أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ثائر زكي الزعزوع - المخرج المسرحي باسم قهار: مليون عرض مسرحي لا يمكن أن توقف إطلاق رصاصة واحدة في أي مكان في العالم...















المزيد.....

المخرج المسرحي باسم قهار: مليون عرض مسرحي لا يمكن أن توقف إطلاق رصاصة واحدة في أي مكان في العالم...


ثائر زكي الزعزوع

الحوار المتمدن-العدد: 1539 - 2006 / 5 / 3 - 06:31
المحور: مقابلات و حوارات
    


هل يمكن أن نقول إن باسم قهار ينتمي إلى أولئك المجانين الحالمين، يؤرقه المسرح، ويجعل شكل حياته مختلفاً.... يحتفي بذاته من خلال نصه، ويبني عوالمه الخاصة مبتكراً رموزه، باحثاً في تفاصيل المخيلة عن عالم مفقود.... ينتمي إلى الأرض كلها، ولا ينتمي إلى مكان واحد... هكذا هو طائر مهاجر، وقلق...
حين التقيته في كواليس المسرح كان يبدو منتشياً بما صنع مع "الأيام المخمورة" مسرحية الكاتب الراحل سعد الله ونوس، ولكن قلقاً بدا أزلياً كان يحيط بحروفه وكلماته... فتح جعبته وباح دون أن يضع رقيباً على كلماته، فهو يكره الرقباء...

حاوره: ثائر زكي الزعزوع
*ألا تجد نفسك مغامراً وأنت تقدم نصاً مسرحياً لسعد الله ونوس يضم هذا العدد من الممثلين في هذا الوقت الذي يبحث فيه غالبية المخرجين عن أعمال مسرحية تضم ممثلين أو ثلاثاً هذا أولاً... ثم إن نص ونوس تكتنفه الكثير من المحاذير؟
المسرح قبل كل شيء مغامرة، وهو كشكل من أشكال الإبداع الإنساني بحث تنقيبي عن المخبوء في اللغة، وفي الداخل الإنساني....
نص سعد الله ونوس لم يغريني في شيء سوى أنه مكتوب بلغة تقترب من فهمي للمسرح، أي فكرة التقطيع المسرحي، وأما الحكاية فيه فإنها مألوفة... ثم إن ونوس في نصوصه يحتفي باللغة، ويحاول مقاربة فن كتابي آخر هو الرواية، ولا يتشبث بالكثافة الدرامية التي تقف عليها الدراما، ولكن كل نص يشكل لي نوعاً من التحدي، ونوعاً من الاصطدام به في محاولة لتهشيمه، وأنا أميل إلى تسمية هذا الأمر بخيانة النص، لإعادة بنائه وإنتاجه من جديد، النص المسرحي حين تكون فيه شخصيات وحكاية هو قابل لانفتاحات جمالية كبيرة جدا، والذي يعينني على كل هذا هو المخيلة... فحين تكون المخيلة منفتحة وهاربة وفيها شيطنة تستطيع أن تفعل المعجزات، لذلك فأنا أقول دائماً: أنا موظف لدى مخيلتي.
*خلال المدة التي تم فيها التحضير لإنجاز (الأيام المخمورة) ما هو الدور الذي يلعبه النص المكتوب، وما هو الدور الذي تقوم به أنت لتقديم النص... بمعنى آخر: هل يساعدك النص في إيصال الحكاية إلى الخشبة؟
-أولاً.. النص بالنسبة لي ليس أكثر من مادة أولية يحمل مقترحات ما، و إن لم يكن المؤلف ميت فعلياً.. فهو ميت لأني لا أتعامل مع أطروحة المؤلف... والأيام المخمورة لم يشكل لي إلا عنصراً واحداً من عناصر العمل المسرحي، أقصد تشكيله فنياً وجمالياً وفكرياً... النص الجيد بالنسبة لي نص جديد دائماً... أنا أنظر إلى أي نص حتى لو تمت كتابته الآن ولكنه لا يستوفي شروطي على أنه نص ميت، النص الحي هو الذي تحاول شخصياته أن تفر من الورق وتقفز أمامك حيثما تكون في العمل في البيت في البار أو في أي مكان.... قوة النص عندما يسكن مخيلتك وذاكرتك.... عندما قرأت الأيام المخمورة أول مرة ترك في نفسي انطباعاً بسيطاً، من حيث أن مشهدياته تقترب من فهمي للمسرح، وأستطيع من خلاله أن أخلق حالة المونتاج السينمائي، وأحاول فيه أن أستفيد من تقنيات السينما، دون اللجوء إلى الخيارات التقنية.... أنا مهووس بالسينما، والممثل معي عندما يتعامل مع النص أقوده ليرى على أنه لا يتعامل مع الشخصية كما هي مكتوبة، بل إن الشخصية هي عجينة يمكن التعامل معها، وإعادة صياغتها.
وعلينا أن نتعاون لنبعث فيها الروح والإحساس والشكل من جديد وأن نقودها إلى مصير ربما هو مصير مختلف عن إرادة المؤلف لأن الحياة بالنسبة لي متحركة فأن يكتب شيء فهذا لا يعني قانوناً لا يمكن المساس به, وليست ثمة نص مقدس، النص ليس رقماً طيفياً أو وثيقة تاريخية، هو حالة حية قابلة للتغيير دائماً، مثلما هي الحياة دائماً.
* أي قابلة لإعادة التكوين؟
- تماماً.. هو كذلك، ولكن بما لا يضر بالمفهوم الإنساني. وعليه فإن النص لا يشكل لي سوى مادة لتفجير الحالة، وهو يشترك بمستوى كامل مع باقي عناصر العرض المسرحي، الممثل بالنسبة لي أهم من المادة المكتوبة، لأنه هو الذي يقوم بإيصال تلك المادة، وعليه فأنا لا تهمني الفكرة بقدر ما تهمني طريقة إيصالها وعرضها.
*لكن أنت من خلال عملك تتعامل مع أشكال مختلفة من الجمهور، الممثل في (الأيام المخمورة) مثلاً كان يردد مقولات (سعد الله ونوس) فأين مقولة باسم قهار التي يريد إيصالها من خلال ما يقدمه؟
-كل عرض مسرحي جيد إذا أنشىء على خشبة مسرح جيد يستطيع أن يعيد عقد القران بينه وبين الجمهور لسبب بسيط، وهو عندما يكون العرض ذا فنية عالية، وعندما يكون للعرض كبرياء وهو يحترم عقل وذكاء المتفرج فهو بالنهاية سيقيم علاقة جيدة مع الجمهور.
أحب أن أراقب الانطباعات على أوجه الجمهور أثناء متابعتهم للعمل، لا أحب كثيراً بروتوكولات الإطراء التي تعقب العروض عادة: (عرض جميل، الله يعطيك العافية) يهمني حقيقة أن أرصد ردود أفعال الجمهور أثناء العرض، أرى أسنانهم البيضاء عندما يبتسمون، وأشم رائحة غضبهم.. هذا يهمني أكثر من مقالة نقدية.. وتهنئة.. أنا لا أملك استراتيجية لأعمال المسرحية وكل عمل هو قائم بحد ذاته. ولا يهمني أن أوجه رسائل ومقولات من خلال عملي فأنا لا أعتقد أن المسرح قادر على التغيير، مليون عرض مسرحي لا يمكن أن يوقفوا إطلاق رصاصة واحدة في أي مكان في العالم، والمسرح غير مهيأ لا لأن يحشد الناس في مظاهرة، ولا لينهي احتلالاً أو حرباً.
ولكن المسرح قادر نوعاً ما على إعادة خلق نفس إنسانية، أكثر جمالاً ولهذا فأنا لا أؤمن بالمسرح السياسي، أنا أرى أن الإنسان يصير أكثر أهمية حين يكون له مسرح مهم.
ومن خلال نص (الأيام المخمورة) قد أكون طرحت سؤالاً: لماذا يرتبط الشرف العربي بالجنس دائماً؟ وأي خطيئة أخرى لا ينظر إليها على أنها تدنس ذلك الشرف؟!! علينا أن نكسر ارتباط مفهوم الشرف العربي بالأعضاء التناسلية، لأن هذا مفهوم خاطىء.. هناك أشياء كثيرة تسيء إلى الشرف وتدنسه.. لكننا لا نلتفت إليها بنفس السوية.
*نعود إلى النص مرة أخرى.. كيف تنتقي نصاً لتقدمه للمسرح؟ وما الذي يغريك؟
- ليس غروراً.. ولكني أستطيع تقديم عرض مسرحي من خبر في الجريدة أو من دليل الهاتف.. لا يهمني أن كان النص عربياً أو غربياً.. أو أي شيء.. يهمني أن يوفر تلك المساحة للانطلاق.. أنا كتبت نصين مسرحيين هما كهرب وأرابيا، وأظن أن أهم النصوص المسرحية العربية هو تلك التي كتبها المخرجون المسرحيون، لأن المخرجين يفهمون المسرح تماماً. وخصوصاً أن كتاب المسرح لدينا هم على الأغلب جاؤوا من أشكال إبداعية أخرى، نقاد، شعراء، روائيون، صحفيون..
*في أثناء القراءة أو الكتابة ترتسم أمامك ملامح الشخصيات، فتقول هذا الدور لهذا الممثل. أو الممثلة طبعاً، ولكن إن لم يتوفر ذلك الممثل لسبب أو لآخر، فهل يربكك هذا الأمر؟
- لا يحدث إرباك، لكن قد يقودني إلى أماكن أخطر جمالياً، فأنا كتبت نص أرابيا للممثلة رباب مرهج وكنت أكتب ونتمرن على العمل سوياً، وهذا ولد حالات إبداعية أخرى، وقادني إلى اكتشاف مساحات أخرى.. أظن أن هذا لم يكن ليحدث مع ممثلة أخرى..
* هل تنتمي إلى مدرسة معينة في الإخراج؟
ـ أنا لا أنتمي إلا إلى مدرستي.. تعلمت من بعض المخرجين.. تابعت العروض وتمثلتها واكتشفت أين تكمن روعة المسرح وسحره، وأكثر شخص تعلمت منه هو أستاذي الدكتور صلاح القصب.. أنا أسميه (حصان المخيلة الهارب) وهو بالنسبة لي المخرج الأهم الذي تعلمت منه، شاهدت الكثير من العروض لكني أقول دائماً: إن ذلك الأستاذ الذي لم يعطني محاضرة واحدة، غير مسيرة فهمي للمسرح وبالتالي فهمي للعالم كله. وهو الوحيد الذي أتعلم منه أما البقية فلم أتعلم منهم لأنهم ولسبب بسيط جداً لا يعرفون كيف يعلمون أنفسهم.
* هل تشعر بأنك مغرور؟
ـ لا لست مغروراً.. أنا طولي 178 سم ولكن ثقتي تجعلني أشعر أن طولي أكثر من مترين.. أشعر دائماً أن هناك هالة فوق رأسي تصنعها تلك الثقة الكبيرة بنفسي، وهذه التجاعيد التي في وجهي اكتسبتها من شقائي في المسرح، فالمسرح هو المكان الوحيد الذي أشعر فيه بحريتي، ولا أحس بالخجل حين أتعرى أو أشتم.. المسرح عالمي الذي يكسبني الثقة وبحرية..
*يقول أنسي الحاج: (الفنان في لحظة الخلق فلذة إله).. إلى أي حد تلامس هذه المقولة في أثناء عملك؟
هناك مبدع عظيم للأشياء، ونحن نعرف الله أكثر عندما لا نعرفه.. وعملية الخلق هي عملية إبداعية خالصة ونقترب من المفهوم.. أنا لا أعتبر نفسي (خالقاً) أنا أعتبر نفسي ملوناً ومزيناً للحياة، أزين الحياة بالمسرح، الحياة فيها الكثير من القسوة، وعلينا أن نزينها، ولذلك فأنا أعد نفسي ملوناً، أنا لست مغروراً ولكني بالوقت نفسه لست متواضعاً، فأنا أفهم أهمية نفسي.. أنا أعمل في كل الأجواء التي لا تعطيل مساحة لإنجاز شيء غير عادي، ولكني ومن هذا الفقر والقيم أخلق (أشيائي). ولكني بالمقابل أشعر بأني ملوث وهناك فيروسات في رأسي تقودني إلى الحالات والصور وتقودني أبعد مما أتصور.. لا أرى نفسي جالساً لا أفعل شيئاً سوى الطعام والشراب والحديث، لأني أشعر في داخلي مكونات عظمى وعلي أن أحققها.
* دائماً ثمة مقولة واحدة تتردد وتطالعنا بها الصحف والمجلات ويرددها بكثرة المثقفون والعاملون في المسرح: هناك أزمة في المسرح، هل ترى بدورك أن المسرح يمر بأزمة؟
ـ بدأت العمل في المسرح أول مرة عام 1979 وكانوا يقولون هناك أزمة في المسرح، وقبلنا كانت تلك المقولة سائدة والآن ما زالت مقولة أزمة المسرح على حالها.. المسرح بحد ذاته هو حالة تأزم لأن المسرح ليس تجارة.. المسرح هو سؤال التأزيم.. ويجب أن يكون هناك أزمة، كما هو مفهوم الانتعاش والازدهار في المسرح؟
العرض الجيد يجلب الناس إليه، والعرض السيء ينفر الناس.. هذه هي المعادلة كما في الحياة والتاريخ: هناك فن جيد وفن سيء.
ما دام أن هناك جهة وحيدة تنتج المسرح الحقيقي وهي مديرية المسارح.. وأغلب المتفرجين يدخلون إلى العروض مجاناً، وعليه فلا عائد مادي يؤدي إلى انتعاش المسرح، المسرح هو صناعة مثل السينما وبحاجة إلى إمكانيات لتحقيق المسرح الحقيقي.. وأعتقد أن دخول الإنتاج الخاص إلى المسرح قادر على النهوض به من جديد، تماماً مثل الدراما السورية.
* أنت قلت بأنك تشعر بنفسك في المسرح وأنك عاشق للمسرح.. ولكنك عملت ممثلاً في أدوار تلفزيونية، ألا تظن في هذا خيانة للمسرح؟
ـ نعم هي خيانة وأنا أعترف.. ولكني أعمل في التلفزيون لسببين: السبب الأول هو سبب مادي، كي أستطيع أن أواصل الحياة قريباً من المسرح، والثاني هو لدفع شعور العاطل عن العمل.. فأنا أعمل في المسرح شهراً أو شهرين وباقي شهور السنة أكون عاطلاً عن العمل، وهذا أمر لا أحبه.
*أنت طائر عراقي تحلق بعيداً عن عراقك الجريح.. أمام هول ما يحدث للعراق من أسى وخراب حين تحضرك ذكرى العراق، أية أغنية عراقية تختار لتسمعها؟
ـ أغنية (يا نبعة الريحان) بصوت سعد البياتي، تعيدني برمشة عين إلى العراق.. إلى أزقته وشوارعه النخيل وإلى دجلة وإلى الألم العراقي الذي لا ينتهي.. هو حنين إلى العراق، ولكن حنيني أنا شخصياً صار مركباً.. أحن إلى دمشق وقطر وبيروت وأستراليا ودمشق وبغداد كلها أماكن عشت فيها وتركت في نفسي أثراً.. تأسرني التفاصيل والروحانيات كثيراً.. كنت منذ زمن بعيد أفكر أن أصير منظراً أو مفكراً لكني رأيت أن الجنون يناسبني أكثر.. لا تشغلني العقلانية كثيراً لأنها لا تشبهني..
* هل ترى أن الجنون هو الإنقاذ أمام كل هذا الجنون الذي يحدث؟
ـ نعم بلا أدنى شك.. فالجنون جزء حيوي من المعادلة كي تفهم هذه الحياة يجب أن تكون مجنوناً قليلاً.. ويجب أن يكون فيك جزء لا ينتمي لغواية الواقع.. لا أهتم كثيراً بالمحافظة على الواقع الذي كوّنه العقلاء بل على العكس أنا أريد تهشيم هذا الواقع وتغيير صورته..
*ما هو مشروعك المستقبلي مسرحياً؟
ـ أحضر لعمل مسرحي معد من رواية (ليلة القدر) للطاهر بن جلون وهو نص فيه الكثير من الانتهاك للمقدس الاجتماعي والأخلاقي.. وهي حالة تغريني ليس لأني أريد أن أكون مشاكساً، و أظن أن الوقت قد حان لكسر كل التابوهات، وهنا تكمن مسؤولية الفنان والمثقف.
لأن المثقف ظل طيلة سنوات سليب السياسي، في العراق مثلاً في زمن صدام وحتى الآن المثقف وبكل أسف ما زال سليباً للسياسي، فهو الذي يتحكم برزقه.
* أنت إذن تدعو إلى تنقية الثقافة من السياسة؟
- طبعاً، لكي تأخذ الثقافة استقلاليتها وتمارس دورها في التغيير، لا التغيير السياسي فحسب، بل تغيير طريقة الحياة في العراق الذي يقبع الآن تحت سطوة الإقطاع الديني والسياسي والأخلاقي والعشائري لذلك فيجب تهشيم كل هذه الإقطاعيات وإعادة صياغة الدولة بمفهوم المؤسسات ومفهوم الفرد والمواطنة.. لأن العراق داخل دوامة لن تنتهي، وأعدو إلى طرد (الرقيب) عن أي مكان، وأيا يكن شكل ذلك الرقيب.. على العراق أن يتخلص من الرقيب بطرده أو عزله أو قتله..لم يعد العراقيون قادرين على احتمال سلطة آمرة تفسر كل شيء وتقدمه لنا حتى القرآن يفسرونه وفق قوانينهم ويطلبون منا أن نسير وراءهم كل حسب رؤاه..
وأقول للسياسيين الأميين دعوا العراقيين يمارسون حريتهم بعيداً عن وصاياكم



#ثائر_زكي_الزعزوع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مديح اليمام
- ذات مساء... بلا أقنعة
- الخارجون على القانون**
- كذبة نيسان
- الوباء
- في الحب
- لماذا لا يكون العقل نبياً؟!
- من -غيفارا- إلى -حماس-
- أينهنّ-؟!
- -نجاة سليمان- تغني -فيروز-
- كم يخاف القتلة من الحب!!
- حكايات رقابية
- كل عقل نبي
- كلّ عقل نبيّ-3 السيد بوش أم الحاكم بأمر الله
- كل عقل نبي-2
- كل عقل نبي-1
- يا زمان الطائفية
- جناية المتنبي
- كفى بك داءً
- رسالة مفتوحة إلى السيد علي عقلة عرسان:


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ثائر زكي الزعزوع - المخرج المسرحي باسم قهار: مليون عرض مسرحي لا يمكن أن توقف إطلاق رصاصة واحدة في أي مكان في العالم...