أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاله ابوليل - كيف قام charelle Wilson بتمويل المجاهدين الأفغان لدحر البعبع الشيوعي















المزيد.....


كيف قام charelle Wilson بتمويل المجاهدين الأفغان لدحر البعبع الشيوعي


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 6324 - 2019 / 8 / 18 - 23:13
المحور: الادب والفن
    


اثناء الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي وامريكا ,وتحديدا في سنوات 1980-
-1988نشطت السفارات الامريكية في البلاد العربية في شيطنة الاتحاد السوفياتي خوفا من المد الشيوعي الذي يرعبهم والجيش الأحمر الذي يقلقهم ,ولم يألو الامريكان جهدا في استخدام كل الوسائل , بما في ذلك الكتب والموسيقى والمدارس والمكتبات وغيرها لمحاربة المد الشيوعي - بعبع ذلك الزمان
.ففي كل ومان يوجد بعبع يتم نفخه وتضخيمه لمحاربته ولتصفية الخصوم ولبيع الأسلحة مثلما صار حاليا نفخ وتضخيم البعبع الإيراني الشيعي - بعبع هذا الزمان هو الآخر, لتخويف اصحاب الدشاديش الخلايجة لمزيد من عمليات بيع السلاح اليهم ..
وكما قلنا ,في ذلك الزمان كان البعبع الشيوعي هو الذي يجب محاربته لدرجة انه تم التعاون المشترك بين الأعداء من أجل ذلك البعبع الشيوعي , فقد تعاونت امريكا ودولة الاحتلال الصهيوني بما يسمى دويلة اسرائيل مع مصر التي خرجت قبل اشهر من حرب معها وباكستان التي لا تعترف بدويلة اسرائيل في الوجود جميعهم تعاونوا في دحر المد الشيوعي الروسي في أراضي افغانستان وهي الحرب التي استمرت لثماني سنوات، وانتهت بهزيمة السوفييت علي يد السلاح الأمريكي كما جاء في فيلم " حرب تشارلي ويلسون ".الذي نحن بصدد الوقوف عنده في هذه المقالة .
تلك الوسائل ومنها السينما استخدمت بكثرة لتضخيم ذلك العدو واظهارعدالة محاربته لدرجة ,انه يقال انه تم مخاطبة "والت ديزني" لمعرفة ما إذا كان مستعدا " كواجب وطني "الإهتمام بإعداد فيلم يمكن أن يستعمل للدفاع عن الديمقراطية "
ويقال ان موظفي السفارة الامريكية في العراق في تلك السنوات , باشروا بكتابة سيناريو فيلم الرسوم المتحركة الخاصة بهم ,وبطله هو دبّ مخيف (يمثل الاتحاد السوفييتي) هذا الدب كان يهدد الإنسان البدائي . فيا للهول .
مع اشياء كثيرة استخدمت لشيطنة ذلك العدو وجميعها وردت في ذلك الكتاب (1) المسمى "اسلحة الخداع الشاملة "
وهو يصف كيف تم استخدام الدعاية في حرب بوش على العراق لمؤلفيه" شيلدون رامبتون" و"جون ستوبر "وكلاهما
محرران للنشرة الفصلية بي آر ووتش : تقرير المصلحة العامة حول صناعات العلاقات العامة .
وكلاهما حازا على جائزة الكاتب جورج أورويل السنوية لفضحهما استخدام الخطاب المزدوج في الحياة الأمريكية.
ويقصد بمصطلح (2) ص: 112 "الخطاب المزدوج لدى الكاتب اورويل
لوصف طريقة تفكير متناقضة تتيح للناس قول الأشياء التي تعني نقيض ما يعتقدونه بالفعل ولأن حقيقة الحرب ونتائجها قاسية جدا ,يتجه العسكر بالغريزة تقريبا نحو الخطاب المزدوج عند مناقشة الحرب" (3) :116
يقول الكتاب: 116: إن الخطاب المزدوج يقترح في اغلب الأحيان قضية نبيلة لتبرير الموت والدمار. واذا تحدثنا بطريقة عملية ,لا يستطيع بلد ديمقراطي شن الحرب دون الحصول على الدعم الشعبي من مواطنيه بمعنى ان الاسطورة المحبوكة جيدا والمبثوثة عبر وسائل الإعلام الجماهيري يمكنها جلب الدعم حتى عندما تبدو القضية النبيلة نفسها مريبة بالنسبة لبقية العالم."
في حرب افغانستان والإجتياح الروسي لها , كانت امريكا غير جادة في مساعدة الافغان ,وكات تبيع لهم طائرات بدون رادار ,مما جعل الطيارين السوفييت يخرجون بطلعات جوية يستمتعون بالقنص اليومي , فيرمون قذائفهم على كل شيء يتحرك , فيخلفون ورائهم العشرات من الجرحى يوميا إلا ان اطلق الافغان فجأة صواريخ سوفياتيية الصنع تم جلبها من مستودعات الأسلحة من ( دويلة اسرائيل المحتلة ) دمرت طائرات السوفييت .فكيف حصل الأفغان على تلك الأسلحة !
هذا ما اخبرنا به فيلم
charelle Wilson war أو تشارلي المرح كما كانوا يسمونه وتشارلي هو عضو كونغرس لعوب وزير نساء ومدمن خمر عضو عن ولاية تكساس الأمريكية ورغم سمعته السيئة في الأخلاق كان عضوا في لجنة الأخلاق في الكونغرس في مفارقة مضحكة هو من ضحك عليها في الفيلم قائلا :اذا ما سألوكم ماذا يفعل تشارلي بلجنة الاخلاق
سنخبرهم فقط أني احب مطاردة النساء وشرب الويسكي ...
تشارلي المرح –اللعوب والذي كانت من عباراته اللاذعة بسبب حبه للنساء "انك تستطيع ان تعلمهم الكتابة على الآلة الطابعة ولكنك لا تستطيع تعليمهم تكبير الصدر .ولكن هذا النزوع الاخلاقي المنحرف لم يكن عائقا امام تشارلي ليصبح بطلا امريكيا من خلال دحر السوفييت واخراجهم من افغانستان.
آمن تشارلي بقضية عادلة ,فوقف لها وساعد الأفغان حتى حصل على لقب" منقذ افغانستان " حيث قام بزيادة الدعم المقدم لهم من خمسة ملايين الى مليار - كما جاء في الفيلم ,ولا نعرف حقيقة هذا الادعاء طبعا .
فليس كل ما يقال في الأفلام دقيق ,ولكنهم لمحوا إلا أن معظم تلك الأموال جاءت عن طريق التبرعات
واللجان السرية والعربية السعودية ,بالإضافة الى الدعم النسائي الذي قادته " جوان هيرينغ " احدى نساء امتدادات سلالة اخت جورج واشنطن التي كانت في طريق تحقيقها للهدف النبيل تستخدم اساليب سيئة السمعة في قصرها حيث تقيم مزاد للإماء لتحصل على تبرعات سخية في تحقيق وتعميق مقولة ما يسمى "الغاية تبرر الوسيلة"
أن جمع التبرعات والتمويل و لقاء الرئيس الباكستاني وشراء الاسلحة السوفيتية لضرب السوفييت وغيرها من الخدمات السرية التي يقومون بها من خلف الستار, جعلت تشارلي بطلا و يستحق الاوسمة والدروع .
إن منظر تشارلي وهو يستلم الدرع أو الوسام ,كان يقف وراءه مجموعة ضخمة من الداعمين والمساعدين ,جميعهم كانوا يقفون في الصف الأول اثناء تكريمه ,لذا اذا اردت أن تعرف من هم الذين يقفون خلف البطل ,فما عليك سوى النظر إلى من يقف في الصف الأول عند تكريمه ومنهم :" جوان " التي لعبت دورها الممثلة جوليا روبرتس ,وكانت كما اشار تشارلي الى كونها قنصل فخري ل باكستان في هيوستن ,تكساس .
كما جاء في الفيلم لتبرير دعمها العاطفي لأفغانستان .حيث كانت تدعم صناعة الأفلام التي تخدم قضيتها وكانت هي المناسبة التي دعت فيها لرؤية النائب ويلسون في قصرها والحصول على وعد بدعمها ودعم المجاهدين الأفغان.
وهي نفسها من رتبت لتشارلي ليقابل رئيس باكستان و يزور مخيمات اللاجئين هناك . ولتبدا حرب تشارلي السرية في تمويل الأفغان في اكبر عملية دعم لوجستي بالمال والعتاد والاسلحة و بمساعدة عميل الاستخبارات المركزية ,غاست افراكوتوس , قام بدوره " فيليب هوفمان" وكانت مهمته هي : قتل الروس .
وكل هؤلاء عملوا لثماني سنوات ,حتى اجبار السوفييت على الخروج من افغانستان مهزومين .
الفيلم يتحدث عن الحرب الباردة و يتحدث عن تقصير امريكا في تقديم الدعم اللوجستي للمجاهدين الأفغان
.ويتكلم عن دور الدين في جمع التبرعات كما كانت تشيد بذلك "جوان هيرينغ" ويتكلم عن دحر المد الشيوعي وقطع اطرافه من التمدد خوفا من سيطرته على الخليج الفارسي و قطع الملاحة .
ومما اشار اليه الفيلم عن تقصير دور امريكا في التدخل السريع في البلدان والخروج من البلدان نفسها بدون مخططات لإعمار تلك الدول المنكوبة قائلا تشارلي للجنة المخصصات والدعم من أعضاء اللجنة
:"هذا ما نفعله دائما , ندخل مع مثالنا الأعلى ,ثم نغيّر العالم وبعد ذلك نغادر . ولكن تلك الكرة مع ذلك تتابع وثبها .
ويقصد بها حملات الكراهية التي ستجلب العنف الينا .فلا يكفي انهاء الحروب لابد من اعادة الإعمار وبناء المخلفات والاهتمام بالناس ورعايتهم وتعليمهم بالمدارس ,لكي لا تصبح تلك الدول راعية لبؤر التطرف والإرهاب .
و تشير لقطة تشارلي في نهاية الفيلم عند مطالبته للكونغرس لمليون دولار لبناء المدارس والتوطين وتعليم هؤلاء الطلاب الأفغان ودعمهم اقتصاديا وثقافيا ,لكي لا يتم تحويلهم الى مجاهدين ضدها وتدمير مخططاتها . وهي لقطة وضعت لكي تمرر رسالة التقصير تلك .لقد قالها تشارلي المرح :("لقد كان الأمر في يدنا ولكننا أفسدنا كل شيء)،
أي أن أمريكا كان من الممكن أن تمنع ظهور بن لادن وطالبان منذ سنوات ، ولكنها أخفقت وهذا ما حصل فيما بعد من استضافة افغانستان لتنظيم ابن لادن والقاعدة وطالبان
هناك وبعد ان شعرت امريكا بالراحة لهزيمة السوفييت في افغانستان ,جاء تدمير برجي التجارة , ليعلن ما اشار اليه تشارلي عن أن الكرة مع ذلك تتابع وثبها .
يشار إلى أن الفيلم لاقى اعتراضا من الكونغرس لأنه يحمل امريكا دور التقصير فلو اهتمت بالتعليم والتعمير وفق النموذج الغربي لما كان هناك تنظيم للقاعدة و أحداث سبتمبر . الفيلم مستمد من كتاب (حرب تشارلي ويلسون) الذي كتبه الصحافي المتخصص في الشؤون الأفغانية (جورج كريل) عام 2003اخراج المبدع مايك نيكولاس وكتابة السيناريو على يد "آرون سوركين " وجميعهم حصلوا على جوائز اوسكار أو جولدن غلوب على الأقل .
حقق الفيلم ارباحا مهولة تجاوزت 52.630.000 دولار محليا و 589.091 دولار وحاز على 83% من إعجاب النقاد . ومع ذلك كان هناك اخطاء رصدتها بعض الجهات المختصة بعالم الأفلام ومنها ظهور اسقاط لطائرات امريكية الصنع وليست سوفيتية كما هي احداث الفيلم .
وهناك اخطاء في شخصية «جوان هيرينج» الحقيقية فقد كانت أكبر سنا من جوليا ، وكانت مليونيرة تزوجت عدة مرات. اما بخصوص التعاون المصري فهو مذل للغاية كما ظهر في الفيلم لدرجة التقيؤ , ففي حين يخطط النائب الأمريكي و ابن صانع مياه الغازية مع تاجر الاسلحة الاسرائيلي لتمويل ودعم الأفغان نجدهم يضحكون على وزير الدفاع المصري في حكومة المضحكوك عليه "انور السادات " حيث تسحبه راقصة تم جلبها مع السيناتور الأمريكي لإشغاله بأمور جنسية, فيما هم يخططون في ايصال اسلحة سوفياتية الصنع لضرب السوفييت لكيلا يتم اشعال الحرب الباردة في التدخل الامريكي التي ظل تدخلها سريا ولم يعلم عنه احد حتى بعد خروج السوفييت من الأراضي الأفغانية .
وهناك مفارقات لاسعة منها رفض تقديم الخمور للسيناتور تشارلي ويلسن في اثناء زيارته لمقر الرئاسة الباكستانية في حين ظهر في حفلة جوان وهو يكرع الخمر بلا أي شعور بالندم هو ومرافقيه .
وأظهر الفيلم أن "أحمد شاه مسعود" كان يتلقى الدعم الأميركي في حين انه كان في الجانب السوفيتي , بينما "قلب الدين حكمتيار" يتلقى الدعم عبر الباكستانيين.
وفي الفيلم اشارات سياسية عن ديمقراطية امريكا في اختيار مسؤوليها حيث يروي تشارلي لمساعدته الإدارية التي كانت ترافقه في رحلاته لباكستان ,كيف حشد عشرات الأصوات وهو في سن الثالثة عشر وكان يملك حينها رخصة مزارع حيث ذهب بهم الى دار الرئاسة المحلية ,ليصوتوا ضد رئيس البلدية -الذي قتل كلبه ,لأن الكلب افسد شتلات ذلك المسؤول , وكيف ان هذه الطريقة في جمع الناخبين وتحريضهم ضد الرئيس السابق قد افشلته في الحصول على المنصب ومن هنا تتجلى عظمة امريكا كما اشار في الفيلم وهذه حقيقة ولكنها مبالغ فيها ولطالما وقعت الأفلام في فخ التمجيد والتهليل لعظمة امريكا التي رمت قنبلة نووية على اليابان في الحرب العالمية الثانية وقتلت الملايين في صورة بشعة تظهر كيف ان أمريكا تستخدم اساليب ملتوية وعدائية احيانا لكي تتخلص



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة صباحية سيرا على الأقدام
- شيفرة دافنشي ودراسة عن التوافق بين الرواية والفيلم .
- شجرة جوز في الهند والزهايمر وأشياء اخرى
- سبع رسائل لسبع شخصيات وحرب عشواء
- الفيل الذي يجب ان يعرف من يمتطي ظهره.
- -A Hologram for the King - توم هانكس والسعودية والفيلم الممن ...
- غاتسبي العظيم والحب الذي قتله
- سيدفعون وهم صاغرون
- الجامعات ليست للبيع و لا لشراء الولاءات والاصطفافات السياسية
- عالم متصهين ومجزرة نيوزلندا الجديدة
- كشك الزرعيني والاحتفال بمكر المرأة العالمي
- يا له من عالم طريف ! قراءة في رواية عالم جديد شجاع
- ظاهرة شحادة و وسيم يوسف
- تسييس الرياضة والفوز المكبل
- إبكي ايتها الصغيرة - نقولها إلى وزيرة الرياضة في الكيان الصه ...
- ملفوفا بسجادة
- ماركات و مجوهرات لاتصنع كينونتك
- دروع بشرية و رهائن لخدمة شعب الله المحتار
- حقائب ثقيلة و مراييل طالبات لا تتغير و يا غريب كن أديب
- -خلي بالك من زوزو - والمهاجرين


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاله ابوليل - كيف قام charelle Wilson بتمويل المجاهدين الأفغان لدحر البعبع الشيوعي