أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)















المزيد.....

خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6353 - 2019 / 9 / 17 - 02:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كما اسلفت في الحلقة السابقة ان البروفسور ميلتون فريدمان, الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد, هو مؤسس ما يسمى مدرسة شيكاغو او المدرسة النيوليبرالية في الاقتصاد وله اتباع عديديون في مختلف ارجاء العالم وفي المؤسسات البحثية والاكاديمية على نطاق واسع. وبعضم يعمل علنا ويفصح جهرا عن آيديولوجيته والآخر اكثر تكتما وتسترا, وحتى ان قسما من هؤلاء يتلبسون لباس الليبرالية او حتى لباس الشيوعية! و كتابه المهم والمؤثر"الرأسمالية والحرية" يمكن تنزيله باكمله في
Capitalism and Freedom
Milton Friedman
https://ia801604.us.archive.org/24/items/friedman-milton-capitalism-and-freedom/friedman-milton-capitalism-and-freedom.pdf
ولا ادري للاسف هل ان هذا الكتاب مترجم الى العربية او هل هناك معالجات عمومية او متخصصة من قبل باحثين في المنطقة لهذا الكتاب, لأن بحثي في غوغل, وفي قسمه العلمي, لم يسعفني حتى بمقالة واحدة مخصصة لبحث هذا الكتاب بالعربية رغم اهميته الهائلة في توجيه الاستراتيجيات السياسية-اقتصادية في شؤون العديد من مناطق العالم, وبضمنها العراق بعد الاحتلال, حيث ان القرارات النيوليبرالية للابن الروحي لفريدمان, الحاكم المدني للعراق, بول بريمر, هي التي تتحكم اساسا في قرارات وتوجهات في ما يسمى العملية السياسية. ولكن من المعروف ايضا ان صناعة الترجمة في منطقتنا ضعيفة جدا لاسباب عديدة منها انتشار الامية بمعناها الحرفي, والفقر, اضافة الى ضعف عام شديد في الاهتمام بالثقافة ولعب دور المستهلك لها. ويلجأ البعض الى التعويض عن هذا النقص الفاضح باشكال مختلفة مثل اقامة معارض كتب صاخبة او استعراضية وهي تعكس عموما تخلف الثقافة وليس تطورها.

يعتبر النيوليبراليون, وعموم الرأسماليين, كتاب فريدمان هذا انجيلا مقدسا لفهم الرأسمالية وطرق عمل السوق. وقد يعتبر البعض اضفاء القداسة على الكتاب امرا غريبا ومناقضا للروح العلمية التي تسعى الآيديولوجية النيوليبرالية الى تقمصها, ولكن هذا الاستغراب قد يخف او يتلاشى اذا علمنا ان ملايين الامريكيين يعتقدون ان الله اختار رونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة. واسباب ذلك يوضحها الكتاب الصادر حديثا بعنوان
God and Donald Trump
https://www.amazon.com/God-Donald-Trump-Stephen-Strang/dp/162999486
والذي يدلل على التزاوج بين النيوليبرالية كنظام اقتصادي والآيديولوجية الدينية, وخاصة آيديولوجية الانجيليين الامريكيين الذين هم وثيقو الصلة ليس مع أسرائيل واللوبي الصهيوني فقط, وانما ايضا مع اعتى الرجعيات العربية والعالمية, المملكة السعودية, وكما يتضح ذلك من خلال الزيارات المتكررة للانجيليين لهذه الدولة واسقبالهم من اعلى المسؤولين فيها, وعلى رأسهم (المصلح الكبير بعرف شيوعيي بريمر النيوليبراليين) ولي العهد السعودي. وكان الوفد الانجيلي الامريكي الذي زار السعودية في الشهر الحالي بقيادة الكاتب الامريكي-اسرائيلي جويل روزنبرغ. وروزنبرغ هو مؤلف كتب وروايات حول الجهاد والارهاب مستوحاة من التنبؤات الانجيلية. وقال روزنبرغ على موقع تويتر: "يشرفني أن أعود إلى المملكة العربية السعودية للمرة الثانية في أقل من عام"."التقينا بصاحب السمو الملكي ولي العهد (و) كبار المسؤولين الآخرين لمناقشة الإرهاب والسلام والحرية الدينية وحقوق الإنسان". والتقى الوفد مع الأمير خالد بن سلمان, نائب وزير الدفاع في المملكة, والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى ، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السعودية."
Saudi crown prince hosts Christian evangelicals
https://www.france24.com/en/20190910-saudi-crown-prince-hosts-christian-evangelicals

وخبر اللقاء, لا غرابة, يتجنب الاشارة الى ما كشفته الآن منظمة دولية لحقوق الإنسان في أن السلطات السعودية أعدمت أكثر من 130 شخصًا منذ بداية هذا العام, معظمهم من المعارضين لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
130 executed in Saudi Arabia in 2019, most of whom were bin Salman’s opponents
https://www.middleeastmonitor.com/20190914-130-executed-in-saudi-arabia-in-2019-most-of-whom-were-bin-salmans-opponents/?fbclid=IwAR1tbG-rKD8cEoUpySAaRcW4Px90puN941drjE8sXPxcJiPkPIlSCj2AsNg#.XX434Of7-eA.facebook
هذا علما ان السعودية تمنع منعا باتا انشاء كنائس على اراضيها.
ولا ادري هل هي نبؤة انجيلية ان يختار زعماء ورؤساء الدول الاسلامية ترامب "المسيحي" رئيسا لهم في مؤتمر القمة الاسلامية الاخير في الرياض, او ان حلم بوش الابن كان ايضا من عداد هذه النبؤات. ويبدو لي ان حلم بوش اقرب الى النبؤة منه الى اختيار الزعماء المسلمين لترامب رئيسا لهم في مؤتمرهم, وذلك على الاقل لان الله تجلى لبوش في الحلم (ولا ندري كيف عرف بوش انه الله هو من تجلى له), وأمره بغزو العراق. فامتثل بوش, ككل مؤمن نجيب صادق العقيدة, للاوامر الالاهية, حاله حال ابراهيم الخليل الذي امره الله بذبح ابنه اسماعيل. "وقد جاء هذا الأمر في رؤيا رآها إبراهيم عليه السلام في المنام: {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ} [الصافات:102].. ومعلوم أن رؤيا الأنبياء وحي."
إن إبراهيم كان أمة - (8) الأمر بذبح إسماعيل عليه السلام وفداؤه بالكبش
https://ar.islamway.net/article/25535/-8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D8%B0%D8%A8%D8%AD-%D8%A5%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D9%81%D8%AF%D8%A7%D8%A4%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%B4

ولا بد ان بوش نبيّ او بعداد الانبياء والا لما كانت رؤيته وحيا!
فغزى بوش العراق وقتل وشرد الملايين من اهله ودمر صناعته وزراعته واوصل بمنطقه اللاهوتي- نيبوليبرالي احزاب الاسلام السياسي الى السلطة ولربما نحن, اللاانجيليون والمعادون للنيوليبرالية, علينا ان نسبح بحمد الله ونردد, لتعزية انفسنا, المقولة الذائعة الصيت "الحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه!". وكما تخبرنا السردية الرسمية
"لما استسلم إبراهيم وولده لأمر الله تعالى وفوضا أمرهما إليه.. ذهبا سويًا إلى مكانٍ بعيدٍ وخلع إسماعيل قميصه ليكفنه والده فيه، وأضجع إبراهيمُ ولدَه على وجهه لئلا ينظر إليه فيشفق عليه.. وفي هذه اللحظات التي تُسكَب فيها العبرات، وتُحتَبس من أجلها الأنفاس داخل الصدور، فلا ترى إلا المدامع في العيون، وضع إبراهيم عليه السلام السكين على رقبة ولده ليحزها، فسُلِبَت السكين حدها كما سُلِبت النار من قبل إحراقها.. وجاءت البشرى فنودي إبراهيم عليه السلام: {أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ . قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ . إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ} [الصافات:104- 106].

الله اراد اختبار ابراهيم ولكن ثقته ببوش, ونحن لا نشك ولا نشكك في هذا حتى للحظة واحدة, لا حدود لها! ولذا لم يكن بوش في حاجة الى اختبار: ابراهيم عدل عن ذبح ابنه وافتداه بكبش, ولكن بوش لم يعدل عن ذبح الشعب العراقي بمئات الآلوف او اكثر. واذا صدِّقنا ما زعمه بوش بتجلي الله له في الحلم, ونحن لسنا بوسعنا تأكيد او نفي حدوث الرؤية من عدمها, فلا بد ان حلم بوش يثبت ان الله لا زال فاعلا وفي اوج قوته وعنفوانه, وليس كما يزعم البعض بانه دخل في سبات ابدي بعد خلقه للكون وقوانينه! وحلم بوش لا بد انه قد افرح ايضا المؤمنين, ومؤمني العراق بضمنهم , لانه كان علامة ساطعة وناصعة على استمرار قدرة الله الكاسحة في الفعل. وكلما زاد سطوع الله وعنفوان فعله كلما ازدادت قوة وهيمنة رجال الدين الذين هم ظلال الله على الارض. وبما ان المشروع النيوليبرالي مشروع عالمي وآيديولوجيته هي السائدة, لذا تصبح هذه الآيديولوجية, حالها حال الحلم الامريكي, مشروعا عابرا للآيديولوجيات والمعتقدات. فقوانين بريمر صادق عليها احزاب الاسلام السياسي واحزاب اخرى البعض منها يرفع يافطة الليبرالية او الشيوعية. واليافطات هي مجرد قناع لاخفاء حقيقة رافعي اليافطات, والنيوليبراليون يتمتعون بمكر ودهاء لا مثيل له وآيديولوجيتهم مصنع رهيب لانتاج كل انواع الاقنعة.

وكارثة موت مئات الآلاف في العراق كان حدوثها بناء على اوامر الاهية, ولذا لا يمكن الا ان ننسبها الى الرحمن وليس الى الشيطان, على الاقل بموجب سردية الحلم نفسها. لذا "لاَ إلَهَ إِلاَّ اللهُ" هَلَّلَت وَسَبَّحَت وَكَبَّرَت اعلى المرجعيات الدينية في العراق للغزو رغم كل المجازر والكوارث البشرية التي احدثها-انها ارادة الله وارادة الله تعلو ولا يعلى عليها- والناس لا تكل ولا تمل من ترديد "ان شاء الله!" بكل شاردة او واردة. ولذا لم تدعوا المرجعيات الى مقاومة الاحتلال الذي دنس ارض العراق لأن المرجعيات تحتكم الى حكمة الاهية-بوشية تلغي الحدود بين الطهارة والدناسة. ودعت المرجعيات في نفس الوقت الى تأييد الدستور العراقي: "نعم نعم للمرجعية, نعم نعم للدستور!"- تكرير النعم ليس من عندي بل من الذين تظاهروا وقتها تأييدا للدستور وللمرجعية في آن واحد, رغم ان الدستور هو حلم الامبريالية الجديدة
Iraq’s Constitution: the Dream of “New Imperialism
https://mronline.org/2005/10/15/iraqs-constitution-the-dream-of-new-imperialism/

ولربما ينبغي كتابة بحث مفصل للاجابة على التساؤل: هل ان مرجعيات العراق كومبرادورية, وهل ساهمت كومبرادوريتها, ان وجدت, في تأييد اقرار الدستور, وعلى عكس مرجعيات ايران "الوطنية!" او الاقل ارتباطا بكثير بالدوائر الكومبرادورية وآيديولوجياتها؟ وسؤال آخر لربما ذا صلة: هل ان المبالغات الاستعراضية وفي ايذاء النفس في مراسيم عاشوراء في العراق هي تعبير عن تعاظم الروح الاستهلاكية وخواء الثقافة النيوليبرالية, بشكلها الديني او الدنيوي, وعلى عكس ايران التي تمنع العديد من الشعائر التي تؤذي النفس وتهينها؟ ايران دولة انتاجية مقارنة بالعراق, وتصدّر العديد من منتجاتها (الرديئة النوعية؟) الى العراق التي بلغت قيمتها مبلغا هائلا, 7 مليارات دولار في 8 أشهر.
http://www.alkawthartv.com/news/178809

ولذا قد نستطيع الزعم ان لايران مصلحة كبيرة في ابقاء العراق دولة ريعية استهلاكية. وكلما تعاظمت استهلاكية الدولة العراقية او طبيعتها الريعية, كلما قل احترام البشر لاجسادهم ولاجساد الآخرين, ويصبح تصغير النفس وتحقيرها بمثابة مشروع مكمل لمشروع النيوليبرالية الاقتصادي-سياسي في العراق او احدى اهم مفرداته. انسان الدولة الريعية, على عكس انسان الدولة المنتجة, انسان رخيص, انه حتى ليس انسانا: فلماذا اذن على السلطة منحه حقوق الانسان؟! الانسان يميّز نفسه عن الحيوان من خلال الانتاج. والدولة هي ما تنتجه. فما الذي ينتجه الانسان الاستهلاكي في العراق, وما الذي تنتجه دولته الريعية؟ والشعور بالنقص (ولربما بالذنب ايضا), كمعادل نفسي محتمل للاستهلاكية الطفيلية, لا بد من تعويضه بمواكب عاشوراء كطقس جماعي لحشود هائلة من البشر التي تسير (كما في سائرون!) وكأنها جسم عملاق لا شكل له amorphous تحفزه مشاعر الاثم والذنب والخطيئة. ولتخفيف وطأة هذه المشاعر وجعلها محتملة بعض الشئ لا بد من اضفاء القدسية عليها. القداسة هنا محصنة دفاعية تساهم في تحقير الفرد و ادامة ريعية الدولة وابقاءها سوقا استهلاكية لدول مثل ايران التي تشارك قطاعات واسعة من شعبها في احياء طقوس عاشوراء في العراق. البعض يعتبر ذلك سياحة دينية ومصدر دخل اضافي للعراق. ولكنه الدخل الذي يدس السم في العسل, وذلك بابقاء العراق دولة ريعية مستهلكة لبضاعات ايران الرديئة. ومصدر الدخل الاضافي للعراقيين سيرجع حتما الى ايران, ليس فقط على هيئة زيجات متعة, بل وايضا باستيراد بضاعتها والمخدرات التي تسلك طريقها عبر ايران الى العراق. ايران تصدّر المتعة والبضاعة للعراق, ولا بد ان كلاهما يعملان لمصلحة بعضهما البعض. ومرجعية العراق تعمل لصالح الاثنين معا, وكذلك حصرا لصالح الاثنين, لمصلحة ايران ولمصلحة العم سام في المنطقة الخضراء او عبر البحار!
يتبع








#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيع -التيار الديموقراطي!- نفسه الى -مفستوفيليس-!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (1)
- الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها!
- فينكلشتاين: -اسرائيل امة القتلة-!
- ميكانيكية ديكارت وضعف الدولة (المزعوم) في العراق!
- -الطبقة الحاكمة تحكم بالفعل-
- شهادة تروتسكي: -الحياة جميلة-!
- الحزب الشيوعي العراقي: سيزيف وعقدة اوديب!
- هونغ كونغ والتدخلات الإمبريالية الأمريكية والبريطانية!
- كوريا الجنوبية: -جمهورية الانتحار!-
- نشاط شيوعي ام فعل نرجسي!
- الإمبريالية الأمريكية: مفهوم اشتراكي!
- الشيوعية ستكون الجحيم بعينه بدون (رومانسية) شيلر!
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (5/5)
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (4)
- يدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (3)
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (2)
- بيدوفيلية ترامب وعلاقته بالموساد (1)
- هنري والون: ديالكتيكية علم النفس (3)
- هنري والون: ديالكتيكية علم النفس ( 2)


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)