قصارى القول اليساري أكثر منشورات -المدني- إثارة للسخرية والقرف والاحتقار هي تلك التي تستجدي الإصلاح من حيتان العمالة والقتل والدمار  والنهب والفساد...!

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6254 - 2019 / 6 / 8 - 15:25
المحور: كتابات ساخرة
    

قصارى القول اليساري بالقلم الأحمر :


1

 أكثر منشورات "المدني" إثارة للسخرية والقرف والاحتقار  هي تلك التي تستجدي الإصلاح من حيتان العمالة والقتل والدمار  والنهب والفساد..!


2
 ليس رداً على الطائفيين والعنصريين وخطابهم التدميري وإنما تأكيدا على هويتنا الأممية الإنسانية#فإنتصار اليسار في دولة ما#إنتصار لنا...!

3

 فوز كبير لليسار الدنماركي وهزيمة ماحقة لليمين  العنصري وفشل الفاشية الجديدة في دخول البرلمان..



4
 باسم الدين باكونا الحرامية...!!
الشعار الشعبي الاحتجاجي العفوي الذي تخلت عنه زمرة الخونة الشيوعية البريمرية  لتحصل على صفة " بطانة شيوعية مدنية مقتدائية"...!

#باسم_الدين_باكونا_الحرامية
#باسم_المذهب_دمرونا_الهتلية
#باسم_القومية_نهبونا_القجقجية
#باسم_الليبرالية_خانونا_الافندية


5

رئيس الجمعيات الفلاحية يطالب العميل عادل عبد المهدي بالتحقيق في حرائق الحنطة والشعير :  وهل يُطالب العميل والحرامي بالتحقيق بجريمته؟
أم المطلوب اعتصام للفلاحين حتى كشف الحقيقية ؟


6

 قال مقتدى انه توقف عن صلاة الجمعة بسبب سلوك قطيعه

نقول له الأولى بك أن تتوقف عن النفاق السياسي وخلع قناع الإصلاح


7

 قال عمار الحكيم أنه يؤجل الانتقال الى المعارضة
 نقول له يا حرامي الجادرية ومهرب النفط وووو..انتقالتك الوحيدة إلى مزبلة التأريخ



8

 چلاب مقتدى المسعورة فاقت بنباحها چلاب المقبور عدي...ولابد من لقمها بحجر وعدم السماح لها بالنباح المسعور ضد كل وطني عراقي...!


9

 الخلايا الداعشية النائمة ثلاث ...
خلية المسعور بارزاني وذيوله
خلية العميل عادل عبد المهدي ومشغليه
خلية النكرة خميس الخنجر وشلته


10

 مشاركة اليسار العراقي في احتفالات اليسار الدنماركي بفوزه الكبير... والهزيمة التأريخية للحزب اليميني العنصري ...وفشل الفاشية الجديدة من دخول البرلمان ..
ناهيكم عن سقوط الحكومة البرجوازية اليمينية لصالح حكومة الكتلة اليسارية والاشتراكية الديمقراطية بنسبة 91 ضد 75 مقعد من مجموع مقاعد البرلمان الدنماركي البالغة 179 مقعد..!!

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات