أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالهادي مرهون - ‬الديمقراطيين‮: ‬اخترنا نهجاً‮ كفاحيا ‬داخل البرلمان وخارجه















المزيد.....

‬الديمقراطيين‮: ‬اخترنا نهجاً‮ كفاحيا ‬داخل البرلمان وخارجه


عبدالهادي مرهون

الحوار المتمدن-العدد: 1542 - 2006 / 5 / 6 - 09:52
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


في‮ ‬حوار صريح مع كتلة النواب الديمقراطيين حول أداء هذه الكتلة في‮ ‬البرلمان الحالي،‮ ‬استرجع النائب الأول لرئيس مجلس النواب وعضو الكتلة عبدالنبي‮ ‬مرهون الدوافع والأهداف التي‮ ‬بنت عليها هذه الكتلة قرار المشاركة في‮ ‬برلمان ‮٢٠٠٢‬م على الرغم من أن قطاعاً‮ ‬كبيراً‮ ‬اختار خيار المقاطعة‮. ‬
وقال مرهون‮: ‬لقد قررنا المشاركة انطلاقا من رؤية مفادها أن القصور في‮ ‬أدوات الديمقراطية لا‮ ‬يعني‮ ‬ابدا الابتعاد عنها وعدم ممارستها،‮ ‬بل الغوص فيها وإصلاحها،‮ ‬وكذلك تعزيز الديمقراطية الوليدة التي‮ ‬كانت بحاجة إلى جهود جبارة لكي‮ ‬تلبي‮ ‬طموحاتنا وطموحات شعب البحرين‮. ‬
وأضاف مرهون‮ »‬منذ البداية وضعت كتلة الديمقراطيين برنامجا لعملها تحت قبة البرلمان‮ ‬يعتمد على رؤيتين‮: ‬الأولى تبني‮ ‬المطالب الشعبية الحياتية ورفع مستوى معيشة الناس،‮ ‬والتي‮ ‬بتقديرنا لا تقل أهمية عن المطالب التشريعية والدستورية والسياسية‮. ‬والثانية‮: ‬عملنا على دفع العملية الديمقراطية من خلال إقامة علاقات مع كل الفعاليات السياسية على الساحة،‮ ‬سواء من المشاركين أو المقاطعين،‮ ‬لتكوين اصطفاف وطني‮ ‬واسع لدعم العملية الديمقراطية‮ والمشاركة فيها«. ‬
من جانبه أكد النائب عبدالنبي‮ ‬سلمان عضو كتلة النواب الديمقراطيين على أنه‮: ‬منذ البداية كان تركيزنا واضح على الملفات الوطنية الكبرى،‮ ‬وقد كانت قضية صعوبة الانجاز مشخصة من قبلنا،‮ ‬لأن العقبات الدستورية والآليات التي‮ ‬تحكم عمل المجلس كانت واضحة وجلية بحيث لا نختلف مع أخواننا الذين قاطعوا البرلمان،‮ ‬بل على العكس وربما كنا نفوقهم في‮ ‬هذا الجانب،‮ ‬ولكن الممارسة السياسية هي‮ ‬التي‮ ‬حتمت أن نكون على قدر المسؤولية‮. ‬
وقال‮: ‬سلمان بطبيعة الحال فإن العمل في‮ ‬المجلس ليس كما‮ ‬يتراءى للكثيرين،‮ ‬بأنه جلسات ومناقشات ومناكفات في‮ ‬الصحافة ووسائل الإعلام،‮ ‬فالعمل الحقيقي‮ ‬هو داخل اللجان،‮ ‬واللقاءات المستمرة بين الكتل وعمل اللوبيات السياسية حول الملفات،‮ ‬وما شابهه‮. ‬
وأشار سلمان إلى أهم الملفات التي‮ ‬عملت عليها كتلة الديمقراطيين في‮ ‬الجانب التشريعي،‮ ‬هي‮: ‬الفساد،‮ ‬والتمييز،‮ ‬والتجنيس،‮ ‬وربط عملية التطور الديمقراطي‮ ‬بقضية التنمية الاقتصادية في‮ ‬البلد‮. ‬وكان من الواضح أن المعوقات القانونية الدستورية قد وقفت حائلاً‮ ‬أمام تحقيق ما نصبو إليه‮. ‬
أما في‮ ‬الجانب الرقابي‮: ‬فقد أثبتت التجربة أنه بالامكان تحقيق نجاحات فيما لو تضافرت جهود مخلصة من داخل قبة البرلمان وخارجها‮. ‬فكتلة النواب الديمقراطيين كانت في‮ ‬المقدمة دائما من حيث التعاطي‮ ‬مع قضايا رئيسية وجوهرية مثل‮: ‬الميزانية،‮ ‬التأمينات والتقاعد،‮ ‬والتجنيس وما رافقها من تبعات اجتماعية وقد سياسية،‮ ‬وقضايا لجان التحقيق الكثيرة وشاركنا في‮ ‬رئاستها وتأسيسها؛ مثل قضية خليج توبلي‮. ‬وحُرمنا عنوة من لجنة التجنيس نظرا لما‮ ‬يعتري‮ ‬البعض من تخوف حال دخولنا على الرغم من أننا كنا من المنادين بتشكيل هذه اللجنة،‮ ‬الأمر الذي‮ ‬يدلل على ثقل هذه الكتلة على الرغم من قلة عدد الأفراد فيها‮. ‬
بالاضافة إلى ذلك كان لكتلة الديمقراطيين عمل مشرف،‮ ‬لكنه بعيد عن أعين واسماع الناس،‮ ‬وهو التدخل في‮ ‬حالات كثيرة مفصلية وهامة،‮ ‬وأهمها قضية شارع المعارض وما رافقها من انعكاسات سلبية،‮ ‬بحيث كانت بعض الأطراف‮ ‬يريد أن‮ ‬يجير القضية سياسيا لضرب طرف أو آخر،‮ ‬ووقفنا وقفة مشرفة حتى أمام جهاز الأمن نفسه‮. ‬
قضية أخرى وقفت كتلة الديمقراطيين لوحدها،‮ ‬ونجحت في‮ ‬صد شركة بتلكو عن تسريح أكثر من ‮٠٠٨ ‬موظف من الشركة‮. ‬وعملنا مع نقابة بتلكو في‮ ‬هذه القضية وتقدمنا صفوف المسيرات التي‮ ‬خرجت في‮ ‬هذا الشأن واستطعنا أن نوقف هذا الاجراء الذي‮ ‬كاد أن‮ ‬يودي‮ ‬بـ‮ (٠٠٨) ‬عائلة إلى الرصيف‮. ‬
قضايا أخرى تتعلق بالشأن العام المحلي‮ ‬مثل قضايا التجمعات،‮ ‬وقانون الجمعيات السياسية،‮ ‬والتجمعات‮. ‬وأذكر أن كتلة الديمقراطيين وقفت أمام قانون التجمعات بحيث أرجع إلى الحكومة أكثر من ثلاث مرات،‮ ‬الأمر الذي‮ ‬جعل الحكومة تضطر إلى سحبه‮. ‬أما عن قانون الجمعيات السياسية فقد قامت كتلة النواب الديمقراطيين بالعمل مع ‮٤١ ‬جمعية لوضع قانون بديل‮. ‬
أضف إلى ذلك نوعية الأسئلة التي‮ ‬رفعت إلى الحكومة،‮ ‬فقد كانت متعلقة في‮ ‬جوهرها بالفساد والتجاوزات المالية،‮ ‬وقد تصادمنا مع أكثر من وزير ووزيرة حول قضايا فساد واضحة جدا في‮ ‬وزارات المالية والاعلام والعمل والصحة وغيرها‮. ‬
وحول الانجازات التي‮ ‬حققتها كتلة النواب الديمقراطيين قال عبدالهادي‮ ‬مرهون أنه وبعد مراجعة نقدية وحصيفة أرى أن الجزء الأكبر من العملية السياسية،‮ ‬قد أنجز‮. ‬وأزعم أن ما تحقق في‮ ‬البحرين على الصعيد السياسي‮ ‬والديمقراطي،‮ ‬وكان لكتلة النواب الديمقراطيين دور رئيسي‮ ‬فيه هو،‮ ‬إرساء دعائم لصنع وترسيخ نهج و عقلية تفاوضية تتخذ من الحوار سبيلا لها في‮ ‬حل المشاكل،‮ ‬بعيدا عن لغة القوة وكسر العظم،‮ ‬كالذي‮ ‬كان‮ ‬يحدث طوال العقود الماضية وعانى منها شعب البحرين الكثير‮. ‬
وأضاف مرهون‮ »‬لقد طبقنا ذلك في‮ ‬البداية مع مؤسسات المجتمع المدني،‮ ‬حتى جمعيات المقاطعة عقدنا معها جلسات حوار وتنسيق،‮ ‬وأوصلنا وجهات نظرهم إلى القيادات العليا وأصحاب القرار،‮ ‬وأصبحت هناك صلة لم تكن مرئية للجميع‮«‬،‮ ‬مشيرا إلى أنه ومن خلال هذا النهج استطعنا أن نصنع تيارا كبيرا داخل وخارج المجلس همه الوحيد المحافظة على الوحدة الوطنية والابتعاد عن النهج الطائفي‮ ‬في‮ ‬معالجة الأمور،‮ ‬زاعما أن هذا النهج الذي‮ ‬اتبعته كتلة النواب الديمقراطيين قد لاقى استحسانا من الكتل النيابية وفئات المجتمع،‮ ‬وبقدر ما تجاوبت معنا أجهزة الدولة‮. ‬وأول ثمار هذا النهج هو نزعنا لفتيل التوتر في‮ ‬قضية الفلوجة العراقية،‮ ‬وهي‮ ‬إحدى انعكاسات التوترات الاقليمية التي‮ ‬أتت لنا من الخارج‮. ‬ونتيجة لهذه القضية كاد المجلس أن‮ ‬ينقسم على نفسه الأمر الذي‮ ‬سيؤدي‮ ‬حتما إلى إنقسام المجتمع،‮ ‬إلا أن عمل الكتلة المتعدد الأطراف وبمساعدة بعض النواب الذين تضامنوا معنا استطاع أن‮ ‬ينزع فتيل التوتر‮«. ‬
كذلك كان لكتلة النواب الديمقراطيين‮ - ‬يضيف مرهون‮ - ‬دور كبير في‮ ‬إخماد توتر كاد أن‮ ‬يندلع حول قضية الشعائر الحسينية،‮ ‬حيث دعت الكتلة الجميع إلى تغليب لغة العقل واحترام الجميع لشعائر وعقائد بعضهم البعض‮. ‬وبالمناسبة وفي‮ ‬هذه القضية أستطيع أن أوجه شكراً‮ ‬خاصاً‮ ‬لمعالي‮ ‬رئيس المجلس خليفة الظهراني‮ ‬الذي‮ ‬ساهم مساهمة كبيرة في‮ ‬حل هذه القضية،‮ ‬وكانت له اليد الطولى في‮ ‬نجاح مساعينا لمعالجة هذه القضية‮. ‬
أيضا كتلة النواب الديمقراطيين تبنت واحدة من أهم القضايا التي‮ ‬لو عولجت فسوف‮ ‬يكون لها دور في‮ ‬تعزيز الوحدة الوطنية،‮ ‬وتجعلنا على أبواب مصالحة وطنية حقيقية شاملة وهي‮ ‬قضية‮ (‬الطعن الدستوري‮ ‬في‮ ‬مرسوم ‮٦٥) ‬هذا المرسوم الذي‮ ‬رأت فيه الكتلة انه‮ ‬يساوي‮ ‬الضحية بالجلاد،‮ ‬ويوفر‮ ‬غطاء شرعيا لمنتهكي‮ ‬حقوق الإنسان للافلات من العقوبة،‮ ‬خاصة أولئك الذين كانوا‮ ‬يتولون وظائف عامة من مدنيين وعسكريين‮. ‬وكاد التصويت أن‮ ‬ينجح،‮ ‬إلا أننا احتجنا فقط لصوت واحد ولم نحصل عليه‮. ‬
وعن الملفات الوطنية الكبرى التي‮ ‬كان لكتلة الديمقراطيين دور في‮ ‬إبرازها والعمل عليها قال عبدالنبي‮ ‬سلمان‮: ‬مثلا في‮ ‬ملف العمل النقابي‮ ‬لم تكتف كتلة النواب الديمقراطيين بقضية بابكو،‮ ‬بل ذهبت بعيدا إلى قضية أكبر،‮ ‬وهي‮ ‬قضية الخصخصة التي‮ ‬تهم كل أسرة وكل بيت‮.‬
وأضاف أعتقد أن ملف الميزانية هو الانجاز الأكبر الذي‮ ‬حققه برلمان ‮٢٠٠٢‬م،‮ ‬بحيث‮ ‬يكفي‮ ‬أن نذكر أموالنا التي‮ ‬كانت مغيبة،‮ ‬حيث كانت الحكومة تعترف فقط بما مقداره ‮٤٤ ‬مليون دينار إيرادات من عائدات النفط حولناه إلى ‮٠٠٤ ‬مليون دينار‮.‬
وكذلك وفي‮ ‬هذا الصدد فإن وزارة الاسكان تبنت مشروعاً‮ ‬ضخماً‮ ‬وهو‮ (‬مشروع الرهن العقاري‮) ‬وهو فكرة تقدمت بها كتلة النواب الديمقراطيين‮. ‬
أد‮. ‬وأرجعت الكثير من الوثائق لأراضي‮ ‬كانت مصادرة من قبل الدولة‮. ‬
وكذلك تزعمنا لحل قضية خليج توبلي‮ ‬وتشكيل لجنة تحقيق لهذه القضية،‮ ‬بتعاون جلالة الملك استطعنا أن نرجع ثلثي‮ ‬خليج توبلي‮ ‬من أيدي‮ ‬المتنفذين،‮ ‬وقد تمثل ذلك في‮ ‬قرار ملكي‮ ‬صدر بتاريخ ‮٧٢ ‬أبريل ‮٥٠٠٢‬م،‮ ‬بإرجاع خمس قطع كبيرة جدا من الأراضي‮ ‬داخل مياه الخليج المغمورة‮. ‬
أريد أن أذكر أيضا بقضية إسهام كتلة النواب الديمقراطيين في‮ ‬ملف الأحوال الشخصية،‮ ‬فعلى الرغم مما تعرضت اليه الكتلة من انتقادات من قبل البعض،‮ ‬إلا أن الكتلة تصدرت الكتل الأخرى في‮ ‬سبيل تحقيقه على أرض الواقع،‮ ‬حيث توافقت الكتلة مع بعض العلماء الأفاضل ومع الديوان الملكي‮ ‬في‮ ‬البحث عن حل توافقي‮ ‬مجتمعي‮ ‬يرضي‮ ‬جميع الأطراف،‮ ‬وقد اصرت الكتلة على أن لا‮ ‬يتم إصدار القوانين بشكل فوقي‮ ‬على اي‮ ‬فئة من فئات المجتمع،‮ ‬وهو ما تسير عليه الأمور حاليا بالنسبة لقانون الأحوال الشخصية‮.

الايام - ‬جواد عبدالوهاب‮:‬



#عبدالهادي_مرهون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجد لطبقتنا العاملة البحرانية في عيدها العالمي
- قراءه قانونية وتبعات سياسية إحالة الحكومة لميزانية 2007 – 20 ...
- الوضع الإقليمي‮ ‬مضطرب ،‮ ‬ولا‮ ...
- نواب يكشفون تحركاتهم لمعالجة «ضحايا التعذيب»
- الإخفاق الأمريكي في إشاعة الديمقراطية
- الانظمة السياسية العربية مهترئه تحتاج هياكل دستورية عصريه
- الحكومة ستواجه نواباً ليسوا بالبشاشة التي تعتقدها.
- الصراع على رئاسة «نواب 2006» يبدأ قبل الانتخابات
- هناك أطراف تسعي إلي الحيلولة دون مشاركة الوفاق عبر توتير الس ...
- ‬اعترافات خدام صحوة ضمير متاخرة وتطهير للنفس
- الجمعيات السياسية والكتل النيابيه ترفض تأجيل انتخابات 2006
- الحكومة تريد ترك البلاد مشاعة للفاسدين والمتسلطين
- العراقيون‮ ‬يضعون أساس بناء حاضرهم ومستقبلهم
- أشياء لا تشترى بالمال
- عدنان ورفاقه . . أشياء لا تشترى بالمال
- الآلاف يتظاهرون في مسيرة «الحقوق والكرامة»
- تحالف غيرمكتوب بين الفساد و المتربعين على قمة الهرم السياسي
- المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق نيابية للبحث في الاعتداء على مواط ...
- الشعوب العربية والعدالة المغيبة
- خطوة مهمة لترسيخ مفاهيم الإصلاح فى المنطقة


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عبدالهادي مرهون - ‬الديمقراطيين‮: ‬اخترنا نهجاً‮ كفاحيا ‬داخل البرلمان وخارجه