|
اللاهوت الحربي يستنطق حرف مدن شعر عابر سرير المرض شاعر مياسم التوق سلمان داود محمد من الانتجاع الكتابي في -بؤرة ضوء- الحلقة الثانية
فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)
الحوار المتمدن-العدد: 6345 - 2019 / 9 / 8 - 03:20
المحور:
مقابلات و حوارات
"إن الحرب هي أكبر الجرائم في العالم، وهي دائما من أجل الأرض أو المال أو البترول، أي "الاقتصاد"؛ لكنها تتستر دائمًا تحت أردية دينية أو أخلاقية أو إنسانية . و يلعب "الإعلام" الحديث الدور الأكبر لتغطية الحقائق المادية بستائر من الروحانيات." - نوال السعداوي
• أرهقتني سويعات القدر حين استقرت في معادلة صعبة تدعى الحرب، فورطتني لغته في اندهاشة مشاعر وكأننا سنغنم الحرب حتى منتهاها مبسملًا قال: "أرهق الألغام بتكراره" ونظف الأسلاك الشائكة من الشهقات ذات هجوم كان النوم منشغلا بالقتلى والملجأ مستودع أحلام خلـّب أيقن ان المباهج كالبساطيل كلاهما لا يذكر في لائحة الخسائر فأغلق البحر وراءه ودحرج الأيام خلف الراجمات... دمه غامض مثل فارزة في أول السطر.. جنازة الريح مرهونة بصفيره..
• اكسر تلك المرايا وأنقذ روحك من انشوطة الغياب تلك، وتكوّم بين جنبات الحياة وتغلغل حد آخر حلم يتسرب منه شغفك وجنون القصائد، حدثني قائلًأ: أمام مراياه تلبس المهالك إنشوطة المغيب.. الوحل نديمه وما خلـّفه الآباء محض عشاء لريبته.. كلما لقـّن الصباحات بالهرولة وأحاط الظلام بفانوس مشاغب يعد الوخزة بالتسريح ويملأ الوقوعات بما يلي : إني المرقم ج م 33337 أمي التي علّمتني المشي الى ثكنة لماذا تتعثر في الكراجات .. في عز الصيف ترتجف ( النماذج ) في ( السيطرات ) ، ما جدوى الحرائق .. السخامات تشرب رغوة الأدعية ، ماجدوى الأعالي.. في الخوذة طين ، لماذا تتبعني الفراشات... أحبكِ • من أول القصيدة وحتى نهاية الأغنيات، رسمت حدود تبعثرك، بمداد أمنية مترعة بذاكرة الغيم، تساقطك بسملتي وأدعية الشعر، حتى رده كان مثقل بالمواجيد والدمع، فكانت لهفة المقامات مهبط دمعاته . كأن مساءاتي شديدة الصباح والشظايا مترعة بالفشل فأضرم الهدهد في شرك باذخ وأدرّب سخطي على قرنفلة..، أهيئ السموات لخطوتين حينما أسرج الدمعة بالينابيع... أحبكِ تلك الشرائع تسقي غروبها من شعلة العقوق بينما الآلهة توقد ( الصفر ) في طحين دامس... سبحانك أيتها المدافع في ( أربيل ) كنّا (10 ) يضحكون في ( شرق البصرة ) أصبحنا ( وحدي ) يقيس الـ ( 9 ) بالحشرجات ..... اذن الى الوراء در أيتها الأهمية.. الى الوراء در أيتها القناديل.. الى الوراء در أيتها المنصّات.. الى الوراء در أيتها المفارز.. الى الوراء در أيتها الشجون.. الى الوراء در أيتها الفلسفات.. الى الوراء در أيتها القصيدة.... إتركوا زهرة الآفاق تنبح خلفي ، علـّقوا الأمطار على مشجب الخسارات ، لقد سقطتْ خوذتي وانهمرتْ هكذا قيامة النشيج : أولا: السدى طلقة عانقتْ غيمتي ثانيا: بركة من دمي أزهرتْ في الخراب ثالثا: نجمة في الرحى اسمها: مهجتي رابعا: ساطع ظلها والدجى من ضباب خامسا: المدى لم يكن كافيا للهوى سادسا: الهوى كله ذرة من تراب ......
**********
• التنقيب في ماتملكه من متون يشبه قيدك وهو يصفد جمال اللغة ويخبو بين شهقة غيمة وحشرجة الندى، فتحرضني على القبض على نصك بتهمة "العلة " الموشحة بالزئبق بعد أن خزنت حروفك في دمها ودمي ... ما لَكَ وال شروع في قتل النص لـ ( حروف العلة ) عفاف مكفوف و ( نحن ) ضمير متصل بالمشاجب ... أيها النص آن للشك أن يصطحب الميزان لتصفية القتلى من الأناشيد فليس بمقدور الفخ أن يزدهر من دون أن تحني البراري هامة الغزال وليس بمقدور البحر أن يشعر بالكبرياء من دون غرقى .... أنت هكذا :- كسوف مدجج بالضياء وأنا منخرط في خرابي كلما تذرع السموات بالأدعية أكنس شراهة السدنة بالقرابين .. كلما تهرّب حمامة الفقدان في جبّة الممتلكات أصغي الى سوسنة .. كلما تلوّح بالحرير أجادل الكراسي بالقرفصاء .. أيها النص أبناؤك البور اعتصموا بالصدأ مسحوا عطش المنطفئين بسراج مالح وناموا على مقربة من خسران ... شراعك الباسل متكئ على رياحي ورنيني مدبب..، سأثلم أعيادك بطفل يحدّق في مطحنة وستسعى في تأبين هلالي بساق وحيدة وأخرى تلوذ في الألمنيوم .. من غيرك يزج الأحلام في ثـكنة ويغرس وردة السدى في الشؤون .. من غيرك يحصي الأشجار بقلب ضرير ويفكـّك العصفور في ساحة العرضات ..... أيتها الشوارع يازوبعة المسوس بوقت معاق إلبسي قناع الوقاية بإزاء النشيد فما كان ليعلو كل هذا السخام لولا صباح يستبدل الشموس بالإرتباك .. نعم هي نفسها تلك الشموع الملطخة بالأعياد تثرثر في المدافن ..... بغداد - العراق ______________ • معه الوطن يلتحف بالرنين و "فلان بن جالب الهم"*1 يتساقط من تقويم الأيام كوجع يتشرنق بالمحصنات، حين نكث بوعده صاحب الليل الأشقر ولاذ عند ناصية - الكبش سور للوثن *2– وفي زحمة "التجاعيد تنسيني الأمجاد عبر المشار إليهم بأصابع من بنفسج"*3 هرطقات فسادهم، فتترعني المسافات بآهات وحسرات المتاهة ويقف عند إيماءات حضرة ال.. رنين المعدّل وراثيا الى ( S.D.M وداعا ربما... ) باج أنا فلان بن جالب الهم ... ما من آلهة بحوزتي، وكفيلي في قضايا المساس بمحصنات الدفع الرباعي فدائيُ مخنّث.. إناث أفكاري عقيلات لمن يشاء..أتساقط من الروزنامة كعطل رسمية، وأتفندق في وطن الثلاثين من فبراير، أما المستقبل ، فليس كما عاهدني السيد ذو الليل الأشقر في الثلث الأقصى من آذار، أثناء العام الثالث بعد الألفين، أي - الكبش سور للوثن - أو هكذا تعيد التجاعيد أمجادها عبر المشار إليهم بأصابع من بنفسج، لذلك أوشكت على الإنخراط برعيل - المنافيـ ... ست- لولا صيحة " شمعون بن أبي الأسى " الذي أنبأني مأجورا عن ناطق في مجلس رعاية الطلقة لشؤون القول أن: لا فرق بعد الآن بين( نقد النقد) لتودوروف وأجندة ( كبة الكبة) لعثمان الموصلي، وذلك وفقا لكرامات( زبيبنا ) الجسيم وخليلته العزوم ( مليكة ) التي ترجمها سردا مع الدفوف وغناها المواطن الرشيد ذوالصوت المجيد الموسيقاتور( وسيم الأشرم ) بصيغة مؤداها : دندن .. دندن ياعبود هذا الموطن شاة شاة والمسلخ يجني الخيرات أجلاف صاروا باشاوات والمنقذ يدعى فرهود ... ومن أجل الإستفاضة في هذا المضمار يمكن الإتصال بمهندسي الذبح الألكتروني، وعلى هذه الشاكلة: @ دبليو دبليو دبليو جورج ( نقطة) الرجال الحصينة في قلع المدينة ( نقطة) كوم .... مع الإعتذار مؤقتا، إذ ليس ثمة زرقاوات يمام لإكتشاف هلال أو عدو، ولا هدايا في العيد البائر في سوق المنكوبات، فيا .... ...WELCOME فاصل ونواصل الزمان : بلا المكان : مقطع عرضي من ( قف للتفتيش ) مزركش بالتأهب ومبذ ّر في توجسه...... الشخوص : شبح مرقّط ، لائحة مثلومة تلثغ : " القانون فوق الجميع ..." ويرجّح ان عبارة ( ماعدانا ) سقطت سهوا من نهايتها...، حدث ما يأتي لإستكمال المشهد :- فرانكس " وقد نضحتْ من تحت خوذته إبتسامة " : أنا تومي .. هلو ماي بيبي .. حمودي " مرتبكا " : ها..!! فرانكس : أقصد .. مرحبا يا صغيري ... حمودي : وعليكم السلام... فرانكس : لدي سؤال يناشدك الإجابة... حمودي " معتذرا " : جرس المدرسة سيرن واليوم خميس... فرانكس " بلطف " : لن آخذ من وقتك أكثر مما تريد... حمودي " على مضض " : زين ... فرانكس : اذن.. لماذا الزئبق النابع من أراضيكم أحمر اللون...؟ حمودي " مستغربا من بلاهة السؤال " : بسبب الشهداء طبعا .. فرانكس " يفرك صدغه " : لكن هل تعلم ان الزئبق هذا باهظ القيمة في بلدان الغير ..؟ حمودي " بضجر " نعم أعرف ، على الرغم من أن درس الإقتصاد المنزلي لم يشر الى ذلك.. فرانكس " بمناورة " : طيب.. ومن أخبرك بسر كهذا ياصديقي..؟ حمودي " بعينين جاحظتين " : أبي ... فرانكس " بفضول " : وأين هو الآن..؟ حمودي " راكضا " : بإمكانك أن تسأل الزئبق الأحمر يا فراااااااااااااااااانــ..... كس . الخطأ المعصوم ... وعليه سأكون ( آلهتي ) وأصيح بالعالم إقرأ : أ. مواعظ المتمركسين بلا طائل... و. تحليلات الإدرار الأخوي للوئام... ل. نصائح المجلس البلدي الموحد لتسليب المغدورين... ي. زرقاوية الدم في شوارع منزوعة السابلة... ا. شذرات من الغرام النفطي لأقطاب السراويل الفارهة... ء. " هيس بيس " البرلمان في تكريس الفخفخان... مـ. عطايا بنوك الشفافية للصرف / الصحي... ن. عبقريات النخبة في تدوير " الفلكة " ... تـ. برنامج الجنرال عبد عبيد العبد لتبييض الليالي... بـ. موسوعة الغد الأغر لـ " جي كارنر " ، طبعة ( ذاك الصوب )... ن. نكهة الهايبريالية في ( والله المحبة جلبية ) إنموذجا... ...... ...... كل هذه الأنعام الوافدة من فراديس ( المونيكات ) لم تفلحْ بإستصدار ورقة كلينكس واحدة لرفع النقطة عن حاء ( الحرية )، لهذا سأقاضي المفتي ( مارتن لوثر كنك ) الذي سيّج باليتامى مناسكهم واستدان من الأرامل ( سورة الإخلاص ) ... ميكانزم " إشطحْ واربحْ " إنتبه من فضلك الى ما سيحكى لاحقا لكي تعيث حصادا في الجوائز ، حيث جاء في خبر عاجل : ان أحدهم استهتر بنفسه من دون قصد عندما شرع بالرحيل من ( المطبخ ) قاصدا ( غرفة النوم )، استوقفه مبرقعون،أطلقوا النجوم في النهار وغنوا له : ( إثبتْ ) ! فامتثل وأجاد..، قالوا ما اسمك ؟؟ قال : لست عمر الوزان ولا حسنين الباسل، ذلك ان عصمان السوداني ليس أنا وأحمد حسن البكر أيضا..، أنا باختصار: هود ادريس آدم اسماعيل لوط صالح يوسف يعقوب اسحاق ذو الكفل أيوب شعيب سليمان داود هارون يونس اليشع الياس نوح يحيى زكريا عيسى موسى ابراهيم طه ..... الخ.. السؤال : ياترى لماذا سريرالموما إليه شاغر الآن، وبجوار باب الدار لافتة بلون الغروب تعوي : ((( حياة للبيع .. لعدم التفرغ ))) ؟!!!؟ الجائزة لقد أخفقت بالتخلص من شرار ضئيل وفزت بـ ( نوبل ) للقش ، ما كانت جائزتي غير جليد يتضاعف باحتراق الكتب ، غبر أني لم أقرأ ( أوراق العشب ) بـ ( نظّارة نيرون ) فلماذا تتباطأ ( الهمرات ) فوق الفسائل ؟؟.. حكايات ( همنغواي ) تتكدس بالقرب من ( الحيدر خانة ) عن ماذا تبحث " مادونا " في كركوك ؟؟... المهجة ليل، والليل خاتمة للألعاب.. فهل انتهت اللعبة حقا ؟! لا أدري.. لكن ثمة جنرالات في المنائر وراديكاليين يرتلون ( الحمد ) على نغم الجاز، فهل ..... انتهتْ..... اللعبة ..... حقا ؟؟ نعم.. رأيت فضلات خنزير على خارطة....!!! كـتب هذا النص في الزمن الممتد من 1 / ايار / 2003 وحتى 28 / أيلول / 2007 ، وهو جزء من مخطوطة. ________________ *1 من النص" رنين المعدّل وراثيًا" *2 النص نفسه *3 النص نفسه انتظرونا وعابر سرير المرض، شاعر مياسم التوق سلمان داود محمـد
#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)
Fatima_Alfalahi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حكايا الرماد - شاعر المهجر والمثقف العضوي خلدون جاويد من – ا
...
-
حميميّة النغم الداخليّ من وقع همس أصابع عابر سرير المرض شاعر
...
-
هجرة مجانية إلى ضلوع شاعر المهجر والمثقف العضوي خلدون جاويد
...
-
مِيقاتيّة شاعر المهجر خلدون جاويد من – الوعي الكتابي وفتنته
...
-
- رهافة حبر الجمال في ندا صالحي وسلمى - المَلَكة الإبداعية
...
-
- فلسفة الاستطيقا وبنية النص - المَلَكة الإبداعية والخيال ال
...
-
- الوصف اللساني عند الفردية ونظرية التلقي - المَلَكة الإبداع
...
-
- -وطن الكاتب من صمت المسافات وحصيف الشوق- المَلَكة الإبداعي
...
-
-تيه الرسم من المَلَكة الإبداعية والخيال الخلاق في أنسنة الج
...
-
-الولوج إلى عالم الترجمة من المَلَكة الإبداعية والخيال الخلا
...
-
-تطوير الفعل الثقافي والفكر الحداثي من المَلَكة الإبداعية وا
...
-
-المَلَكة الإبداعية والخيال الخلاق في أنسنة الجمال - مع المز
...
-
إعدام أسرار الرسائل وأشفار جنونها القابعة خلف نقاب العقل
-
1- أيار في يومهم
-
مراثي في وجوه رحلت
-
سنان ينظر من خرم الإبرة!؟ الجزء الثاني من الحلقة الرابعة من
...
-
ما تأثير التصوير البياني على أخيلة وتشبيهات واستعارات الكاتب
...
-
هاشم مطر - فتنة الكتابة وأدب الرسائل- الحلقة الثالثة
-
الرسالة والرسالة في رقة الألفاظ وتواؤمها في الجرس وجمال النغ
...
-
-الكتابة قطب الأدب وفدامة العقول ، ومن صناعة التَرسّل – أدب
...
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|