أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - أصبحتُ حماة














المزيد.....

سوالف حريم - أصبحتُ حماة


حلوة زحايكة

الحوار المتمدن-العدد: 6298 - 2019 / 7 / 22 - 14:25
المحور: كتابات ساخرة
    


حلوة زحايكة
سوالف حريم
أصبحت حماة
يوم السبت 20 تموز الحالي يوم مميّز لا يُنسى في حياتي، فقد أصبحت حماة للمرّة الأولى بزفاف ابني البكر طارق، وفرحتي كبيرة منذ خطوبة طارق قبل بضعة أشهر، وبقيت تكبر حتى يوم يوم الزفاف، ووصلت قمة الفرح عندما أصبح لي ابنة في بيتي، يعني في شقة منفصلة في بيتنا، وقد حلمت مرّات كثيرة بأن تكون لي ابنة، لكن الله أكرمني بثلاثة أبناء، وها هو حلمي يتحقق بابنة لم أنجبها، وقد عاهدت الله وعاهدت نفسي بأن أكون أمّا مثاليّة لزوجة ابني، فأنا لست ممّن يقلن حسب ثقافتنا الشعبية:"بدّي كنّة من الجنّة" ومع ذلك عندما رزق الله ابنها بحورية من الجنّة لم تحتملها. وأزعم بأنّ كنّتي حوريّة من البشر، وسأكون سندا لها لا عبئا عليها، ولن أتدخّل بشؤونها وشؤون زوجها، بل أنني أتمنى لهما حياة سعيدة، وأتمنى لهما السكينة والطمأنينة، لكن حلمي وطموحي أن أصبح جدّة، وإيماني المطلق كما قال المثل:" ما أغلى من الولد إلا ولد الولد". فبالرّفاء والبنين يا فلذتي كبدي طارق ونسرين.
22-7-2019



#حلوة_زحايكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوالف حريم - الدكتور المزيف
- سوالف حريم - الناس شركاء في ثلاث
- سوالف حريم - الأقارب عقارب
- سوالف حريم - -من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر -
- سوالف حريم - أوسمة الأبداع
- سوالف حريم - جرائم الجهل والتخلف
- سوالف حريم - ليست لوجه الله
- سوالف حريم - شلال رامز
- سوالف حريم - يا لطيف!
- سوالف حريم - اتّقوا الله
- سوالف حريم - ثوب أمي
- سوالف حريم - جرائم
- سوالف حريم - زي الصلاة الشرعي
- سوالف حريم - جرائم يجب أن لا تمر دون عقاب
- سوالف حريم - سنة الحياة
- سوالف حريم - دون تعليق
- سوالف حريم - جرائم لا تغتفر
- سوالف حريم - عيد الأمّ
- سوالف حريم - وأخيراً ستكون لي بنت
- سوالف حريم - فضائح لا يقبلها الله


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - أصبحتُ حماة