|
إعتراف ساخر من ذوي العجز الرهيب و المنتسبين لعلوم الشريعة و اللغة ..
حمزة بلحاج صالح
الحوار المتمدن-العدد: 6262 - 2019 / 6 / 16 - 09:53
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
" في أخطائي و هفواتي اللغوية و الصرفية و النحوية و الإملائية على النت ..و تتبع التافهين لها.."
أو
" ثقافة و فقه البوادي في شرب بول البعير للشفاء و جواز إرضاع الكبير .."
اسف أن بعض الدواب حاشاكم و الأنعام البشرية الذين يعارضون خط الصفحة الفكري و المعرفي و الحضاري و الفهمي للدين ...
من المهوسين بالدرس اللغوي التقليدي البالي و الأركائيكي والمهوسين بفقه نواقض الوضوء فيجعلونها ثمانية عشر ناقض و فقه نواقض العقائد و التكفير و غيرها من التفاهات و الجهالات " المقدسة "...
أكتب على عجل و بسرعة و دون تركيز على الإفتراضي و أنشر منشوراتي و لا يهمني إلا الرسالة و قوة اللغة و دقة الإصطلاح العلمي و جدوى المفهوم....
لغة النت و الإفتراضي عند غيرنا ككل لغات العالم تختصر و تستبيح الدرس اللغوي و النحوي و الصرفي و الرسمي و الإملائي و كل تقعيدات النظم اللسانية ..
و تختصر و ترمز و تقسم الكلمة إلى جزء منها و تشطرها و الجملة إلى شذرة و تجعل من القاعدة و الأسوار التقليدية مستباحة و مجتاحة....
أعرف قامات فلسفية و منهم من يشتغلون بفلسفة اللغة و فقه اللغة و الدرس اللساني و الفلسفة و المفكرمن يرتكبون أخطاء أحيانا بسيطة في النحو و الصرف الفرنسي و قواعد اللغة االفرنيسية مثلا كتابة و خطابا ..
فما انتقصت من مكانتهم و لا مست و نالت من منزلتهم كمراجع معرفية في مخيال القارىء يعود إليهم طلاب العلم و الباحثون و اهل العلم و النخبة بل يحترمهم عامة الناس....
لسبب واحد أن عندهم لا تنتشر العقول البالية و الطفيلية التي تشتغل بالشكل على حساب المعنى و المضمون و غزارة المعرفة و العلم ...
عندنا تقليديون غارقون في وحل الشكل على حساب المعنى ..
ثم ان الاشتغال بمسألة تقنية لغوية أو فلسفية تقتضي الدقة النحوية و الصرفية و قواعد اللغة المختلفة و البلاغة و الإملاء و هي شيء و تناولها في سياق التخاطب العام شيء اخر..
هل يعيش الناس للتفكير و الانضباط بالقواعد هاجسا يرافقهم كلما تحدثوا و خاطبوا غيرهم أم لتمرير الرسالة و لو كانت بالشفرة و الرمز...
لحن الأعراب الأقحاح ..لحن كبار النحاة..لحن كبار اللغويين قديما و حديثا و رموز الألسنيين و لم يسلم من اللحن و التعثر كبير منهم ...
نحن " نلحن " صباح مساء و نمارس الخطأ من بداية يومنا إلى نهايته في بيوتنا و في الشارع و في المدرسة و عند تقديم درس العربية ..
و ربما حتى في أحلامنا و من بينهم هذا المدعي الذي تطاول علي ما عده بائر السلعة و الثقافة و الخطاب و العقل و الوعي و هو يعكس أن بضاعته مجزاة و عقله محشور فقط بهذا ....
" نهرس " " نكسر " اللغة و نستخدم العامية و ننطق باللغة العربية مدمرة المعاني و نستبحر بلغتنا الركيكة و غير الدقيقة ميتة كالجثمان ..
نقتل من جمال اللغة و اصطلاحها و قابليتها لإنشاء المفهوم و توليد الألفاظ و النحوت الجديدة ..
نتوجس من اللحن و نبيح الركاكة و انعدام الدقة و العجز عن توليد المصطلح و المفهوم و الفقر الذريع في توليد تقنيات الكتابة و الخطاب و أساليبه و تيماته و جمالياته و معانيه المتدفقة..
ماذا يفيدني أن أحافظ على القواعد و النطق السليم في حالات أنا مصاب بعقم الإنتاج و التوليد و الابداع..
و كلي ركاكة و عموم و هشاشة و ابتذال و سطحية و لا علم لي بما حصل من تطور هائل و رهيب في حقل اللغة و اللسان و حقل المفهوم و النظرية والإصطلاح...
و أدعي للإختباء و تغطية و ستر عورتي أن الناس بضاعتهم بخسة في اللغة و " الشرع " و علومه..
هذا رهط حابس بارك في سجنه يترنح و" يتمرغ " في وحل خطاب عتيق بال ميت يقتل اللغة و اللسان..
ما اشتغل قوم ضعاف الكسب و المنهج بالشكل الا اضاعوا المعنى و حتى المبنى فالمبنى غير الشكل...
تراه ركيكا غير دقيق و لا متيقظ و لا متألق " مفرمل " مقيد و سجين و مرتهن لمقولاته البئيسة و التعيسة..
قرأت الأجرومية على يد والدي و أنا في الإبتدائي و كنت أعرب المعقد من الجمل و الكلمات حسب موقعها في الجملة ...
و أتبارى رفقة والدي مع المعلمين من أصدقاءه في الوظيفة و ممن اشتهروا بالتحكم في النحو و الصرف و إعراب صيغ الترخيم في الشعرمثلا وغيرها سواء للضرورة الشعرية أو لغير الشعرية...
ثم درسني والدي الألفية و درست وحدي لاحقا الخطاب في أصول الفقه و منطوق النص و مفهومه و عامه و خاصة و في كتاب " الموافقات " ( اربع مجلدات حتى اقتنيته لاحقا ) حيث قمت بنقل محتواه حرفيا على كراس بالقلم لعدم توفره في السوق و أنا طالب جامعي شاب ..
و اعتنيت بدرس البلاغة القديم طباقا و جناسا و سجعا ..الخ و درست لكبار الأدباء العرب قديمهم و حديثهم و نهضتهم الأدبية في مختلف العصور و تابعت بشغف السجال الدائر بين الرافعي و طه حسين و معركة الجديد و القديم و تابعت العقاد و عبد الله دراز وسجال الصحف الادبية المصرية ...
و ايضا الادب الفرنسي منذ نعومة اظافري كنت اعتني بسارتر و بجول فيرن و فكتور هيغو و دوستيوفسكي و بالزاك و سيمون دي بوفوار و اندري جيد و ديدرو و كورناي " سيد" و بول فاليري..
قرأت لابن الأنباري الخلاف اللغوي و للقرافي الفروق و للعسكري فروق اللغة و للبغدادي ..
اطلعت على قواميس اللغة من الفيروزبادي الى المحيط إلى لسان العرب...
اطلعت على درس البلاغة اللتقليدي و الحديث المتعلق باللسانيات الحديثة و اشتغلت بسيمياء المرئي و السمعي و المسطور و بالعلامة خاصة عند غريماس ..
قرأت للأدباء الأربعة الذين قال عنهم ابن خلدون لا زلنا و نحن بالمغرب نسمع او نعرف ان أركان الأدب أربعة البيان و التبيين للجاحظ و الكامل للمبرد و الامالي للقالي و أدب الكاتب لابن قتيبة فما هدأت لي نفس حتى اقتنيتها و اطلعت عليها ..
كما جلبت كتب المعري العظيم في لزومياته و رجعة ابرالعلاء و جئت بنسخة قديمة للمتنبي الذي نال منه أمين الزاوي بنقد لا ادبي هزيل فاغتظت بشدة و ذكرني الفرق بين نقده هو للماتنبي و نقد طه حسين له في كتابه الموسوم مع المتنبي ....
لم يفلت مني الإهتمام بالحديث من الكتابة الادبية و الشعرية أن أقرأ للمسدي التونسي مثلا و لكتب فكر النهضة سلامة موسى انيس منصور و نجيب محفوظ ابناء حارتنا و الشيطان يعظ و غيرها و مصطفى محمود و العقاد و ادونيس و برهان شاوي و رسول محمد رسول ناقدا و كاتبا في الفلسفة حول هايدغر و كاظم جهاد و جلال الدين العظم و غيرهم من الذين عروا و فضحوا انتحالات أدونيس من النفري و غيره فبات صغيرا لا قيمة له لا كما تخيله الناس و بعض من يقدسونه امتعضت من سخريته من المؤسسة الدينية حتى جاء جيل قبل هذا الجيل و الذي كثير منه يخربش و لا يكتب و يطبع كتيبات في المشرق يحسب نفسه فيلسوفا عربيا و هو يذكرني بمقال لي طويل على جريدة البلاد أظن نشرته في التسعينيات من القرن الماضي بعنوان " فلتة الاعمى في خربشة الانشاء " و لا زلت احتفظ به...
و على ذكر هذا الجيل يأتيني بين الحين و الاخر أطفال في العمر و النضج العقلي و الكسب العلمي من يتعدون على حرمتي بلا حياء و داخل حصني الإفتراضي و يخترقون ميثاق أخلاتق الإختلاف و التعامل ينهشونني بكلام فارغ جدا يعكس نزقهم و قلة اخلاقهم و نقص نضجهم و كسبهم المعرفي و شهاداتهم الجوفاء ..
أقول للواحد منهم ابذل من عمرك و وقتك و من تبصر عقلك ما أقوم به ثم تكلم..
اكتب حتى أراك ..
لا شيء من إبداعك على صفحتك كلها صور و منشورات تافهة و تأتي لتهرج و تعترض دروب التنوير و التأسيس بهرفك الفارغ...
تريدنا أن نعيش أسرى الحرف و قواعده و نحن نريد تطليقه ليسيح في كون الله الفسيح يا مقيدا و يا سجينا..
ماذا يهمني أن أركز على نصب المنادى أو رفعه و نصب الحال أو جره جرا و حالنا مجرور تعيس بئيس ...
ماذا يهمني رفع الفاعل و الفاعل ليس نحن بل مفعول بنا مجرور مكسور...
ماذا يهمني أن يكون المضارع مرفوعا و أن أكررللناس بان قاعدة معرفة المضارع الرتيبة العتيقة للتذكر هي " سألتمونيها " و ماذا يهم المعتل و الأجوف و نحن كلنا معتل أجوف ...
يا مسكين و من مثلك إنني لا أدعو إلى التملص من اللغة كلا و لا من ترك قواعد و ضوابط اللغة لكنني أقول لك ..
تبا للغة تحتكم إلى القواعد تراها أنت سليمة و هي ركيكة باهتة باركة غير دقيقة في المفهوم عاجزة ..
تبا لقواعد تنتج الباهت و البارك و المسطح و غير المركب و غير العلمي و تعزف عن الدقة و المفهوم و النظرية و الإصطلاح و قوة المفردة...
إنني ألح على مراعاة الجميل و الدقيق و قواعد اللغة جملة و عموما لكن مع اكتساب الذائقة الفنية الرفيعة بالنسبة لأصحاب النزوع الأدبي..و الدقة المفهومية و الإصطلاحية بالنسبة لاهل العلوم الانسانية و الفلسفة ...
لقد غصت في بحور لم تتعرضوا إليها يا هواة المعرفة و العلم و بقيتم على سطوحها فسبرت أغوارها يا مساكين و لا تقوى عليها عقولكم ..
بل ما لم تطلع عليه أيها التقليدي السلفي الماضوي التراثي المسكين سجين أقنومه و عقله الفارغ أطلق الله سراحه و حرره و عتق نفسه و عقله و لسانه و بيانه ..
مع هذا أكتب على عجل و لا أهتم بالتدقيق اللغوي على النت إطلاقا و أحسبه على جهة من جهات الإختلاف اللغوي التاريخي ما بين أهل البصرة و الكوفة نكاية في الباركين و الحابسين و المنطفئين ...
علق أحدهم -لا تحمل صفحته منشورا واحدا من ابتكاره و مفيدا أو حتى غير مفيد نتاج عقله البارك تعليقا يحثني فيه على دراسة تصريف المضار ع و الماضي قبل مخاطبة الشباب بالإبتعاد عن السلفية و المدخلية و حمايتهم منها....
ذلك مبلغه من العلم فأجبته و هو مدون على صفحتي بما يليق بتصرفه..
و قد سبق أن أخبرتكم بأن بعض الرابضين يمارسون سلوك النفاق الإجتماعي و الذل يبقون على صفحات تعارض فكرهم و خطهم الثقافي و تدينهم المغشوش لا لشيء إلا للتجسس و منهم عرفانا بقوة الطرح و وجاهة الكلام و قوة البرهان و الحجة لكن غلبة الهوى تعميهم عن الجهر بالانصاف علنا أمام الناس ..
ليس هذا غريبا عنهم و منهم تيار أفتى بحرمة الخروج على الحاكم الفاسد و المستبد و لو سلميا..إنهم أعوان بامتياز للحكام العرب و البوليس المدني و العسكري و بوق للأنظمة العربية .. ..
ليس هذا غريبا عنهم و منهم تيار تراثي مقاصدي يصنم المقاصد و الاصول و التراث بمتونه و مصنفاته و يقول نتعلم ديننا على أسس متينة و هم يهدرون اعمارهم و يقول نتعلم " الشرع " ...
أضحك حتى أبكي هذا الحظ المشؤوم السلفية استقدمها النظام العربي الى أوطانه و تيار التراث تتبناه الانظمة العربية عبر مؤسساتها الدينية كالأزهر و وزارات الشؤون الدينية و تيرات مثل الجزأرة...
أليس هذا سلوك مشين هابط وجب إصلاحه قبل إصلاح سهو ألسنة الناس و تعجلهم في الكتابة و قواعد الإملاء بل سريان حكم النت عليها كما يسري على بقية الكتابات بلغات أجنبية عند أهلها بدل الإشتغال بأخطاء الناس النحوية و الصرفية و الإملائية ..
أليس لحن العقل و الفهم و زيغهما قبل لحن اللسان و هفواته و سقطاته...
اختلف اهل االكوفة و البصرة (انظر مثلا ابن الانباري ) و اختلف كبار النحاة و اللغويين و تنوعت لغات القبائل العربية و قعدت اللغة بنزعة نحوية و أرى اللغة صرفا لا نحوا و هذا موضوع اخر فلا يملك فصل اللسان الا أعراب زمان...
يتمسكون بالشكل ولعا و هوسا و هلوسة لأن لا شيء لديهم يقدمونه للناس إلا هذا ...
يلدون الولادة القيصرية و هم يحررون منشورا رديئا تافها بلغتهم الباهتة التقليدية...
يكتبون بلغة ركيكة هابطة محدودة الأفق مبتورة المعنى تعكس عقلا منطفئا ماضويا لا يملكون تقنيات كتابة متميزة و متحكم فيها و لا تيمات راهنية نافعة...
شاهدت من يسمون دعاة الأدب الإسلامي أيضا أو من ينتسبون إليه فبدل الإنتظار حتى يولد و " يزيد نسميه بوزيد " راحوا ينشرون نصوصا ركيكة مخزية تحت هذا العنوان و لهم فيه ثقة لا تتزعزع فإن تركهم و حالهم أولى من مجادلتهم و تعليمهم...
إنهم حجة على اللغة و الدين و الحضارة و الإنسانية ...
بل خطر عليها..
#حمزة_بلحاج_صالح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جدل القوة و الضعف..العلمانيون المعادون للدين و تيار الأصالة
-
نخبة قليلة أجدى من كثرة مفلسة ....النخبة و حدها من تصنع التغ
...
-
تصحيح رؤية عربية تتعلق بمراكز الدراسات
-
وهم الإبداع و امتلاك الكون و الحقيقة
-
النبي و الرسول .. (1)
-
فتش عن الله في كونه المنظور و كتابه المسطور
-
مساحات الوهم العربي و الإسلامي تستمراتساعا..
-
أطنان الماضي و أوهام الاخر جاثمة على العقل و بعضه في سبات ..
-
في متلازمة العلمانية تعني العقلانية و التنوير و هي خلاصنا
-
مات الله..نيتشه و الناس ..أين مكان الفلسفة في هذا الضجيج
-
الفرنكوفيلية في الجزائر ..الاستعمار الجديد
-
- مات الله...- -نيتشه - و الناس.. في ضجيج الرداءة و التعالم
...
-
الطالبة وعلم الحديث ..ما علاقة الرواية بالمنهج التاريخي ..
-
من خصائص الكتابة الشذرية : المرأة في سياق مسطوري
-
اصبر على مسطوري تدرك معناه و تستخلص ثماره
-
عرفانيات ..في سنن الله الكونية و معنى الدعاء ..
-
بوح وجودي و إنساني وعرفاني بمسحة الإناسي ..
-
الفكرة - الصنم في فضاء تيار الأصالة و الأسلمة في الحزائر
-
أسباب التعتيم على النخب المتميزة و الصارمة
-
الله و الأنسنة بين ناسوت العدم و لاهوت الكهنوت
المزيد.....
-
اغاني الأطفال ممتعة على تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 ..
...
-
هل اعتدى مؤيدون لفلسطين على مخبز يهودي في فرنسا؟
-
لندن.. أعضاء أكبر هيئة يهودية يدينون هجوم إسرائيل على غزة
-
خبراء يحذرون من -دمج الإخوان- بعد كشف مخطط تخريب الأردن
-
سوريا: فصل الجنسين في الجامع الأموي بدمشق يثير جدلا واسعا
-
أردوغان يهنئ الأتراك من الطائفة اليهودية بمناسبة عيد الفصح
-
قادة يهود في بريطانيا يرفعون الشعار ضد نتنياهو
-
شاهد.. آلاف المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة!
...
-
مفتي القاعدة السابق يتحدث عن نمط حياة بن لادن وإدارته للتنظي
...
-
إقتحام الأقصى والمسجد الابراهيمي
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|