أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (9)















المزيد.....

تفكيك العنف وأدواته.. (9)


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6231 - 2019 / 5 / 16 - 14:03
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


وديع العبيدي
تفكيك العنف وأدواته.. (9)

تاريخ الناقص والخائف والكذاب..
ذكرت قبل قليل، مصطلح الحرب الشريفة، واتطرق هنا إلى (العدو الشريف): الندّ: الاخلاقي والمتكافئ. وتلك مرحلة انتهت مع سقوط بيزنطه. وكل القوى الامبريالية التي ظهرت في العهد الوسيط والحديث، مخالفة لما سبقها، لقيامها على الكذب والتزوير، الداخلي والخارجي، واعلانها حروبا ومعارك/(غير شريفة)، قائمة على الكذب والتزوير، مستهدفة - أعداء- مستضعفين، لا يتوفرون على أسباب القوة والتنظيم والادارة، المتوفرة في غرب أوربا.
وكلّ ما يدعى (فتوحات) و(بطولات) أوربية، يندرج في هذا العهد البدائي لعالم أسيا والمسلمين، حيث امتد النفوذ البريطاني في الشرق المهلهل، وفرضت فرنسا نفوذها في أفريقيا البدائية المهلهلة. وبانشائها المدارس الأوربية العلمانية حول العالم، رسخت أسباب التبعية الفكرية والسياسية والاجتماعية، وأنتجت أكبر طوابير العمالة، وضعف الانتماء القومي، الذي يحصد العرب ثمراته الزاهرة اليوم، نفاقا وخيانة ذات.
وإذا كان العرب، قد عرفوا بالفروسية والشجاعة والمواجهة المباشرة، فقد حباهم الله بأعداء، خلاف سويتهم، خلافهم في كل شيء. وكل شيء يشمل الكذب والتزوير والخداع والطعن في القفا والعمل في الليل. والعامل في الليل، هو خلاف العامل في النهار. ويفصل الانجيل ذلك، بالذي يدخل من الباب/(راعي الخراف)، خلاف الذي يدخل من النافذة/(عبر السياج)، وهو (لص سارق)/(يو 10).
كل أعداء العروبة والاسلام اليوم، من النوع الأخير. لم يحصل عبر التاريخ، ان تدخلت ايران في العراق أو اي بلد عربي، وهو في قوته ووحدته السياسية. ولكنها أول من يتخرق حدوده عند حصول فراغ سياسي وعسكري، وأمثلة التاريخ كثيرة. والدعاية السياسية المحتقنة ضد البعث وشخص صدام، هي انعكاس الرعب الايراني من قوة المركزية العراقية الوطنية والقومية خلال حكم البعث، وتهديدها لكيان ايران وكل القوى المتربصة بالعراق والعرب.
وهذا هو مغزى الدعاية الصهيونية الاسرائيلية والانجلوميركية [1990- 2004م] ضد حكم البعث [1968- 2003م] وقيادة صدام [1937/ 1979- 2003/ 2006م]، وحجم التجييش السياسي والعسكري طيلة ربع قرن، لجل انقضاض جبان على دولة صغيرة، لا تعادل مساحتها مساحة ولاية اميركية أو جزيرة بريطانية. ومن لطائف الكلام، أن تمتدح الانسكلوبيديا/ (بريتانيكا) عارها في تدمير العراق، بفرية بوش الصغير: (الحرب ضد الارهاب)/(سبتمبر 2001م).
وهي تخلط الورق بعماء، واصفة المسؤول عن مجازر وجرائم ضد الانسانية، بأه صانع سلام، والمنقذ، متجاهلة الدعاوي الدولية لتقديمه للمحاكمة، ولذا حرصت القيادة البريطانية على اخفاء كل المسؤولين عن دمار العراق، وراء الكواليس، والمختفون منذئذ هم: (توني بلير رئيس الحكومة البريطانية، بوش الصغير، وزيرة خارجيته وطاقم حكمه، سفيرة اميركا في بغداد في عام (1990م)، مس انجلاند: الشرطية الاميركية في سجن ابي غريب والمتهمة بالاعتداء على السجناء). وحتام يبقى اولئك في (الغيبة) وخارج الاعلام والحياة العلنية.
فالدولة هنا تحمي المجرم الدولي، وتستهين بالرأي العام، وتعمل على تجيير طوابير الخيانة، من البلدان فريسة العدوان. ولابد أن يضاف للمطلوبين للعدالة والقصاص، كل الطاقم العالمي المشارك ضد العراق [1990- 2003م] من خلال عملهم في المنظمات الدولية وخدمة العدوانية الأميركية ضد العراق، والقيام بنشاطات دورية عالمية، لتذكير العالم بالهولوكست العراقي، واثاره التدميرية لليوم.
وللمجتمع الدولي الحرّ والشريف، أن يجد وصفا للاعتداءات الامبريالية الرأسمالية الغربية على نصف سكان الأرض، قبل اتهام الضحية المحاصرة وادانتها. فالعالم الموصوق بالحضارة والتقدم والدمقراطية، مسح نفسه في الأرض. وفي العام (1989م) كتبت مقالا/(جريدة الزمان اللندنية) يدين (الأمم المتحدة) في موقفها العدواني من العراق، وتحولها إلى لعبة/ أداة بي الخارجية الأميركية. ومنذ عهد بطرس بطرس غالي* [1922/ 1992- 1996/ 2016م] حتى اليوم، تقاد المنظمة بلا عقلها، وخلاف مسودة ميثاقها، مع التحية لكل العاملين والممثلين العرب في أروقتها.
وهنا نتعرف على أحد أعداء العراق والعروبة، من رموز الكذب والتزوير والخناثة التاريخية، وهم (بيت أبو ناجي) بالتعبير العراقي، و(العدو/الحليف الستراتيجي) حسب توصيف مصطفى النحاس [1879/ 1927- 1952/1965م]زعيم حزب الوفد المصري، خلال دعته لزواج كاثوليكي بين مصر وانجلتر.
يشتهر الانجليز بتدوين تاريخ العالم، كما يشتهر الالمان بالفلسفة حسب ديورانت [1885- 1981م]، ولكن الانجليز يكتبون تواريخ كل البلدان، حاى أدق التفاصيل، ولا يكتبون مثلها عن بلدهم، سوى الديباجة المثالية المنتقاة، خلوا من الدم والنهب والكذب وشاكلته.
والسؤال، لماذا يتصدى الانجليز لتدوين التواريخ، قبل سواهم. أميركا تنكر التاريج، وانجلتره تعبده. أنها تعيد أنتاج نفسها من صنعة التاريخ. واللطيف ان بلدان العالم/ الشرق تحديد، تستقى تاريخا من مدوّنات الانجليز المحتل/(لا تعليق!). وإذا كان التاريخ الحديث حكرا عليهم، فكيف توافروا على مصادر التاريخ السابق لوجودهم، ومنه تواريخ العروب والهندوس، والهندوسية والاسلام، بنسخته الانجليزية، وهذا لا ينفي مدونات الاستشراق الالماني والفرنسي وقراءاتهم المبكرة عن العرب والاسلام والقرآن.
اندفاع الانجليز لكتابة التاريخ، وتوصيف المجتمعات والبلدان والديانات والظواهر والاحداث العالمية والبلدانية من منظور انجليزي بريطاني امبراطوري، هو دالة على احتكار الحقيقة والمعلومة التاريخية، التي تجعل (لندن) محور التاريخ، كما وضع العبرانيون (تاناكهم)، جاعلين (الجماعة اليهودية) محور حركة التاريخ. فمن لا يحتل الأرض يحتل الفكر، ومن لا يستعبد الآخرين، يستعبد (المعلومة). وهيهات بين مثل اليهود والانجليز والأمريكان، وبين (فلاسفة أثينا)، التي لا يمر يوم، لا يرد ذكرهم وفضلهم على الانسانية.
من زاوية أخرى، أن الثقافة العربية تجد نفسها داخل حصار غربي، لا فكاك لها منه، بغير حركة راديكالية ثورية، تمتلك عبرها، أدواتها وزمام أمرها، لتكون سيدة نفسها في كل شيء، وتفرض تقليدا ثقافيا جديدا، يجعل العربي يأنف من قبول أو تداول مصدر عدائي لهويته وثقافته.
ويلحظ أن اتباع الأديان والمذاهب والطوائف، لا يتداولون غير مصادر خاصتهم، أما في المجال السياسي والقومي، فلا يتورعون عن تداول مصادر الاستشراق والامبريالية، والاحتكام اليها، وتسويغ وترويج أفكارها وشهاداتها الاكادمية، باخسين قيم الانتماء والولاء الوطني والقومي.
وفي السنوات الأخيرة، تقدمت جهات عربية مسلمة خطوة للامام، بقرار انتباذ جملة من المدونات والمصادر الاسلامية، المصنفة من كتاب أعاجم، منهم البخاري والطبري، ممن ضمّنوا تصانيفهم قبائح وأخبار غير لائقة، تشين العرب والاسلام ورموزهم الدينية والتاريخية، بضمنهم (نبي الاسلام).
وعلينا التقدم بخطوة جديدة، لغربلة كل ما يشين العرب والمسلمين، لتأسيس قاعدة فكرية وثقافية عصرية، تضع حدا لكل النعرات والافتراءات النابية والمسيئة للثوابت العربية والاسلامية التاريخية والتراثية والمعاصرة. ان (الاسلام) ليس دينا عربيا فحسب، وانما هو أساس الثقافة والهوية العربية.
ولابد من وضع مسافة، بين (الدين) و(الثقافة/ الهوية). وقد وصف سيد القمني نفسه مرة، بأنه (علماني مسلم)، ووصف أحد الأقباط، نفسه بأنه (مسيحي مسلم)، بحكم الثقافة والهوية الوطنية. وما زالت تنقصنا أسس الوطنية وثوابت القومية والانتماء. وكلنا نتحدث العربية، ولكن البعض يستنكر العروبة ويهاجم تاريخها، بأبشع النعوت، مما ولدته العواطف العدائية، والنتائج التدميرية لدعايات الامبريالية في المحيط الاقليمي.
في القرن السادس قبل الميلاد، تعرض العرب لطعنات يهودية غادرة، وهم يقيمون بين ظهراني (شنعار) وبابل. وفي صدر الاسلام، احاطت بهم واخترقتهم طعنات وسهام الثأر الايراني لامجاد كسرى، واختراقهم الناعم لأدبيات الأسلام: تأرخة، تفسير، حديث، علم رجال، عقيدة يهمجوسية، قادت الثورة المضادة ضدّ الاسلام، وشقته الى شقين متخالفين متحاربين، فكريا واجتماعيا وأخلاقيا، وهو ما يحترق العرب بناره وبخاره، عبر طوابير التشيع الفارسي.
والمؤسف، ان يتلاقى الخداع الفارسي مع هشاشة الانتماء وسطحية الوعي، لاولئك، من التابعين لغير مركزية الاسلام والعروبة. يقول أبناء اليوم، ان الوطنية والقومية، صارت من تراث الماضي المتخلف، ويستعيضون عن (الوطنية) باصطلاح (المحلية/ عشائرية وطائفية وحزبية)، وعن (القومية) باصطلاح (أممية).
ولأصحاب هاته التنظيرات الطوباوية، أن يروا، هل تنازل الانجليز عن شعورهم الوطني والقومي، أم ان الاميركان، ابطلوا الافتخار باسم (الامة الأميركية) المبعوثة لنشر رسالة السلام والتوحيد والحضارة العالمية. هل توقف الامبركان عن وضع علم بلادهم في كل زاوية وبرنامج وترويسة اعلامية.
إذا تخلفت ثوابت الوطنية والقومية والانتماء، فما مبرر استمرار هياكل الدولة والجيوش وصراعات المصالح، وما مغزى اشتداد الصراع بين الدول والهويات والمصالح الاقتصادية. ولماذا يحمل الجيش الأميركي أو الانجليزي، وأمثالهم، علم بلدانهم، ليزرعوها في كل بقعة محتلة، وكل بناية يحتلونها، وعلى سطح القمر وسطوح الأسلحة والطائرات والمدرعات.
من الجميل، ان يظهر جيل منظرين عراقيين وعرب، يروجون للتبعية الامبريالية والفردوس الرأسمالي، وجملة قيم الخناثة والطفيلية في كل المجالات. فالبحث عن الشهرة والمجد الشخصي، تفعل المستحيل، لتجاوز شنار الخيانة.
لم يتعلم العرب من اليهود وعصبيتهم لأنفسهم، وهي صفة فاتت العالم الروماني الأمازيغي، الذي ألصق -(خطلا)- صفة (العصبية) بالعرب دون سواهم من يهود وعجم ورومان. كما فاته، وهو المؤرخ والناقد في قرطاجة القرن الرابع عشر، ان القرآن لم يميز (العرب) عن سواهم، كما رفعت (التوراة) اليهود فوق جملة البشر، واصفينهم بالكلاب.
وأن عبارة (كنتم خير أمة ال عمران 3: 110) جاءت في سياق الحديث عن اليهود، وليس العرب. وانما عزلت العبارة عن سياقها واستغلت نقيصة لشتم العرب. جنبا إلى جنب عصبية عبد الرحمن ابن خلدون [1332- 1406م] التي يعتلجها كتاب محدثون بشكل مجاني. وهل العصبية قصر على جماعة دون سواها، أم أن المركزية الغربية والسياسات الامبريالية والرأسمالية، ليست صادرة من عصبية.
ان العصبية أساس الوعي القومي، والوعي القومي، بله الوعي الوطني وقيم الانتماء هي الأكثر هشاشة في الكيان والشخصية العربية. والمؤسف، ان الاسلام الذي وصفه الاستشراق بحركة سياسية وثورة اجتماعية، لم يؤسس للشعور القومي والوطني، وانما استهدف بناء كيان سياسي على أساس ديني.
والعصبية الدينية في القرآن، لا تمثل شيئا بالقياس للعصبية الدينية في التوراة والتلمود والانجيل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بطرس بطرس غالي [1922- 2016م]، دبوماسي مصري شغل عدة مناصب حكومية عليا في بلده، قبل تعيينه ألامين السادس لمنظمة الامم المتحدة [1992- 1996م]، وأمين عام منظمة الفرانكوفونية [1997- 2002م]. وصادف دوره الدولي ذروة تجييش الامم المتحدة والمجتمع الدولي ضد العراق. واسوة بكثيرين من العرب، فقد فضل أغراضه الشخصية ووولاءه الأجنبي، على المصلحة العربية القومية العليا، وليس عبثا أن يشغل العرب امثال بطرس غالي ومحمد مصطفى البرادعي [1942/ 1997- 2009م- ؟] قيادة الحملة العالمية ضد العراق.
محمد مصطفى البرادعي [1942- ؟]: دبلوماسي مصري، عمل أمين وكالة الطاقة الذرية/(فيننا/ النمسا) خلال [1997- 2009م] وأشرف على مسرحية المبحث عن اسلحة الدمار الشامل وأرسال ألاف المفتشين وخبراء الأسلحة الى العراق، مع ادراكه التام، بخلو العراق من اسلحة الدمار الشامل، منذ (1991م)، وكان من أخرق أدوات اللسياسة الاميركية في العراق تحديدا. وحاولت الخارجية الأميركي إعادة تسويقه محليا لخلافة مبارك، ولكنه فشل ورفضته القوى الوطنية المصرية.
ابن خلدون [1332- 1406م] من مواليد تونس، تخرج في جامع الزيتونة. عمل في السفارة والوساطة بين ملوك المغرب والاندلس. وشغل مركز قاضي القضاة/(المذهب المالكي) في مصر على عهد الظاهر برقوق، حتى وفاته، ولمدة تقرب من ربع قرن. وقبره بباب النصر شمالي القاهرة. وأشهر مؤلفاته" كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبرمن العرب والعجم والبربر وما عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، وهو في سبعة مجلدات، ومنها المقدمة المعروفة بمقدمة ابن خلدون. ويذكر ان ابن خلدون كان جزء من النهضة الثقافية الرومانية وبدايات المدرسة الانسانية، وكان معاصرا لمشاهير كتابها امثال دانتي وبترارك وتشوسر، مما لا يرد في كتاباته أو لدى من كتبوا عنه. وكتابه في العمران ، لابد ناتج عن تأثره بعمران الرومان المعروف عنهم، وليس من بنات أفكاره، بقدر ما هو نقل ثقافة الغرب جنوبا وشرقا. ويذكر أن عالم الاجتماع العراقي علي الوردي [1913- 1995م] كتب عنه كتابا، وجه اليه نقدات صميمة، منها وصفه بالازدواجية، وانه أكثر ميكافيللية/ (انتهازية) من الايطالي ميكافيللي [1469- 1527م] نفسه، لو كان الأخير سبقه أو عاصره.
جيفري تشوسر[1343- 1400م] شاعر انجليزي في القرون الوسطى، موظف لدى بلاط الحكم. حاول الكتابة باللغة المحلية في وقت كانت اللاتينية لغة الثقافة والدين والسياسة. وقد تأثر ببترارك الايطالي[1304- 1374م] في سونتاته، ودانتي من فلورنسا [1265- 1321م] صاحب الكوميديا الالهية، في كتابة شعره بالانجليزية المحلية/(الشفاهية)، ونقده الديني. من كتاباته (حكايات كانتربري) التي يتصدى فيها للكنيسة.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفكيك العنف وأدواته.. (8)
- تفكيك العنف وأدواته.. (7)
- تفكيك العنف وأدواته.. (6)
- تفكيك العنف وأدواته.. (5)
- تفكيك العنف وأدواته.. (4)
- تفكيك العنف وأدواته.. (3)
- تفكيك العنف وأدواته.. (2)
- تفكيك العنف وأدواته.. (1)
- العمّال والمهجر..
- من يحسن فهم الموت.. يحسن الحياة..
- مقامات تونس (3)
- مقامات تونس (2)
- مقامات تونس/1
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم (5)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (4)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (3)
- احذر السمنة.. ولا تتبع الريجيم..! (2)
- احذر السمنة.. واتبع الريجيم..! (1)
- قصائد من متحف العري..
- رواية (كركجورد العراقي) لوديع العبيدي تفوز في مسابقة منف الع ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - تفكيك العنف وأدواته.. (9)