!!!














المزيد.....

عوده غَرگ...!!!


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 6427 - 2019 / 12 / 3 - 23:14
المحور: كتابات ساخرة
    


بعد ان استمع الشيخ شنّان لكلمات مندوبي الدول الأعضاء في مجلس الامن لتقرير ممثلة الامم المتحدة حول مايجري في العراق ومن ثم الى كلمة ممثل العراق والذي غرد خارج مايدور وكانت كلمته بحق ينطبق عليها المثل العراقي المعروف : عرب وين .. طنبوره وين !! حيث تكلم بإسهاب عن إنجازات ( الحكومة) التي لا يعلم انها قد استقالت !! واولها تسليم 34 من رفات الكويتيين المغدورين ..!
قال الشيخ شنّان :
ذيچ السنه :
كان الساده ال سيد حمد يقدمون في مضيفه كعادتهم على مر السنين وجبات الطعام لزوار مرقد السيد ...
كانت ام عوده امرأة كبيرة السن وفاقدة للبصر وضعيفة السمع ؛ كانت تعيش كغيرها من العوائل الفقيرة التي تسكن حول المضيف ..
جائوا يخبروها ان ابنها الوحيد ( عوده) قد غرق في شط الغراف المحاذي للساده ...!!
ام عوده ام عوده
هاااا
عوده غرگ !!!
تجيبهم بعد تكرار ندائهم لها :
لا يمّه اليوم الساده ما عدهم مَرَگ !!! شاوين سمچ يمّه ...!!

رحم الله ام عوده ... وسلمت اليد التي خطت تقرير مندوبنا بحر العلوم لهذا اليوم ...!!! بدوري كمواطن مستقل ؛ أرشحه رئيسا للوزراء ...!!



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة غضب
- تك تك
- رواها الشيخ شنّان ..!
- اللهم حسن العاقبة ..!!!
- اخ من الله اوضيمه..!!!
- اليك عريان السيد خلف
- ااااخ من الله اوضيمه..!!!
- عبد الوهاب الساعدي؛ مرة اخرى
- الإطاحة بالضابط الرمز عبد الوهاب الساعدي
- قاريء الحي لا يقنع اهله..!!
- ما الت اليه الخطوط الجوية العراقية!!
- لماذا تشتم ثورة 14 تموز وزعيمها ( الان)؟!!
- في ذكرى 14 تموز
- كورنيش الكوت..
- الفساد وأشكاله القذرة!
- تغريدة للشعب !!
- بغداد الازل بين الاهمال والتخلف والجهل
- يفلان ..!
- أتدري..؟!
- مجرد حوار !!


المزيد.....




- قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل ...
- ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية ...
- حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
- عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار ...
- قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح ...
- الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه ...
- تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
- مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة ...
- دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
- وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طالب الجليلي - عوده غَرگ...!!!