أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أستدعاء الحزن: قيمة وجودية / في (قسيب وقلالي) للشاعر مقداد مسعود ... بقلم الناقد خضر حسن خلف















المزيد.....

أستدعاء الحزن: قيمة وجودية / في (قسيب وقلالي) للشاعر مقداد مسعود ... بقلم الناقد خضر حسن خلف


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6358 - 2019 / 9 / 22 - 16:01
المحور: الادب والفن
    


استدعاء الحزن : قيمة وجودية
في ((قسيب)) و ((قلالي ))
للشاعر مقداد مسعود
خضر حسن خلف
(1)
يقال : إن رصانة الفحوى لأيِ كتابٍ قد تأتي من ((ثرياه)) :عنوانه . وتلك ليست دلالةً للتوجه النقدي ووضع اليد على الأهمية من خلال ذلك ! إنما سمتها للتأكد من صحتها من خلال الكتاب الذي بين يديّ بتصميمهِ الفريد والغريب ! فقد ضمَّ بين دفتيهِ مجموعتينِ شعريتين ِ , لكل منهما غلافها ولوحتُها وعنوانها على جهةٍ , وتعبرانِ عن رؤيةٍ في الطرح والدلالة , وتتعاكسانِ في القراءةِ والمتابعةِ . وحتى لا أُحارُ في قراءةِ الأول منهما , قلّبتُ الكتابَ , ولمعتْ أولاً زرقةُ السماءِ الملطخةِ بنتفِ غيومٍ بيضٍ في عينيّ . وتناهى للرؤيةِ المحصورة في فضاء ِ الغلافِ كرسّيٌ يعرضُ فراغَهُ الضمني للطبيعةِ والمتلقي.
(2)
((قلالي))
: هذا هو عنوانُ الأولى إنْ لم تكنْ الثانية التي سنقلّبُها معاً . قٌلل وقُلال : تعني كلّ شيءٍ أعلى الرأس . ومفردُها : ((قُلّة)) التي تعني ((الرعدة )). وإذا أُضفيتْ إلى معرفةٍ تعني بعضَ أجزائهِ فمثلاً )): قُلّة ))السيفِ : ما على طرفِ مقبضهِ من فضّةٍ أو حديد ! . وقد تعني : النهضة من الفقر . و((قلال)) في نهاية الأمر : أعمدةٌ ترفعُ بها الكرومُ عن الأرض . فهلْ تتناسب هذهِ المعاني مع ما أفضتْ بهِ هذه اللوحة وبما يفضي بهِ المتن ؟! الجواب سنجدُهُ في قرائتنا لنصوصه.. ينبهنا في بادئ الأمر . إن ما طرقهُ هي وحداتٌ شعرية ٌ مستقلة ٌ مرقمةٌ من (( 1))الى (( 77)) وتنتهي بالسيرة الذاتية ص((96)). وربّما العنوان يعنيها , جمعاً لـ ((وحدة)).
(3)
منْ منطلقِ أنّ الشاعرَ يرى ما لم يراهُ الآخرونَ ويتجاوزُ بقرائتهِ تلك الحدود نحو الكلّي ثم الجزئي الذي يحاولُ بهِ ترتيبَ بناءٍ خاص في مواجهةِ الواقع .
(4)
الشاعرُ مقداد مسعود في ((قلالي)) رتبَ وحداتهِ الشعرية المرقمة حسب مخاضها الزمني فجاءت متواليةُ الحزنِ مرتبّةً , تعمّقُ جدلاً ضمنياً مع الواقع المؤلم ! وتأخذُ مدياتها المرسومة بعنايةٍ للكشف بصورة غير مباشرةٍ . ينتقلُ من دائرةٍ إلى أخرى , بأفكار تتسمُ صياغتُها بنفسٍ سردي , , تأخذُ اللغة فيه منحىً استرسالياً وتمنحها كينونةً قابلةً للتأويل والاستنطاق!:
(( ضحكتْ بخفةِ فراشةٍ , ثمَّ باحتْ: ما الذي جعلنا نرى في الشيِ كلَّ الأشياء و لا نرى الشيءَ ذاتَهُ ؟ يسألها بدوره : هل الحياة بأسرها : فاصلٌ إعلاني ؟ أم محطّة؟ وتسألهُ وهي تفركُ يديها بقشرةٍ ليمونةٍ معصورةٍ للتوِّ : هلْ ركضُنا يشبهُ حركةَ مروحيةٍ سقفيةٍ بكلِّ سرعتها ؟.. قصدك؟ . تسألهُ : ألسنا نحنُ ضمنَ دورةِ المياه في الطبيعة؟ ... ) ص 11-18 وحدة .


(5)
على الرغم من هيمنة الوجع السافر على الرؤية الشعرية يتسائل : (( من يحررنا من الألم ؟)) ص13-20 وحدة . نراهُ في النصّ الأسبق أعلاه , يحاول أنْ يشيء بفهم للحياة من التحاور الجاري ((الحبيبين))وهو يحملُ في طيّاتهِ دلالات ٍ متعددة حتى أنهُ يستند في تساؤلاتِه على بعدٍ معرفي فلسفي . فالقراءة ُ المتأملة ُ اعتقد إنها تسهلُ على المتلقي الغوص في ثنايا الشفرات التي تلوح ُفي التوجه الرؤيوي !.
(6)
إن الشاعرَ في وحداتِهِ الشعرية هذهِ لا يتنبأُ ولا يضع ُحلولا قسرية للتساؤلِ الواردِ , إنّما – هو يعرفُ أنّ هذهِ ليستْ من مهمة ِالشاعر – يؤشرُ وقد يوخز لتقصي الحلولَ الغائبة : ((الآنَ في العام الثامن عشر من الألفية الثانية .. إلى اينَ وصلنا . – قصدُكِ الى أينَ ما نزالُ نتدحرجُ .- هل ثمةَ حل ..؟ ) ص17. وحدة 10 /
(7)
هناك الكثير من الدوائر المعرفية , لا تسعنا المساحةُ على الإشارة إليها كلّها . لكنّنا سنثبتُ ما يلي :
*الكتابةُ تمثّلُ لديهِ معدلاً موضعياً للحياةِ المشوّهةِ, غير القادرة على تمثيل حلمهِ الى واقعٍ ملموسٍ بفعل اجراءاتٍ خاطئة : ((اريدُ التفرغَ للاعتناء بمشاعري . سأنتقلُ منْ قليّةٍ إلى قلية ٍ , أرسمُ شفراتٍ وجيزة ً على جدرانها .)) ص50 . وحدة 42/
*الزمنُ المتخيلُ المحصورُ بين قوسين في الكتابةِ الشعرية ينوءُ بما تحملُ الحياة من : صبرٍ : ((لا أحدَ يسعفنا .. لا أحدَ ينقذنا .. لا أَحدَ ينصرنا .. لا أحدَ معنا سوى تلك الصفة المذمومة التي تسمى : الصبر . وهي التي أجلستنا على الصبير والصريم .)) ص88 . وحدة 72
*رؤية المشهد الحياتي واضح ٌ وحاضرٌ في كل شيء، تحت وطأة الشعور بالمرارة في كل الأمكنة وفضاءاتها: (أسمعيني جيداً، وتذكري معي ما جرى: الوضوحُ يرقب ُ المشهد َ، بأضوائه ِ وأصواته ِ وناسه ِ،أنا أحدقه ُ..هذا المشهد بعينين، من حديد البصر،فأرى اللاشيء ، الضجيج ُ ينبعث من الهدوء، والرعب من السكون، والأليفة الكلبة البيضاء تنبح الغرباء، وتتملق صغيرتي شبيهة جدتي في الجمال/ص94/ وحدة 77)
(8)
... ((قسيب )) :
عنوان المجموعة الثانية في الكتاب : وهو عنوانٌ ذو وقعٍ يشعرُنا بالمضي قُدُماً في تفسيرهِ القاموسي . ف((قَسيبُ الماءِ )): جريه مع صوت! . وقد تعني قسيّبُ : الطويلُ الشديدُ منْ كلِّ شيءٍ . ولأَنَّ المفردةَ غيرُ محرّكةٍ , سنعتمدُ الأولى مقياسُنا في الاستنطاق . فها هو يقولُ في اهدائهِ :
(( يا مهيارُ .....
يا كلّ كليّ في تدفقِكَ اللذيذِ
انتَ قسيبُ العائلة )) ص5
وهو ولوع ٌ باستنطاق المفردات من عدّةِ زوايا . فها هو يعطينا معنى ماضيها الآخر في وجهه القاموسي .ف((قَسَبَ)) : عرب . قَسَبت الشمسُ : أخذت في المغيب والشاعرُ يناجي ولدَهُ الراحل ((مهيار )):
(( فكيفَ يا قرةَ قلبي
قَسَبتْ شمسُك وانتَ
انت ضحاها )) نفس الصفحة السابقة

(9)
الشاعرُ من تاريخهِ الطويل في الكتابة والمتابعة تأسستْ لديهِ رؤيةٌ فنّيةٌ متفرّدةٌ في تقص اثرَ الهدفِ من ابداعه الكتابي وملامسة روح ( الصدق ) الفني في التجربة حتى لو كان تأويلاً !: ومن ذاكَ دأبَ على التجريب بغية الوصول الى تفرد يرضيه هو قبل غيره ! يقول في تقديمه المختزل للمجموعتين تحت عنوان (( وهما في الرواق )) .
(الثاني : ( وحدات شعرية ).. ؟! ماذا تقصد ؟!
الأوّل : أستفزَ تلقيك ذلك !! ليكن ... هي محاولة في التجريب .. أثنية إبداع , تجريبيتي هذه , حاضنة لإجناستين .. إجناسية سرد تتفزع من وحدات صغرى .. تتنمل منها الوحدة الكبرى.. وإجناسية شعر :دخلت صيرورة تحرر شئنا أم أبينا منذ فجر أربعينيات القرن الماضي , لا يخلو الأمر من صعوبات شعرتُها منذ ثلاث سنوات .. هجرت محاولتي هذه مرارا : طمعا في تخليصها من شوائب اللحظة الساخنة.. لكنها مغنطستني بجاذبيتها .. أنا الملول من الإقامة في جنس أدبي واحد والمشدود لتناول العالم شعريا .. على قدر عزمي المتنائي عن الجوقات اللاموسيقية
الثاني : والان ... ؟
الأول : حان قطافها .. تعتق النبيذ , حسب مذاقي وها أنا اضفر من السرد وحداته ومن الشعر موسيقاه الجوانية على قدر خبرتي .. وها هي أرغفتي لمن شاء على هيئة وحدات شعرية ..
الثاني : وبعد ...؟
الأول : كفى .. التلاسن يمسس المحاولة بالضر .. سأدعها تقدم نفسها ربما .. تتقدم من خلال فعل القراءة .
إبريهة / البصرة
14/ تشرين الأول – 2012 / شباط 2018))

(10)
إذاً أتضح الامر من تقديمه لرؤية على المتلقي ! فرؤيته للعمل تشكلت على وفق دراية بالسياق الفني وفيما يعمل . وهو يحاول أن يصل بتجريبه الى النقطة القصوى التي تمنحه التألق مع الهدف من الكتابة
(11)
مثلما ((قلالي )) ضمت ((قسيب )) ((77)) وحدة شعرية كذلك، لكن الترقيم هنا يتحرك تنازليا فهو يبدأ من الوحدة 77 ويتوقف عند الوحدة (صفر ) يليها خمس وحدات تبدأ هكذا (الميم ) (الهاء ) ( الياء ) ( الألف ) ( الراء ) وهكذا ينتهي كتاب ( قسيب ) , تساويهما يعني تعادلا في موضوعية الطرح الذي ينضح مرارة واشكالات واقع ! , واختلافا في التكنيك الفني . كل الوحدات الشعرية تمثلت مهيمنات حياتية , نزفت روحه ألما في صياغتها في بيانات تتوضح فيها المتناقضات واشكالياتها الحياتية !.
ومن كل تلك المهيمنات تبرز على السطح روحه الحزينة على فقدان ولده . الحزن الذي أوشك أن يكون العلامة الفارقة للمجموعتين !
(( سجاياك مثل عمرك
وكلاهما بطراوة افئدة الطير
يا مهيار يا اجمل اقمار الله بعيني))ص5
وما انفك يهوم على مدركاته في الاسترسال الكتابي , ولا يجرؤ على ازاحة هذا المهيمن :
(( أراكَ عالياً ..
أراكَ ولا أَنوشك ,
هل صرتَ سماءٍ !! )) ص75
ومن نفس تلك الوحدة الشعرية ((13)) يدعوهُ , وهو بهذا يستدعي المستحيل , ويهبُ نفسَه كنيونة المتخفي بالخلود : (( اجمعني بقبلةٍ منك . لا دمعةً تغلفُ عينيَ ... اجمعني لأستردّك َ فيَّ يا كلّ كلّي ... ) نفس الصفحة..
(11)
أجدُ أَنَ الشاعر يلوّح في بعضِ وحداتِهِ الشعرية الى (( السعي )) والعمل من بين ركامَ تلك الآلام ويغالبُ انفعالاتِهِ العاطفية! , ويسخّر كل ذاك الى مخاضٍ جديد ٍ , يبتعد فيه عن الوقوف في دوحةِ الاحلام وترتيل الاحزان : (( لنْ أمتثل للرضا . ولنْ اصغي إلاّ لنبضي . لم تعد السماء شرفةً تطلّ علينا وترشقنا بالقرنفل ,او بالمناديل لتنشفَ دمعنا او لهاثنا اليومي خلف الخبز )) ص31 . وحدة ((57))
(12)
وخلاصة الامر في (( قلالي )) و((قسيب)) للشاعر مقداد مسعود , يضعنا أمامَ متناقضات الحياة و مترادفاتها في حراك ٍ يستلهم ُ صراعاً جدلياً يبين كلّ تلك الظواهر، واستطاعَ انْ يتعامل مع اللغة بالبساطة المتجددة في إجرائية الافكار !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*المقالة منشورة في (طريق الشعب) 22/9/ 2019
*مقداد مسعود / قسيب – قلالي / دار المكتبة الاهلية / توزيع دار الرافدين بيروت / ط1 / 2019



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأحد الأول
- قراءة في (قسيب) مقداد مسعود... بقلم أنور محسن
- قراءة في (أرباض) مقداد مسعود ... بقلم أنور محسن
- سؤال الوحدات الشعرية.. في (الأحد الأول) للشاعر مقداد مسعود ب ...
- ربيع الأربعاء
- صوت كالحلم تراه العيون ...(حلم عين) للروائي كاظم الأحمدي
- حسن سامي : يغنّي الفراغ فيصير الورد في قمصانه ِ
- الفيل والعميان / قراءة مجاورة في (الفقيه والسلطان ) للمفكر ا ...
- بؤس المثقف وملاينة ُ سوط ِ السلطة / أحمد فال ولد الدين ورواي ...
- مقدمة (ذهان)
- سمير أمين :صحوة الجنوب تتصدى لفايروس الليبرالي
- 14 تموز : ذاكرة لا تنام
- 61 تحية لثورة 14 تموز
- أخلاقيات التقنية
- الضديد الأخوي : في (قصة حلم...) للروائية سناء أبو شرّار
- الجسر الإيطالي
- أناقته تستحق شوارع أفضل تساردات(طائر القشلة) للروائي شاكر نو ...
- من يستطيع رؤية الشاعر..؟
- أحمد فال ولد الدين ومدينتي البصرة
- عبد الرزاق حسين : شفافية شعرية لا مرئية


المزيد.....




- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - أستدعاء الحزن: قيمة وجودية / في (قسيب وقلالي) للشاعر مقداد مسعود ... بقلم الناقد خضر حسن خلف