|
لقاء شامل مع صلاح بدرالدين حول سوريا وكردها
صلاح بدرالدين
الحوار المتمدن-العدد: 6232 - 2019 / 5 / 17 - 13:38
المحور:
مقابلات و حوارات
لقاء شامل مع صلاح بدرالدين حول سوريا وكردها * الاوضاع في غرب كوردستان تبدو مضطربة و معقدة للغاية، ماهي قرآتك لهذه الاوضاع في ظل هذه التطورات؟ ج ١ – نعم الوضع بغاية التعقيد في بلادنا ، لأسباب عديدة ومنها : استمرار نظام الاستبداد بدعم أطراف دولية معادية الذي أجرم بحق السوريين وقتل وهجر الملايين ودمر أكثر من نصف مدن وبلدات وقرى سوريا ، وكذلك ألاعيب قوى الاحتلال من روس وايرانيين وأتراك وأمريكان وميليشيات مذهبية وعلى رأسها حزب الله اللبناني ، ومشاريعها ومخططاتها التفتيتية من أجل السيطرة والنفوذ ، ووقوف الجميع دون استثناء ضد تطلعات الشعب السوري المشروعة في الخلاص من الاستبداد ، واجراء التغيير الديموقراطي ، وإعادة بناء سوريا الجديدة التعددية التشاركية بين مكوناتها من الأقوام وبينها الكرد السورييون ، نعم جميع الأطراف الدولية المحتلة لبلادنا شريكة في وأد الثورة السورية بشكل وآخر وفي تقسيم وتجزئة المعارضة والأخطر من هذا وذاك متورطة في اغراق الساحة السورية بجماعات الإسلام السياسي الإرهابية ، لقطع الطريق على أي تطور إيجابي وعلى المشروع الوطني الديموقراطي الذي ضحى من أجله مئات الآلاف خلال الأعوام الثمانية الماضية ، ان تلك الأطراف والقوى المتحكمة بالمصير السوري لاتسجيب لكل النداءات المخلصة من أجل إحلال السلام والخلاص من الاستبداد ، وهي نفسها لم تعد مسيطرة الا على مناطق معينة ومحميات وحتى زواريب في المدن همها الوحيد الحفاظ على وجودها لتكون لها حصة في عملية الاعمار ، وكما أرى فانه وبالنهاية سيكون الحسم للسوريين وهم الأولى والأقدر على حل الأزمة وتحقيق السلام وذلك بإعادة تنظيم صفوفهم والاتحاد والتوافق على مشروع موحد ، من خلال مؤتمر وطني سوري جامع وشامل لكل المكونات والتيارات السياسية الوطنية . * تعلمون جيدا بأن الولايات المتحدة الامريكية تنسحب من غرب كوردستان، برأيك ما مدى تأثير الانسحاب الأمريكي في اضعاف غرب كوردستان بين المعادلات السياسية؟ ج ٢ – لقد ظهر الأمريكان عسكريا في بعض المناطق الكردية السورية ليس من أجل نصرة الكرد أو حمايتهم أو استعادة حقوقهم المشروعة ، بل جاؤوا سعيا وراء مصالحهم ومنافستهم مع المحتل الروسي حول مناطق النفوذ في سوريا ومقايضتهم حول قضايا دولية مختلف عليها في قارات أخرى والغريب أن جميع المحتلين في سوريا يزعمون أنهم جاؤوا لمحاربة الإرهاب ؟ وبعضهم يمارس الإرهاب يوميا ضد السوريين مثل الروس تحديدا وكذلك الإيرانيين ، لذلك فان أسباب التواجد الأمريكي تتعلق بمسائل محددة وعندما تنتفي تلك الأسباب سيغادرون ، وكما هو معلوم فان تعامل الأمريكان مع جماعات – ب ك ك – السورية لايستند الى معاهدات واتفاقيات موقعة ويمكن للطرفين إيقاف التعامل في أي وقت ، نعم هناك حاليا مصلحة آنية مشتركة قصيرة المدى ولن تطول ، وفي الحقيقة فان الأمريكان اقترفوا خطأ جسيما في اعتمادهم على جماعة ترتبط ب ب ك ك – الذي يعتبره الأمريكان انفسهم وكذلك حلفاءهم الأوروبيين إرهابيا ، كما أن تصرفهم هذا أساء للكرد السوريين ولحركتهم الوطنية وان دل على شيء فانه يدل على عدم المام الأمريكان بتفاصيل الوضع الكردي السوري وتجاهلهم لارادة ومواقف الغالبية الساحقة منهم ولو كان لديهم أي اهتمام بشعبنا لعملوا على المساهمة في توحيده ، لذلك كله فان وجودهم من عدمه وبهذا الشكل القائم لن يؤثر على مصير شعبنا ، هناك فرصة أمامهم لتبديل سياستهم الكردية الحالية ، وعندذاك يمكن ابداء موقف آخر وللتذكير هناك مقترح بخصوص المنطقة الآمنة على الحدود التركية السو،رية مازال قيد التداول والنقاش لدى الأمريكان يتعلق بوضع تشكيلات مسلحة من بيشمةركة روز وعشائر عربية وقوى أخرى محايدة بحيث يرضى الأتراك ولن يكون حسب طموحات جماعات ب ك ك وهو لايضع اىة حلول للقضية الكردية ولا يعتقد أن المقترح سيتحول الى مشروع قيد التطبيق العملي . * تتحدث الأخبار بأن الحزب الأتحاد الديمقراطي PYD تحاول اعادة نموذج حزب العمال الكوردستاني PKK في غرب كوردستان و تهميش كل الأطراف السياسية، ترى ما تأثير سياسة الأتحاد الديمقراطي هذه على اوضاع المنطقة؟ ج٣ – نعم من المعلوم أن انتقال جماعات – ب ك ك – المسلحة وكذلك فرعها السوري – ب ي د – من قنديل الى المناطق الكردية السورية منذ أواخر عام ٢٠١١ ، جاء بناء على اتفاقية ( اللواء آصف شوكت رئيس المخابرات العسكرية وصهر الأسد والذي قتل وبين القائد الميداني حينذاك مراد قرايلان ) بالسليمانية ، وبترتيب مباشر من الرئيس العراقي الراحل ، واشراف قاسم سليماني ، على أساس عودة مقاتلي ب ك ك ، وإعادة العلاقات الى سابق عهدها ، ومواجهة تركيا ، ومحاربة الثو،رة السورية ،والعمل على ابعاد الكرد عن الثورة السورية ، مع اعتبار ب ي د ممثلا عن الكرد السوريين ، طبعا مازات بنود تلك الاتفاقية سارية حتى الآن وكما هو معلوم فان آيديولوجية تلك الجماعات مبنية على رفض المقابل المختلف ، وتخوينه ، وتصفيته ، وهي سياسة مدمرة تجلب الفتن ، وتوهن العزائم ، وتفكك المجتمع ، لقد نتج عن هذه السياسة الرعناء تهجير المواطنين ، وخاصة الشباب ، حتى وصلت نسبة الكرد في بعض المناطق مثل الجزيرة الى أقل من أربعين بالمائة ، بعد أن كانت ستون وأكثر ، كما أن القضية الكردية السورية غابت عن التداولات ، لأن تلك الجماعات لاتؤمن بمبدأ حق تقرير مصير الشعوب ، ولاتعتبر نفسها معنية بالحقوق القومية الكردية ، وترفع الشعار الفضفاض بدون أي معنى ( الأمة الديموقراطية ) ، لقد جلبت هذه الجماعات معها مفاهيم وثقافة غريبة عن مجتمعنا الكردي السوري ، ومنافية لتقاليد وتاريخ حركتنا الوطنية الكردية السورية . * يجري الحديث عن محاولة الأتحاد الديمقراطي الأتفاق مع الحكومة السورية، برأيكم كيف تكون استجابة دمشق لهذه المحاولة، و ما نتيجة تلك المطاليب لدى دمشق؟ ج ٤ – ب ي د كفرع سوري ل ب ك ك – مازال ملتزما باتفاقية ( شوكت – قرايلان ) من حيث المبدأ ، والتواصل لم ينقطع بين الجانبين ، ويبدو مازال هناك متسع من الوقت وهناك حاجة ووظيفة لم تكتملا من جانب – ب ي د – ، لتقديم الخدمات ،خاصة في معمعة تشابك المصالح بين القوى التي تستثمر هذه الجماعات من أمريكان ونظام وايرانيين ، ويبدو أن سقف مايطالب به ب ي د لا يتجاوز الاعتراف بهم كممثلين وحيدين للكرد ،وبادارتهم ، وضم قواتهم الى جيش النظام وأجهزة أمنه أما الحقوق المشروعة للشعب الكردي فلن تكون مجالا للبحث والاختلاف ، كما أن حوالي مليوني كردي سوري مهجر لن يكون موضوعا مطروحا لأن غالبية المهجرين الكرد ليست موالية لجماعات ب ك ك بل قد تكون هجرت بسبب قمعها وسياساتها الرعناء ، طبعا هناك أطراف حزبية كردية سورية أخرى تتمنى التفاهم مع دمشق وتنافس – ب ي د – على ذلك ، ومن بينها أحزاب مايسمى ( التحالف الوطني ) ،وحزب اليمين الكردي ، وبعض أحزاب ( المجلس الوطني الكردي انكسي ) ، وفي حقيقة الأمر فان معظم ان لم تكن كل الأحزاب الكردية السورية فقدت مصداقيتها أمام الشعب ، ولم تكن بمستوى الأحداث وترهلت ولم يعد لها دورا يذكر في تحريك الموضوع الكردي ، وبالتالي لم يعد حتى نظام الاستبداد بكل ضعفه يحترم تلك الأحزاب ، وهذه الحقيقة تدل على وجوب تخطي السيستيم الحزبي في الحركة الكردية السو،رية ، والبحث عن مخرج لحل أزمة الحركة ، يكفل وحدتها وإعادة بنائها من جديد . * بالنسبة الى الأوضاع السائدة في عفرين التي تخضع حالياَ للسيطرة التركية، هناك صمت من جانب كل من سوريا و روسيا حول دخول تركيا لعفرين، كيف تفسرون هذا الصمت من دمشق و موسكو؟ ج ٥ – كل مايجري في سوريا منذ عام ٢٠١١ ، يخضع لتوافقات القوى الخارجية المعنية بالملف السوري ، وعلى سبيل المثال سيطرة حزب الله على القلمون ، وتمدده في كل المناطق السورية ، وتمركز الإيرانيين في دمشق وريفها ، وحلب وريفها ، ومناطق الساحل ، والقامشلي ،وانشاء مناطق خفض التصعيد ، في معظم المناطق ، ونقل مسلحي المعارضة الى ادلب ، ومؤخرا عفرين ، وقد تطبق ذلك حسب قرارات اجتماعات أستانا ، وسوتشي ، وحميميم ، وبشكل أخص توافق الثلاثي ( روسيا – تركيا – ايران ) ، مع توافقات روسية أمريكية من تحت الطاولة ، والشعب السوري لارأي له بكل مايحصل ، قبل احتلال تركيا لعفرين كانت قوات جماعات – ب ك ك – تتحكم فيها ، وهي قامت بقمع كل من يخالف سياساتها ،وطردهم وسجنهم ، وكانت على وشك تسليم منطقة عفرين الى سلطة النظام ،ولكن الأتراك كانوا أسرع ، واحتلوا المنطقة ، وطردوا مسلحي جماعات – ب ك ك – ، ولكنهم اقترفوا خطأ فادحا عندما سلموا إدارة المنطقة الى فصائل مسلحة معظمها من جماعات الاسلام السياسي المتخلفة التي تعيث فسادا في المنطقة ومتورطة في اجراء التغيير الديموغرافي العنصري ، وكان من الأفضل أن يسلموا إدارة المنطقة الى أهلها من منظمات المجتمع المدني المنتخبة التي أبدت كفاءة واستعدادا للاستلام ، من حقنا أن نطالب تركيا بالاعتراف بانها دولة محتلة لمنطقة عفرين ، وأن تطبق بنود القانون الدولي بشأن الاحتلال ، وهي مسؤولة في أية تجاوزات تجري بحق أهلنا هناك ، لأن أهلنا هناك يستحقون الحياة الحرة الكريمة ولهم دور تاريخي قديما وحديثا في الحركة الكردية والمنطقة من أجمل وأغنى المناطق الكردية في سوريا . * دخول القوات التركية الى عفرين أدى الى خلق معادلة جديدة ، الى أي حد تعتقدون بأن هذه المعادلة هي نتيجة السياسة الخاطئة لــ PYD. ج ٦ – من المؤكد أن ب ي د يتحمل مسؤولية كبرى في احتلال عفرين ، وفي اخلاء باقي المناطق الكردية والتهجير والنزوح ، فمنذ بداية الثورة السورية وبحسب اتفاقية ( شوكت – قرايلان ) أرادت هذه الجماعة نقل صراعاتهم مع تركيا الى مناطقنا ،وتحولت قضيتنا قربانا لمغامرتهم غير المحسوبة ،في حين تركوا ساحتهم الأساسية أي تركيا وكردستانها ، ولم يكن للسوريين ولا الكرد أية مصلحة في تحويل الصراع الرئيسي مع نظام الاستبداد الى صراع مع تركيا لأن مشكلتنا كسوريين وككرد هي مع النظام الذي يضطهدنا ،ويهدد وجودنا ويجرم بحقنا وجودا وحقوقا ، والذي مارس الدكتاتورية الحزبية والفردية والطائفية بحق السوريين ، وطبق مخططات الحزام والاحصاء بحق الكرد السوريين وجردهم حتى من حق المواطنة ، وناصب كردستان العراق العداء منذ اعلان الفدرالية . *أمام تفاقم الأزمة في غرب كردستان ماهو الحل ؟ ج ٧ – هناك أزمة مركبة في كردستان سوريا ، فبالاضافة الى التهجير ، واخلاء المناطق ، وسلطة الأمر الواقع القمعية ، وتراكم الفتن الكردية الكردية ، والكردية مع المكونات القومية الأخرى ، وغياب المشروع القومي الكردي ، والهوة التي تتوسع يوما بعد يوم بين الكرد من جهة والحركة الديموقراطية الوطنية السورية من الجهة الأخرى ، أي بايجاز أزمة متعددة الجوانب ( قومية – مجتمعية – وطنية – وجودية – مصيرية ) ، ولاشك أن الأزمة الجوهرية الأخطر ولبها هي أزمة شرعية الحركة الوطنية الكردية السورية ، فلم تعد الأحزاب بعد ماحل بها من انحراف ، ووهن ، وجمود ، خاصة بالعامل الذاتي ( البرنامج والسياسات والقيادة ) لم تعد مؤهلة لقيادة الشعب ، والدفاع عن القضية ، ورفع المشروع القومي ، فهناك في الساحة الكردية السورية الآن ( ٥٢ ) حزب ومنظمة سياسية ، والانشقاقات تحدث كل يوم ليس بسبب الاختلاف السياسي والفكري بل بدافع من المال السياسي ، ومداخلات سلطة النظام وجماعات مركز قنديل ومؤخرا مداخلات ( لاهور طالباني ) جميع الأحزاب الكردية السورية تفتقر الى الشرعية : ( التنظيمية والقومية والوطنية والثورية والديموقراطية ) فهي عبارة عن مسلسل انشقاقات متواصل ، لذلك وفي هذه الحالة من التفكك والانقسام وفقدان الشرعية ليس هناك من يمثل شعبنا قولا وعملا ، فليس هناك مشروع قومي وليس هناك اجماع قومي او حتى شبه اجماع ، وليس هناك توافق وطني مع شركاء الوطن ،مع انعدام نظام ديموقراطي ، وهي جميعها من شروط حل المسألة القومية ، وقبل أعوام حاول مرجعيتنا القومية الحكيمة وأقصد الأخ الرئيس مسعود بارزاني لم الشمل والتوسط بين الأحزاب وماتمخض عن ذلك من اتفاقيات هولير ودهوك ولكن ب ي د لم يلتزم ، وأحزاب الانكسي عجزت عن فرضها ، وبعد انقضاء الوقت على تلك التجربة ، وتجاوزتها الأحداث ، ليس أمامنا نحن الكرد السورييون وبعد مماطلات الأحزاب ، وعجزها ، وعدم استجابتها لنداءات الوطنيين المستقلين ،الا البحث عن استعادة شرعية حركتنا ، عبر العمل على تنظيم المؤتمر القومي – الوطني الانقاذي الجامع ،بغالبية مستقلة ، ومشاركة الأحزاب بنسبة لاتجعلها تتحكم بالقرار منفردة ، ولاشك أن انعقاد هذالمؤتمر لن يتم من دون دعم واسناد الاشقاء في إقليم كردستان العراق ، وهنا أدعو مرجعيتنا القومية الأخ الرئيس مسعود بارزاني الى استكمال مابدأ منذ عقود وأعوام في درب توحيد وتعزيز حركتنا الكردية السورية حيث نتشارك سوية في مواجهة أعداء وخصوم يستهدفوننا جميعا وسوية وأعيد الى الأذهان في هذه الظروف الدقيقة والخطيرة التي يجتازها شعبنا وحركتنا في كردستان سوريا كيف أن البارزاني الخالد أشرف بنفسه عام ١٩٧٠ على مؤتمر كردي سوري توحيدي في ناوبردان وحاول جاهدا من أجل تعزيز حركة شعبنا . حاوره : بهاء الدين جلال
#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حفاظا على - ثوابت - الحوار الكردي – العربي
...
-
حفاظا على - ثوابت - الحوار الكردي – العربي
-
ندوة حول أزمة الحركة الكردية السورية
-
محاولة في فهم أسباب - شقاق - الأحزاب الكردية السورية
-
الثورة السورية المغدورة وثورات السودان والجزائر مح
...
-
حوار حول التطورات السورية والقضية الكردية
-
في ذكرى ميلاد الخالد مصطفى بارزاني
-
لقاء مع صلاح بدرالدين حول القضيتين الكردية والسورية
-
جولة - فيسبوكية - في دائرة الحدث
-
وفاء لذكرى القائد الراحل ادريس بارزاني
-
هل الحراك السوداني شكل متطور لثورات الربيع ؟
-
قراءة في محنة عفرين بعد عام من الاحتلال
-
تغريدات في خدمة - الفوضى الخلاقة -
-
في سيولة المبادرات - المتأخرة -
-
على عتبة العام الجديد
-
كرد سوريا بين الانسحاب الأمريكي والتهديد التركي
-
الأشقاء وماعليهم في محنة الكرد السوريين
-
سيبقى صلاح الدين شامخا مثل جبال – دوين -
-
بحثا عن - المشروع القومي - لكرد سوريا
-
في مناقشة قضايا اعادة البناء
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|