أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - البطولة مشكلة تتطلب الحل المناسب















المزيد.....

البطولة مشكلة تتطلب الحل المناسب


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6355 - 2019 / 9 / 19 - 12:19
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


البطولة كمشكلة تتطلب الحل المناسب

البطولة الحقيقية ( الإيجابية ) ذروة القيم الأخلاقية .
تجسدت خلال القرن العشرين بنماذج غاندي ومانديلا عالميا ، وبورقيبة وأتاتورك عربيا وإسلاميا .
( كبير القوم خادمهم )
البطولة الزائفة السلبية _ النذالة ) تمثل قاع القيم الأخلاقية .
تجسدت خلال الرقن العشرين بنماذج هتلر وموسوليني عالميا ، وصدام والقذافي عربيا واسلاميا .
( حاميها حراميها )
البطولة كنمط ، تعبر عنها قصة تشيخوف " الرهان " ، والتي عرضها الممثل السوري ياسر العظمة مشكورا .
وتمثل في الحياة الفردية ، انتقال الشخصية من موقف الخدمة السلبية ( شهوة الخضوع والاذعان ) إلى الخدمة الإيجابية ( موقف الحرية والتسامح ) .
....
يتعامل غالبية الناس عادة ، وكأن القيم الأخلاقية بحكم البديهية ، واضحة بذاتها ويعرفها الجميع . بل أكثر من ذلك ، تختارها الأغلبية في المجتمع برضا وقناعة .
وما تزال بعض الأفكار الساذجة ( الدغمائية والمتبادلة ) وشبه معممة ، مثل الانسان خير بالفطرة ، أو نقيضها الانسان ذئب بالفطرة .
لقد صدمت من الغياب شبه التام ، للأبحاث الأخلاقية الحديثة في الثقافة العربية على وجه الخصوص ، وللبحث الأخلاقي بصورة عامة . قبل عدة سنوات ، عندما حاولت فهم الفرق بين الأخلاق والقيم ، من خلال بحث منشور على الحوار المتمدن .
وتبعتها بسرعة صدمة مماثلة ، عندما حاولت فهم المنطق وخاصة فكرة " الاستقراء " ....
وكانت البداية مع " الخوارزمية " ، وقد كتبت عدة نصوص منشورة أيضا حول ذلك .
باختصار شديد ، الاستنتاج والاستقراء هي نفسها عملية التعميم أو التخصيص .
والخوارزمية تعني خطة أو برنامج لحل مشكلة معقدة ، تتضمن 3 خطوات بالحد الأدنى 1 _ الاختيار 2 _ التسلسل 3 _ التكرار .
الصدمة الأخلاقية أكثر حدة ، بصراحة أشعر وكأنني أمشي في حقل ألغام ، ليس عندما أكتب في الموضوع فقط ، بل حتى عندما أحاول التفكير في القضية الأخلاقية وبمفردي .
....
خلال النصف الأول من القرن العشرين ، حدثت تحولات درامية عاصفة ولم يسبق لها مثيل ، من جميع الجوانب _ بلا استثناء _ وشملت العالم بأسره .
بدأ العقد الأول من القرن ، مع ميلاد التحليل النفسي وانتشاره السريع والحاسم ، ويكفي للدلالة على ذلك الزيارة الشهيرة لفرويد ويونغ لأمريكا سنة 2012 أو 2013 ( يمكنك التأكد من التاريخ الصحيح بسهولة ) ..
وقبل نهاية العقد ، كادت العقلانية تعلن انتصارها الساحق على الجهل والخرافة ، واعتقد الجميع أن عصرا جديدا قد بدأ ، بالتزامن مع اكتشافات التحليل النفسي للجوانب اللاعقلانية في الانسان ، والحياة اللاشعورية على وجه التحديد .
....
بعد اشهر من اندلاع الحرب العالمية الأولى ، حدث انقلاب في القيم الأخلاقية وغيرها .
وصارت الأغلبية الساحقة من الدوغمائيين ، بعدما استبدلت الشعارات الدينية بالقومية .
في فرنسا صار الألماني والإيطالي رمزا للشر ، والعكس صحيح أيضا .
وبعد نهاية الحرب ، وخلال فترة السلام القصيرة تم نسيان الماضي السيء أو تناسيه بسهولة وسرعة يصعب تصديقهما .
كل ذلك معروف ويمكن الاطلاع عليه بكسة زر ، وهذه فضيلة العولمة .
....
لسوء الحظ ولدت في جيل الحرب الباردة ، إذا لم تكن الأسوأ في تاريخ العالم فهي الأسوأ في سوريا وجوارها ( الثمانيات والتسعينات المظلمة ... تنذكر ولا تعاد ) .
كانت البطولة تقاس بشدة العداء للطرف الآخر :
بالنسبة لمعسكر الاتحاد السوفييتي ، البطولة تقاس بشدة العداء للإمبريالية ( الديمقراطية وهي تتضمن الحرية الفردية خصوصا ) .
( هذه معلومة وليست مجرد رأي ) .
وللمعسكر الغربي المقابل ، كانت البطولة تقاس بشدة العداء للشيوعية ( الاشتراكية وهي تتضمن العدالة الاجتماعية خصوصا ) .
( هذا ما سمعته وقرأته ، ...لست متأكدا ) .
....
مثال تطبيقي ، البطولة في سوريا اليوم ...من أيلول 2019
_ معسكر 1 ايران وقطر وتركيا ، يعتبرون البطولة في درجة معادات المعسكر 2 .
_ معسكر 2 السعودية والامارات ومصر ، يعتبرون البطولة في درجة معادات المعسكر 1 .
هذه خلاصة ، وهي أكثر من رأي وأقل من معلومة .
....
موقف البطولة أحد حلول العيش الصعبة ، لكن الممكنة .
....
خلاصة مسودات البحث : البطولة كمفهوم ودور وموقف ( أداء )
ما يزال مفهوم البطولة في العربية يقتصر على الجانب الإيجابي ، بينما الجانب السلبي يعني النذالة بالمقابل .
في الأدب والفنون المتنوعة ، بدأ الأمر يتغير ... على سبيل المثال في الدراما والشعر ( قصيدة النثر خاصة ) حدث التحول ، بما يتوافق وينسجم مع الاتجاه العالمي التعددي . بدأت مصطلحات الجنوسة والجندر وغيرها من مفردات الثقافة الفردية ، تتكرر في النصوص الأدبية والثقافية المتنوعة .
على التوازي ، لم تعد البطولة تماثل الذروة والأفضل فقط ، بل أخذت تتسع وتتعمق عبر الاتجاهين السلبي والايجابي بالتزامن .
والمنظور الذي أختبر المعنى أو موضوع البطولة واتجاهها ، بواسطته ، يعتمد المعيار التعددي والدينامي ، حيث يتضمن اربع مستويات ومراحل متعاقبة ومتصلة بالتزامن ...
1 _ المستوى الأول البدائي والنرجسي ، حيث الرغبة المطلقة والمستوى البيولوجي .
2 _ المستوى الثاني ، حيث يظهر التمايز الفعلي بين المقدرة والمهارات المتنوعة من جهة ، وبين الرغبة والشعور بالحاجة المزمنة من الجهة المقابلة .
3 _ المستوى الثالث ، حيث التوقع بدلالة الأداء والمعايير الموضوعية والمنطقية ، كبديل عن التوقع النرجسي وبدلالة الرغبة فقط .
4 _ المستوى النهائي والمتكامل ، أو مستوى الثقة ، المرحلة الموضوعية والتبادلية .
الثقة تبادلية بطبيعتها ، وتتضمن الاهتمام والشغف بالتزامن .
....
المشكلة الحقيقية في غموض الحاضر ، ما يزال الحاضر أقرب إلى اللغز ...
كيف يمكن تحديد الحاضر ، بشكل منطقي وموضوعي ؟!
من الخارج يتحدد الحاضر بواسطة الماضي والمستقبل .
ومن الداخل يتحدد الحاضر من خلال الحياة والوعي .
خلاصتان لأبحاث ونصوص عديدة سابقة ، ومنشورة أيضا ، لكن للأسف هي جهد فردي ، وشخصي ، مليء بالثغرات والتناقضات _ ككل جهد معزول ، على الرغم من أهمية الموضوع البالغة : الحاضر ... الحاضر المستمر هنا الآن من خلالنا أنت وأنا وهم ونحن .
....
ما يزال الموقف من الحاضر عاطفي وانطباعي ، وقبل علمي بمجمله .
حيث فرضية كل من نيوتن واينشتاين ، تشكلان الموقف العقلي المشترك والسائد ، من الحاضر إلى يومنا هذا 19 / 9 / 2019 .
موقف نيوتن ، يعتبر الحاضر كمية لا متناهية في الصغر بين لحظتي الماضي والمستقبل ، مع اعتقاده ان سهم الزمن يتجه من الماضي إلى المستقبل ، ويمكن اهمال قيمة الحاضر لصغرها وعدم قابليتها للتحديد بدقة وموضوعية .
موقف اينشتاين مختلف ، فهو يعتبر أن الحاضر يتحدد بالمسافة بين مركز الحدث أو الفعل ، وبين الفاعل أو الملاحظ .
أعتقد أن كلا الفكرتين ناقصة وغير علمية ، حيث الفكرة العلمية معقولة ومقبولة ومفيدة .
بعبارة ثانية ، كلا الموقفين يكمل الآخر ، وقبل ذلك الموقفان يشتركان في الخطأ نفسه ، حول اتجاه سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل .
....
الحاضر دينامي بطبيعته ، وهو ثلاثي الأبعاد في الحد الأدنى : مكان وزمن وحياة ( وعي ) ، بالإضافة إلى ذلك هو الوجه الثاني للزمن ( المرحلة الثانية ) ويمثل مستوى الوجود بالفعل . حيث المستقبل أو الوجود بالقوة ، يمثل مصدر الزمن وبدايته ، مرورا بالحاضر ، وصولا إلى الوجود بالأثر ( أو الماضي ) نهاية الزمن .
الماضي مصدر الحياة ونهاية الزمن بالتزامن .
المستقبل مصدر الزمن ونهاية الحياة بالتزامن .
الحاضر جدلية معاكسة بين الزمن والحياة ، عبر المكان .
أتفهم المقاومة الشديدة ، واللاشعورية غالبا ، لهذه الفكرة الجديدة والصادمة ....
مع أنها ظاهرة وحقيقة ، تقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء .
....
....
ملحق 1
موقف البطولة ، يجسد تجاوز الفرد للغرور والنرجسية .
موقف البطولة وموقف الحب فكرة ، وخبرة ، واحدة .
هذه تجربتي المزدوجة ثقافيا واجتماعيا وعاطفيا .
غدا أجمل
ملحق 2
مغالطات عديدة ترتبط عادة بالبطولة كفكرة وخبرة ، أو كنمط عيش ، وكمفهوم أولا...
أولى المغالطات الخلط بين موقف البطولة والحصول على المرتبة الأولى .
ولهذه النزعة أمثلة عالمية اليوم ، مثالها المباشر موسوعة غينيس للأرقام القياسية . أيضا مسابقات ملكات الجمال ، أو الجوائز الأدبية وغيرها ، وخاصة نوبل .
المعنى المعجمي لكلمة بطولة ثابت ، بينما يتغير مضمونها الاجتماعي ، والإنساني بسرعة أكبر . في العالم الحالي ، وبغالبيته لحسن الحظ يتجسد مضمون البطولة الأحدث ، بالموقف الديمقراطي واحترام حقوق الانسان .
كل فرد هو بطل حياته الشخصية بالحد الأدنى لكن هذا مستوى البطولة التافهة .
القول المأثور " مكره أخاك لا بطل " ، يوضح المستويين الفردي والاجتماعي للمفهوم . كما يتضمن الإشارة إلى الدافع ، حيث نفس الفعل يختلف بحسب اختلاف دوافعه .
مثال الكرم مثلا ، أغلب الناس يمثلون الدور بحضور بعض الآخر_ ين فقط .
البطولة أحد عناصر متلازمة موقف الحب وهو تبادلي مع التسامح ، وقواعد قرار من الدرجة العليا ، وقفزة الثقة على سبيل المثال ، وقد ناقشت ذلك بشكل تفصيلي سابقا .
....
( الحلقة السابقة )
فكرة البطولة حاليا ، تصور عام وأولي ...

معظم الناس ، لا يستطيعون أن يلهوا إلا وسط القطيع ،
البطل الحقيقي يلهو وحيدا
شارل بودلير
....
1 _ من هي _ هو البطل _ ة ؟!
2 _ البطل_ ة ، شخصية تتجاوز الرقم القياسي السابق للبطولة في مجال ما .
( المعنى بدلالة الفهم الاجتماعي والعلاقات الإنسانية الحالية ضمن مجتمع محدد ، وليس بدلالة المعجم _ سوى عندما يتوافق مع المعنى الاجتماعي الحالي ) .
3 _ الغالبية تريد ( وتطلب ) مكسب النذالة ومجد البطولة ، مع تحقق مشاعر الرضا أيضا .
يتحدد موقف النذالة بشكل موضوعي ، من خلال معادلة : تكلفة دنيا وجودة عليا .
يتعذر الحصول عليها ، سوى بطرق غير مشروعة ( غش واحتيال وتستر ..) .
موقف البطولة على النقيض ، القبول بالخسارة أو بالحصة الأصغر والدور التافه .
بعبارة ثانية ، البطل _ة شخصية تعطي أكثر مما تأخذ برضا ووعي .
والأهم ، التمييز بين موقفي البطولة والنذالة بدلالة القيمة :
1 _ على المستوى الفردي ، الأناني ، لا توجد قيم ، فقط حق مشروع بالدفاع عن النفس .
2 _ على المستوى الاجتماعي ، توجد الأخلاق الثنائية بطبيعتها ( الدغمائية ) .
3 _ على المستوى الإنساني تبدأ القيم العليا ، وهي مشتركة بطبيعتها .
....
هل ترغب _ ين بالعيش وفق معايير البطولة بالفعل ( القيم أولا ) ؟!
هذه محاولتي للإجابة بصدق ، وموضوعية قدر الإمكان
....
الفرق بين المعنى الاجتماعي الذي يتضمنه السلوك والعلاقات الحالية لمفهوم... كالبطولة مثلا ، وبين المعنى الذي تحدده القواميس والمجامع اللغوية ، وبين المعنى الموروث والتقليدي من خلال العرف والعادات _ ذلك الفرق أو الفجوة مشكلة مركبة ثقافية _ لغوية _ أخلاقية .
في العربية يصل الاختلاف إلى درجة التناقض بين المعنى المحدد بالقاموس ، وبين المعنى الاجتماعي كما يتجسد من خلال العلاقات القائمة ...
ما يزال مفهوم البطولة ، في الثقافة السورية مثلا ، دوغمائي ويتحدد من خلال العدو أولا .
هذه المشكلة يصطدم بها ، كل من يحاول التفكير ، أو الكتابة ...
موقفي الشخصي _ النهائي ، ثلاثي ومتكامل : تجاهل المعنى القاموسي ، لصالح التركيز على المعنى الاجتماعي ، ويبقى الأهم الاتجاه الإنساني كما تعبر عنه العلاقة في مرحلة المراهقة وبداية الشباب .
....
خلال فترة تحضيري لمسودات المادة ، قرأت هذه الفقرة من كتاب " من نحن " صموئيل هينتغتون وترجمة حسام الدين خضور :
لقد أثبتت النزعة القومية خطأ كارل ماركس عن البروليتاريا الدولية الموحدة . والعولمة حاليا تثبت صحة ملاحظة آدم سميث ، أنه بينما " مالك الأرض هو بالضرورة مواطن في البلد الذي توجد فيه عقاراته ...أما مالك الأسهم فهو مواطن عالمي بالمعنى المحدد للكلمة ، وهو غير مرتبط بالضرورة في أي بلد معين " . تصف كلمات آدم سميث التي قالها عام 1776 ، الطريقة التي يرى بها رجال الأعمال ( لم يضع سيدات الأعمال ؟! ) الدوليون المعاصرون أنفسهم . وقد استنتج جيمس دافيون هنتر وجوشوا ييتس بعد تلخيص مقابلاتهم مع مدراء 23 شركة متعددة جنسيات ومنظمة غير ريعية أمريكية " تلك النخب كوزموبوليتية بالتأكيد : يسافر أعضاؤها عبر أرجاء العالم ومجال مسؤوليتاهم هو العالم . وبالفعل يرون أنفسهم موظفين عالميين . ومرارا سمعناهم يقولون انهم يظنون انفسهم " مواطنون من العالم " صادف أن كان عليهم ان يحملوا جوازات سفر الولايات المتحدة أكثر من أنهم مواطنو الولايات المتحدة صادف أن عليهم أن يعملوا في منظمة دولية ...
....
أعدت قراءة الفقرة أعلاه عدة مرات ، وبأوقات متفرقة ...
وأتفهم ، صعوبة الربط بينها بين الموضوع الأساسي " فكرة البطولة " ،
أنسى أحيانا تذكيرك ، بأنني قارئ يكتب على سبيل الهواية ، وأحاول بمنتهى الجدية _ بشكل دوري ومتكرر _ أن أكتب ما أرغب بقراءته أولا ...
....
هامش
البطولة مهارة ، ومقدرة على التضحية بالحاضر الجيد لأجل القادم الأفضل .
وهي كما أعتقد ، الطريقة المناسبة للتحرر من حالة انشغال البال المزمن ، أو الجشع وعدم الكفاية ، والتي تتمحور حول رغبة مشتركة : الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكرة البطولة حاليا
- المشكلة العقلية تختلف عن النفسية
- نظرية المؤامرة _ أمثلة تطبيقية
- فوائد نظرية المؤامرة
- تكملة الفلسفة الجديدة
- الفلسفة الجديدة
- مشكلة العيش في الحاضر هنا _ الآن .... تكملة
- مشكلة العيش في الحاضر هنا _ الآن
- الحاضر جديد _ متجدد بطبيعته
- علاقات الاحترام والحب ، وتعذر تحقيقها
- الكذب قيمة أخلاقية أيضا ...تكملة
- الكذب قيمة أخلاقية أيضا ؟
- الصحة العقلية بدلالة الزمن ، أو العكس الحاجة العقلية الخاصة
- خلاصة بحث حرية الارادة
- نظرية المعرفة الجديدة _ تكملة وملحق
- نظرية المعرفة الجديدة 2
- نظرية المعرفة الجديدة
- البديل الثالث ضرورة ولكن
- البديل الثاني مشكلتنا
- الفكر العلمي جديد بطبيعته


المزيد.....




- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...
- عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم ...
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ ...
- اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا ...
- العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال ...
- سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص ...
- شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك ...
- خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - البطولة مشكلة تتطلب الحل المناسب