أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - نفقد للفن والإعلام العربى














المزيد.....

نفقد للفن والإعلام العربى


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 6383 - 2019 / 10 / 18 - 03:33
المحور: الادب والفن
    


شاهدت اليوم 18 اكتوبر 2019 فيلم بعنوان ( واحد صحيح ) للٲسف فيلم ملىء بالعرى وأبطاله لا تفارق ايديهم السجائر والكؤوس ويظهر البطل بعيدا عن الأخلاق والمبادىء ومع ذلك تحبه كل النساء فٲى عبرة قصدها هذا الفيلم لا اعرف هذا بجانب سوء الحالة الفنية للفيلم فدائما صوت الموسيقى التصويرية المصاحبة للمشاهد اعلى صوتا من حوار الممثلين بجانب الأضاءة الضعيفة وروح الصورة العامة البعيدة عن الواقع والمجتمع المصرى ولا ٲعرف اذا كان ضعف مناقشة الفيلم لقضية هامة وهى موضوع زواج مسيحية من مسلم او العكس ضعف من القصة ام السيناريو ٲم من الإخراج فكنت ٲنتظر عرض عميق فلسفى لهذه القضية الإنسانية الحساسة بعيدا عن مظاهر العرى والجنس والسجاير والكؤوس والمستوى المادى المرتفع الذى لا يعادل سوى حوالى 15% من الشعب المصرى وكل هم الفيلم هو من التى سيختارها بطل الفيلم النموذج من بين عشيقاته ليرضى عنها ويوافق على الزواج منها وكٲن هذه قضية تهم هذا الشعب المسكين الذى يحتاج مئات الٲفلام الجادة التى تناقش قضاياه وقضايا امته العربية حتى نرتقى بهذه الٲمة فيساعدها الفن على الإرتقاء من القاع والحالة المزرية التى وصلت لها امتنا لذا انا ارى أن اى فيلم او مسلسل تلفزيونى  أو أى  رسالة اعلامية تبتعد عن مناقشة قضايا الٲمة الحقيقة هو خيانة وافساد للٲمة ويساعد على زيادة التخلف الذى يرعى مطمئنا مدعوما  فى بلادنا فصائل وجماعات كانت ومازالت سببا فى تخلف امتنا وقد يقول البعض كل ذلك بسبب فيلم أقول لهم أن الٲفلام والمسلسلات والإعلام والصحافة تشكل حوالى 80% من الوعى العربى أما 20 % فتٲتى من الكتب والتعليم وغيرها لذا بلادنا تحتاج لضمير فنى وإعلامى وصحفى حى للٲسف غائب منذ فترة طويلة فٲين المسئولين والوطنيين من هذه الرسالة الهامة المؤثرة .
الشيخ د مصطفى راشد  للنقد واتساب 0061452227517



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى صناع السينما والإعلام والشرطة
- قتال أردوغان وجيشه فرض عين على كل قادر
- نحتاج ثورة تصحيح فورا
- شرعا تتساوى شهادة المسلم مع غير المسلم
- قصيدة من العالم الآخر
- احتاج منكم الدعاء والمساندة
- الٲمن المضحك فى مصر واستراليا
- صلاة فجر المصريين بلا ثواب
- حديث مشهور مزور كان سببا فى تخلف بلاد المسلمين
- كذبة يوم عاشوراء وجعله سنة
- صناديق النذور النصب بٲسم الدين
- لنقل مصر لمصاف الدول الغنية فى شهور
- مشروع منخفض القطارة أمل مصر
- لن ينالوا من حجتهم إلا المشقة وتعب السفر
- الزوجة مساوية للرجل فى القوامة
- أغلب الحجاج لا ينال إلا المشقة وتعب السفر
- شكوى لخطورة الٲمر بمصر
- بالعامية موال / الوفا والغدر
- شرعا الطلاق بدون نية وشاهدين لا يقع
- قصيدة / هدية من السماء


المزيد.....




- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - نفقد للفن والإعلام العربى