أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم حماد - امراة شرقية














المزيد.....

امراة شرقية


مريم حماد
(Mariam Hammad)


الحوار المتمدن-العدد: 1545 - 2006 / 5 / 9 - 06:24
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


احاول فتح دهاليز اعماقي...
افتش عن ضحكي وابتساماتي...
عنك ..عن وجعي بحبك ..حتى عن اصغر الملاحظات...
افتش عنك... عني ...وعن بعض ابيات...كتبتها لك ..للحب في احدى الصفحات..
اصبحت تخونني الذاكرة..
ابحث بعمق في اوراقي...
ارقص طربا.. فرحا..حزنا... كلها حماقات...
قطعت نصف الطريق سيدي...
مشيت في الشوارع والحارات..علي اصادف احدى المغامرات...
لعلي القاك مثلما كنا قديما صدفة..برهة. او حتى لحظات...
سيدي في هذا القلب الكبير..دفنت اجمل الذكريات...
في هذا الرأس المتعب والمنهك ..الاف والاف من المغامرات...
في دفاتري الكثر.. ستجد اجمل العبارات – في مدحك..
ستجد حتى هناك بعض من وقاحات..او حتى لعنات كلها لك...
من هذا المنفى ولدت هنا سيدي احلى الفتيات...
كتبت سيدي لحظة انهيار من منفاي...
لازالت باقية هناك بعض كتابات...
هنا لا زال قلبا حزينا..سجينا..رهينا!!جاء يقدم الاف الاعتذارات..عذرا على كل ما فات...
ايها السيد الاناني والمهذب جدا مع الاخريات...
جئتك قادمة من بلاد الشرق ..العابقة بالسحر والعطر والخرافات...
جئت متعبة بعد هذي السنين والذكريات!!اقدم سيد قلبي لك الود والاعتذار...
وابكي الذي جاء من حبنا.. وابكي الذي فات...
فهل نلت صفحك؟؟
ام من الغباء ان نشرح ونكرر الاعتذارات؟؟؟



#مريم_حماد (هاشتاغ)       Mariam_Hammad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوراقي/ قصيدة
- قصيدة


المزيد.....




- هكذا تؤثر ممارسة الجنس على الأداء في الرياضة
- للمرة الأولى.. مشاركة نسائية بتغيير كسوة الكعبة
- اكتشاف معادن سامة في السدادات القطنية النسائية قد تسبب مشكلا ...
- احتيال سيبراني وكوكايين:هروب امرأة سويسرية من الإقامة الجبري ...
- واشنطن تأسف لجريمتي اغتصاب ارتكبها جنديان أمريكيان في اليابا ...
- -سب الذات الإلهية يفسخ عقد الزواج-.. ما حقيقة -الفتوى- المثي ...
- السفير الأمريكي لدى اليابان يعرب عن أسفه لجريمتي اغتصاب ارتك ...
- كيفية التسجيل في منحة المرأة الماكثه في المنزل2024 وماهي الش ...
- قصص هزت الدول المغاربية.. جرائم القتل الوحشي للنساء في ازديا ...
- أقوى مجموعة برامج وأغاني .. ترددات قنوات الاطفال الجديدة 202 ...


المزيد.....

- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم حماد - امراة شرقية