|
الحب والزمن ، تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6305 - 2019 / 7 / 29 - 14:18
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الحب والزمن _ الحلقة 2 ، 3 ، مع الهوامش والتكملة
هذا النص مضجر ويحتاج إلى الصبر والحب ، أكثر من سواه ، ربما الحاضر المستمر ...مشكلتنا الآن _ هنا .... الحب والجنس من طبيعتين مختلفتين ، وأحيانا تحدث المعجزات .... الطقوس أو البديل الثالث ، حل مبدع وأصيل لمشكلة العيش اكتشفه الأسلاف بطرق غامضة ، ومجهولة إلى اليوم ، مع أنه يتشابه بين جميع الثقافات والحضارات القديمة ، ومثاله الصلاة والصيام . الطقس هو البديل الثالث ، أو الثالث المرفوع بين العادة السلبية ( الانفعالية ) بطبيعتها ، وبين العادة الإيجابية ( الارادية ) والفردية أيضا . الطقس عادة اجتماعية قد تتحول بسهولة ، مع الزمن والتكرار ، إلى عادة سلبية ومشكلة في الآن _ هنا ، ويصير من الأفضل تغييرها أو محوها . وتشبه بقية العادات الانفعالية كالتدخين والقمار والثرثرة وغيرها . لكنه في البداية ، كان نوعا من الحل الإبداعي ( الديمقراطي ) لو جاز التعبير . بمجرد أن يقبل المختلفان أو المختلفون ( بين الأفراد أو الجماعات ) ، بالاحتكام إلى طرف ثالث أو معيار موحد ، يمثل ذلك نقلة حقيقية في اتجاه الحل الصحيح . شرط المعيار أن يكون موحدا وليس واحدا . حيث المعيار الواحد يفرضه الطرف الأقوى أو المسيطر عادة ، بينما المعيار الموحد يمثل الصفقة الجيدة أو التسوية المقبولة بالنسبة لمختلف الأطراف . وهو _ الطقس أو المعيار الموحد _ يمثل الخبرة المشتركة ، أو العادات والتقاليد المتشابهة ، بين الشعوب والجماعات والثقافات المختلفة والمتنوعة . .... الحب والحرية _ الحرية والحب . لا حب بدون حرية ، ولا حرية بدون حب . هذه ملاحظة وظاهرة مشتركة ، وهي أقرب إلى البديهية والمسلمة مثل الموت والولادة ، وتشبه أكثر متلازمات الزرع والحصاد ، الغاية والوسيلة ، التكلفة والجودة والقيمة وغيرها . لكنها غالبا ما تختلط مع وهم طفولي ، يسميه أريك فروم " حلم التسيب الطفولي " . الحرية نتيجة المسؤولية الشخصية وثمرتها المباشرة ، ولا يمكن أن تتحقق الحرية بغياب المسؤولية . بعبارة ثانية الحرية والفوضى نقيضان ، أيضا الحرية وغياب المسؤولية . على المستوى الاجتماعي والدولي ، يتمثل البديل الثالث والحل المشترك لثنائية الحرية والعبودية _ التقليدية والتاريخية _ بالديمقراطية وحقوق الانسان . وعلى المستوى الفردي يتمثل الحل الصحيح والجميل معا ، من خلال مهارات نوعية فردية ومكتسبة بالضرورة ، وهي متلازمة بطبيعتها ، مثل قواعد قرار من الدرجة العليا أو قفزة الثقة أو الإرادة الحرة ، والذروة مع غبطة الوجود أو السعادة والثقة أو راحة البال . .... .... الحب والزمن _ بعض الأمثلة التطبيقية
ليس الحب صانع معجزات الحب معجزة نعرفها بعدما نفقدها . .... الحب كلمة واسم وفعل وفاعل وموقف وعاطفة بالتزامن .... الحب علاقة بين ذات وموضوع . الحب شعور وطاقة إيجابية ، على النقيض من الخوف ، والموت في النهاية . الحب معطى بديهي ، كل محاولة لتعريفه تبدأ بالنوايا الطيبة ، وتنتهي بالتعميمات الذاتية والحذلقة ، ....ولكن يوجد سؤال مشترك بين الفلسفة والعلوم ، لو أن الحب بتلك البساطة ، لماذا كان وما يزال محور الأديان والفنون والآداب المختلفة ، ولا يخلو نظام اجتماعي أو ثقافي وأخلاقي من الدعوة له ، ومن حض الناس عليه !؟ ...وكان عليك أن تضيف والشعر خصوصا . أعتقد أنني توصلت إلى بعض النتائج ( الموضوعية ) ربما ، عبر البحث في قضايا مثل السعادة ، والإرادة الحرة ، وقواعد قرار من الدرجة العليا ، وقفزة الثقة ، ... والحب خاصة . .... للحب نوعين أو مستويين : 1_ المستوى الإيجابي ، يتمثل بالثقة والاحترام . يمكن اعتبارهما اثنان أو واحد ( مثل المراهقة والطفولة _ أو الكهولة والشيخوخة ) . 2 _ المستوى السلبي ، يتمثل بالحاجة والجاذبية . الحب الإيجابي ، منجز فردي وهو مهارة مكتسبة بطبيعته ، ويتضمن الثاني بالضرورة . بينما الحب السلبي ، غريزي ومشترك وموروث ، ويشمل جميع الأحياء . الفصل والتمييز بين المستويين ، أكثر من ضرورة للفهم ، يشبه التمايز الفعلي بين الانسان والحيوان ، وبين مجتمع فاشي ومجتمع سليم أو بين دولة خبيثة ودولة حديثة ، والأهم التمايز بين الأفراد ، من يرفض التمييز بين هتلر وغاندي أو بين مانديلا وموسوليني ! ( الدولة الخبيثة : اليوم أسوأ من الأمس الدولة الحديثة : اليوم أفضل من الأمس ) . وهو نفس المعيار بين الأصحاء والمرضى ، قياس اتجاه الصحة العقلية بدلالة اليوم والأمس . .... الحب السلبي عتبته حب الحاجة ، ومثاله علاقة مفترس _ فريسة . نحن أيضا نأكل ما نحب ، من أصناف الطعام الحيواني أو النباتي . بينما تمثل الجاذبية ذروة الحب السلبي ، وتكاد لا تختلف بين الانسان والحيوان . معظم الرئيسيات لديها طقوس غزل ، يحسدهم عليها الشعراء . والاحترام هو الفارق النوعي بين الانسان وبقية الأحياء . الثقة ذروة الاحترام ، والعكس الاحترام عتبة الثقة . اعتقد أن الجملة العصبية عند الانسان خصوصا ، تبادلية بطبيعتها . بمعنى أن فيها ميل ثابت ومتأصل جينيا للتكيف مع تغيرات البيئة والمناخ ، وهي شديدة المرونة إلى درجة مقدرتها على احتواء المتناقضات أحيانا . وهذا يلقي الضوء على العاطفة والمشاعر الإيجابية ، أو النقيض الخوف والعدوانية . .... بعض الأمثلة التطبيقية مثال 1 الحب في القرن العشرين الصورة والتكنولوجيا أهم صفات القرن العشرين الإيجابية ، مقابل الحربين وسباق التسلح وغيرها مما يصعب تصديقه _ عدا عن فهمه أو تقبله _ بالنسبة للأجيال القادمة ... كيف كان الأسلاف على هذه الدرجة من التواضع المعرفي _ الأخلاقي !؟ لنتخيل السؤال سنة 3019 ، موقف قارئ _ة .... لهذا النص ( خاصة لدى سوري _ة ) . مقارنة سريعة بين موقفين من الحب ، الطرف الأول يمثله ماركس وأريك فروم ( المساواة والأخوة الإنسانية ) ، والطرف المقابل ( الفردية والعائلة ) يمثله فرويد وميلان كونديرا ؟ ( الفكرة يكررها أريك فروم ، عبر أكثر من نص ... ) يعتبر فرويد ومعه الموقف الفردي ، الحب محدد وشخصي ، وهو كمي بالمختصر . ويسخر من الموقف المسيحي الكلاسيكي ودعوته إلى حب الغرباء ، بما معناه : لماذا سأحب الغريب على حساب أهلي وأسرتي ، وعلى حساب وقتي الشخصي . يشاركه ميلان كونديرا ، في الموقف من الزمن خصوصا ( أو الوقت ) ، ويتساءل : ما دام الانسان يعيش حياته لحظة بلحظة ، ولا يمكن العودة أو تغيير الرأي أو الموقف أو السلوك ، كيف سيعرف إن كان مخطئا أم مصيبا ، ويستنكر فكرة المسؤولية من أساسها . وقد ناقشت فكرة كونديرا سابقا بشكل موسع ، عبر نصوص منشورة أيضا . بالمقابل يعتبر أريك فروم الحب موقف موضوعي ، وهو مثل الصحة ينمو ويتضاعف بالممارسة ، ولا ينقص كما يفترض أصحاب الموقف الفيزيولوجي أو الكمي . ويستشهد بأمثلة عديدة عن ماركس ، كيف أن الحب ينتج الحب بالضرورة . .... مثال 2 قوة الكراهية الشافية ( مثالها الحاجة القهرية لعدو ... ) لماذا الحب بعيد وغامض وصعب ، والعنف سهل ومجاني ولذيذ ومباشر ....الخ !؟ أعتقد أن الجواب الحقيقي والمنطقي : التناقض الثابت بين الحاضر والقادم يفسر ذلك بالفعل . أمام الانسان خيار عسير كل لحظة ، يتجدد كل لحظة : الاختيار بين الجيد وبين الأفضل ( بين الحاضر والقادم ) .... يطلب الأهل والمربون والأساتذة وبقية أصحاب السلطة والموقع الأول ، من الأطفال والتلاميذ وبقية أصحاب الموقع الثاني اختيار القادم ، مع التخلي عن الحاضر والجيد أو اهماله . والعكس صحيح أيضا ، يطلب أصحاب الموقع الثاني تحقيق ما يبشرونهم به بالفعل وليس الاكتفاء بالوعظ فقط . .... الجيد هو العدو الدائم للأفضل ....من يجهل ذلك ! لكن الأسوأ ، من لا ينسى ذلك ، بل وينكره أحيانا ؟! ما تزال المعرفة العلمية في بدايتها ، وتتضح الصورة بالمقارنة بين علوم القرنين السابقين . وهذا ينطبق أيضا على هذا النص ، بالطبع . كل القضايا التي حاولت البحث فيها ، وصلت إلى نتيجة صادمة ..ندرة المعلومات الحقيقية ، مقارنة بأكداس الأوهام والأفكار الموروثة بحكم العادة فقط . .... نتجرعها مع دانتي ، كلنا نصل في النهاية . ولا أحد يعود ، حتى اليوم لم يعد أحد . .... .... الحب والزمن _ لغز الحب لغز الزمن ....
1 يعيش الانسان في الحاضر الآن _ هنا . هذه حقيقة ، لكن ناقصة . يعيش الانسان وبقية الأحياء جميعا في الحاضر . هذه مغالطة ، أو ، .... أن ، بعبارة أكثر دقة الفكرة / الخبرة تنطوي على مغالطة . يعيش الانسان ، مع بقية الأحياء ، على فكرة الحاضر وليس فيه . وهنا يبرز سؤال جديد ، ولغز آخر : ما هو الحاضر !؟ الحياة تتغير باستمرار وتغير الزمن أكثر وضوحا ، ويبقى الحاضر الدائم أو المستمر .... كيف ؟ ولماذا ؟ ومتى ابتدأ الوضع أو كيف سينتهي ؟! أسئلة في عهدة علم الزمن ، الذي أحاول بقدر استطاعتي الاستعداد له ، والمساهمة فيه ، ربما .... الزمن موضوعي ، مطلق ، والوعي نسبي . يتعذر إدراك ، أو حتى تخيل ، وضع ما ( ... ) خارج الزمن . أخطأ اينشتاين ، ومن قبله بوذا . يوجد موقف ذاتي ، وآخر موضوعي . بالمقابل يوجد زمن ذاتي ، وآخر موضوعي . الزمن الذاتي ، ويمكن تسميته بزمن الانسان ، أيضا لقبه الوقت ...خاص ، ومحدد ، ونسبي . الزمن الموضوعي بدون لقب ، وبدون تسمية حقيقية أيضا . من يهتم بالمعرفة الموضوعية ! ما هي المعرفة الموضوعية ؟ .... المعرفة الموضوعية مشتركة ، بين مختلف الأنشطة الإنسانية . المعرفة الموضوعية مشتركة بين العلم والشعر والفلسفة والفنون والموسيقا أيضا . المعرفة الموضوعية علامتها الحب وعرضها الحب بالتزامن ماهيتها الحب أيضا . هذا رأي ، وخبرة ، واعتقاد . وأحاول عبر الكتابة تحويل خبرتي إلى معلومة بالفعل . ربما أنجح ، وربما أخفق . أعرف أنها محاولة ناقصة ، وطائشة ، ولكن.... المستقبل ربما يمنحني الغفران ، والتقدير أيضا ! .... الحاضر مشكلة معرفية أولا . يتم التعامل مع الحاضر وفق إحدى الطريقتين فقط ، إما أو : 1 _ حل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل . وهو ما تفعله جميع الأحياء ، وبينها الانسان الانفعالي أو الفرد ( ..) غير الواعي . البعض يسمون الفرد غير الواعي " الجاهل " . هي صفة قوية جدا ، ليست خاطئة ، لكنها ليست جميلة ولا تنفصل عن العنف والعدوانية . 2 _ حل مشكلة الحاضر على حساب الماضي . أو التوافق الحقيقي مع المستقبل والقادم ، وهو ما تفعله قلة نادرة من البشر . هل أنت منهم !؟ .... حل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل ؟ كيفما نظرت تجد _ين نماذجهم أكثر من الهم على القلب . ماذا عن حل مشكلة الحاضر بالتوافق مع خبرة الماضي ، ولصالح القادم أيضا ؟! يوجد نموذج إيجابي ....تشيخوف وغاندي ومانديلا ، وغيرهم بالطبع لكن ماذا عن زمننا الحالي 2019 ، والقادم خصوصا !؟ أسعى لتحويل حياتي وكتابتي بالتزامن ، إلى نموذج إيجابي . أعتقد بثقة ويقين ، أن الماضي للمواعظ والخطابات الجوفاء ، والقادم للعلم والحب والمعرفة يمكن تحويل الماضي إلى رصيد حقيقي ، وإيجابي ، ... حل مشكلة الحاضر بالتوافق مع المستقبل ، يتجسد عبر معادلة الصحة : اليوم أفضل من الأمس .... 2 حل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل ، موقف يجسد قفزة الطيش أو قواعد قرار من الدرجة الدنيا أو حياة الإدمان واختيار الموقف الانفعالي على حساب الإرادة الحرة . ومعادلة ذلك ، الثابتة والمستمرة : اليوم أسوأ من الأمس . بالمقابل حل مشكلة الحاضر على حساب الماضي ، موقف يمثل قفزة الثقة أو قواعد قرار من الدرجة العليا أو حياة المسؤولية والحب واختيار الاهتمام والمبادرة والتفكير من خارج العلبة . ومعادلة ذلك ، الثابتة والمستمرة أيضا : اليوم افضل من الأمس وهي لا تقتصر على حياة الفرد ( ... ) الضيقة والمحدودة ، بل تتجاوزها إلى العلاقة بين الأجيال وبين الثقافات المتعددة أيضا . ومعادلتها الجديدة _ المتجددة ...غدا أجمل .... لماذا لا يختار الفرد ( ...) طريقة وعقلية " اليوم أفضل من الأمس " !؟ _ الجواب البسيط والمباشر والحقيقي ، لأنه لا يعرف كيف يفعل ذلك . والسؤال الثاني ، لماذا لا يعرف ؟ _ الجواب الثاني أيضا ، لأنه استبدل الاهتمام بالانشغال . والسؤال الثالث ، لماذا يفعل ذلك ويخسر المستقبل كله ! _ الجواب الثالث أيضا ، السهولة ... تفضيل الحاضر على القادم . .... والسؤال المقابل " الذي يساوي أكثر من مليون دولار " ... كيف يكتشف طفل _ة طريقة " اليوم أفضل من الأمس " !؟ وهو سؤال الابداع نفسه ، سؤال الحرية والسعادة وقفزة الثقة ...بكلمة الحب . .... ملحق وهامش مستويات الحب الأربع بالتسلسل ، ... 1 _ حب الحاجة . 2 _ حب الجاذبية . 3 _ حب الاحترام . 4 _ حب الثقة . نظرا لأهميتها ، أيضا ليكون لدي الوقت الكافي للاستعداد والتحضير الجيد لها ، سأحاول مناقشتها بشكل موسع أو كل مرحلة بمفردها ، ومن البداية حب الحاجة . وهذا المستوى من الحب سلبي بطبيعته ، ونموذجه علاقة مفترس _ فريسة . لكنه بالنسبة للإنسان أيضا ، يشغل الجانب الرئيسي من الاهتمام والانشغال بالتزامن . .... كثيرا ما ننسى ، ونخطئ بعضنا أكثر عنادا ، وبعضنا الآخر أكثر مرونة نحن لا نتبادل الكلام . .... خلاصة ما سبق بداية العلاقة ( الإنسانية ) عادة ، تكون بدافع الحاجة مع الجاذبية . لكن درجة نجاح العلاقة ( أو فشلها ) يتحدد بدلالة الاحترام بعد الثقة ، على وجه الحصر . علاقات الحب تتمحور حول الثقة والاحترام بعد الجاذبية ، بينما الحاجة تمثل الجانب الجيني المشترك ، والموروث . الحب مشكلتنا ... نجاح الفرد ( ... ) في حلها يحول الحياة إلى نعمة بالفعل . أو العكس ، الذي نعرفه جميعا... للبحث تكملة ، مناقشة تفصيلية لمشكلة الحاجة في الحب أو حب الحاجة الذي يثبت المرء في الماضي لا شعوريا . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحب والزمن _ مقدمة عامة
-
إدارة الوقت وإدارة المال ...
-
الوضع الانساني الصعب ومشكلة الزمن
-
الوضع الانساني بدلالة التصور الجديد للزمن
-
التوقيت المناسب _ الزمن بين الفلسفة والعلم
-
التصور الجديد للواقع بدلالة الزمن....
-
أمثلة نطبيقية تكملة...2
-
أمثلة تطبيقية ...2
-
قوة الهدف 1 ...أمثلة تطبيقية على الموضوعات السابقة
-
الفصل 11 _ الاهتمام
-
هوامش الفصل السابع حتى ...11
-
الارادة الحرة تتمة ...
-
الفصل العاشر _ الادمان ...
-
مشكلة العقل تتمة _ الوعي والادارك الذاتي
-
الفصل التاسع _ المشكلة العقلية
-
المشكلة الجنسية _ تكملة
-
الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
-
شجرة في الهواء
-
تكملة الفصل السابع
-
الفصل السابع _ كيف يمكن جعل اليوم أفضل من الأمس !؟
المزيد.....
-
كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
-
إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع
...
-
أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من
...
-
حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي
...
-
شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد
...
-
اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في
...
-
القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة
...
-
طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
-
الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
-
الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|