أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زياد بوزيان - حكايات الدكتور سْفر 6‏















المزيد.....

حكايات الدكتور سْفر 6‏


زياد بوزيان

الحوار المتمدن-العدد: 6216 - 2019 / 4 / 30 - 23:30
المحور: الادب والفن
    


موعد حصة جديدة مع الدكتور سفر و جل الطلبة مازالوا خارج قاعة الدرس عدا مجموعة ‏الخلف التي تنزوي كعادتها في مكانها المعتاد لتتجاذب فيه أطراف الحديث . أما البقية فحفنة ‏من بنات ملتفات حول طالبة منهن جالسة على مكتب الأستاذ تريد أن تلقي فيهم قصيدة ‏ترحيبية ، ابتهاجا بالعودة إلى مقاعد الدراسة.‏
ــ "ما رأيكم لو نُحرج الدكتور سفر و نطلب منه أن يعطينا الدليل الملموس على ادعائه سرقة ‏مذكرات التخرج و انتحال أعمال الغير داخل قسمنا!"‏
ــ فكرة جيدة ، الدكتور سْفَر ليس دكتورا عاديا، من لقي منه رعاية أو إشادة فهو حسبُه ، و هل ‏يكون عاديا الأستاذ الذي يقول لطلبته؟ ؛ من شاء منكم فليشكرني و ليطري في شكره و من ‏يشاء أن لا يفعل فلا يفعل ، بل من يشاء فليسلّم علي و من يشاء فلا يسلّم لأن ذلك لا ‏ينقص من علامته و لا يزيد فيها شيء عندي! و هل يكون عاديا الأستاذ الذي يحث طلبته ‏‏(المهتمين) على الاختيار الحاسم بين مصنفات المشارقة و مصنفات المغاربة كي لا يحبطوا ‏مستواهم اللغوي ، و هل يكون عاديا الأستاذ الذي يكرر ملحاً على طلبته : أن الناقد الجزائري ‏أجبرته الظروف على ترك نقد المقدسات و السلطويات للناقد العربي في المشرق ليضطلع بدوره ‏‏(الذي سيشهد له به التاريخ) في نقد لغة و أدب ذلك الناقد الذي يقول "أنا ناقد جزائري"! و ‏لغة و أدب ذلك المبدع الذي يقول "أنا مبدع جزائري"! إننا بلا شك سنكون أكبر الخاسرين إن ‏هو حُوّل أو رحل. ‏
لكن تعالوا ماذا خسرنا لو سمعنا إلى القصيدة الترحيبية التي تتلوها تلك الطالبة :‏

صديقي الضباب

بعد ألف عام
نطق حلم الرضيع
تكلم الانسان
ركد دمه
وماءه ..‏
شم أغنية الربيع
وبعد ألف عام و عام
اشتكى حدسه
ظن بالظنون
طرح المطروحة وحفنة الكبد
‏....‏
و سائري به إلى الشتاء
عام بعد عام و إلف عام بعد هذا العام
أين مظلتي؟ أشتاق ..‏
للغمام ..‏
لطفا بذا الغمام
أقام. مسّحت جواربه الطرقات
اهترأت له كل الألحان
سبح لله
لكن بات .. مات
فاض ثم مات
‏...‏
شاع ليطرق بابه
ركض لشارع الألف عام بعد هذا العام
كان حيا .. نيئا
ضبابك صديقي الهيام
حوتك صباحاتي و الخريف
جائز عبورك قلب اليمام
هواك هواه
هو المنكس
ذاق ما ذاق؟
خدعته شوارع الحنين
طاف العابس انحصر في سماه
رآه البحر بحرا بعد ألف عام و عام
تعلق بالغبار فصار
صار يخفق لك و الآلام
قتلته نجمة الكلام
تمام سطع نجمه تمام
أشتريك فيه شارع الضباب
ظنك رجل لما نطق اسمك
تبخر قربك و السلام
‏....‏
انغمس فيها حتى ضرب بالجذور
دام راق له المسير .. لم يمت‏
هو الضمير الصديق، الباء راء
طيب أنت هواه
لكن مترفاه
يعز الود فيك ضباب
غرسي أشجاره و حسرتاه
بعد ألف عام وعام روته أسطورة ضباب
تكبد فيها أنواع اليمام .. و الحمام
لكن باق يستر نعيه
وظله ..‏
يشاء كيف يشاء
يهوي لا ينام
يرتحل يدمع في كل ضباب
‏....‏
فما رأيتك بعد هذا العام
انزويت تقتل ضميرك بعد ألف عام
خلدك حكيم ذا الضباب زمان زمان

ــ أخشى أنها قصيدة محمود درويش وقد نسبتها لنفسها. أليس كذلك؟
ــ لا أعتقد. أو تظن أن شعر محمود درويش من الجودة حيث لا تأتي بمثله ، أنا متأكد لو ‏سألنا عنه الدكتور سْفر لا قال أنه أفقر شعراء العربية شعريةً في عصرنا المعاصر، لكنها ‏‏"القضية" مع النبرة الصوتية صنعت منه شاعرا. بالرغم من أنه ضلع من أضلاع الشعرية ‏العربية المعاصرة مع أدونيس و نزار قباني لكنه هو الحلقة الأضعف فيها .‏
ــ لكن معجم محمود درويش اللغوي غني بالرغم من ذلك.‏
ــ طبعا طبعا ، فهم لا يشبهون المغاربة من هذا الجانب.‏
ــ لكن لماذا لا تترك حتى يدخل الجميع وتطلب من الأستاذ إلقاء قصيدتها؟
ــ ربما هو الخجل.‏
في هذه الأثناء تمتلأ القاعة و يرحّب الأستاذ سْفر بالطلبة ثم يبدأ الدرس و في ردهة الخروج ‏يلتقي الأستاذ صدفة بمجموعته المشاكسة و يدور حديث بينهم : ـــــ أهلا أستاذ كنا نود أن ‏نسألك لكن الوقت كان ضيق.‏
ــ عما تسألني؟
ــ والله سؤال حيرنا كثيرا نود منك أن تأتينا بالدليل البين عن سرقة بحوث التخرج في قسمنا ‏قسم اللغة العربية وآدابها؟ ‏

الحكاية الثالثة عشر « السرقة المقننة »‏

المشكل في قسم اللغة العربية و آدبها ابتاعتنا ليس هو مشكل تداول اللغة العربية تداولا ‏صحيحا كما هو عند أهلها ، التداول الذي يخول لكل طالب أو باحث أو أستاذ تحويل فكرته ‏إلى نص و إلى ابداع ؛ فالأدب ليس هو الاكتفاء بقراءة وحفظ كتب النقد و الفلسفة ذات ‏العلاقة ، كما هو جاري على أكثريته في الجزائر و المغرب ، بل جوهر الأدب هو تحويل ‏الفكرة المعرفية المستقاة من فهم النظرية تلو الأخرى إلى نص معبر مؤثر في النفوس، ولا هو ‏كذلك مشكل مع البحث العلمي ونزاهته فحسب بل إنما هو كذلك في وجود هذه الهوة الساحقة ‏بين الطالب و أستاذه ، أجل و لعلكم كلكم تذكرون قاعة الأساتذة في المقر القديم بالجامعة ‏المركزية الشبيهة بمجلس الوزراء ؛ هذا العلو وهذه الفخامة الزائفة و قد تجولت في جميع ‏الجامعات داخل الوطن وخارجه فلم أجد ما يضاهيه تشامخا عن الطلبة وعن الحقيقة. ولعل ‏المتسبب في هذه الوضعية هم الطلبة أنفسهم ، هم الطلبة الذين ينتسبون إلى فرع اللغة العربية ‏وجلهم يأتي من مناطق خارج العاصمة ، وكبارا سنا أي غالبا ما يتجاوزون الثلاثة و عشرون ‏عاما ، و هؤلاء عندما يأتون إلى العاصمة يأتون بعقلية أنهم أتوا إلى عاصمة و حاضرة ‏تستوجب الاحترام و التقدير الزائد فخلقوا بغير قصد منذ ثمانينيات القرن الماضي نوع من ‏التملق و التزلف الكبير حتى لا أقول الأسطوري ؛ ففشى بالتوارث الاطراء الغير طبيعي وعم ‏إلى يومنا. فكيف بهؤلاء الأساتذة لا يقيمون مجلس وزراء كهذا وكيف بهم لا يبدون غير ‏كبريائهم فيه! و خاصة أن المخفف من جدة تلك الهوة في الجامعات الأخرى إنما هم أبناء ‏العاصمة ؛ أبناء حي ديدوش مراد و أبناء حي الأمير عبد القادر و أبناء حي العقيبة وحي ‏القبة ؛ الذين للأسف لا يحبّون هذا الفرع و لا يحبّون اللغة العربية أساسا ، فلا تجد لهم من ‏أثر في هذا القسم ، وهم كذلك الأمازيغ الذين يفضلون عنه دراسة اللغات الأجنبية. فعندما ‏اختفى هؤلاء النوع من الطلبة عن هذا القسم تخلّف و تشكل الزيف و الكِبر و استفحل ‏التفرعن.‏

ــ أما الكتاب الأول الذي أنصحكم بمدارسته برغم غموضه فكتاب في النقد ، لونه أخضر في ‏حوالي 268 صفحة ، صاحبه أستاذ النقد وهو أستاذ قديم في القسم ، أقول مدارسته لأن ‏الحكم الذي سنبدأ به يقتضي ذلك ؛ فهو إلى نحو الخمسين بالمئة منه عبارة عن مقالات ‏مسروقة تخص صحفيين و أساتذة عرب في مجلاّت : عالم المعرفة و فصول و عالم الفكر، ‏حيث قام هذا الأستاذ بتوزيعها على كامل مصنفه و التفريق بينها ببعض الفقرات الخاصة ‏الشارحة هنا و هناك ، و جرد المصنفات التي تتناول ما يتناوله من مناهج النقد ومدارسه ‏المتصدرة للمشهد النقدي العربي الراهن ، وهي جلّها مجلاّت نقدية و فكرية عربية عريقة ‏كمجلة فصول المصرية و عالم المعرفة الكويتية من بداية الثمانينيات إلى نهاية التسعينيات . ‏خذوا أي فقرة منه سواء من منتصفه أو نهايته أو بدايته و ضعوها في جوجل سيتبين لكم ‏الأصل الذي أُخذت منه الفقرة. ‏

‏1 ــ لا يتأتى الشك في الانتحال لمن هو متعود على قراءة هذه المجلاّت فقط بل كذلك لكل ‏شخص درس أو يعرف هذا الأستاذ ، سيلاحظ وجود فرق بين لغته ولغة أحد مؤلفاته السابقة الذي ‏هو على سبيل المثال ‏‎ ‎دراسة عن نجيب محفوظ‎ ‎‏ و لغة مؤلفه الأخضر هذا ؛ و سيجد فرقا ‏شاسعا من حيث الأسلوب و انسجام الفقرات مع بعضها ، فسرقة الفقرات فقرة بعد أخرى من ‏المجلات المذكورة أعلاه ، أعداد الثمانينيات و التسعينيات المليئة بالتنظير للنقد الحداثي ) واضح لا يُغني عنه التهميش فهو انتحال مقنن إذن، و أصحابها (الفقرات) منهم مَن هم مِن غير المتخصصين في النقد ‏الأدبي ( اعلاميين وعلماء اجتماع ) ؛ أما صاحبنا المنتحل فلا يفرق بين النقد الحداثي وما بعد ‏الحداثي حيث يجعل التأويلية و نظرية القراءة جنبا إلى جنب مع الأسلوبية و السيميائية في ‏قوله : " المعالم المتراجحة للنقد العربي بين السيميائية و التأويلية و نظرية القراءة : ‏ضرورة التعابر النقدي .. " وقوله : " النقد الجديد في المدار الانجلوسكسوني و النقد ‏الجديد في مداره الأوروبي المستظل بالبنيوية و السيميائية و نظرية القراءة "‏
و هذا ينم إن نم عن شيء أن نسبة النسخ كبيرة إلى درجة لم يقدر معها على تغيير بعض ‏المصطلحات لتتناسب مع التنظير للنقد الما بعد حداثي. ثم يَصُب كل جهده في محاولة الربط ‏و التنسيق فقط بينها! أما "التطعيم الانتحالي" يتم اعتمادا على مؤلفات تخص زملائه ‏الجزائريين ككتاب " المتخيل في الرواية الجزائرية من المتماثل إلى المختلف" و كتّاب المغرب ‏سواءٌ المعروفين كمحمد مفتاح أو غير المعروفين وما أكثر ما ينشرونه حول النقد بلغة خاصة ‏جدا مشرقا و مغربا، بدون ذكر المرجع هاهنا طبعا ، وهكذا يكون أخرج كتابه ، و الأدهى و ‏الأمر أنهم يعزون إلى أنفسهم كل الشرف و كل النزاهة و يقذفون غيرهم بتهمة السرقات! ‏

‏2 ــ ناهيك عن غموض مؤلفه ؛ غموض يوحي بتجاوز عامل الوقت و عامل المراجعة و ‏التمحيص و التدقيق اللغوي تمكينا لاستساغة الفهم من قبل الطلبة و الباحثين. بالرغم من أن ‏ما أسماه " ثقافة المراجعة و التقييم" أو نقد النقد هو موضوع كتابه المعنون ﺒ--------------- " المعالم ‏المتصدرة للنقد الأدبي في العالم العربي أواخر القرن العشرين و بداية الألفية الثالثة " ‏منشورات تالة 2007، و لعله يقصد بمفردة "المعالم" أنواع المناهج و "الوسائط" وسائل النشر بما فيه الالكترونية و ‏كلا المفردتين معناهما في غير محله ، فهما مفردتان اعلاميتان تنمان عن الانتحال فالوسائط ‏معناها دمج الصوت و الصورة و الفيديو و السينما و الرقمي ككل مركب في الحاسوب. ‏

أما مفردتا "المداخل" و"المتراجحة" فتدخل في الميتا نقد المغربي ، نقلها إليه الناقد المغربي ‏محمد مفتاح من الرياضيات و الاعلام الآلي، الذي يبدو أن كاتبنا قد تأثر به و طبعا الخلط ‏من هنا ومن هناك سيكثف التلاعب بالمصطلحات كما في قوله : " و من بين أبرز ‏المجالات "الاتصالية" "التواصلية" المتصدرة في المنجزات التي تميز بها القرن العشرون، ‏الثورة الفكرية والمعرفية المنهاجية.."‏
‏ كثيرا ما تقتل شعرية الجزائريين على الغالب الأعم اللغة لمّا تكسرها تشويها و تقعّرا و ‏تصتنعها محولة إياها إلى صنعة مقامية ؛ فالشعرية بهذا المفهوم مخدّر اللغة و حابسة لها في ‏مدارج الركاكة و العزلة و الرطانة فضلا عن التقهقر الفكري المعتري صاحبها ، و الأمر ‏ينطبق أيضا على لغة النقد أي ميتاــ لغته/ لغته الموازية ، في ظل هذا الوضع القائم يبقى ‏أفضل منهج لدراسة منتج الجزائر الأدبي هو المنهج المعياري و البلاغي ، ذلك أن العصبية و ‏التّكبر قد تُعمي صاحبها و توهمه كما جرى و يجري مع كثير من باحثيهم( الشك في فقر ‏معجم أمير الشعراء اللغوي!) ، من ثم يتم الحكم على أدبهم بإحصاء نسبة الجمل البلاغية و ‏السلامة اللغوية ؛ إن هي تعدت الخمسين بالمئة بها و نعمت ، أما إذا قلَت عنها فهو أدب ‏مراهقين و لعنة الله على الكاذبين.‏

ــ أما السرقة الثانية التي أوجهكم إليها كي تتأملوها فهي سرقة جد مدروسة ، هي الأخرى ، ‏لأنها سرقة فكرة الأطروحة أما مادتها العلمية فمنتحلة بنسب معينة مع الذكر/التهميش ؛ وهي ‏أطروحة صاحبها أستاذ هنا بقسمنا أصله من بسكرة تحمل عنوان : " نظرية الشعر عند ‏الفلاسفة المسلمين" خرجت في مشرق الوطن العربي عام 1984 ، وقد نظّرت مجلات عالم ‏الفكر و فصول كثيرا لهذا الموضوع من بداية الثمانينيات إلى أن تم انتحاله من قبل هذا ‏الأستاذ في نهاية الثمانينيات في العاصمة الجزائر، وطبعا نال عنها درجة بتقدير و هو الآن ‏يذكر لطلبته أن سرقة مذكرات التخرج أصبحت في أيامنا موضة! دون أن يأتيهم بالأدلة.‏
ـ شكرا أستاذ أفدتنا بمعلوماتك القيمة.
ـ شكرا
سيتبع



#زياد_بوزيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايات الدكتور سْفَر 5‏
- حكايات الدكتور سْفَر 4‏
- حكايات الدكتور سْفَر 3‏
- ‏ ‏‎ ‎حكايات الدكتور سْفَر 2‏‎ ‎
- حكايات الدكتور سْفَر 1 ‏
- السلطوية والرئاسيات في الجزائر، توزيع السكنات الاجتماعية لره ...
- في حضرة راوي الحكايات
- قصص قصيرة جدا
- أبستمولوجيا المنهج الما بعد حداثي في السياقات العربية ، إشكا ...
- الطابور الخامس
- ‏ قصار كالأقصوصة أو أقل
- في سبيل علمانيتنا الحقّة‎ ‎‏ ‏
- عن علمانية حقّة‎ ‎‏ رشيدة و مأخلقة
- قراءة لخطاب الجندر في رواية الأسود يليق بكِ ﻟ أ. مستغ ...
- ثالثُ مقاوِمان إذ هما في مهب الريح
- نسق -المفكر الفحل- في سياق الثقافة العالمة الجزائرية الراهنة ...
- عن - تاريخانية الإسلام - ، قراءة تأويلية
- آراء حول الفكر الديني والعلمانية و التصَهيُن
- الرواية الجزائرية الجديدة ونقد الخطاب الديني، رواية الغيث لم ...
- التنوع الإثني بالجزائر ، عروش قبيلة مطماطة النوميدية أنموذجا


المزيد.....




- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زياد بوزيان - حكايات الدكتور سْفر 6‏