أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رضي السماك - - الواقعية الإشتراكية - في الأدب .. إلى أين ؟















المزيد.....

- الواقعية الإشتراكية - في الأدب .. إلى أين ؟


رضي السماك

الحوار المتمدن-العدد: 6290 - 2019 / 7 / 14 - 02:30
المحور: الادب والفن
    


تابعت قبل أيام قليلة على إحدى منصات " السوشيل ميديا " مساجلات وحوارات شائقة هادئة وممتعة دارت بين مجموعة من الأصدقاء البحرينيين بعضهم من الشعراء والنقّاد الذين لا يشق لهم غبار ، وإن ظلوا أشبه بالمغمورين حيث لا يستهويهم اللهث وراء الظهور في الأضواء الإعلامية ، وقد شاركت بإقتضاب في جانب من تلك المساجلات والحوارات .. وهنا وتعميماً للفائدة وتوسيع دائرة الحوار أرتأيت إعادة صياغة وتدوين تلك المساهمة بشيء من التفصيل في هذا المقال .
كان محور الموضوع يتركز حول موقف الأديب من قضايا مجتمعه ، وبخاصة قضايا العمال والمهمشين والبسطاء ، وما إذا هو مُلزم بالتعبير عنها في أعماله الأدبية على إختلاف أجناسها أم هو حر طليق في كتابة ما يحلو له وينبغي تقييم أعماله فقط من حيث مستوى جمالها الفني والإبداعي ؟ وبالتالي فله مطلق الحرية في التحليق كما يشاء في فضاء عالمه الخاص بعيداً عن عالمه الكوني الذي يعيش فيه أياً كان موضوعه : نرجسياً ذاتياً ، نرجسياً عائلياً ، التعبير عن علاقة غرامية خاصة ، الاستغراق في الإفتتان بمشهد من مشاهد الطبيعة الحية أو كائناتها .. وهلم جرا ، حتى لو خلا النص من التطرق إلى أي قضية من قضايا مجتمعه الراهنة المؤرقة ، عملاً بالشعار الشهير " الأدب للأدب " أو مدرسة " الفن للفن " أو " المدرسة التأثيرية " والمدرسة الإنسانية التي أرساها الناقد الإمريكي أرفنج بايت والفيلسوف الإمريكي بول مورو ومدرسة " الكثلكة الجديدة " للشاعر الإنجليزي ت . س . اليوت و " المدرسة السوريالية " لأندريه بريتون ، من المدارس الاخرى .. وجميعها اُعتبرت نقيضة لمقولتي : " الأدب الملتزم " أو " الفن الملتزم " .
و في واقع الحال فقد ارتبط ظهور هاتين المقولتين غالباً في عالمنا العربي بما عُرف ب " مدرسة الواقعية الإشتراكية " بالتزامن مع صعود تيار الأحزاب الشيوعية خلال صعود المرحلة الستالينية والتي ألقت مواريثها بظلالهاالثقيلة على كامل حقبة ما بعد ستالين حتى انهيار الاتحاد السوفييتي في أعمال الأدباء والنقّاد السوفييت ، كما على أعمال الأدباء والنقّاد الماركسيين العرب دون تطوير يُذكر من كلا الجانبين . ويمكننا القول أن أبرز ظهور للتعبير عن " الواقعية الإشتراكية " على الصعيد العربي جاء في مصر على صفحات صحافتها خلال الأربعينيات ؟ وتُوج هذا الظهور بصدور كتاب الناقدين والمفكرين السياسيين محمود أمين العالم وعبد العظيم أنيس " في الثقافة المصرية " أواسط خمسينيات القرن الآفل إبان صعود حركة التحرر الوطني العربية ، وهو تجميع لمساجلاتهما مع قمم أدبية كبيرة كطه حسين وعباس محمود العقّاد وعبد القادر المازني ولويس عوض وغيرهم . وقد صدر الكتاب في بيروت واحتفى به ووضع مقدمته الناقد والمفكر الشهيد اللبناني حسين مروة . ولم تكن كل تلك المواجهات بالضرورة مباشرة بحيث تحمل المرافعات المتضادة المقصودة بمن تعنيهم ، بل تتناول أيضاً آراء كل منهما في مواجهة الآراء الاخرى دون أن تسمي أصحابها .
ومثلما أنتقد أقطاب " المدرسة الواقعية " المشار إليهم من يهاجم أو يُعيب على مدرستهم أو الذين كانت تطلق عليهم أصحاب التيار " اليميني البرجوازي " في رفع شعار " الفن للفن " وسائر المدارس المشار إليها آنفاً والذين ينصب جل تركيزهم في الدفاع عن جمالية الفن والأدب أو القيم الروحية ، فإنهم انتقدوا أيضاً الأعمال الأدبية المسيسة المباشرة الخالية من الإبداع والخلق الفني والذين كانت أعمالهم أشبه بالمناشير أو البيانات السياسية كنتاج للنظرة المرآتية الميكانيكية المبسطة لمفهوم وظيفة الأدب كإنعكاس مباشر للواقع دون أن يطوّر الأديب أدواته الفنية والإبداعية . ولم يتردد مروة ، على سبيل المثال لا الحصر ، من اعتباره هذا المفهوم مفهوماً طفولياً متجرداً من الخلق الإبداعي والقيّم الجمالية ، لكنهم لم يُقيّض لهم - لتأثرهم بالمدرسة السوڤييتية الستالينيىة - إدخال تطورات ملموسة على هذه المدرسة بحيث تتناغم مع إيقاعات ومتغيرات العصر المتسارعة في مختلف مناحي الحياة الإجتماعية والسياسية والعلمية والتكنولوجية حتى انهيار الاتحاد السوفييتي .
وكان أن وصل الأمر في ذلك التأثر والاستنساخ إلى حد مصادرة أي عمل من أعمال أديب تصنفه الدوائر المختصة في الحزب ، بنظرتها الضيّقة لمفهوم الإلتزام بقواعد " الواقعية الإشتراكية " بأنه ذو نزعة أو ميول برجوازية ، ويجري التشكيك في الحزب الشيوعي السوفييتي إذا ما انطوى النص على أي إشارة من قريب أو بعيد يّشم منها نقداً تجاه أخطاء التجربة الإشتراكية المطبقة في شتى مناحيها . ولم تكن الأحزاب الشيوعية واليسارية العربية بطبيعة الحال بمنأى عن هذا الاستنساخ في علاقتها بالعضو المناضل الأديب ، أكان شاعراً أو وروائياً أو كاتباً مسرحياً أو فناناً ، مما أفضى إلى فقدانها الكثير من قمم ورموز إبداعية كبيرة أو واعدة . وفي الوقت الذي كان يُنعت فيه عميد الرواية العربية نجيب محفوظ ب " الروائي البرجوازي الصغير " كان هذا الروائي الكبير قادراً في أعماله الروائية التي كتبها خلال حكم عبد الناصر على نقد سلبيات التطبيق الإشتراكي والممارسات الشمولية لحكمه ( السمان والخريف ، وثرثرة فوق النيل نموذجاً ) وهذا مالم يكن بوسع الروائيين السوڤييت ولا الروائيين العرب فعله لو أرادوا أن يعبروا في أعمالهم الأدبية عن أخطاء أو سلبيات تشوب التجربة الإشتراكية السوفييتية ، عظِمت هذه الأخطاء أم صغرت . وإذا كان ضحايا الأعضاء الحزبيين من المبدعين العرب النبذ أو الطرد من أحزابهم فإن نظراءهم من ضحايا الحزب الشيوعي السوفييتي ، وبخاصة خلال المرحلة الستالينية ، مقصلة الزعيم الفولاذي ، ولنتذكر في هذا السياق المصير المأساوي الذي انتهى إليه ناقد معارض مثل كارل راديك والذي تحوُل إلى أبرز منظّري المدرسة الاشتراكية الواقعية بالمفهوم الستاليني لكن ذلك كله لم يشفع له في أن تطاوله حملة التطهيرات التي لحقت بخيرة الآف من كوادر الحزب عام 1938 .
وعلى النقيض من ذلك كانت موسكو العاصمة في السنوات الأولى من قيام الاتحاد السوفييتي خلال حكم مؤسسه لينين وحتى السنوات الأولى القليلة من حكم ستالين قبل انفراده بالسلطة المطلقة المتوحشة منفتحة إلى حد كبير على مدارس الحداثة في الثقافة والفن والأدب الوافدة من الغرب ، وكانت صحافتها ودورياتها النقدية تفتح صفحاتها للمساجلة مع تلك المدارس ليس بالضرورة من أجل هدمها ورفضها برمتها وإنما لإخضاعها للتقييم العلمي الموضوعي لبيان مالها وماعليها حتى وفق المنظور الواقعي للمدرسة الإشتراكية ، ولكن بعد أن أستتب الأمر لستالين في حكم الفرد فرض مفهوماً إحادي الجانب للمدرسة الواقعية الاشتراكية في الأدب والفن لا يمكن للأديب أو الفنان أن يتزحزح عن قالبه الجامد قيد أنملة . ذلك بأن الساحة الأدبية والثقافية وفق الرؤية الستالينية إن هي إلا ميدان من ميادين الصراع مع الرأسمالية العالمية ولا وسط بينها وبين الإشتراكية في صراع الخير ممثلاً في الإشتراكية وحدها والشر ممثلاً في الأولى وحدها . فإذا ما أتينا إلى مجال العمل الروائي ، على سبيل المثال لا الحصر ، فإن البطل في الرواية غالباً هو البطل الإشتراكي الذي لا تنكسر شوكته المنافح دفاعاً لا يستميت ولا يكل عن المكاسب والمنجزات الإشتراكية التي حققتها الدولة الإشتراكية الجبارة والتصدي لأعدائها الرأسماليين والإمبرياليين حتى لو كانت هذه المنجزات مُضّخمة ويشوبها الكثير من القصور والشوائب . وحتى تروتسكي الذي اُعتبر أخطر متطرف منشق ومُحرّف للفكر الإشتراكي كانت تتسم أفكاره حول الأعمال الأدبية والنقدية بشيء من بُعد النظر ، فهو من الذين كانوا يرون ما مؤداه بأن إدانة الشاعر لمجرد تعبيره عن مشاعره التي يُساء فهمها في قراءة النص لا يقل عبثية عن محاكم التفتيش في القرون الوسطى .
والحال أن النقّاد الماركسيين الذين قدموا إسهامات منفتحة ذات سعة أفق في تقويم الأعمال الأدبية الإبداعية جاء معظمهم من الدول الرأسمالية الديمقراطية ، ومنهم النقّاد المحسوبين على مدرسة فرانكفورت النقدية مثل تيودور أدورنو الذي رأى أن ثورية الشكل لا يمكن فصلها عن ثورية المضمون ، والناقد الماركسي الإمريكي المعروف فريدريك جيمسون الذي طوّر مدرسة نقدية تأخذ بعين الاعتبار عدم إهمال جمالية النص وربطه بالمضمون الإجتماعي واللحظة التاريخية لتطور نمط الانتاج والمرحلة التاريخية بل واللحظة التاريخية التي كُتب فيها بكل تناقضاتها وخصوصياتها التاريخية والإجتماعية . وهكذا كان رأي الناقد والمفكر الماركسي المجري جورج لوكاش الذي كانت آراؤه تلقى قبولاً عند هذه المدرسة والنقّاد الغربيين عموماً وحيث عُرف عنه رفضه تقييم الأعمال الأدبية اعتماداً على المضامين والقوالب الجاهزة فقط وفق النميط الستاليني المحنّط للواقعية الإشتراكية مؤكداً بأن التقييم ينبغي أن يرتكز على مدى قدرة المُبدع في إثارة التساؤلات في شكل الحياة والأقدار الجديدة للإنسان أما طرح الحلول والإجابات فليس ذا أهمية . واللافت أيضاً أن نظرة لوكاش هذه تلتقي مع نظرة الكاتب القاص والمسرحي الروسي الكبير إنطون تيشخوف .
وبطبيعة الحال فإن مُنظّري المدرسة الواقعية الاشتراكية العرب ، كالعالم وأنيس ، لم يتطرقوا البتة في أعمالهم النقدية الأدبية لهذه الإشكالية على الرغم من رفضهم - كما أسلفنا - للأعمال الأدبية الخالية من الخلق الإبداعي الجمالي والفني بدعوى تحقيقه شرط التعبير عن الواقع الإجتماعي ولو كان ميكانيكياً شديد المباشرة .
وصفوة القول أنه إذا كانت الأحزاب الشيوعية واليسارية العربية قد أخضعت الكثير من جوانب مسيرتها النضالية في أعقاب انهيار الاتحاد السوفييتي للمراجعة ، بغض النظر هنا عن مدى جذرية هذه المراجعة أو مدى توفيقها في تصويب هذا الجانب أو ذاك أو مدى تمكنها من ترجمة المراجعة إلى حيز الواقع الفعلي ، فإنه يكاد يكون هذا الحقل الهام ، ونعني به الحقل الإبداعي الأدبي ومعاييره النقدية ، مغيّباً ، وآن الأوان لاجراء مراجعة نقدية شجاعة للمدرسة الواقعية الاشتراكية للأدب التي تبنتها تلك الاحزاب استنساخاً من التجربة السوفييتية الستالينية عقوداً طويلة ، وأن يُصار إلى ربط هذه المراجعة ربطاً مُحكماً بمهمات تجديد الفكر الإشتراكي على الصعيد العربي يأخذ بعين الإعتبار مجمل التحولات والمتغيرات الهائلة التي مرت وتمر بعالمنا منذ انهيار الاتحاد السوفييتي قبل نحو ثلاثة عقود ، فالتحديات التي تواجه البشرية في العولمة وتغول الرأسمالية وتوحشها وتابعتها الرأسمالية الطفيلية العربية على نحو أكثر شمولية من اختزالها في ثنائية إما الرأسمالية وإما الإشتراكية ، إذ ثمة إصطفاف أوسع لقوى الخير من جانب ولقوى الشر في المقابل يشمل المدافعين ليس عن السلم العالمي فحسب ؛ بل والمدافعين عن قضايا حقوق الإنسان في كل انحاء العالم وعن حق الشعوب قاطبةً في التمتع بأنظمة ديمقراطية ، وهذه لا يمكن تجاهل المتأثرين بنضالاتهم اليوم في الأعمال الأدبية أو اعتبارها إذا ما وُجدت بلا قيمة مضمونية ما دامت بلا محتوى إشتراكي ، كما لا يمكن تجاهل أهمية الإنفتاح على المدارس النقدية العالمية وما أحدثوه من تطور في لغة نصوص الأعمال العالمية ، ومن ثمَ إستشراف مايمكن الإستفادة منه في تثوير نصوص أعمالنا أدبائنا المتكلسة حتى بجديدها بحكم جمود لغتنا العربية رغم أن هذه بدورها قضية شائكة معقدة خارجة عن اختصاص المبدعين العرب وأجيالهم الجديدة .



#رضي_السماك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمة العشرين .. منتدى اقتصادي أم محفل للعلاقات العامة ؟
- مستقبل ثورة بلد المليون شهيد الثانية
- آفاق انتصار ثورة الشعب السوداني
- الأنظمة الدكتاتورية العربية بين ربيعين
- ماذا تبقى من يسار الخليج ؟
- روزا لوكسمبورغ .. الوردة الحمراء في يوم المرأة العالمي
- أيهما أكثر إبداعاً وإمتاعاً .. الباليه أم الرقص الشرقي ؟
- تحية كاريوكا في مهرجان الشباب العالمي الثالث
- لئلا ننسى أول كاتب ذُوبت جثته في تاريخنا المعاصر
- لال نهرو وما يشبه التنبؤ بالاستعمار الداخلي
- الدور الانتهازي لتركيا في قضية خاشفجي
- ماذا لو كانت حرب اكتوبر بقياة عبد النااصر
- كيف يُقيّم اليسار التجربة الناصرية
- هل رحل حقاً محمود درويش عن عالمنا
- اليسار بين النقد والجلد الذاتي .. - حشع - نموذجاً
- الارهاب الرسمي بين افريقيا والعالم العربي
- درويش وكنفاني .. وإشكالية الإبداع في ظل الإلتزام الحزبي
- دور اليسار العراقي في بناء الوحدة الوطنية
- وداعاً للكاتب والمناضل المصري صلاح عيسى
- الديمقراطية هي السبيل الوحيد لاشتراكية المستقبل


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رضي السماك - - الواقعية الإشتراكية - في الأدب .. إلى أين ؟