|
هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!..... مصادر الشر في الأرض ثلاث: الطغاة ، والغلاة ، والغزاة /2
خلف الناصر
(Khalaf Anasser)
الحوار المتمدن-العدد: 6202 - 2019 / 4 / 16 - 15:08
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
"فـــي الـــبـــدأ كــانـــت الــكــلــمــة" والــحـــب كــان أول حــروفــهــا!
لكن مصادر الشر الثلاثة في الأرض المتمثلة: بالطغاة ، والغلاة ، والغزاة ، قد جعلوا من الكراهية أول حروف تلك الكلمة المقدسة ، فأخذتها عنهم وتبنتها جماعات كثيرة: ((صغيرة أو كبيرة قليلة أو كثيرة ، وفي بعض الأحيان تتطور هذه الكراهية وتنموا عند البعض ، لتشمل مجتمعات بعمومها وأمم بكاملها وأحيناً تشمل عند ذلك البعض الإنسانية كلها أو جميعها.. وكانت الأمة العربية في طليعة الأمم التي تعرضت لمثل هذه الكراهية المقيتة وبأشكال متنوعة ، منها ما هو مموه ومنها ما هو صريح في كراهيته الشديدة للعرب!))(1)
وقد تبنت هذه الكراهية اتجاه العرب (جماعات من أولئك الغلاة) وأخذت على أيديهم أشكال وصور كثيرة ، بعضها على شكل دراسات ومحاضرات ، وبعضها على شكل مقالات متنوعة ، وبعضها الآخر على شكل عنصرية صريحة وشتم ولعن وطعن وتشويه نطالعه صباح مساء ، ويملأ صحفاً وإذاعات ومحطات فضائية ومواقع الكترونية ، وبعض منها يأتي بصورة مموهة تقوم بها معاهد فنية متخصصة ، تأخذ شكل دراسات أكاديمية وكتاب متخصصون ـ يضخ ـ كل هذا الشتم واللعن والطعن والتشويه لكل ما يخص العرب كبشر ، وكقيم وثقافة وحضارة قومية!! *****
وأنت وأنا مهما اختلفنا أو تباعدنا أو تقاربنا في هذا الشأن ، ومدى صدق ما يقال عن العرب أو كذبه ، يبقى كل منا يحب شعبه وأمته مهما كان شكلها ولونها وحقيقتها ، ويحب معها ـ عكس أولئك ـ جميع البشر ويؤمن بالمساواة بينهم جميعهم! لكن ماذا نفعل حينما نجد من يشتم ويسب ويلعن كل ما نحب ونقدس في هذه الحياة : يلعن أمتنا التي نحب وشعبنا الذي نود وديننا الذي نقدس ، ويشوه حقيقتنا كبشر وكتاريخ وحضارة وثقافة ، ويسفه جميع قيمنا ومعتقداتنا التي آمنا بها وتربينا بين مروجها الحميمة الملونة ، والتي تشكل بمجملها كينونتنا الخاصة وأساس وجودنا كبشر؟؟ ماذا نفعل اتجاه كل هذا؟ انقابل الشتم بشتمهم ، واللعن باللعن مثلهم ، والتشويه بتشويههم ، والطعن بالطعن بهم وبشعوبهم وقومياتهم وقيمهم وثقافاتهم وأعراقهم.....الخ .. كما يفعلون هم.... ثم نجلس جانباً ونقول: "العين بالعين والسن بالسن.. والبادئ أظلم"؟؟ انفعل هذا ونصبح مثلهم؟؟ أم نترفع عن كل هذه الترهات ونتكلم بالعلم والوثيقة والأثر المادي المكتشف ، والأثر التراثي المكتوب على جدران التاريخ؟ وبهذا نكون أقرب منهم للإنسانية ضميراً ووجداناً ، وأكثر منهم تمسكاً بالعلم والمعرفة وبالحقيقة التي سجلها التاريخ ، وليست الأكاذيب المفبركة؟؟ ما الذي سنختاره بين هذين الخيارين؟
وبدون تردد سنختار الخيار الثاني : ولأن "في البدأ كانت الكلمة" .. فبالكلمة الطيبة الصادقة ، والمؤيدة بالعلم الصحيح والوثيقة المؤكدة والأثر التراثي المكتشف ، مضافاً إليه كلها شهادات عالمية محايدة لعلماء أوربيين تنزهوا عن الغرض ، وتخلصوا من عقد الدين والتاريخ وروح "الحروب الصليبية" التي هيمنت على عقول أجيال القرون الوسطى بكاملها ، وخلقت جبالاً من الشك والريبة والكراهية المتبادلة بين البعض من العرب والأوربيين ، وكانت جميعها تشكل (خلفية سوداء) انعكست سلباً على العلاقات بينهما ، وعلى جميع الدراسات الأوربية التي تخص العرب : كبشر ، وكثقافة وحضارة وانجازات علمية ، وكقيم وتاريخ ـ قديم واسلامي وحديث ـ فشوهتها جميعها ، وشوهت معها حقيقة المساهمات الحضارية الكبرى ، التي مثلها العرب ضمن مجرى التاريخ والحضارة الإنسانية ككل!! وقد انعكست هذه (الخلفية الأوربية السوداء) وذلك التشويه الأوربي المتعمد ـ للعرب والإسلام ـ في كتابات البعض ، من الذين يشتمون ويطعنون بالعرب اليوم ليل نهار ، وعلى سبيل الاتباع والتقليد لغيرهم من الأجانب ، والذي تتميز المجمعات المتخلفة عموماً! فهم يطعنون بتاريخ العرب دون أن يعرفوا تفاصله ، ويشتمون التراث العربي دون أن يطلعوا عليه ، وينكرون كل فضل وفضيلة حضارية أو أخلاقية لهم ، وينسبون لهم ما ليس فيهم ، ويرسمون لهم ـ في خيالهم وعلى الورق ـ صوراً سوداء ما أنزل الله بها من سلطان!! ***** ولأننا نعرف بأن مآسي البشر وكراهية البعض للبعض منهم ـ ومنها كراهية البعض للعرب ـ تصدر عن ثلاث مصادر للشر .. وهم : الطغاة ، والغلاة ، والغزة .. وهذه المصادر الشريرة جميعها قد تجمعت في كتابات هئولاء (الغلاة) في كراهيتهم للعرب ، وبوحي من طغاة الفكر العدواني الشوفيني ، ومن غزاة العقول والقلوب الأجانب! ومن جانبنا فسوف لن نرد على كل هذا الشر بشر مثله والتشويه بتشويههم ، بل سنرد بالحب وبتوضيح الحقائق التي نعرفها للذين لا يعرفونها ، وبالعلم الصحيح والوثيقة المؤكدة والأثر المكتشف ، وبشهادات أولئك العلماء النزيهين الذين تخلصوا من عقد الماضي وأحقاده ، سنرد بها جميعها بقدر علمنا واطلاعنا عليها ومعرفتنا بها! مرة أخرى نقول : بالحب وبالكلمة الطيبة سنرد بهما على كل من يشتمنا ، وعلى كل تلك الكراهية اتجاهنا ، وبهما معاً نريد أن نصل ونتصل ونتواصل معهم جميعهم .. وما نقوله وما سنقوله ونكتبه هنا ، هو جزءٌ من هذا الذي نريد أن نتصل ونتواصل به معهم ، عسى أن نصل معاً إلى الحقيقة الضائعة ، تحت ركام التخلف ونيران الحقد والكراهية الحارقة! ***** وبهذا الحب وهذه الكلمة الطيبة نقول للجميع: أن نقد تصرفات وقيم وتقاليد بعض الأمم والشعوب والمجتمعات السلبية ـ ومنها العربية طبعاً ـ ليس عيباً إنما هو مطلوب ، لتصحيح المسرات الإنسانية وتقويم العلاقات بين البشر.. إنما العيب في أن يكون (هذا النقد كاذب) وصادر عن روح عنصرية وتشويه متعمد وطبيعة مشبعة بروح الكراهية!
كما أن (نـــقـــد الـــديـــن) ليس عيباً إنما هو مطلوب أيضاً ، لأن الدين ـ وفي معظم الأحيان ـ يتحول على أيدي رجال الدين من (رســـالــة ســمــاويـــة) إلى (صـــنـــاعـــة بـــشـــريــة) ويدخل كطرف مؤثر في حلبة الصراع الطبقي ودائرة الجدل الاجتماعي ، وإلى جانب الطبقات الاجتماعية المهيمنة والمتنفذة دائماً! وبهذا يتحول الدين من (طاقة روحية) إلى (قوة اجتماعية رجعية) تعيق العدل الاجتماعي والتقدم العلمي والتطور البشري ، وتنشر الخرافة والدجل والانحراف والشعوذة بين المجتمعات ، وهذا هو [الجانب المظلم من الدين] الذي يجب أن ينقد ويحارب بكل قوة ودون هوادة.. لكن الذي نراه اليوم من قبل أطراف كثيرة من نقد للدين (وللدين الإسلامي بالخصوص) ليس هذا الجانب المظلم فيه .. إنما هو : (1 تكذيب الإسلام كرسالة سماوية واعتباره (فبركة دينية) قام بها محمد وأصحابه حيناً ، أو (محمد ومعاوية) ، وأن القرآن ليس كتاباً منزلاً ، إنما هو كتاب قام محمد بتأليفه.. كما جاء في كتابات وكتب معينة في أحيان أخرى(3) (2 وبعض آخر من هئولاء النقاد يعتبر الإسلام (فرقة دينية مسيحية) استقلت بنفسها وتعاليمها عن المسيحية فيما بعد ، متأثرة بالطابع البدوي للجزيرة العربية التي نشأت فيها! (3 وبعض ثالث يعتبر النبي محمد شخصية وهمية لا وجود حقيقي لها في التاريخ ، وأحياناً يعتبرون الإسلام كله بكل تاريخه وأحداثه وفتوحاته كان وهما ولا وجود حقيقي له اطلاقاً! (4 وبعض رابع يقول: أن الإسلام لم ينبت في الجزيرة العربية أو ينشأ فيها ، إنما هو نشأ بين بلاد الرافدين وبلاد الشام ، وبعضهم يذهب به إلى بلاد فارس ، ويضيفون إل هذا أن نشأة الإسلام كانت في القرن التاسع وليس السابع الميلادي...........الخ.. من أراء من نمطها عن الإسلام لها أو ل وليس لها آخر!
وهذه الآراء بمجملها لمن يعرفها هي أراء استشراقيه أجنبية قديمة وبعضها حديثة ، استوجبها تطور أحداث المنطقة ومحاولة تفكيك مجتمعاتا ودولها ، وقد صاغتها ووضعتها جهات ومصادر معروفة بعدائها الصريح والشديد للعرب والمسلمين! وهي الجهات المعروفة باسم المسيحيين الصهاينة ـ ومنهم ترامب نفسه ـ وإيمانهم بخرافة "معركة هرمجدون" ، وعلى خلفية "الحروب الصليبية" وعقد الدين والتاريخ الكثيرة ، والصراع على المصالح أيضاً!(2) ***** ومهما كانت نسبة الصح والخطأ في هذه الآراء ، فإنها ليست من (الــنــقــد) في شيء ، إنما هي أشبه بعملية هدم ـ ربما مبرمج ـ لمعتقدات وقيم مليار ونصف المليار مسلم.. وهي (هنا) تتساوق مع عمليات هدم مادي فعلي مبرمج: للبشر والحجر والبنى التحتية وقائم فعلياً وباسم الإسلام نفسه ، وتقوم به التنظيمات الاسلاموية المعولمة كداعش والقاعدة والنصرة ، ومئات المسميات الاسلاموية الأخرى غيرها.. فهي تتساوق معها تماماً ، إن لم يكن بالتخطيط المسبق والتنسيق التام والبرمجة المتكاملة ومن قبل مايسترو واحد ، فبالنتائج والمألات النهائية اللتين تؤديان إليها معاً.. وإن كان باتجاهين مختلفين:
أحدهما على الجانب المادي : وهو ما تقوم به تلك التنظيمات الجهادية الاسلاموية الوهابية التكفيرية كـ: [القاعدة وداعش والنصرة ومئات الاسماء الأخرى..] من قتل وذبح وتدمير للدول والمجتمعات والبشر والحجر والبنى التحتية!
والآخر على الجانب الروحي والمعنوي : وهو ما تقوم به هذه الكتابات من قتل وذبح أيضاً ، للحقيقة الإنسانية وللقيم الروحية والمعتقدات الإسلامية وللتاريخ الواقعي ، ولثوابت الأمم والشعوب والمجتمعات العربية والإسلامية .......الخ ***** فعن كل ما تقدم نريد أن نكتب ونرى مدى صحة وخطأ ما يقال ويشاع عن العرب والمسلمين ، ونطرح آراءاً ربما تكون معاكسة للآراء السلبية المطروحة بشأن العرب كبشر ، وبشأن الإسلام كدين تدين به أغلبيتهم ومعهم أكثر من مليار مسلم من غير العرب هذا من جهة ، ومن الجهة الثانية فكما يحق للبعض الكتابة بسلبية تامة عن العرب وعن الإسلام وتفتح لهم كل أبواب النشر ، يحق لغيرهم ممن يؤمنون بالعرب كبشر وبالإسلام كدين سماوي منزل الدفاع والكتابة عنهما أيضاً ، بإيجابية مؤيدة بالعلم والوثيقة التاريخية والأثر المادي المكتشف وشهادات العلماء ، وكذلك الكتابة عن الحضارة العربية الإسلامية وما قدمته للبشرية وللحضارة الإنسانية ككل .. وستأخذ هذه الكتابات شكل محاور ثلاثة: محور أول لــ (نماذج) : من شهادات لعلماء محايدين مشهورين بحق الحضارة العربية الإسلامية ، وعما قدمه العرب والمسلمون للعالم وللحضارة الإنسانية ككل ، ودورهما في سلم التطور والتقدم البشري! محور ثان لــ (نماذج) : لبعض ما قدمته الحضارة العربية الإسلامية من منتجات صناعية وابداعات تكنولوجية! محور ثالث لــ (نماذج) : من المساهمات الفكرية والنظرية والاستكشافات الجغرافية والعلوم التطبيقية العربية الإسلامية ، التي شكلت أساسيات للحضارة الحديثة!
وستنشر جميع هذه الكتابات ـ على فترات تطول أو تقصر ـ وتحت نفس هذا العنوان الحالي : ((هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟!)) مع (عنوان فرعي مناسب) للموضوع الذي يراد طرحه في كل مقال!
(يتبع) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: (1) النص عن الجزء الأول من هذا المقال . (2) وسنشير ونبين لاحقاً [بالاسم والعنوان والتاريخ] إلى هذه المصادر المعنية كل في موضعه ، والتي ابتدأت به حملتها المعادية للعرب هذه ، واتبعها البعض على نفس النهج المعادي ، ودون معرفة منهم بحقيقية الأسباب التي استوجبتها! (3) كما جاء في كتاب (هشام حتاتة) المعنون بــ : ((محمد ومعاوية.. التاريخ المجهول)) مثلاً .
#خلف_الناصر (هاشتاغ)
Khalaf_Anasser#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل قدم العرب شيئاً للحضارة الإنسانية؟! ......... ((في البدأ
...
-
علينا أن نطمئن إسرائيل-!؟
-
بانتظار غودو (العراقي)..الذي لا يأتي أبداً!!.. 3)والأخير)
-
بانتظار غودو (العراقي)..الذي لا يأتي أبداً!!..(2)
-
بانتظار غودو (العراقي)..الذي لا يأتي أبداً!! ..(1)
-
((علماني.... جلكم ألله!؟))
-
الثورات ((عربية)) ....... و الربيع ((أمريكي))!!))
-
هل يعي البشير الدرس؟!
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟... القسم الرابع: يمن الأسرار و
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟... القسم الرابع: يمن الأسرار و
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟.... القسم الثالث: ..... اليهود وا
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟.... القسم الثالث: ..... اليهود وا
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟ ........... القسم الثاني: ((هل ال
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟ .....القسم الثاني: ((هل اليمن كما
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول؟! ....... القسم الأول: ((Why
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول؟!... القسم الأول:.... (Why Yemen i
...
-
اليمن ذلك الكوكب المجهول!؟ ........... دراسة علمية/مقدمة! ..
...
-
من ((إسرائيل الكبرى)) إلى ((إسرائيل العظمى) ........... (3)
...
-
من ((إسرائيل الكبرى)) إلى ((إسرائيل العظمى)) ……….(2)……..
-
من ((إسرائيل الكبرى)) إلى ((إسرائيل العظمى)) ……(1)……
المزيد.....
-
أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن
...
-
-سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا
...
-
-الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل
...
-
صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
-
هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ
...
-
بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
-
مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ
...
-
الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم
...
-
البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
-
قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|