|
الفكر العلمي جديد بطبيعته
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6311 - 2019 / 8 / 5 - 14:11
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
هذا النص مهدى إلى حامد سمير طربوش
ملاحظة الملحق مع الهوامش ، يتضمن " خلاصة " لنصوص عديدة ومنشورة سابقا ، والبدء بقراءته ربما تكون ضرورية كما أتصور ، لفهم هذا النص أو لقراءته بفعالية ومتعة ، بالنسبة للقارئ _ ة الجديد _ة . أما بالنسبة لمن ت _ يتابع هذه السلسة ، فيمكنهما الاختيار ، أو تجاوز الملحق فهو إعادة للأفكار السابقة بشكل مختصر ، وبتكثيف شديد . .... من يحب يعرف ، والعكس صحيح أيضا ، من يعرف يحب . تلك _ هي _ فكرة نموذجية ، ومشتركة ، في تجربة التحليل النفسي . وتؤيدها الخبرات الاجتماعية والثقافية المتبادلة بين البشر على المستويين ، الفردي والاجتماعي عادة. كل فرد يمثل الإنسانية بالقول والفعل ، خلال مراحل حياته المتعاقبة . مع الاعتراف ، أن درجة التمثيل تختلف بين فرد وآخر وقد تصل إلى درجة التناقض . البعض يمثلها بشكل سلبي ومنحرف _ نموذج المرض العقلي _ بينما الأغلبية تتعاطف مع الصحة والتعاون والحب ( عندما لا تكون التكلفة باهظة ) ، وتفضل التعامل الإيجابي أولا . وكي لا أتناقض مع نفسي ، بعد تكملة النص أو بالمقارنة مع غيره من بقية حلقات السلسلة ، أؤكد موقفي على المسؤولية الشخصية كعتبة وخطوة أولى ، في مختلف العلاقات الإنسانية . كما أن فهمي للتسامح يتضمن محاسبة الخطأ ومكافأة الإنجاز بالتزامن . مثلا كيف نساوي بين هتلر وغاندي ، أو بين مانديلا وموسوليني !؟ وبدون شك ، من يخرج _ هتلر وموسوليني _ وغيرهم من أشد المنتهكين لحقوق الانسان ، عن الإنسانية ويسقط عنهم الحقوق ، ينكص مباشرة إلى دائرتهم المريضة والقبيحة بالفعل . والسؤال الأكثر صعوبة وتناقضا أيضا ، وكان يكاد _ يماثل هوية القرن العشرين : الاختيار بين الفصل العنصري أم الاستعمار !؟ في أحوال كثيرة ، يتعذر تجنب أحدهما كخيار فكري وثقافي ، وخاصة في السياسة . .... من يستطيع رفض مبدأ الاختلاف والتباين بين الأفراد ! من يستطيع رفض مبدأ المساواة والأخوة في الإنسانية ! .... يقوم الفصل العنصري على مبدأ الاختلاف ، والتراتبية ، بين البشر . ويجد في الاختلاف الفردي ، حجته الصحيحة والحقيقية...( الفرد اختلاف بطبيعته ) . الفصل العنصري في جوهره ، اختيار مجموعة من البشر المتشابهين للعزلة عن غيرهم . وطرد أو قتل أو نفي المختلف _ ة بينهم . الاستعمار على العكس ، يقوم على فكرة المساواة بين البشر ( وحدة الوجود ومعها وحدة الطبيعة الإنسانية ) . ويجد في التشابه الإنساني ، حجته الحقيقية والصحيحة ( الانسان تشابه بطبيعته ) . الاستعمار في جوهره ، قيام دولة قوية بالسيطرة والتحكم في دولة أخرى ، وتحديد مصيرها . أعتقد أن الفكرة جديرة بالتأمل . لقد فشل القرن العشرين في حل كلا المسألتين : التشابه والاختلاف بين البشر ، بالتلازم مع الفشل في حل مشكلة الاستعمار أو الفصل العنصري . بعض الأمثلة من الواقع السوري وجواره ... الفصل بين الجنسين ، هو موقف عنصري صريح ، وهو سلوك محبذ اجتماعيا وثقافيا ( ويبرر دينيا من مختلف الطوائف والفرق الإسلامية ، بالتواطؤ والقبول الضمني على الأقل ) . الفصل بين مؤيد ومعارض في المجتمع والدولة ، هو فصل عنصري صريح أيضا . موقف التأييد للوجود الخارجي في سوريا ( إيراني أم تركي ، روسي أم أمريكي ) هو تطبيق مباشر للمبدأ الاستعماري ، تفويض دولة أجنبية بإدارة شؤون دولة أخرى ، وتحديد مستقبلها أيضا . أعتقد أن الموضوع ، جدير بالتأمل والتفكير العميق ، لا ثنائية التمرد أو الخضوع . شخصيا ، لست ضد الفصل العنصري _ ولست معه بالطبع . بنفس الدرجة من الحيرة ، لست مع التدخل الخارجي _ ولست ضده بالتزامن . ولا أعتقد أن إحدى المشكلتين ، تقبل المواقف المسبقة والحلول الجاهزة ، خصوصا في الحالات الطارئة والحدية كالحروب الأهلية على وجه الخصوص . لنتذكر القول المأثور " الضرورات تبيح المحظورات " . .... المعرفة والفكر العلمي الجديد ... المعرفة الحالية بين أحد المستويات الثلاثة : 1 _ المعرفة الموروثة ( الدينية أو الاجتماعية ...وغيرها ) . تتميز بالانفصال بين الكلام والمتكلم . وتتمثل بالوعظ والخطابة . 2 _ المعرفة الفلسفية أو المنطقية . المعرفة الفلسفية تتضمن المعارف الموروثة ، والعكس غير صحيح . عتبة المعرفة الفلسفية تحقيق شرط عدم التناقض ( القانون الثاني في المنطق الكلاسيكي ) . ميزة الموقف الفلسفي ، أنه يتضمن الخبرة الشخصية بالفعل ، كما يحقق التوافق والانسجام بين الكلام والفعل وبين الفكر والسلوك . 3 _ المعرفة العلمية . المعرفة العلمية تتضمن مختلف أنواع وأشكال المعرفة السابقة ، والعكس غير صحيح . يمكن تشبيه مراحل المعرفة الثلاثة ، بمستويات التعليم الأساسي : 1 _ المرحلة الابتدائية ( تماثل المعرفة التقليدية ) . 2 _ المرحلة الإعدادية ( تماثل المعرفة الفلسفية ) . 3 _ المرحلة الثانوية ( تماثل المعرفة العلمية ) . ومن الواضح أن المعرفة العلمية تتضمن ما سبقها ، بينما الفلسفة تتضمن المعارف التقليدية والموروثة بالإضافة إلى تميزها عنها ، بالتلازم بين القول والفعل . .... الفكر العلمي الجديد ، والمعرفة العلمية يشتركان بالأسس والاتجاه . كلمة جديد ، ربما تكون زائدة عن الحاجة غالبا . لكن ، بالاستناد إلى تعريف باشلار للعلم : " العلم تاريخ الأخطاء المصححة " ، يتغير الموقف المعرفي بين يوم وآخر ، وربما بين لحظة وأخرى . لنتخيل المشهد العالمي ، بعدما اكتشف كوبرنيكوس حقيقة دوران الأرض حول الشمس .... ( بقي العالم لأكثر من قرن ، في موقف المقاومة والتشبث بالفكر القديم رغم تناقضاته ) . بينما كان الموقف العالمي ( والعلمي ضمنه ) يتمسك بالخطأ . المشهد العالمي الحالي ، يكرر نفس الدراما حول الزمن !؟ اتجاه حركة الزمن : من المستقبل ، إلى الحاضر ، إلى الماضي . وهي ظاهرة تقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء . ومع ذلك ما يزال الموقف العلمي ( والعالمي معه ) يعتبر أن اتجاه الزمن من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر !!! عيد ميلادك الشخصي ، هل يقترب منك أم يبتعد عنك أم هو ثابت على نفس المسافة الزمنية ؟ الجواب البسيط والحقيقي بالتزامن ، يبتعد في الماضي ... الحاضر يتحول إلى الماضي ، وهذه خبرة مباشرة وتقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء . .... بعد التفكير بسؤالين : السؤال الأول : أين هم الأجداد ( الموتى منهم ) ؟ 1 _ في المستقبل 2 _ في الماضي 3 _ في الحاضر من لا يعرف أن الجواب الصحيح 2 ، في الماضي بالطبع ، يتعذر عليه فهم النص . السؤال الملازم : أين هم الأحفاد ( من لم يولدوا بعد ) ؟ 1 _ في المستقبل 2 _ في الماضي 3 _ في الحاضر بالطبع في المستقبل . التكملة بسيطة للغاية ... سهلة وممتعة ، وتتحول إلى لعبة بالنسبة لفرد ( ... ) عمره العقلي يتجاوز العاشرة مثال مباشر : سنة 2020 هي اليوم في المستقبل ، بعد سنة ستكون هي الحاضر ، وبعد سنتين تكون قد تحولت نهائيا إلى الماضي . الماضي خبرة ، ثابت ولا يتغير . الحاضر تفاعلي بطبيعته ، متغير ، ويتضمن جميع التناقضات التي نعرفها ، أيضا الاحتمالات التي نجهلها بالضرورة . بعبارة ثانية ، الحاضر نصف معلوم ونصف مجهول . المستقبل احتمال ، ولا يمكن معرفته بشكل مسبق . الماضي عمق الحياة المستقبل بعد الزمن الحاضر شكل الوجود .... 2 الملحق والهوامش خلاصة مكثفة لما سبق يتمثل الخطأ الفكري المزدوج والسائد ، بالموقف العلمي من الزمن ، والموقف الفلسفي الكلاسيكي من الوجود . وهو خطأ معمم ، ومشترك بين العلم والفلسفة . الموقف العلمي الحالي ، يجسد الفهم التقليدي للزمن مع تناقضاته وخطأه الجوهري ، حيث يعتبر أن اتجاه سهم الزمن : من الماضي إلى المستقبل !!! بينما الاتجاه الحقيقي لحركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر . تجربة قراءتك لهذا النص _ وقبل أن تنتهي من القراءة _ تصير جزءا من الأمس ، وهي تبتعد في الماضي كل لحظة إلى الأبعد . بالتلازم مع بقية الوقائع والحوادث المتنوعة بلا استثناء ، المتجهة من الحاضر إلى الماضي . على العكس من اتجاه الحياة ( الانسان والحيوان والنبات ) ، حيث اتجاه الحركة من الماضي إلى المستقبل بالفعل ، عبر الأحياء ومن خلالهم . الجدلية المتعاكسة بين حركة الزمن والحياة ، ظاهرة عامة وموضوعية ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون شرط أو استثناء . (هذه الفكرة جديدة ، وتخالف الفكر العالمي السائد ، وهو ما يفسر المقاومة الشديدة والانفعالية التي تتلقاها من جهة القراء التقليديين ) . ويمكن توضيح ذلك من خلال أحد الاحتمالات : 1 _ الحياة ثابتة في الحاضر الآن _ هنا ، بينما الزمن ينتقل من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ومن خلاله . وهذا ما أعتقد أنه التفسير الصحيح ، وهو الموقف الذي يتوافق مع الملاحظة ( غير المباشرة ) ويقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء . 2 _ الزمن ثابت ، والعكس الحياة هي التي تنتقل من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . 3 _ هما اتجاهان ، وسرعتان متعاكستان . .... الخطأ الثاني ، يمثله الموقف الفلسفي _ الثنائي _ من الوجود . كما هو معروف ، تقسم الفلسفة الكلاسيكية الوجود إلى مستويين : 1 _ الوجود بالقوة ، وهو يمثل المستقبل مع بقية الاحتمالات القادمة . 2 _ الوجود بالفعل ، وهو يمثل الحاضر عبر الآن _ هنا . بعد إضافة المستوى أو الحد الجديد والضروري ، والذي يمثل الثالث المرفوع في المنطق الكلاسيكي " الوجود بالأثر " ، يتضح الاتجاه ويتغير المشهد بالكامل . الوجود بالأثر ، يمثل الماضي . المثال النموذجي على ذلك ، مراحل حياة الانسان الثلاثة ، الطفولة والشباب والشيخوخة . على سبيل المثال فرد ( ... ) في العشرين : يجسد عبر الآن _ هنا ، حياة شابة بالفعل . _ بالنسبة إلى الوجود بالقوة ، فهو ( أو هي ) في دور الشيخوخة ، بعد خمسين سنة . الوجود بالقوة ، هو احتمال قد يتحقق . _ أما بالنسبة إلى الوجود بالأثر ، فهو كان طفلا _ة بالتأكيد . بكلمات أخرى ، بعد إضافة الحد الأول ( الوجود بالأثر ) ، يتضح اتجاه الزمن بشكل مباشر وملموس ... يعيش الانسان حياته ، بشكل معاكس للشعور والانطباع الأولي . بداية الزمن من الماضي الجديد . لكن وهنا تكمن المغالطة ، حيث المستقبل يتحول إلى الحاضر ، وبدوره الحاضر يتحول إلى الماضي . والعكس غير ممكن أبدا ... يستحيل عودة الحاضر إلى المستقبل ، بالتزامن مع استحالة عودة الماضي إلى الحاضر . وهي الرغبة الطفولية ، السحرية ، التي تمثلها فكرة " السفر في الزمن " !!! .... المستقبل ثلاثي الأبعاد بطبيعته ، ويتضمن الحاضر والماضي . يتمثل في فترة الطفولة ( تتضمن الشباب والشيخوخة _ لكن بالقوة فقط ) . الحاضر ثنائي البعد ، يتضمن الماضي . الماضي يمثل الوجود بالأثر ، وهو حدث بالفعل سابقا . وقبل ذلك ، كان الحاضر ، وقبله كان المستقبل . الماضي أحادي البعد الماضي خبرة وآثار .... المستقبل والحاضر والماضي ، ثلاثة تسميات مختلفة للزمن . وهي تمثل ، تطور الفكر البشري الفعلي ، من المنطق الأحادي إلى المنطق التعددي ، مرورا بالمنطق الفلسفي ( الثنائي ) . يمكن النظر إلى الزمن عبر 3 منظورات ، من خلال المستقبل أو الحاضر أو الماضي . كمثال مباشر على ذلك ، الزمن بدلالة الماضي ؟ الحاضر اليوم عبر الآن _ هنا ، والمحدد بمدى 24 ساعة ، بعد 24 ساعة يكون قد تحول إلى الماضي بالفعل . أيضا المستقبل المنظور ، المقدر بشكل تقريبي من خلال عمر الانسان ، سوف يتحول إلى حاضر ، ثم إلى الماضي . المستقبل أو الماضي الجديد ( القادم ) . الحاضر أو الماضي الحالي . وفي النهاية الماضي ، الذي انقضى ومضى بالفعل . .... الزمن بدلالة الحاضر ، هو موقف التنوير الروحي . حيث اللحظة التي تمضي ، يتم اهمالها . واللحظة التي تصل تعتبر أبدية . ولطالما كانت الفكرة تسحر العقول ...الفلاسفة والعلماء والموسيقيون والفنانون والأدباء ، والشعراء قبل غيرهم . .... أحيانا أتفهم المقاومة والإهمال للفكرة ، ومرات يغمرني اليأس . .... بعبارة ثالثة المستقبل يتضمن الحاضر والماضي ، ويتحول أولا إلى الحاضر ، وثانيا إلى الماضي . الحاضر ، جزء أو مشتق من المستقبل ، ولا يتضمنه بالطبع ، فهو مجرد حالة خاصة أو أحد الاحتمالات التي تحققت . الماضي نتيجة حتمية للحاضر ، الذي كان مستقبلا فيما مضى . 1 _ المستقبل ( الماضي الجديد ، الذي لم يصل بعد ) . 2 _ الحاضر ( الماضي الجديد ، وهو يتحقق الآن _ هنا ) . 3 _ الماضي ، وهو حدث سابقا ، بالفعل . الماضي بدوره مستويين : 1_ الماضي غير الشخصي ، كل ما حدث قبل ولادة الفرد . وهو ثابت ، وموضوعي ولا يمكن تغييره . 2 _ الماضي الشخصي ، يتضمن حياة الفرد الكاملة الشعورية وغير الشعورية معا . الماضي الشخصي مسؤولية الفرد ، ومصدر شقائه أو سعادته . .... مثال تطبيقي على الفكرة ( سهم الزمن من المستقبل إلى الماضي ) ... سنة 2020 هي الآن مستقبل ، فيه ومنه بعد أشهر تصير هي الحاضر وبعدها بسنة تصير من الماضي .... ملاحظة أخيرة سبب الخطأ ومصدره الرئيسي ، الاعتقاد بأن اتجاه الزمن هو نفسه اتجاه الحياة . حيث اتجاه الحياة بالفعل ، يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . الفرد ( ...) يولد في الماضي ، ويعيش مراحل حيات المتعاقبة في الحاضر ، ويموت في المستقبل ...وهذا التسلسل يمكن ملاحظته عبر الحواس ، وبشكل مباشر . على النقيض تماما من اتجاه الزمن . سنة 2011 مثلا هي الآن في الماضي ، وتبتعد أكثر كل يوم وكل لحظة . قبل 8 سنوات كانت هي الحاضر . وقبل ذلك كانت في المستقبل .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحب والزمن _ تكملة وخاتمة
-
الحب والزمن ، تكملة
-
الحب والزمن _ مقدمة عامة
-
إدارة الوقت وإدارة المال ...
-
الوضع الانساني الصعب ومشكلة الزمن
-
الوضع الانساني بدلالة التصور الجديد للزمن
-
التوقيت المناسب _ الزمن بين الفلسفة والعلم
-
التصور الجديد للواقع بدلالة الزمن....
-
أمثلة نطبيقية تكملة...2
-
أمثلة تطبيقية ...2
-
قوة الهدف 1 ...أمثلة تطبيقية على الموضوعات السابقة
-
الفصل 11 _ الاهتمام
-
هوامش الفصل السابع حتى ...11
-
الارادة الحرة تتمة ...
-
الفصل العاشر _ الادمان ...
-
مشكلة العقل تتمة _ الوعي والادارك الذاتي
-
الفصل التاسع _ المشكلة العقلية
-
المشكلة الجنسية _ تكملة
-
الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
-
شجرة في الهواء
المزيد.....
-
سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع
...
-
مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ
...
-
كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
-
بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
-
حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع
...
-
البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان
...
-
أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
-
مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
-
أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|