أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - من الواضح ان من ضمن تفاهمات حماس ودحلان التنسيق الاعلامي التام.














المزيد.....

من الواضح ان من ضمن تفاهمات حماس ودحلان التنسيق الاعلامي التام.


سهيله عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6305 - 2019 / 7 / 29 - 16:53
المحور: مقابلات و حوارات
    


من الواضح ان من ضمن تفاهمات حماس ودحلان التنسيق الاعلامي التام.

اي ان القنوات الاعلاميه التابعه لدحلان من الكوفيه لامد لصوت فتح لكرامه برس وغيرها لا تنتقد اي فساد بحكم حماس في غزه

وقنوات حماس الاعلاميه من شبكه لاقصى وفلسطين اليوم ومعا وغيرها لا تتعرض لدحلان وتياره الاصلاحي بالمطلق. وان تروج لهم.

بدليل ان قناه الكوفيه والمواقع الاخرى التابعه للتيار الاصلاحي لم تاتي باي تقرير عن تعيين رئيس مجلس بلديه غزه بالمحسوبيه الحزبيه البحته بدون انتخابات استخفافا بحق المواطن الفلسطيني المسلوب من 13 عام.

طبعا على نحو ما يحدث بكل شيء بغزه كالنقابات والبلديات والمجلس التشريعي ومجالس طلبه الجامعات. ممنوع الانتخابات ليبقي المواطن تحت حكم حماس للابد.

بل اذكر ان قناه الكوفيه عملت حلقه عن مكافحه الفساد. وضمن الحلقه عرضوا تقرير عن الفساد بحكم حماس في غزه. تفاجأت انهم اعتذروا ان التقرير عرض خطأ وعرضوا تقرير اخر.

وانا يحضرني لقاء لعمرو واكد في ندوه بقناه الجزيره ان ساله شخص ان العالم يرفض حكم الاسلاميين كحكم حماس والاخوان ولهذا حدثت ثورات الربيع العربي والمشاكل. فرد عليه عمرو واكد: "انت بتضرب مثال حماس. حماس الغت الانتخابات بالمطلق لتبقى مسيطره للابد".

وواضح انه يوجد تفاهمات امنيه ايضا بين دحلان وحماس . أي انه ممنوع المساس باي من عناصر التيار الاصلاحي في غزه سواء سواء بالاستدعاء او الاعتقال او الاصابه.

وهنا نريد ان نفهم كيف حدث الانقلاب تحت حجه الاقتتال بين ما تسميه حماس فرق الموت لدحلان مع قوه حماس التنفيذيه مادام الاجواء ايجابيه بين دحلان وحماس.

انتم متفاهمون حتى على مستوى الخطاب الاعلامي والامن. من حق المواطن ان يفهم ؟؟

وعندما ياتي كوشنر وشله السماسره معه ليقولوا ان مشكله الفلسطينيين تكمن في ان النخب الفلسطينيه تتصارع على السلطه والحكم. وان فقط ابناء الحزب والمسؤلين هم من يستفيدون من فرص العمل والمنح والمساعدات والمشاريع وغير ذلك. من يجرأ بالرد عليهم في ظل استدامه الانقسام بسبب الصراع على السلطه وعدم وجود تداول ديمقراطي للسلطه في غزه !!

نريد رد عملي عليه من خلال اصلاحات حقيقيه وتداول ديمقراطي للسلطه وانهاء فوري للانقسام والصراع على السلطه.

صراحه انا فهمت من الشق الاقتصادي لصفقه القرن انه يقوم على اساس وطن مقابل الاصلاحات. هل وصل الحال بهم ان يقايضوا الوطن باصلاحات. وهل الفساد كان مفتعلا ليقايض الوطن بالاصلاحات ؟

وسياتي الشق السياسي على اساس توطين اللاجئين كل حسب اقامته. من بالخليخ في الخليج ومن باوربا يجنس كلاجيء. ومن بالدول الاجنبيه يجنسون كلاجئين. ومن يقيم بلبنان يجنسون او يهجرون بقوانين تنتهك جقوقهم كحق العمل. ومن بسوريا يهجر بالحرب. ومن بمصر يجنس بقوانين الجنسيه المستحدثه. من لا يجد بلد يجنس في الاردن. ومن بداخل فسطين يبقى الوضع الى الابد تحت السيطره الاسرائليه بمجموعه تفاهمات مع السلطه وحماس مقابل مشاريع اقتصاديه. والدول العربيه تعيش في رخاء وسلام مع اسرائيل

صفقه حسب المقاس الاسرائيلي بالميللي

وانا اعلنها هنا نيابه عن كافه الفلسطينيين. لا ومليون لا.
للمواطن الفلسطيني الوطن والارض والاصلاحات والتعليم والعمل والعداله الاجتماعيه. للمواطن الفلسطيني الحريه من الاعتقال في سجون بني صهيون. حق باقي للابد
المواطن فلسطيني صبر وناضل وتعذب، وينتظر الفرج واعطاءه كامل حقوقه في وطن يعيش به مرفها امنا كريما كباقي البشر.
[email protected]



#سهيله_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلاف الاميره هيا مع الشيخ محمد بن راشد اصبح  بيزنس للقنوات ا ...
- ما سر توقف المواقع الالكترونيه عن نشر مقالات كاتب بعد النشر ...
- هل تشكيل لجنه متابعه فصائليه لاتفاقات المصالحه هو حل لمعضله ...
- قائمه الممنوعات للعمل بكافه دول العالم ضد الفلسطيني
- حقيقه الازمه بين الاميره هيا والشيخ محمد بن راشد هي ازمه قوا ...
- حتى القطط لها مطالب عادله
- لا تذروا نساءنا كالقطط
- خارطه الطريق لحل القضيه الفلسطينيه كما ارى
- تعقيبا على قضيه الاعلامي احمد سعيد مع بنك فلسطين
- يا بحرين، عروقكم ليست فلسطينيه، نحن اصحاب القضيه، فلا تتدخلو ...
- الشيء الذي لا تعيه اسرائيل وامريكا انه لا يمكن ان تفرض امر و ...
- تعقيبا على ابقاف برنامج شيخ الحاره
- حول الحكم باعدام بعض العلماء المسلمين في السعوديه بتهمه الار ...
- حول اغلاق مواقع التوصل الاجتماعي الامريكيه لحسابات المستخدمي ...
- يا منامه .. الفظي صفقه القرن
- تعقيبا على الوثيقه المسربه لصفقه القرن
- تعقيبا على اعتقال فلسطينيين بتركيا بتهمه التجسس وانتحار احده ...
- اي تفاهمات تهدئه هذه التي بدمرها صاروخ
- حول ايقاف شيرين عبد الوهاب عن الغناء من قبل نقابه الموسيقيين
- المواطن الغزي يثور على السجان


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سهيله عمر - من الواضح ان من ضمن تفاهمات حماس ودحلان التنسيق الاعلامي التام.