أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الكادر الحزبي - العقد السابع! ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

العقد السابع! ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي


الكادر الحزبي

الحوار المتمدن-العدد: 442 - 2003 / 4 / 1 - 04:13
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 

تحل اليوم الذكرى التاسعة والستون على تأسيس حزبنا الشيوعي العراقي. وخير ما نستقبل به هذه الذكرى هو نظرة هادئة بعيدة عن العواطف والمدائح على هذه العقود السبعة التي تشارف على الإنقضاء من تاريخ الحزب.
لقد تأسس حزبنا في رحم الشعب العراقي وبالأخص شرائحه وطبقاته المسحوقة. وكان بديهيا أن يناضل من أجل هذه الشرائح ومن خلالها من أجل قضايا الشعب العراقي وحركة التحرر الوطنية والعالمية. وقد أدى دوره على أكمل وجه فتعرض مناضلوه ومناصروه للسجون والتعذيب والتصفيات الجسدية. وخير ما تكلل به نضاله على الساحة العراقية هو ثورة تموز المجيدة التي كان للضباط الشيوعيين فيها الدور الفاعل.
وما أن إتضح الثقل الحقيقي لثورة تموز وقائدها الشهيد الخالد عبدالكريم قاسم سواءً عبر الإنجازات التي تحققت أو عبر ما سيتحقق حتما مما يغير وجه المنطقة لغير صالح القوى الإستعمارية، ما أن إتضح هذا الدور المشرق لثورة تموز حتى تنادت القوى الإستعمارية لإجهاضها فجيرت لها كل ما بإستطاعتها لذلك، من حرب مباشرة مهدوا لها بإنزال قوات السنتو، إلى التعاون مع الإقطاع الديني الفارسي بقيادة محسن تُباتبا والإقطاع الزراعي والقوى القومية العربية بقيادة جمال عبدالناصر وميشيل عفلق والكردية بقيادة برزاني. وفي يوم من أيام التاريخ العراقي السوداء، وهو شباط 1963 نجحت هذه القوى المتكالبة، وأسقطت الثورة وأعدمت قائدها العظيم عبدالكريم قاسم، ومعه آلاف الوطنيين من شيوعيين ومستقلين على المستويين المدني والعسكري. ومعهم أيضا أجهز على كل المنجزات التي تمت، وعاد العراق عقودا إلى الوراء.
وفي مفارقة لا أحد يفهمها أو يستوعبها بعد، كان عدد الضباط الشيوعيين الأعضاء فقط ليلة إنقلاب شباط هو 900 من مختلف المراتب. بينما نفذت القوى الرجعية إنقلابها وكل ما لديها من عناصر فاعلة هو 160 نفرا ما بين عسكري ومدني، مع دعم من أمريكا ومصر.
وفي الحقيقة فقد تمثل الدعم الأمركي (الذي أرث الدعم البريطاني) بالإعلام والدعاية إضافة إلى تواجد مخابراتي مكثف ودريبات مسبقة للعناصر الأساسية من الإنقلاب كعماش ومهداوي وفكيكي وغيرهم. إلا أن الدور المصري كان الأشد ولاشك. حيث هو يحتوي على العناصر الأكثر تأثيرا على المجتمع العراقي والعربي عموما في تلك الأيام وهو موقع جمال عبدالناصر من جهة، وقرابة الدم، وأخيرا وهو الأنكي - دراية القرار الرسمي المصري بإستغلال الدين والأعراف وتحريك المشاعر المعادية التي أبدعت بها المخابرات المصرية أي إبداع. أضافة، فقد قامت مصر بتدريب الكثير من عناصر الإنقلاب أيضا مثلما زودت الإنقلابيين بالمال والسلاح ودعمتهم بإثارة الإضطرابات وأعمال التخريب، بحيث يمكن القول أن ما عجزت عنه أو نسته المخابرات الأمريكية نفذته المخابرات المصرية بنجابة(!)
والحزب الشيوعي العراقي، قيادة وقاعدة ومناصرين، كان على علم بالردة القادمة منذ بواكيرها. تلك الردة التي تشخصت بدلالات لا يمكن التغاضي عنها، من مؤآمرة الشواف إلى مذابح كركوك إلى تحريك اليمين الكردي إلى فتاوي اليمين الفارسي. إلا أن الحزب أظهر عجزا لم يكن متوقعا من حزب مثله كان عمليا يتحكم بالشارع العراقي كليا. وقبيل الإنقلاب وكأنما بتوجيه خفي أصبح هم الأعضاء ليس الهجوم المسبق للدفاع عن مكتسبات الثورة وإنما الصمود تحت التعذيب وحسب. وعشية الإنقلاب وبأمر من اللجنة المركزية ألغيت حالة الإستنفار بين الضباط والجنود الشيوعيين وطلب منهم او سمح لهم بمغادرة معسكراتهم. وخلال أيام الإنقلاب الأولى أختلف الحزب في علاج الموقف فرفع بعض أعضائه السلاح وقاوم حتى قتل بينما إنزوى البعض الآخر وبلا أسباب وجيهة حتى إعتقلوا وتمت تصفيتهم. بل وصل الخلاف إلى مستوى المكتب السياسي فسافر، او سُفِّر، الشهيد سلام عادل إلى موسكو. وحين عاد بعد الإنقلاب ليقود المقاومة، أعتقل مبكرا وبطريقة وكأن أحدا وشى به. ثم وحين قام الشهيد حسن سريع، وبمبادرة ذاتية، بحركته في معسكر الرشيد إختلف قادة الحزب ما بين مؤيد ومخالف أو منتظر، رغم معرفتهم اليقينية بأنهم سيكونون مستهدفين بالتصفيات إذا ما فشلت الحركة. وهكذا.
وإن أتت هذه الإخفاقات نتيجة عجز تنظيمي غير مقصود أو نتيجة مؤآمرة، فغض النظر عنها مبرر، أو بالكثير يمكن إعتبارها إنتكاسة عابرة ،، لو تمت معالجتها لاحقا وأخذت القيادة زمام المبادرة بنقل الحزب من متلق لهجومات الحكومة والرجعية إلى مهاجم لهما معا على إعتبار أن هدف الحزب الأساس وشعاره المعلن آنها هو إستلام السلطة، الأمر الذي لا يتم إلا إنتخابيا أو عسكريا (بالإنتفاضة أو الإنقلاب أو الحرب الشعبية) وكلاهما لا يحدث يغير نقل الحزب إلى موقع الهجوم. لكن الحزب كما يبدو بدأ مسلكا تراجعيا ليصبح جمعية خيرية ليس لها من طريقة للنضال سوى إبداء الرأي كأي محلل سياسي مجتهد. وهو ما لم ترض به القاعدة الحزبية فبدأت الإنتفاضات الداخلية والإنشقاقات تتوالى، حتى إنقلاب 1968 الذي تبين فيه أن الحزب وصل إلى حافة إفلاسه النضالي التام.
فحركة عارف عبدالرزاق 1966 هي الأخرى كانت مشخصة من قبل قيادات الحزب عناصر وتوقيت وأهدافا. ومع ذلك تمت في وضح النهار وأمام بصر الحزب وسمعه. وهي لم تكن حركة ضباط حازمين ولا شجعان يحتسب لهم. بلهم متهورين فشلت حركتهم ببيان واحد وتحريك دبابتين، بينما ضمنهم رئيس وزراء ورئيس أركان الجيش وآمر موقع بغداد وما إلى ذلك من المراتب. وأنتقد الحزب على هذه الهفوة، على أمل أن ينتبه للحالات القادمة، لكن الحالة القادمة حدثت وبمفارقة لا تحلو من مغزى.
فقد فاز بالإنتخابات الطلابية والمهنية في نهاية 1967 وبنسبة لا تقل عن 80% في عموم العراق، وتصدر الشارع السياسي إثر نكبة حزيران التي أظهرت عجز اليمين القومي العربي وفي ظرف وصل فيه ضعف الحكومة العارفية مداه فلا تحتاج لإسقاطها سوى التحرك نحو القصر الجمهوري. ومع ذلك إستولت حفنة من الضباط والمراتب القومية على السلطة مجددا. والحزب الذي إجتاح الساحة كما ونوعا كان قيادة وقواعد أيضا على علم بالإنقلاب وموعده وبأنه سيحدث في وضح النهار، وعلى معرفة بمنفذيه الملطخة أيديهم بدماء الوطنيين عام 1963. لدرجة يمكن القول معها أنه سمح به (ربما ليناضل ضده لاحقا) بالرغم من أنه حدث بسيناريو لا يختلف كثيرا بمقدماته الموضوعية والذاتية عن إنقلاب شباط، الأمر الذي جعل الحزب الشيوعي العراقي بمثابة المؤمن الذي لا يلدغ من جحر واحد مرتين فقط.
معلوم أن بعض السفهاء من جلاوزة القيادة الحالية سيرد علينا بالمناعي وسيتطير لما نقول. وسننصف عواطف هؤلاء ونعتبرها صادقة،، إذا ردوا علينا بالوقائع وليس بالذكر الممل لنضالات الحزب وماضيه وتاريخه. ذلك وبكل بساطة لأننا في هذا البيان نراجع هذا النضال حصرا، فيما إذا كان صحيحا ليكون الحزب قد إنتصر وأصبحنا (فوق الفوق)، أو مغلوطا ليكون الحزب قد آل إلى ما آل إليه حاليا من حزيب مستتر بأذيال عدوه. وأن يتجنب هؤلاء الإختيارية في ردودهم. فهذا الحزب أفرز قيادات تغايرت قناعاتهم حد الإحتراب. وإذ نترك التقييم بأيهم المخطئ وأيهم المحق، فلابد لنا من الإقتناع أن دلالة هذا الإختلاف الإحترابي هي عدم معصومية الحزب عن الخطأ.
وعلى هذا المنوال التراجعي دخل الحزب الجبهة ومن ثم إنعزل وتحول من حزب لعموم الشعب العراقي إلى فصيل قومي إنفصالي ملحق بقيادات الإقطاع السياسي العشائري الكردي، يقول ما يقولون ويدافع عن وجهات نظرهم رغم العداء المقيت الذي يكنه هذا الإقطاع للعراق وطنا وشعبا ورغم تعاونه العلني المكشوف مع الموساد سابقا والغزاة حاليا. ثم صار جل هم الحب في نضاله هو البحث عن حليف يلتحق به، ولا علاقة له بالأحداث إلا بقدر علاقة الصحفي المبتدئ الذي يقول رأيه براءة للذمة.
ووقع الحرب الشعب العراقي لا يسمح بالتفصيل والمجيء على مفردات مسيرة الحزب للعقود الأربعين الأخيرة. على أننا لا ننسى الصفحات المشرقة في تاريخ الحزب. تلك الصفحات التي أراد القيادة الإنعزالية الحالية تلطيخا بأن تعاونت مع الغزاة وتحالفت معهم بحيث أصبحت كالمخبر الذليل. وها هي الآن، وبحجة التعفف من الوقوف إلى الدكتاتورية، تراها تعمل في السر والعلن إلى جانب الغزاة أو ما أفرزه تدخلهم قبل الحرب في  القضية بما سمى بمعارضة مؤتمر لندن. على أية حال فقد جرى مناقشة مواقف القيادة اليمنية الإنعزالية مسبقا ولا جديد وفي هذه العجالة لو ناقشناها ثانية لولا وقائع الحرب. ومن هنا ومن موجبات الإختصارنعلن نحن الحزب الشيوعي العراقي – الكادر ما يلي:
اولا: على الصعيد الفكري
نلغي مسلمة دكتاتورية البروليتاريا، ليس لخطأ فيها وإنما هي كالجنة للأديان، معلومة المواصفات مجهولة الزمكان. كما نلغي مسلمة الإلحاد، ونشير إلى تناقض نظري في الماركسية حين إعتبرت أن الارض هي مركز الكون فألغت بذلك الوجود الأعظم – الإله. إن الوجود الأعظم حقيقة وإن لا نستطيع وصفه. والأرض ليست مركز الكون. ولنا في ذلك دراسة قدمناها على مواقع الإنترنيت.
ثانيا: على الصعيد السياسي
نحن حزب أممي وإن إختلفت أديان وأثنيات أعضائنا. لكل فرد منا حريته الإلحادية أو الدينية والعرفية. ونحن وطنيون قبل أن نكون شيوعيين. ومن هنا فمسلماتنا التي لا تقبل الجدل هي: وحدة التراب العراقي والدفاع عن حدوده المعترف بها عام 1920 وعدم قبول أية فدرالية على أساس مذهبي أو أثني أو قومي. أي إننا نعتبر القضية الكردية من جملة القضية العراقية. ونعتبر أن الحرية الفردية إذا تحققت فهي كفيلة بأن يمارس كل فرد معتقده ومتطلبات حياته، دونما حاجة لحروب إنفصال أو عداوات. والعراق هو دولة عربية وإن كانت لها خصوصية التعددية الأثنية والطائفية فهذا من مقومات قوتها وليس ضعفها.
ثالثا: على الصعيد النضالي
نحن أحد أحزاب الساحة العراقية وليس أوحدها. طريقنا النضالي تفرضه المرحلة. فالعراق الآن يتعرض للغزو لذا فكل الجهود منصبة على مقاومة العدوان فقط. نحن لا نعترف بمقولة الديمقراطية المركزية. ولأعضائنا الحق بالتصريح بآرائهم وإجتهاداتهم الخاصة فيما لا يصب بالخيانة العظمى كالتعاون مع غزاة أو العمل المصنف تحت العمالة. والقضية العراقية عندنا لا تقبل القسمة مع أحد، لا نسمح بأن يتدخل بها فرد أو دولة وتحت أية ظروف.
رابعا: على صعيد المستقبل
هدفنا هو نظام إجتماعي على غرار المعمول به في الدول الإسكندنافية

المجد لمقاتلي شعبنا العراقي العظيم!
المجد والخلود لشهداء وإستشهاديي مقاومة العدوان الأنجلوصهيوني الغاشم!
المجد والخلود لشهداء الحركة الوطنية العراقية بمختلف مساربها!
لا حياد وبغداد تحترق!

    الحزب الشيوعي العراقي – الكادر
    31 آذار 2003




#الكادر_الحزبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغوث يا سيد المخلّصين!!
- ينشر وثائق مؤتمر المعارضة العراقية لندن نوفمبر 2002
- الرفاق في الحزب الإشتراكي اليمني!
- ينشر الوثائق التي سبقت الإعداد لمؤتمر المعارضة
- إلى سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي
- إيضاح عن بيان العلماء السعوديين
- مع الأحداث
- إيضاح
- إسطوانة الآغا المشروخة!!
- عن فتاويكم بالغزاة والمتعاونين معهم،
- بين ربيع بغداد وربيع براغ الأمريكيين خمسة وثلاثون عاما
- لم يفت الوقت للعودة إلى الثوابت الوطنية الصحيحة!
- نتبرأ من البيان وندينه بشدة!
- توضيح


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - الكادر الحزبي - العقد السابع! ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي