رسائل ساحة التحرير مركز ثورة تشرين الشبابية الشعبية (1)  

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6398 - 2019 / 11 / 3 - 11:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

رسائل ساحة التحرير مركز ثورة تشرين الشبابية الشعبية (1)
 
#لنا_وطننا_الحر...!
#لكم_اسيادكم ملالي ايران واوردوغان وآل سعود وبقية المشايخ...!!
#فالتحقوا بهم خدما اذلاء واتركوا لنا وطننا العراق..وطن العراقيون الأحرار...!!!

#المجد_للشهداء
#الموت_للقتلة

#منتفضون_حتى_النصر...#ولا_خيار_أمامنا...#فإما_النصر_أو_النصر..

1
 ثورة تشرين الشبابية الشعبية تسحق في طريقها لتحرير الوطن أكذوبة "سائرون" مقتدى المنافقون و"معارضة"عمار حرامي الجادرية..

2

 أبواق المسعور بارزاني في بغداد المروجة لتقسيم العراق..تتطفل على الثورة الشعبية بصور السلفي ومنشورات محاربة الفساد وهي فاسدة

3

 شيوعيون مرتدون بريمريون ينهبون من فتات موائد حيتان منظومة العمالة والقتل والدمار ويدافعون عنها..يرتدون قناع تأييد الإنتفاضة

4

 أوهام سيناريو السيستاني واتباعه حيتان العمالة والقتل والنهب المهزومة: إعلان احد الحيتان رئيسا للوزراء واعتماد كلمته خارطة طريق!


5

 تصاعد حملات أتباع الحنقباز مقتدى ضد اليسار العراقي تعبر عن هزيمتهم المزدوجة في انهيار سائرون وعزلتهم الإجبارية عن إنتفاضة تشرين

6
 كما سقط القومچية في وحل شعاراتهم الفارغة يسقط الاسلامچية في ذات المستنقع
وتبقى راية اليسار ترفرف عاليا..راية الثورة الشعبية

7

 إنتفاضة تشرين الشبابية الشعبية تتجه يسارا نحو الثورة الشعبية المنتصرة بالإرادة الشعبية حتما

8

 يساريون ونفتخر اليوم بانتصار خيارنا الطبقي والوطني التحرري-خيار الثورة الشعبية المعلن في جريدتنا اتحاد الشعب/تموز 2004 من أجل وطن حر وشعب سعيد....

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات