الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وحيد محمود محمد - و مازال قلبي يجلس علي المقهي! | ||||||||||||||||||||||||
|
و مازال قلبي يجلس علي المقهي!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
طلقني... شكرا!
- هذه ليلتك ! - جيران عم ابراهيم - رسالة الي ابو الهول - امرأة بطعم التفاح - حضارة الحجارة - حلم الياسمين - رسالة الى الجنيه المصري - آشهد أن - غجريتى السمراء - بلاغ للنائب العام - المواطن حزام ناسف - ليس كمثله حب - اهرب من عروبتى - بالحبر السري - كتاب الحب - السماء تبكى - أبحث عنها ! - مسبحة العاشق - القلم فى مواجهة الدبابة المزيد..... - الكويت ولبنان يمنعان عرض فيلم لـ-ديزني- تشارك فيه ممثلة إسرا ... - بوتين يتحدث باللغة الألمانية مع ألماني انتقل إلى روسيا بموجب ... - مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ... - فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا - من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ... - إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ... - الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة - رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا - جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ... - مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ... المزيد..... - فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد - أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري - إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري - عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت - أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة - تحت الركام / الشهبي أحمد - رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري - نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان - أدركها النسيان / سناء شعلان - مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وحيد محمود محمد - و مازال قلبي يجلس علي المقهي! |