|
البديل الثاني مشكلتنا
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6313 - 2019 / 8 / 7 - 21:49
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
البديل الثاني مشكلتنا
البديل الأول ، أو مهارة التراجع خطوة إلى الوراء . لحسن الحظ هي مهارة اجتماعية ، وليست فردية فقط ، بحيث ينجح غالبية الأطفال في تعلمها وحيازتها قبل العاشرة ، كما يتعلمون السباحة أو قيادة الدراجة أو اللغات الجديدة كمهارات ، أو النقيض مهارة احتمال الخسارة أو السيناريو ب . ومن يفشلون في ذلك ، يعلقون داخل ثنائية ( اضرب أو اهرب ) ...حلقة مفرغة تبدد العمر . يتجسد ذلك عبر العجز عن الحب ، أو الحاجة إلى عدو ، بعدما تتحول بفعل مرور الزمن مع التكرار إلى حاجة قهرية وطاغية . مرض الحاجة إلى عدو ، موروث ومشترك منذ قرون ، لكنه تحول خلال النصف الأول من القرن العشرين إلى وباء عالمي ، وكاد أن يدمر الحياة برمتها ، لنتخيل لوم نجح النازيون بامتلاك السلاح النووي ، وقد كانوا على بعد خطوة واحدة من ذلك . .... البديل الثاني مهارة فردية ، ومكتسبة بالضرورة . يتجسد البديل الثاني ، بالانتقال الفعلي من مستوى الادراك المشترك إلى الوعي . الوعي ثنائي بطبيعته ( شعور وفكر ) . البديل الثاني ، أو الاختيار العسير بين التمرد أو الخضوع ، مشكل اجتماعية _ سياسية . في دولة فاشلة أو فاسدة يتعذر ذلك ، وتتضاعف المأساة في مجتمع فاشي ومن لون موحد . البديل الثالث مهارة فردية أيضا ، لكنها نخبوية بطبيعتها . يتجسد البديل الثاني _ والثالث بالتزامن ، عبر الاحترام أو القانون أو الثالث المرفوع . سوف أناقش هذه القضية المركبة ، خلال حلقات هذا النص ، مع معرفتي المسبقة أنها نوع من المغامرة الطائشة وغير المحسوبة ....تشبه بدايات الثرثرة _ لا أعرف أين وكيف تنتهي _ أو تذكرني بها على الأقل . ثرثرة من الداخل ! .... ماذا أضاف العرب والمسلمون إلى الحضارة ، خلال القرن 20 ؟ بل خلال الألفية السابقة ! .... البديل الثالث ضرورة ولكن ...
البديل الأول أو مهارة الانتقال من شهوة الانتزاع إلى الخيار الحر _ وتجاوز الجشع الطفولي الذي يتزامن مع حالة انشغال البال المزمن _ بشكل فعلي ونهائي . البديل الأول ، يتمثل عبر نجاح الفرد بتكوين مهارة جديدة ، أكثر حداثة وأرفع على مستوى القيم من ثنائية : أضرب او اهرب . هذه الفكرة " البديل الأول " نظرا لأهميتها ، خاصة كونها ما تزال ضمن غير المفكر فيه والمسكوت عنه ، سأحاول مناقشته بشكل موسع عبر أمثلة تطبيقية في الملحق والهوامش . .... البديل الثالث ضرورة ، لكنه قد يتحول مع الزمن ( والتكرار خصوصا ) إلى حالة إدمان أو عادة انفعالية ، لا شعورية وقهرية بطبيعة الحال . البديل الثالث عادة ، حل وسطي ومتوازن بين مستويين ، أحدهما يمثل قواعد قرار من الدرجة الدنيا ( البديل الثاني ) ، والحل الآخر يمثل قواعد قرار من الدرجة العليا ( البديل الرابع ) . البديل الثالث ، خبرة كلاسيكية ومعروفة بصورة عامة ، وتمثله الخبرة القديمة أو فكرة العد للعشرة قبل اتخاذ القرار والتنفيذ ، وتجسده مهارة الصبر . .... الفقرة السابقة مكثفة إلى درجة الغموض ، ورمزية بالفعل ، بالنسبة لقارئ _ة يصادف كتابتي لأول مرة ، وهي ليست مبسطة أو سهلة حتى للقارئ _ة المتابع _ة لهذه السلسلة . والسبب مزدوج ، هذا الموضوع جديد ( بحث البديلين الثالث والرابع ) ، أيضا بالنسبة لي شخصيا هي محاولة للتفكير مع الكتابة وعبرها . أو بعبارة ثانية محاولة التفكير بواسطة الكتابة ، على العكس من الكتابة التبشيرية أو الأيديولوجية . البديل الثاني ، يتمثل بالعادة الجديدة ، بعد التوقف عن الإدمان . مثال شخص ( ...) اعتاد على العيش بواسطة القروض ، أو حل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل والقادم . هو يحتاج إلى تكوين البديل الثاني وليس الثالث . وتجربتي الشخصية مع الكحول والتدخين ، مثال تطبيقي أيضا على البديل الثاني . أما البديل الثالث ، كفكرة وخبرة بالتزامن ، فقد تمت مناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن ( وبعضها عبر صفحتي على الفيس ) . .... كيف يتحول البديل الثالث إلى عادة انفعالية ؟ _ مع الزمن ، والتكرار ، يتحول أي سلوك إلى عادة انفعالية . العادة الانفعالية ، لاشعورية وغير واعية ولاإرادية بالتزامن . الجدل يمثل البديل الثالث ، في الثقافة والفكر العالميين ، وليس في العربية فقط . الحوار يمثل البديل الرابع ، في الثقافة العالمية . .... البديل الرابع مهارة عليا ، نادرة في جميع الثقافات والمجتمعات . التسامح بديل رابع . أيضا الابداع بديل رابع . هذه التجربة جديدة بالنسبة لي أيضا . .... التسامح كمثال تطبيقي .... يتم الخلط عادة بين التسامح والنسيان . مع أن النسيان سلبي بطبيعته ، وهو لا ينفصل عن العنف وسوء استخدام القوة . كما يتم الخلط بين النسيان والاستسلام ، وهو الأسوأ . الاستسلام نقيض مباشر وتام للتسامح . الاستسلام يعني ، تخلي الشخصية الإنسانية (...) عن قدراتها الفعلية والكامنة معا . بينما التسامح ، فعل وموقف تجاوزي ، يتضمن مختلف المهارات الحديثة والعليا . ويغني عن الشرح ، التأمل بمثالي غاندي ومانديلا ، أيقونتا القرن العشرين . .... مثال تطبيقي ( وفج ) على البديل الثاني _ الثالث المزدوج غالبا ... التصور الذهني السابق للزمن هو أحد احتمالين : 1 _ موقف الانكار ، أو اعتبار الزمن مجرد تركيب ذهني ، ليس له وجود موضوعي . 2 _ موقف العكس ، ادراك مرور الزمن ، لكن بشكل عكسي من الماضي إلى المستقبل . وفجأة يقع قارئ _ة عابر _ة ، ...على النصوص التي أكتبها حول التصور الجديد للزمن ؟! سوف يكون الموقف الجديد للقارئ _ة الجديد _ة ، بين السخرية والدهشة . وبعد ذلك ، خاصة بعد قراءة نصوص جديدة حول نفس الموضوع ، سوف يكون الموقف إما النكوص إلى التصور السابق بالتلازم مع تسفيه الرأي الجديد غالبا ، أو النقيض ، تفهم الفكرة الجديدة ، ومحاولة تغيير التصور الشخصي وفق ( المعلومة ) المختلفة والمغايرة بالفعل . وكل ذلك يحدث ، ليس بسبب المنطق الداخلي للنص ودرجة إقناعه وتماسكه أو العكس ، بل بسبب شخصية القارئ _ ة ودرجة نضجه وقدرته على تغيير الموقف العقلي . المستقبل مصدر الزمن ، باتجاه الحاضر ، ثم الماضي . والعكس تماما الماضي مصدر الحياة ، باتجاه الحاضر ، ثم المستقبل . ويتكشف فجأة ، تفسير بسيط ومدهش للحاضر ... الحاضر دائم عبر الآن _ هنا . الحاضر ثلاثي الأبعاد : 1 _مكان ، 2 _ زمان ، 3 _ حياة . الحاضر هو الجانب المباشر من الوجود . بينما الوجود مزدوج ، يتضمن الحضور والغياب بالتزامن . أعتذر ، شطحت خارج الموضوع ، وأشعر بأن الفقرة هامة وتستحق المزيد من البحث والتفكير . ..... ..... ملحق 1 ، مثال تطبيقي على البديل الثاني مقارنة بين الحل الفصامي ، وبين الحل التكاملي ... بداية ، يوجد خلط شائع في الوسط الثقافي السوري _ وحتى بين الاختصاصيين _ ات ... في علم النفس والمعالجة النفسية ، وبالتحديد في مشكلة الفصام ؟ يجب التمييز أولا ، بين الشخصية الفصامية والشخصية الطبيعية ، حيث الشخصية الفصامية تعجز عن التمييز بين المثيرات الداخلية ( الهلوسات ) وبين الواقع الموضوعي والخارجي . في هذا المستوى ليس لي كلام ، فقط أستمع إلى رأي المعالجات والمعالجين . لكن في المستوى الثاني ، قضية الفصام وما تمثله كمشكلة ثقافية وسلوكية مشتركة . وهنا تجدر الإشارة إلى كتاب د ستيفن برايرز ، ترجمة ونشر دار جرير " ثرثرة نفسية " 2015 . حيث يعالج الكتاب مشكلة الفصام ، على المستوى الثقافي بشكل تفصيلي وموسع . تعود مشكلة الفصام إلى التكوين الثنائي للإنسان ، عقل وجسد . مشكلة العقل والجسد ، تتمثل عبر مشكلة الفكر والشعور ، وهما من طبيعتين مختلفتين . حيث الشعور ظاهرة بيولوجية وطبيعية ، بينما الفكر ظاهرة اجتماعية وثقافية . ومن المتعذر تحقيق الانسجام بينهما بشكل ثابت ودائم . وبنفس الوقت ، توجد مهارة لاشعورية مشتركة ، ويتقنها غالبية الأفراد عن طريق التربية والتعليم ، تحقق الوحدة والانسجام بينهما غالبا بالحد الأدنى . هذا الموضوع ما يزال ضمن مجال " غير المفكر فيه " ثقافيا وعلميا أيضا . المشكلة قديمة وتعود إلى " التركيز والتأمل " .... يفشل أغلب الأفراد في حيازة مهارة التركيز ، وتفشل حياتهم بالنتيجة . التركيز عتبة التأمل ، وثمة خلط عام وشائع بين التأمل والشرود أو بين التأمل والفكرة الثابتة ، أيضا بين التأمل والتنويم المغناطيسي الذاتي . وهذا الموضوع يستحق مناقشة مستقلة . التركيز ظاهرة ومهارة ، تقبل الاختبار والقياس والتعميم بلا استثناء . بينما التأمل يختلف . .... ملحق 2 مثال مركب على البديل الثاني ، وعلاقته مع البديل الثالث ... مشاعر الحسد ؟ يزعم الجميع انهم لا يشعرون بها . _ ويعرف الجميع أن ذلك كذب صريح . كل خاسر أو فاشل ، سوف يرغب بأن يكون الفشل والخسارة هما القاعدة والسائد وليس العكس . لا أحد يرغب في أن يكون الخاسر الوحيد . لا أحد يقدر على تحمل ذلك بمفرده ، وبرغبته أيضا ! عادة التدخين مثلا ، بعدما نتعود التدخين ، غالبا بتشجيع أحد الزملاء الأكبر سنا أو في الجرأة والخبرة . نرغب بأن يشاركنا بقية الزملاء عادتنا الجديدة ، غير المحبذة اجتماعيا وخاصة من الأهل . وهذا كله في مستوى البديل الثاني ، والتبادل الدوري بين الحل الفصامي أو التكاملي . يحاول أحد اخوتنا الأصغر سنا تقليدنا ، في عادتنا الجديدة ( التدخين ) ...ويبرز الشعور الجديد والغريب بالفعل ، نرفض بشدة أقوى من رفض الأهل . ويتضاعف الأمر لوكان الابن _ة من يحاول تقليدنا في التدخين . .... لماذا يحدث ذلك ، وما هو تفسيره الصحيح ؟ 1 _ الشعور الأقوى نكبته عادة بطريقة لاشعورية . ، مثاله الأبرز الحسد أو الشفقة . 2 _ المشاعر الرقيقة ، تحتاج إلى شروط خاصة للظهور على مستوى الشعور والفكر . 3 _ يسهل نسب المشاعر السلبية إلى الآخر _ين ، ويصعب جدا الاعتراف بالخطأ . في حياتي الشخصية الكثير ، من الممارسات المخجلة ، والتي أحاول خداع نفسي بها . بعبارة أوضح ، توصلت إلى السلام الداخلي المتوسط ، أعرف أنني ارتكبت جنح وربما جرائم بتقدير من وقعت عليهم وآذتهم _ وهذا الشعور بالندم أو العار ...حقيقي . لكن ، بنفس الدرجة من القوة المعاكسة ، أشعر بالرضا ، والفخر أحيانا بما حققته . في المحصلة ، يخيفني أن أضبط نفسي في موقف التبجح . وبنفس الوقت ، أعتقد أنني أستحق أكثر مما حصلت عليه ثقافيا واجتماعيا . .... أعتذر عن تلك الشطحات _ النرجسية ربما _ وأعود إلى المنطق المشترك ... البديل الثاني ، يشكل العتبة بين الصحة العقلية والمرض العقلي . يشبه الأمر نتائج الامتحانات بين الناجحين والراسبين . بينما البديل الثالث ، خاص بفئة الناجحين بطبيعته ، أو هو ضمن مجال علم نفس الأصحاء . البديل الرابع ، ربما يشكل نوعا من الترف الثقافي والمعرفي . .... ملحق 2 وهوامشه البديل الأول مشكلة كل إنسان !؟ فكرة أريك فروم عن الحب ، التي يتضمنها كتاب فن الحب ، تجسيد حقيقي للبديل الأول . مهارة الحب والاختيار الارادي ، أو العكس التجنب والتخلي . عتبة الصحة العقلية تتمثل ، بالحب الارادي ، الواعي والحر . مثال العلاقة العاطفية _ العقلية مع الطقس ؟ البعض يكره الشمس والبرد ، ويبقى على نفس الموقف ( المتناقض ) ولو طال به ا العمر . تحتاج الفكرة إلى بعض الأمثلة التطبيقية ... .... البديل الأول خطوة إلى الوراء ... الجدل قضية الفلسفة الكلاسيكية ، وما يزال أحد قضايا غير المحلولة اجتماعيا ، وغير المنتهية بطبيعة الحال . الحياة ليست نعمة ولا نقمة . الحياة ليست غزالة ولا كلبة . الحياة ليست ظالمة ولا عادلة . الحياة هي الحياة . الحياة هي الحياة ويتعذر اختصارها أو اختزالها ، في موعظة أو عبر أي شكل من التبشير أو الوعيد . ونادرا ما تقبل الإضافة من الانسان أو غيره من بقية الأحياء . .... ملحق 3 السعادة ( أو الشقاء ) مقابل اللذة والفرح ( أو الألم ) .... السعادة أو الشقاء اتجاه ، يتمحور حول الزمن ، وهو ثلاثي الأبعاد والمستويات : الأمس والماضي ( مشاعر الخجل والعار تسبب الشقاء ، والعكس التقدير الذاتي المناسب ) . اليوم والحاضر ، الاهتمام مصدر الحيوية والفاعلية ، وعلى النقيض فقدان الاهتمام . الغد والمستقبل ، الشغف والحماسة أو البلادة والكسل . بعبارة ثانية ، يتمثل الشقاء بالفشل في التوجه الصحيح : اليوم أسوأ من الأمس . والسعادة على النقيض : اليوم أفضل من الأمس . بينما اللذة والفرح تمثلان حالة قطبية : سالب وموجب ، وليس عندي ما أضيفه .... ، سوى فكرة جديدة كما أتصور ، الاختلاف بين اللذة والفائدة ؟ وهذا الموضوع ناقشته سابقا ، وتوجد إضافة على ما سبق حول فكرة ومصطلح المنفعة ... ليست بديهية كما يتم تصورها واستخدامها ، بل هي متناقضة بشكل مركب : 1 _ التناقض العاطفي ، بين المصلحة المباشرة وبين المصلحة المتوسطة ( بعد 5 سنوات ) . 2 _ التناقض الزمني ، بين الحاضر والقادم المباشر ( خلال 12 ساعة ) . الحاضر يتجه إلى الماضي . والأمر يختلف بالنسبة إلى القادم ، فهو يتجه إلى الحاضر مباشرة ...إلينا ( أنت وأنا )
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته
-
الحب والزمن _ تكملة وخاتمة
-
الحب والزمن ، تكملة
-
الحب والزمن _ مقدمة عامة
-
إدارة الوقت وإدارة المال ...
-
الوضع الانساني الصعب ومشكلة الزمن
-
الوضع الانساني بدلالة التصور الجديد للزمن
-
التوقيت المناسب _ الزمن بين الفلسفة والعلم
-
التصور الجديد للواقع بدلالة الزمن....
-
أمثلة نطبيقية تكملة...2
-
أمثلة تطبيقية ...2
-
قوة الهدف 1 ...أمثلة تطبيقية على الموضوعات السابقة
-
الفصل 11 _ الاهتمام
-
هوامش الفصل السابع حتى ...11
-
الارادة الحرة تتمة ...
-
الفصل العاشر _ الادمان ...
-
مشكلة العقل تتمة _ الوعي والادارك الذاتي
-
الفصل التاسع _ المشكلة العقلية
-
المشكلة الجنسية _ تكملة
-
الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
المزيد.....
-
بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من
...
-
عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش
...
-
فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ
...
-
واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
-
بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا
...
-
إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
-
هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
-
هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
-
-مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال
...
-
كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|