الجامعة العربية

عجيل جاسم عذافة

الحوار المتمدن-العدد: 6285 - 2019 / 7 / 9 - 16:53
المحور: الادب والفن
    

الجامعة العربية
جاء الرئيس جاءت جحافل الحراس وكاننا في قاعده
جاء الملك…. جاء الامير… جاءت جحافلهم متوافده
ماذا هناك….. قمة عربية معقودة وواعده
قال الرئيس…. نحن العروبة والشباب الصاعده
نحن اذا كنا نكون مارده....
لكننا كي لا نكون كذلك….
فدعونا نبقى بالشتات كي لا نخيف الاخرين وتقول الناس عنا مارده
ويظل ابن جيبوتي وابن من ليس لديهم موردا مثل العصاة الشارده
سيادة الرئيس الحل عندي…
نحن في عصر تسود فيه القاعده
حتى نظل صامدين…. نهادن العدو….
ونجف انهارنا حتى تساعدنا البلاد الصاعده…
ولا نخيف احدا… .لا.. ابدا لا… ابدا حتى يراضينا العدو ويقول عنا اهل البلاد الخالده
وقال اخر الحل عندي سيدي الرئيس فاننا واقول
اننا نمزق الاوطان واحدةً بواحده….
ونجعل الناس من بيته لجاره الا بفيزة ورموز وقاعده
وقال ثالث لا هذا ولا ذاك…..
دعونا نشتري كل المناهج ونغذيها باصناف العلوم الفاسده
صفق الرييس للجميع… كانت مبادراتكم جميعها متصاعده....
سنسير في درب الهدايه حتى تظل جميع الكراسي صامده

#عجيل_جاسم_عذافة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات