|
مبادرة مقترحة للحوار الوطني-الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
الحوار المتمدن-العدد: 1557 - 2006 / 5 / 21 - 11:20
المحور:
القضية الفلسطينية
نحو خطة شاملة للانقاذ الوطني [مبادرة مقترحة للحوار الوطني]
في الذكرى الثامنة والخمسين للنكبة، يتهدد شعبنا خطر داهم من إمكانية تكرار المأساة إذا ما نجحت إسرائيل – في ظل أجواء التخبط والصراع الداخلي الفلسطيني - في تأمين غطاء دولي لخطة اولمرت الهادفة إلى فرض حل توسعي أحادي الجانب بحجة غياب الشريك الفلسطيني. وبينما تتسارع الخطوات الإسرائيلية لتكريس الركائز المادية لهذا المخطط على الأرض، يفرض على شعبنا حصار ظالم يحرمه الغذاء والدواء وينذر بانهيار اقتصادي شامل ومأساة إنسانية بحجم الكارثة. ويزيد الوضع خطورة غياب خطة وطنية موحدة للمواجهة، وحالة الارتباك والتخبط التي يتسم بها الأداء القيادي، والتنافر بين مراكز القرار في السلطة الذي يعمق الانقسام والاستقطاب الثنائي والصراع التناحري بين الأخوة ويرفع درجة الاحتقان والتوتر في الشارع ويكاد يشعل فتيل الفتنة والاقتتال الأهلي. هذا التدهور المتسارع يجعل الحوار الوطني حاجة مصيرية ملحة. والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ترحب بالدعوة إلى مؤتمر الحوار الوطني في رام الله وغزة في الخامس والعشرين من أيار الجاري، كما ترحب بجميع المبادرات التي تنبثق من استشعار عمق الأزمة ومخاطرها وتحاول اجتراح الحلول لها، بما فيها مبادرة الرفاق في الجبهة الشعبية، وفي حزب الشعب، ومبادرة القطاع الخاص. وتحيي الجبهة بحرارة وثيقة الوفاق الوطني التي توصل إليها قادة الحركة الأسيرة من مختلف فصائل المقاومة وتؤيد اعتمادها وثيقة رئيسية من وثائق الحوار الوطني. ان مفتاح الحل للأزمة يكمن في إيجاد صيغة للشراكة السياسية الشاملة، في إطار منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية في آن معاً، تقوم على برنامج مشترك وخطة عمل ملموسة موحدة تجمع بين التمسك بالثوابت الوطنية وحمايتها، وبين الواقعية التي تأخذ بعين الاعتبار حقائق الوضع الدولي والإقليمي الراهن لتشتق سبل التأثير فيها لا الاكتفاء بالاحتجاج عليها. وصولاً إلى هذا الهدف الذي هو غاية الحوار الوطني، فإن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تقترح الخطوات التالية:
أولاً: التوافق على قواسم سياسية مشتركة بما يساعد على اختراق الحصار الأمريكي – الإسرائيلي، ويقطع الطريق على محاولات إسرائيل تأمين غطاء دولي لخطة اولمرت التوسعية أحادية الجانب، ويسقط حجة غياب الشريك الفلسطيني. ليس المطلوب ان يتخلى أي فصيل فلسطيني عن برنامجه وخطابه السياسي الخاص به. المطلوب أن تتوافق كل القوى الفلسطينية على مخاطبة العالم بمبادرة سياسية تسجل فشل الحلول الجزئية والمؤقتة وأحادية الجانب وتؤكد استعداد الشعب الفلسطيني لحل تفاوضي شامل يجري التوصل إليه من خلال مؤتمر دولي يعقد تحت إشراف دولي جماعي وعلى قاعدة قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بما يقود إلى انسحاب إسرائيل الكامل من جميع الأراضي التي احتلتها عام 67 وتفكيك المستوطنات، وقيام دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس، وإيجاد حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين طبقاً للقرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها، واطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين دون تمييز.
ثانياً: صياغة خطة كفاحية – سياسية موحدة تضمن تناسق الأداء النضالي والسياسي، بما في ذلك التفاوضي، وفق الأسس التالية: أ- التمسك بخيار المقاومة في إطار احترام المواثيق الدولية التي تشرع الحق في مقاومة الاحتلال، والابتعاد عن العمليات التي تستهدف المدنيين، وإعادة تأكيد التوافق على احترام الهدنة الراهنة، باعتبارها مصلحة وطنية فلسطينية ولا تعني التخلي عن خيار المقاومة، مع الاحتفاظ بحق الرد على العدوان وفق ضوابط متفق عليها وتحت إشراف مرجعية عليا تتمثل فيها جميع فصائل المقاومة ولها صلاحية تحديد أشكال العمل وأساليبه وتوقيته. ب- تفعيل التحرك الجماهيري والمواجهة الشعبية مع الاحتلال وممارساته، وبخاصة ضد الجدار والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس، ومن أجل حماية الأغوار ضد مخطط الفصل والابتلاع، والتضامن مع الأسرى البواسل والمطالبة بالإفراج عنهم، والنهوض بحركة اللاجئين داخل الوطن وخارجه دفاعاً عن حق العودة. ج- شن حملة سياسية دولية، على المستويين الشعبي والرسمي، من أجل كسر الحصار الظالم المفروض على الشعب الفلسطيني واحترام خياره الديمقراطي، ومن أجل تفعيل قرار محكمة لاهاي ودعوة المجتمع الدولي إلى اتخاذ الإجراءات الكفيلة بإجبار إسرائيل على الانصياع لهذا القرار، وبخاصة في ضوء إعلان حكومة اولمرت نواياها باعتماد الجدار حدوداً دائمة لدولة إسرائيل، والتوجه إلى مجلس الأمن للتأكيد مجدداً على بطلان وضرورة وقف جميع الإجراءات والممارسات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير الوضع القانوني والديمغرافي والعمراني والحضاري لمدينة القدس، ومن أجل وقف مخطط فصل وتهويد الأغوار. د- التوافق على مسؤولية م.ت.ف. عن الملف التفاوضي، بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، في إطار الضوابط التي يتم الاتفاق عليها وتحت إشراف لجنة عليا تتمثل فيها اللجنة التنفيذية ومؤسسات السلطة الوطنية وكافة القوى السياسية الراغبة في ذلك.
ثالثاً: تشكيل حكومة ائتلاف وطني تشارك فيها كافة القوى الفاعلة على أساس برنامج مشترك ينطلق من: أ- تأكيد مكانة م.ت.ف. بصفتها الممثل الشرعي والوحيد والمرجعية العليا للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج وللسلطة الوطنية الفلسطينية، وذلك في إطار التطبيق الفعلي – وفق جدول زمني متفق عليه – لإعلان القاهرة حول تفعيل وتطوير مؤسسات م.ت.ف. بحيث تضم جميع ألوان الطيف السياسي الفلسطيني وفقاً لما هو مقترح في البند (رابعاً) أدناه. ب- الالتزام بوثيقة إعلان الاستقلال والقانون الأساسي. ج- تبني المبادرة السياسية الفلسطينية المشار إليها في البند (أولاً) أعلاه. د- وضع خطة اقتصادية ملموسة تعتمد نهج التقشف والتكافل الاجتماعي، والحد من الهدر والتبذير، ومكافحة الفساد وتقليص امتيازات كبار المسؤولين، و تصويب تشريعات الاستثمار والسياسات الجمركية والضريبية بما يكفل حماية الإنتاج الوطني و تشجيع الاعتماد على الذات، والعمل على الحد من نسبة الفقر والبطالة، وتعزيز صمود القدس وسائر المناطق المنكوبة بالجدار والتوسع الاستيطاني ودعم الأرياف المحرومة والمهمشة. هـ- وضع حد للفلتان الأمني، وإنهاء فوضى السلاح ورفع الغطاء السياسي عن سلاح الزعرنة والبلطجة، وإيجاد صيغة لتنظيم سلاح المقاومة وتشكيلاتها وتحريم الزج بها في أي نزاعات داخلية، وإعادة بناء وتأهيل الأجهزة الأمنية لتقوم بدورها في حماية أمن المواطن وكرامته وفرض سيادة القانون. و- الحفاظ على الطابع الديمقراطي التعددي للمجتمع والنظام السياسي الفلسطيني وفقاً لما نصت عليه وثيقة إعلان الاستقلال. ز- صون حقوق المرأة وتطوير مكانتها نحو المساواة الكاملة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. ح- رعاية أسر الشهداء والأسرى والجرحى وذوي الاحتياجات الخاصة وضمان حقوقهم وحفظ كرامتهم.
رابعاً: تفعيل وتطوير مؤسسات م.ت.ف. وتطبيق إعلان القاهرة بهذا الشأن وفق جدول زمني ملزم يضمن إنجاز الخطوات التالية: أ- الدعوة الفورية لانعقاد اللجنة العليا المشكلة من رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية ورئيس المجلس الوطني والأمناء العامين للفصائل الفلسطينية كافة وشخصيات وطنية متفق عليها، بهدف الاتفاق على أسس عملية التفعيل والتطوير وجدولها الزمني. ب- إيجاد صيغة مؤقتة تضمن مشاركة جميع القوى الفلسطينية، بما فيها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، في أعمال الهيئات القيادية لمنظمة التحرير (وبخاصة اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي) بما يضمن توحيد مركز القرار القيادي الفلسطيني لحين استكمال انتخاب وتشكيل المجلس الوطني الجديد. ج- تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني الجديد بالانتخاب الديمقراطي وفق نظام التمثيل النسبي الكامل. والتوافق الوطني على كيفية تمثيل مناطق اللجوء والشتات التي يتعذر إجراء الانتخابات فيها. د- تطوير عمل وأداء دائرة شؤون اللاجئين في م.ت.ف. ومشاركة جميع القوى في تشكيلها ورسم سياساتها بهدف توحيد الجهود والمرجعية في الدفاع عن الحقوق السياسية والمدنية للاجئين وتحسين شروط حياتهم وتنظيم حركتهم النضالية. هـ- تشكيل مرجعية وطنية موحدة لمدينة القدس تشارك فيها جميع القوى والفعاليات السياسية والاجتماعية والدينية والمؤسسات الحكومية المعنية لمعالجة ملف المدينة المقدسة بمختلف محاوره. و- تفعيل سائر دوائر المنظمة واحياء الصندوق القومي وفصله عن خزينة السلطة الوطنية. ز- العمل على توحيد النقابات والاتحادات الشعبية وإعادة بنائها على أسس ديمقراطية بانتخابات تعتمد مبدأ التمثيل النسبي. ******* ان الاتفاق على خطة انقاذ وطني تتضمن العناصر الأربعة المذكورة أعلاه كرزمة متكاملة، يمكن برأينا أن يشكل حلاً متوازناً للازمة التي تعصف بالنظام السياسي الفلسطيني، ومدخلاً لاختراق الحصار الأمريكي – الإسرائيلي المفروض على شعبنا. وبذلك نضع أقدامنا على طريق الرد على النكبة والتقدم نحو الخلاص والانعتاق الوطني، وفاء لدماء الشهداء وعذابات الجرحى وتضحيات شعبنا الباسل في جميع المجالات، واستجابة لنداء الأسرى الأبطال ودعوتهم للوفاق الوطني.
أواسط أيار 2006 المكتب السياسي الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
في ختام اجتماع لقيادتها المركزية في الضفة وفي غزة الجبهة الديمقراطية تتبنى مبادرة سياسية شاملة وتدعو للالتزام نتائج الحوار
رام الله – عقدت القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في الضفة والقدس وقطاع غزة اجتماعا استثنائيا أمس في رام الله وفي غزة بحضور أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية للجبهة وأمناء الفروع التنظيمية والمنظمات الديمقراطية، وكرس الجانب الأكبر من الاجتماع لمناقشة التطورات السياسية المتسارعة على الصعيدين السياسي الوطني والداخلي حيث ناقش الاجتماع تفاصيل المبادرة السياسية الشاملة التي أعدها المكتب السياسي للجبهة لطرحها على مؤتمر الحوار الوطني المقرر عقده خلال الأسبوع وأقرت القيادة ضرورة طرح هذه المبادرة على أوسع نطاق شعبي ممكن وعلى مختلف القوى والمنظمات والهيئات والاتحادات الشعبية بهدف خلق تيار شعبي ضاغط يلزم كافة الأطراف بالاستجابة لدعوات الحوار الوطني وبتطبيق نتائجه. ورحبت القيادة المركزية للجبهة بالدعوة إلى مؤتمر الحوار الوطني المقرر بدء جلساته هذا الأسبوع ودعت كافة القوى والفصائل والهيئات المشاركة في الحوار إلى إبداء أقصى درجات الحرص على إنجاحه وخروجه بالنتائج التي يتطلع إليها جميع أبناء شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، وخاصة في ظل اتضاح معالم المخططات الإسرائيلية لفرض حل أحادي الجانب يقوم على ابتلاع ومصادرة معظم مساحة الضفة الفلسطينية وتهويد القدس وفي ظل اشتداد الحصار التجويعي الظالم على شعبنا وتفاقم معاناة المواطنين وزيادة حدة الاستقطاب الثنائي والاحتقان الداخلي والانقسام وما يتهدد قضية شعبنا ووحدته الوطنية من أخطار باتت تهدد تماسكه وثوابته ومنجزاته . كما رحبت الجبهة بالمبادرات التي انطلقت من استشعار عمق الأزمة ومخاطرها بما فيها مبادرة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحزب الشعب الفلسطيني ومبادرة القطاع الخاص، وحيت بشكل خاص بوثيقة الوفاق الوطني التي توصل إليها قادة الحركة الأسيرة من مختلف الفصائل ودعت إلى اعتمادها كوثيقة رئيسية من وثائق الحوار الوطني . وأكدت الجبهة أن التدهور المتسارع الذي يشهده الوضع الفلسطيني يجعل من الحوار الوطني حاجة مصيرية وملحة، ورأت أن مفتاح الحل للأزمة الراهنة يكمن في إيجاد صيغة للشراكة السياسية الشاملة في إطار منظمة التحرير الفلسطينية كما في إطار السلطة الفلسطينية ومؤسساتها، بحيث تقوم هذه الشراكة على برنامج مشتركة وخطة عمل ملموسة تجمع بين التمسك بالثوابت وحمايتها، وبين الواقعية التي تأخذ حقائق الوضع الدولي والإقليمي بعين الاعتبار لتشتق منه سبل التأثير فيها وليس الاكتفاء بالاحتجاج عليها. كما استعرض اجتماع القيادة المركزية للجبهة جوانب الأزمة المعيشية والاجتماعية والاقتصادية الخانقة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بسبب الحصار المفروض عليه واحتجاز أموال المساعدات الدولية والعربية، وقيام إسرائيل باحتجاز أموال السلطة الفلسطينية، ونددت الجبهة بالحصار الظالم الذي يفرضه إسرائيل والإدارة الأميركية محذرة من الآثار الكارثية السياسية والإنسانية والاجتماعية لهذا الحصار. كما نددت القيادة المركزية باستمرار حرب التصعيد الإسرائيلية بما فيها استمرار مسلسل الاغتيالات وعمليات الاجتياح والحصار وباستمرار النشاطات الاستيطانية وأعمال بناء جدار الفصل العنصرين واستهجنت صمت القوى الدولية المؤثرة عن هذه الجرائم في الوقت الذي تشدد حصارها على الشعب الفلسطيني. ووجهت القيادة المركزية للجبهة تحية إكبار لذكرى الشهداء ولعائلاتهم وللجرحى، كما حيث الأسرى الصامدين في سجون الاحتلال ودعت إلى استئناف فعاليات التضامن مع الأسرى وقضيتهم.
الإعلام المركزي
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا للاقتتال بين أخوة السلاح
-
بلاغ صادر عن دورة أعمال المكتب السياسي الكاملة
-
مشروع ورقة عمل المؤتمر الشعبي
-
بيان صحفي صادر عن الجبهة الديمقراطية لحرير فلسطين والجبهة ال
...
-
تواصل حملة الإدانة لقرار المجلس التشريعي الفلسطيني
-
نحن الموقعون ادناه – دعوة لسن قانون جديد للانتخابات التشريعي
...
-
التمثيل النسبي المفتاح الرئيسي لبناء مجلس وطني موحد لمنظمة ا
...
-
الجبهة الديمقراطية تعقد مؤتمرها العام في الضفة
-
برنامج سياسي موحد، حكومة وحدة وطنية، طريق الإصلاح الديمقراطي
...
-
حكومة شارون تقتطع 7.5% من الضفة الفلسطينية داخل جدار الضم وا
...
-
مذكرة - القوى والأحزاب والمنظمات والفعاليات الصديقة
-
إدانة واسعة لسياسة الاعتقالات التي تمارسها أجهزة أمن السلطة
...
-
الجبهة الديمقراطية ترشح تيسير خالد لانتخابات الرئاسة
-
النصر للانتفاضة في عامها الخامس:
-
سجل لتنتخب: معاً نصنع التغيير
-
الانتخابات طريق الإصلاح والتغيير تعزيزاً للصمود ووفاء للأسرى
...
-
حكومة شارون تكسر التزاماتها بوقف التوسع وضم المستعمرات الاست
...
-
أحداث جنين ونابلس تؤكد أن لا حلول جزئية لأزمات السلطة الفلسط
...
-
- الديمقراطية-: وقف الفلتان الأمني ضرورة وطنية ملحة
-
قرار محكمة العدل الدولية قرار تاريخي
المزيد.....
-
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
...
-
الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا
...
-
-غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
-
بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال
...
-
في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
-
5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
-
قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا
...
-
خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة
...
-
اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال
...
-
اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب
...
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|