|
شمس الحقيقة
الحسن علاج
الحوار المتمدن-العدد: 6252 - 2019 / 6 / 6 - 05:28
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
شمس الحقيــــــقة
حوار مع ألان باديو أجرى الحوار : بيا دوفينيو ترجمة : الحسن علاج
مقدما ترجمته الخاصة ل" الجمهورية " 1 ، كان الفيلسوف ألان باديو Alain Badiou) ( يرغب في البرهنة على القوة الحديثة لهذا النص القديم . يضع عمل أفلاطون الأساسي هذا سقراط في مواجهة سوفسطائي ، حول مسألة العدالة ومقدما للفقرة وجهة نظره الخاصة بخصوص المدينة الفاضلة . ففي ترجمة باديو ، تم التشويش على ترتيب الفصول ، فقد تحول الكهف الشهير إلى قاعة سينما فسيحة جدا ، بروز مؤلفين أمثال لاكان ، ماركس أو شكسبير ، وأدمنتوس Adimante) ( ، وهو أحد الشباب الذين يتوجه إليهم سقراط بالكلام ، فقد وجد نفسه متحولا إلى أمانتا Amantha) ( ، شخصية أنثوية . فإذا كان هذا التحديث يفترض أحيانا اتخاذ مسافة معينة مع النص الأصلي ، ومع ذلك فإنه يتعلق ، تبعا لباديو ، ب" إخلاص متفوق " على أفلاطون . تعتبر الممارسة محفوفة بالمخاطر ، دون أن تفوت فرصة إفقاد العقول المحافظة لصوابها . غير أنه منح النص نفسا حقيقيا والذي بفضله سلط باديو الضوء على مشروع اليتوبيا الشيوعية المتضمن في " الجمهورية " الأصلية . لماذا يعتبر أفلاطون في نظركم من أعظم الفلاسفة ؟ ألان باديو : يعتبر أفلاطون مبتكرا للفلسفة . على أنه ، فيما يخصني ، ما يجعل منه فيلسوفا استثنائيا ، هو التحول العميق الذي أنجزه ، عاملا على تشييد الفلسفة باعتبارها مناقشة . كل ملفوظ ينبغي أن يكون موضوعا لمباحثة ، يتم انتقاده وتفنيده . لقد أقام قطيعة مع تقليد الخطاب المقدس ، خطاب الإله ، الملك ، الكاهن والأستاذ حتى ، والذي تنتمي حقيقة الخطاب ، بالنسبة إليه ، إلى سلطة من يعبر عنها من الملفوظ نفسه . فمن جهة ، إن ما يعتبر رائعا لدى أفلاطون ، لا يستسلم لإمكانية حقيقة وحتى بخصوص فكرة المطلق . يتم صون الحقيقة كما هي مكشوفة ولكنها غير مضمونة على الإطلاق . الجانب الآخر الذي يجعلني أعشق أفلاطون هو كيفية ممارسته للفلسفة . لا ينطلق الفكر من فراغ ، ولا يشيد ضمن شك منهجي . فهو على خلاف ذلك ، يتحرك في كون تشكل من الأفكار مقدما ، حيث نجد الرياضيات ، المسرح ، الشعر ، السياسة ، والعشق كذلك ، مع ، في مركز تلك الإلهامات ، شكل سقراط رمزا للنقاش . وهكذا ، فإن الفيلسوف يمكن أن يتطور ضمن مجموع معطيات زمنه . لم يحدث ربما فسح المجال على الإطلاق للسوفسطائيين كما هو الحال في الوقت الراهن ، وهم أشخاص يسعون ، تبعا لأفلاطون ، إلى الفعالية الإقناعية بدلامن الحقيقة . هل يمتلكون مزيدا من السلطة أكثر من امتلاكهم لها في زمنه ؟ ألان باديو : إن سلطة سوفسطائيي أثينا لا حدود لها . ففي مجلس النواب ، كل القرارات السياسية كانت تتوقف مباشرة على فصاحتهم ، والقوة الإقناعية لخطابهم . علاوة على ذلك ، فقد أدوا بسبب ذلك الثمن غاليا . لاحظوا ، سوفسطائيينا المعاصرين ليسوا فقراء ! ومع ذلك ،فإن سلطتهم ليست مرتبطة بالديموقراطية مباشرة ، تكاد تكون غير موجودة في مجتمعنا تقريبا ، لكنها مرتبطة بالأحرى بأهمية وسائل الاتصال . يقدم السوفسطائي الحديث نفسه كحامل لرأي بخصوص كل شيء ، علاوة على ذلك فإن هذه الصفة هي ما تجعل منه " فيلسوفا " . إذن فإن هذا " الفيلسوف الجديد " ، الذي ليس شيئا آخر سوى أنه سوفسطائي ، يرفض تسليط النقد على وجهة نظره ، كما يرغب أفلاطون ذلك في الأصل ، لكنه يبرع في فن الكلام في كل شيء ، وعن أي شيء مهما كان في وسائل الاتصال الجماهيرية . إن ما يجعل التمييز غامضا بين السوفسطائي والفيلسوف ، هو كونهما معا شخصان لا يمكنهما التواجد إلا في إطار الديموقراطية . فسواء في اليونان في البرلمان ، أو في الوقت الراهن في استوديو التليفزيون ، فإن حرية التعبير ينبغي أن تكون مكفولة من أجل أن يعبر الاثنان عن رأيهما . بإمكان المرء كذلك أن يتخيل أنه أمام نظام استبدادي عنيف ، فإن هذين الأخيرين يصبحان متآزرين . إن حرية الكلام تلك والحال هذه ، بالنسبة لأفلاطون ، ليست هي جوهر القضية ، إنها فقط شرط ضروري لممارسة الفكر . في أي شيء تناقض فكرة العدالة ، وهي فكرة مركزية لدى أفلاطون ، مثال " البورجوازي الصغير للديموقراطيات الغربية " الذي ، ، كما عرفته أمانثا في إعادة كتابتكم ل" جمهورية أفلاطون " ، لا يوجد في ذهنه إلا " رغد العيش ، الأمن ، وأجرته " ؟ ألان باديو : إن مقولة " العدالة " كما يفهمها أفلاطون ، تمتلك خاصية أولى أن تكون كونية ، ودون أن تتم مقاربتها انطلاقا من المنافع الفردية والبحث عن إشباع الرغبات الشخصية . إن " الديموقراطية " والحالة هذه ، في معناها الغربي المعاصر ، هي على خلاف ذلك ، تنظيم تسويات متفق عليها ، عبر مجموعات اجتماعية مختلفة ، تحت سلطة أوليغارشية مالية عالمية . لنذكر هنا أن 10 % من سكان العالم تمتلك 86 % من مصادر الموارد المتاحة . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الديموقراطية المزعومة تشترط أن المساواة ، التبادل ـ أعني الشيوعية ـ يعتبران مثل يوتوبيات غير قابلة للتطبيق وخطيرة . هذا ، على وجه الحصر ، بالنسبة لأفلاطون ، هو معنى المساواة واللامبالاة اللذين يعتبران بالضبط فضيلتين أساسيتين للمواطن . الشيء الذي يجعله يشترط ب " حراس " ، نخبة المدينة الفاضلة ، يتم عزلهم عن كل رغبة في التملك وأكثر من ذلك بكثير مضاعفة المنافع الخاصة . من خلال ذلك سوف يقوم أفلاطون بمعارضة السعادة ، التي يمكن العثور عليها في فعل التفكير وفي كل أشكال الإبداع التي يوجبها معنى العدالة ، بالارتياح الديموقراطي الحصول على ما نرغب في امتلاكه ، دون اعتبار لمن لا يمتلك ذلك . اعتبرتم مدينة أفلاطون الفاضلة " شيوعية " ضمن إعادة كتابتكم . وبالرغم من ذلك ، فإنها لا تقدم سوى مقدمات ما سوف يكتبه ماركس فيما بعد . ما الذي ينقص أفلاطون كي يكون شيوعيا حقيقيا ؟ ليس هذا ابتكار من جانبي . فبالنسبة للشيوعيين و، على الخصوص ، طوباويي القرن التاسع عشر ، كان من الشائع جدا القول بأن أفلاطون كان يعتبر مؤسسا للشيوعية . ففي المدينة الفاضلة ، تتطور طبقة ال" حراس " المسؤولة عن تأطير المدينة ، في عالم شيوعي نموذجي . ففيها يتم العثور على غياب الملكية الخاصة ، حياة لا ينبغي أن تشيد على المصلحة أو المنفعة الشخصية من أجل الصالح العام ، تنظيم جماعي أيضا ، ما أمكن ذلك والاعتقاد بمثال مماثل للمدينة . ومع ذلك ، فإن تلك التعليمات لا تخص سوى صفوة واحدة . ثمة ضديدة oxymore) ( أفلاطونية في ابتكاره لأرستوقراطية شيوعية . لا يتكلم أفلاطون أبدا على وجه التقريب ، عن الطبقة الشعبية ، التي تظل مجهولة تماما ، ومشدودة إلى مهمتها . تسعى ترجمتي لل" جمهورية "بالضبط إلى تعميم المبادئ الشيوعية ، المخصصة للأرستقراطية الحاكمة لمجموع الشعب . على أنه لا يمكن الأخذ بالكل . لأن البرنامج التربوي المسؤول عن تكوين الصفوة ، يتضمن في الوقت نفسه ، نقطا تقدمية وأخرى أكثر سلبية . وضد كل توقع ، يتضح أن أفلاطون نسوي للغاية بالنسبة لشخص قديم ، مصرحا بخاصة أن النساء بإمكانهن كذلك أن يكن حارسات . وبالمقابل ، فإنه يقترح انتخابا نساليا للحراس ، يكمن في اختيار ، من بين رجال ونساء المدينة ، الأكثر جمالا ، الأكثر قوة ، الأكثر ذكاء ، الشيء الذي يعتبر خطأ ، في هذه النقطة غير القابلة للاستدراك ، التي لم أرغب في إعادة نقلها في ترجمتي لل" جمهورية " . لا ينسى أعداء أفلاطون الإشارة إلى هذه النقطة المظلمة للأفلاطونية ، التي تستدعي الممرات الأكثر سوادا للتاريخ . إجمالا ، فإن كل ما يميل بطريقة جلية إلى الأرستقراطية ، قمت بتصفيته ، كي لا أحتفظ سوى بما هو أفضل ، بمعنى كل ما ينتمي إلى الشيوعية . بخصوص العائلة ، يبدو أن أفلاطون وأنتم لا تتفاهمون . يرغب أفلاطون في تقويض المجال الحميمي لصالح حياة جماعية تماما ، جنسانية مفتوحة وعامة . ما الذي تؤاخذونه على هذا المثال الشيوعي الأفلاطوني ؟ ألان باديو : المسألة معقدة ، لأن العائلة هي ركيزة للوجود البشري منذ آلاف السنين . تشهد حاليا تصدع التقاليد ، مع تكاثر الطلاق ، الأسر المختلطة ، الزواج المثلي ، إلخ . نجد العائلة نفسها مشوشة . يعتقد أفلاطون أن مجال الحياة الحميمة يمكن أن يتم ضبطه عبر التنظيم الجماعي ، والحال أن ذلك غير حقيقي . لقد اقتنعت أنه ، في العالم الراهن ، ينبغي الحفاظ على جدلية بين الحياة العامة والحياة الخاصة . كما إني أدين بحزم للتوجه الأفلاطوني الذي يكمن في تقسيم العائلة ، مع العمل على فصل الأطفال عن آبائهم . لنكن واقعيين ، نحن نعلم جيدا أن طفلا لقيطا ، فحتى ولو تم التكفل به من قبل مؤسسات الدولة ، فهو يظل طفلا متخلى عنه ، الذي سيظل موسوما بهذا الفصل نهائيا . من المعروف أيضا أن تقويض حميمية أسرة ما يفضي إلى أوضاع مرعبة ، كما هو الحال في المجتمعات الستالينية حيث يتم إجبار أطفال على الإبلاغ بآبائهم . يشكل زوج ما بشكل طبيعي مجالا حميما ، وأقول دائما أنها شيوعية مزدوجة ، لا يمكن المساس بها . وبالنسبة لما سوف تصبح عليه الأسرة في السنوات القادمة ، فإني أجهل هذا تماما . قال سقراط في " جمهورية " أفلاطون ، بأن كل واحد يمتلك كمونا فلسفيا . كيف يمكن تطوير ذلك ؟ ألان باديو : أولا ، ينبغي أن يكون المرء في ظروف ملائمة ، بمعنى القدرة على الولوج إلى الأعمال الفنية والممارسات الفنية . ينبغي كذلك المساهمة في الحياة السياسية . سأضيف أن الحد الأدنى من المعرفة الحقيقية لبعض الممارسات العلمية كذلك يعتبر ضروريا . كل هذا ينبغي أن يغني الوجود البشري ، ليس مثل واجب مدرسي ، بل مثل مراكز منفعة تهمنا جدا . خلافا لما يمكن للمرء اعتقاده ، فإن قراءة كتب الفلسفة ليست هي أول رد فعل ينبغي اكتسابه . بعد ذلك مباشرة ، لا بد من التوفر على القدرة لتمييز الفلسفة عن الصوفية . إنها ضرورة عملية ضد إعلامية ! لا بد من القدرة على مجادلة ما يعتبر رأيا حقيقيا . أسمي هذا مهمة " أسلوب صحافي جديد " ، عصرنا في حاجة ماسة جدا إليه . أعني بذلك أسلوب صحافي دقيق جدا ، مثقف جدا ، موثق جدا ، يتوقف عن السقوط في السهولة يكمن في الكلام من أجل ألا يقول شيئا . في الوقت الراهن ، أي حدث مهما كان تتم بنينته على التو بواسطة الرأي المهيمن . ثمة مزايا مثل التراجع ، تعميق المعرفة يتم سحقهما بواسطة الأسلوب الصحافي السوفسطائي . أخيرا ، من أجل طوير إمكاناتنا الفلسفية ، لا بد من تعلم التشكيك في اعتقاداتنا . من بين الأفكار التي تلاقي اهتماما كبيرا من لدننا ، من المفيد محاولة فهم كيف ولدت في ذهننا . تعتبر تلك الممارسة ممارسة سقراطية تماما ، ويبدو لي أنها ذات فائدة كبيرة . فإذا لم تكن الفكرة مسجلة على صيغة سلبية ، ينبغي السعي إلى إعادة تكوين تاريخها ...من تكلم لكم بخصوصها ؟ أين سمعتموها ؟ أين قرأتموها ؟ ارسموا مسار فكرة ، هو إدراك أن غالبية المسارات المشوشة ، التي من المهم تقويتها . إنها كذلك دعوة إلى عدم الانخراط بسرعة في الدفاع عن قناعة ضد أخرى . ضمن إعادة كتابتكم ل"الجمهورية " ، خصصتم فصلا ل" أسئلة الشباب الملحة " . ما الذي ينصح به أفلاطون الشباب في القرن الواحد والعشرين ؟ ألان باديو : أتصور أن نصيحة أفلاطون الأولى سوف تكون ألا يتم اختزال ذاتيته إلى ذاتية المستهلك . بلغة أكثر ماركسية : ينبغي النأي بالنفس عن تقديس البضاعة . لن تجدوا طائفية في أقوالي . لا يتعلق الأمر كذلك بعيش المرء منزويا في مثال زهدي ديني ! بعد ذلك حاولوا أن تتأكدوا من وجود أو لا وجود مبدإ يهمكم فعلا ، والذي سوف لن تستسلموا له . شيء ما تكونون على استعداد للدفاع عنه ، مهما كلف الأمر ، مثل عدم تعذيب الكائنات البشرية . في المرة الثالثة ، ابحثوا عن مبدإ مشابه يكون إثباتيا ثم تطوعوا بالضرورة . على سبيل المثال ، إثبات وجود أعمال فنية رائعة . أخيرا ، حاولوا اقتسام ذلك ، على طريقة النضال السياسي . تبرز " الجمهورية " أن أفلاطون كان يفضل مخاطبة الشباب . دعونا نذكر بأن قضاة سقراط حكموا عليه بالموت لكونه " أفسد عقول الشباب " . في الواقع ، لاسيما أن تلك الإدانة تبين محاولة تخليصهم من الامتثالية ، من التقاليد ومن العالم كما هو . يقدم العالم الحديث نفسه كمكان لكل الحريات ، على أنه في الواقع يفيض بالقوانين المكرهة . بالتأكيد ، في فرنسا ، لا وجود لملك ، غير أن قوانين السلطة ، حرية التصرف المالي والأجارة تسوس أحيانا حياتنا وتملي علينا ما هو ممكن أو مستحيل فعله . بالنسبة لسقراط وأفلاطون أنه بواسطة عمل الفكر ، عبر قوة عقلنا نستطيع التحرر من تلك القوانين . إن الحرية الحقيقية ، هي القدرة على ابتكار الذات عينها ما هو ممكن . دعونا نقول أن تحقيق ما ألزمنا أنفسنا القيام به ليس سيئا للغاية ، بيد أن الغاية الفلسفية هي توسيع هذا المجال وأن يجد المرء نفسه قادرا على ـ مسبقا ـ على ما كان يستحيل علينا ، يشكل هذا خلاصة لتعريفي للسعادة .
ــ 1 ـ " جمهورية أفلاطون " ، ألان باديو ، دار نشر (فايار ، 2012 ). مصدر النص : مجلة L’observateur ) ( الفرنسية في عدد ممتاز رقم 101
#الحسن_علاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
آدم
-
من يكون آدم وحواء ؟ - حوار مع طوماس رومر
-
حوار مع ميشال سير
-
إسلام وحداثة معالم مسار تاريخي
-
شعرية الإخصاء في رواية - عرس بغل-
-
قراءة تحليلنفسية - يقدم هذا المحكي أسس العلاقة بالآخر
-
مفخرة نيتشه
-
فوكو ، الملغز
-
موريس بلانشو والكتابة الشذرية :- زمن غياب الزمان -
-
فرويد ، أسلوب واقعي
-
الطوفان : أسطورة أم كارثة مناخية ؟
-
الأبطال المُحضِّرون ، محسنون وقطاع طرق
-
فرويد أو الذات باعتبارها نصا
-
عزلة الفيلسوف
-
فن المالنخوليا
-
حوار مع باتريك موديانو
-
حوار مع ميلان كونديرا
-
ما لا يمكن الكشف عنه
-
شاعر في مواجهة الهاوية
-
جاك دريدا -أن نترك له الكلمة الأخيرة-
المزيد.....
-
فيديو يُظهر اللحظات الأولى بعد اقتحام رجل بسيارته مركزا تجار
...
-
دبي.. علاقة رومانسية لسائح مراهق مع فتاة قاصر تنتهي بحكم سجن
...
-
لماذا فكرت بريطانيا في قطع النيل عن مصر؟
-
لارا ترامب تسحب ترشحها لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا
-
قضية الإغلاق الحكومي كشفت الانقسام الحاد بين الديمقراطيين وا
...
-
التمويل الغربي لأوكرانيا بلغ 238.5 مليار دولار خلال ثلاث سنو
...
-
Vivo تروّج لهاتف بأفضل الكاميرات والتقنيات
-
اكتشاف كائنات حية -مجنونة- في أفواه وأمعاء البشر!
-
طراد أمريكي يسقط مقاتلة أمريكية عن طريق الخطأ فوق البحر الأح
...
-
إيلون ماسك بعد توزيره.. مهمة مستحيلة وشبهة -تضارب مصالح-
المزيد.....
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
المزيد.....
|