وجهة نظر مستخلصة من قُصرِ و بُعدِ نظر .!

رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6233 - 2019 / 5 / 18 - 02:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

وجهةُ نظرٍ مستخلصةٍ منْ قُصرِ وبُعدِ نظرْ .!
رائد عمر العيدروسي
مع بلوغ الأزمة بين طهران والأمريكان وحلفاء كليهما الى درجةِ حرارةٍ بعيدةٍ لحدّ الآن عن الفوران والغليان .! , ومع محاولاتٍ حثيثةٍ لتبريدِ سخونةِ الحالة الماثلة والمائلة بالأتجاه المعاكس ومن كلّ الأطراف " العليا والسفلى .! " , فمن اصعب ما مستصعب أنْ تنتهي هذه الحالة ذات الهالة الإعلامية التي تشدّ الرأي العام في كلّ مكان , من دون التنفيس عنها جزئياً " ولا نقول رمزياً " عِبرَ فتح النار وصبِّ نارٍ على نارِ هدفٍ موضعيّ قد يقع ضمن جيوبوليتيك البلدين الرئيسيين , وليس داخل " جيوغرافيك البلدين المعنيين " .. وما نتطرّق له لا يدخل ضمن التنجيم الإعلامي ولا محاولة قراءة او استقراء فنجانٍ سياسيّ – عسكري .!
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
R

#رائد_عمر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات