عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6292 - 2019 / 7 / 16 - 17:44
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• العتاب، دائرة.. جمالها في إغلاقها!
• كثير من الأحلام، تحيا وتموت على الوسادة!
• أنا أحترق.. أنت تحترق.. هذا هو الحنين!
• الشوك تحت الوردة.. الوردة فوق الشوك.. كما تنظر يكون!
• صرخات الولادة لا تمنع تكرارها!
• كالسماء، يعود الصغير إلى صفائه، ويقول: "كان بالأمس"!
• حين أصافحك؛ أقبض في باطن يدي على اللانهاية!
• الجهاد المسلّح، كذبة كبيرة. انه يعدك بالجنة، بينما يُدمّر حياتك!
• مأساة، أن يحسب البعض رذائلهم فضائل!
• بعض الناس تظهر حقيقة أخلاقهم، كما في المباريات، في اللحظات الأخيرة!
• ألم يمتليء بعد صندوق: "ليمت المواطن"؟!
• من ضلّ بغير منطق؛ من الصعب هدايته بالمنطق!
• المستحيل يكون مستحيلاً، عندما نعتبر ما سنقوم به مستحيلاً!
• البعض يجدوا أنفسهم في صراع على السلطة: رئيسهم يملك السلطة، وهم يملكون الصراع!
• الفرق بين الدائن والمدين، أن الأول يتمتع بذاكرة أقوى!
• الفرق بين العبقرية والغباء، ان للعبقرية حدوداً!
• نحن نخاف المجهول، مع أن ما نعرفه هو ما يُرعب!
• الأسوأ من أن يكون منطق كلامك مغلوطاً، أن يكون صحيحاً من غير أن يصغي أحد إليك!
• من حق الذين حولنا، أن يروا البسمة على أفواهنا!
• الجدة، امرأة أعطيت حظاً اضافياً في الأمومة!
• أخطاء الآخرين, لا تؤذي إلا عندما نراها!
• الذي ينتقد عمل الآخرين، لا يقوم بأي عمل!
• عش حياة لا تضطرك إلى اخفاء مذكراتك!
• عاجلاً أو آجلاً، يصبح كل شيء: مضحكاً أو منسياً!
• يحمل الخريف في يده كل ما هو مائت، أكثر من كل الفصول الأخرى!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟