أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - امراة9















المزيد.....

امراة9


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6192 - 2019 / 4 / 5 - 12:12
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


اذا انت خنت سيدتك

صرخت لا لم افعل ..قلت انه سرقنى لا تفهم لا تفهم ابدا ..سوف يهاجم مدينتك ويسرقك ملكتك سيرتفع صوت البكاء لكنك لا تفهم ...
سلاح اى سلاح اى بكاء
ظلت تمتم انا اعرف فقط مكان سلاح سلاح المدينة انه فى باطنها ألاتريد حماية مدينتك ام الموت فيها ..ألا تهتم لصوت صراخ الاطفال ..اهانات النسوة ..هل ستموت ايها الملك هكذا بشرف حين يقتل رجالك ويرتحل نسائك مع ذلك سيد الاشباح ..عليكم بالسلاح
اين هو؟؟
ساعلمكم صنعه ..
اقترب الملك من وجهها الغامض اكثر من قبل ...
ان كنت كاذبة ساقطع اوصالك وساعطى كل جزء لمدينة حتى تحرقها لا نريد لروحك اللعين ان تعود من جديد الى هذا العالم
ردت:ومن قال لك اننى لا اطوف العوالم ربما اراك فى هذا العالم الاخر
ثقى سيكون لدى حينها سلاح وسامزقك ايضا لا يخلو اى عالم من سلاح ولكن اطلبى من سيدتك وتمنى ان تكونى صادقة وسيد الاشباح حقا وسياتى ...ستحتاج تلك المدينة الهادئة لكثير من العزاء انت صاحبة الوجه الملعون ستصاحبين تاريخ المدينة الاسود
كانت تضحك وترقص اخذت تدور وتضرب ردفيها وهى تمايل اغلق باب زنزانتها فيما سمع صوت بكائها يرتفع وسط الضحكات ..تمتم سيلعننى شعبى ...
سمعت صوت الطبول ازعجتها ايقظتها من ثباتها لا تعرف ان كانت تحلم من جديد ام ما يحدثحقا ...سمعت الطبول ترتفع من جديد عندما اقترب صوت من زنزانتها وفتحت ابوابه بقوة بينما تقدم الحارس واجبرها على الركوع من جديد امام الملكة !!
هل حقا هناك حرب
تلعثمت حوا ولم تجب
هيا اسمعينى صوتك لقد سمعت صوت الطبول هناك دماء ستسيل هل تعرفبن الحروب
تلعثمت حوا:نعم ..نعم اعرفها لقد قذفتنى والسيدة انقذتنى
اى سيدة تلك نحن لم نرها
انها سيدتى تاتى لى ولكن اخبرتك سيد الاشباح اللعين يحجبها عنكم انه منذ البداية من قام باختطافى واوصلنى الى هنا حيث الموت ..ولكنكم ستحاربونه اليس كذلك لن يبكى ولن يصير عواء هنا اعرف..اعرف ..اخذت حوا ترتجف وتدور من حول نفسها بينما وقف الحارس يمنعها من الاقتراب من الملكة
هل انت عشقيها ؟
تراجعت الى الخلف امام ذلك الصوت الاجش..
برقت عيناه حوا:انت من تتسلل اليها فى المساء ..خنت مليكك لقد جلبت الحرب على مدينتك..السيدة تقول الخيانة اجرتها الموت..الموت للمدينة الخائنة ..انها لى ..ان سيد المدن الخائنة انها تسكن باشباحى التى ترقص ليلاوانا سيدها ....
علا صوت صليل السيوف بالخارج كانت حوا تسمع وترتجف انها تخا ف الموت والدماء اتاها سيد الاشباح ومن ماذا الخوف
انتفضت:انت عدت لقد جلبت لى هذا الخراب لو لم تقترب من نافورة السيدة منذ البداية ..نعم اعرف تذكرت لقد تبعتك حيث نافورتها وعمدانها لقد اخطئت لهذااعاقب
لقد احببت
السيدة فقط
ليس صحيح والا ما عاقبتك ألا تحبك ايضا
بلى تفعل ولكن انت لعين ..لعين
من يرتجف اكثر الان هى ام انت
انا انا لا ارتجف بل انت ستفعل عندما تنتصر انها تقف مع تلك المدينة ستخرج السيدة بقوتها وتنتصر
ضحك ضحك وارتفع صوته ارتجت الجدران ارتجفت :من ينتصر ..انها لم تفعلها ولامرة واحدة..اذكرى لى مرة قد انتصرت..انها خائبة تختبىء من خلفك وفتياتها ..انتم بلانفع ..
لا انت لستى مثلهم
ابتعد لا تقترب بوجهك اكثر لن انخذع بوجهك مجددا سيد الاشباح
حقا والحرب
ما بها
ألست انت قائدتها
انا انا هنا من يوقفها
كيف؟
عرفتهم بخطتك وعرفتهم بالسيدة ايضا وهناك معها سينتصرون
محال
انت كاذب
اسمعى انصتى اين صوت النصر..استمعى اليس هذا بكاء طفل..اثنين ..صراخ نسوة ماذا يحدث لهن...
لالالا ..انت تكذب
اين السيدة انها لا تعى شىء حتى طينتها اكلوها جوعا انظرى ذلك الطفل لقد اصبح وحيدا لقد اضطر اكل طين الارض جوعا..انظرى انه يرتجف بشدة لونه يجف يصبح شفافا انه يموت يرحل ...
اين السيدة؟
انها لن تاتى الا تفهمين انها ابدا لاتاتى كانت لها مدينة واحترقت وانت كنت معها
ماذا ولكن كيف انا هنا الان
لقد انقذت انا سيد الاشباح فعلها
تذكرى من كان معك من كان دوما ياتى لانقاذك انه انا دوما ..هى ماذا تفعل لا شىء ولا تقدم حتى النصح ..بينما انا صنعت على قلوب مدينتى سيدة وانت هجرتها لتكونى عبدة..عبدة سيدتك الخفية ....
اين هى انا اصرخ معك فاخبرينى
تضع يدهاعلى اذنيها :اصمت ايها المعلون الكاذب لن اضيف اكثر لن اشك يكفينى ابغضت وغرت خفت وغضبت يكفى ارحل ..ارحل .....
كانت تدوروتدور ترفع صوتها بالاناشيد مجددا لم تعد تسمع صوت الموت الذى يقترب من زنزانتها المظلمة بل اصبح كل شىء هادىء وعادت السكينة الى روحها من جديد ..عاد وجه السيدة مضىء قفزت صرخت كنت اعرف..اعرف انت دائما ما تحضرين ابتسم لها وجهها بشغف اقترب من انفها لامسها فى حنو برقة هالها الضوء انتظرت ان يضمها الخدر من جديد ويرفعها عن هنا علمت ان تلك المدينة هالكة ..تمتمت قلت لهم سيدتى ولم يصدقونى لا اعرف ولكنهم لا يصغون جيدا الى كلماتك انها ليست مجرد اوامر تطاع انها اكثر من ذلك انهم لا يفهمون..لايعلمون ابدا لذلك يرحلون دائما ...
شعرت كانها سقطت من مرتفع اصطدم جسدها وارتج من الصدمة شهقت فتحت عيناها ..كان الغبار فى كل مكان ..سعلت ..سمعت صوت اصطدام انتبهت كانت هناك صرخات ..
صرخت ألقت بجسدها على الارض كان صوت الحطام قويا لدرجة اخافتها ..هل لا تزال فى المدينة هذا هو صوت الموت الذى تصرخ به فتيات المدينة ..
ايتها الكاهنة ..انظرى الينا ..ايتها الكاهنة ارحمينا .انظرى الى قذائف الموت تلك انها تاتى من السماء انظرى الى صغارنا..كانت من تصرخ امراة شابة ذعرت حوا ..اقتربت منها المراة جثت على ركبتيها امسكت بطرف ردائها تصرخ !!
ارتعدت حوا حاولت التراجع التملص الركض والاختباء لكنها لم تقدر ان تتحرك بعد ان تشيثت المراة بلحم ذراعها جيدا...اقتربت الفتاة من وجه حوا وهمست بدموع:ايتها الكاهنة انقذينا ...
اندفعت لا تصدق انها تفعل ذلك من جديد صرخت ايتها السيدة ساعدينى ..ساعدينى اغمضت عيناها تخاف صوت الموت ترتعد منه لا تعرف ان كانت ستتحرر منه ام سينتهى امرها الى الابد..

احضروا لها الاساور الذهبية لتتزين بها ضربت بقدمها على الارض رفعت راسها الى الاعلى اغمضت عيناها وضربت على الدف..ظلت ترقص حتى اختفت اصوات الموت من حولها ..تلك المدينة الغريبة من منهم كان غريبا هى ام هم !!!هل كانت السماء ترقص معها ايضا هكذا تخيلت النجوم الصغيرة تقترب منها وتفعلها ..
علمت ان عليها ان تقدم اضحيتها ..لن يتوقف الموت سوى بالموت انه يتلذذ ان يحضر اليه المزيد كانت حوا تدور وفى يدها عصفور..عصفور صغير هل كان يبكى فى يدها لم تهتم ..كانت تدور ممسكه بعنقه تضغط عليها برفق تفتح عيناها مرات قليلة لتراقب دوران راسه وصوته الذى بدا فى الخفوت ...كانت تدور فى نشوة صدرها يعلو ويهبط ينتشى بشدة لم تعد تستطيع ان تتحكم فى انفاسها ..هل مات العصفور؟.. لم تشعر بمثل تلك السعادة من قبل !...
كانت كاهنة المدينة ومقدسها دفن الاهالى موتاهم وخرجوا من خلفها ينشدون انشودتها الصافية ..كانت السماء صافية قد تخلصت من امطارها ولم يعد سوى ريح خفيفة حاملة معها رائحة الامطار شعروا بالسكر والنشوة وهم يسيرون تياعا حتى نهاية المدينة لم تحتمل الكاهنة قلبها اختارت الطرف لتحيا عليه قالت انها اوامر السيدة ولابد ان تطاع لم يجادلها احدا من اهل المدينة لايزال وجه الاطفال وهم موتى فى خيال من تبقوا احياء ...
قالت لهم ان المعركة الكبرى قادمة وعليهم الاستعداد كانت تنشد انشودة السيدة التى حفظها الصغار واخذوا فى ترتيلها ..كانت قلوب النساء معلقة بها بينما شاخص الرجال باعينهم معركة انها تتحدث ولكن عن معركة كبرى لن تكون بين المدينة واهلها فقط بل ستدخل بها كل المدن وتتصارع سيصبح الاحبه فريقان ولن يعرف من منهما الصواب من الشر ومن الخير سيموت الفريق الاضعف وينتصر فقط فريقا واحدا صرخت الكاهنة فى قلب اهل المدينة استعدوا السيدة ستدخل بكم ارض المعركة لن تخذلوها وتسيروا من خلف سيد الاشباح انه شرير يريد خداعكم فقط سيسرق قلوبكم ولن يعيطكم سوى الخيبة والسراب لا حقيقى فيه اتفهمون لقد خدع قلب عبدة السيدة من قبل ولكنها تعطفت عليها فى النهاية وقبلت الصفح عنها لتنفذ مهمتها الكبرى ..لقد نجوت لاجلكم يا اهل المدينة فاطيعونى ...انظرةا لتلك السحابة عيناها من فوقكم تحلق ..لا اكثر مدعاه للحسر ممن لا يصدقون فى السيدة ...سمع صراخ الاطفال يشتد السيدة سيدتنا انها قادمة تقف فى عون رجال مدينتا وتقوى شكيمة نسائنا انها تفعلها ونحن معها ندخل قلب سيد الاشباح ونفرغه من الظلمات ترتفع السحب من جديد راضية باتباعنا السيدة انها لن تبخل علينا بزرع ولا كرم السماء ..غضبها من يريد تذوق غضبها من يجرؤ على الفناء ...رددت النسوة النشيد من فم الاطفال لقد حفظوه سريعا من قلب كل طفل كان يردده فى صحوه ومنامة وهن من خلفهم يرددون..صرخت الكاهنة لما يتشكك الباقين .سمعت تذمر عجوز قالت من انتايها العجوز ألام يكفيك الموت ؟ابتعدوا عنه روح سيد الاشباح سكنت جسده لقد رحل منذ وقت طويل...تراجع الرجال والنساء صرخ الاطفال:السيدة السيدة قادمة ايها الشرير انها تدور وتحشد الجيوش من انت لتنتصر على السيدة !!!انقض الرجال على العجوز يضربونه بالاحذية حكمت ان يضرب مائة مرة بها ...لم تسمع عويل طفلة بالخلف تبكى:جدى..جدى...
صرخوا الزرع قد تلف لم يعد لنا طعام تخلصنا من وطئه الحرب لنموت من الجوع ..ارتفع صراخ الاطفال حينما تختبر السيدة فان كل شىء محال مباح من يصمد له الجائزة من منكم يفعلها من يموت لاجل روح السيدة ..كانت الكاهنة تنام فى حضن غرفة صنعوها خصيصا لها كانت تسهر الليل يقولون تردد الا سيد الاشباح لست عبدته انا لست عبدته ترددت الالسنه كانت زوجته المحبوبة وقد هجرته وذهبت لعدوته اللدود للتأمر على قتله وعندما عرف لم يستطع قتلها لانه احبها كثيرا كانت تصرخ وتغضب تلقى اللعنات عندما يصل اليها هذا الحكى تصر ان السيدة اتت عليهم بالجوع لانهم غير مطيعون لها وستسمر بالعقاب تضورت بطون الاطفال جوعا ولم ياكل سوى خدام الكاهنة الصغار والفتيات غير البالغات لقد كانت تكره الرجال والنساء البالغين تقول انه ملعونين وفاسدين علينا ان نكون دائما مثل الاطفال ..من منكم يبقى مثل الاطفال ؟ من منكم كاذب يخفى تذمره ولكن على من يخفى ايها الملاعين انها ترى وتنظر الى كل شىء انها هنا ولن ترحل ابدا ولكن انتم من تتبعون سيد الاشباح بافعالكم التى تغضب السيدة ...السيدة تصفح عن من تريد وليس كل ما يريد !!!هكذا علقتها النساء على صدورهن وهن يتحضرن للمعركة الكبرى القادمة من كل حدبا وصوب ...
كانت الصغيرة تركض من خلف الدجاجات الصغيرة المتبقية كانت سعيدة لانها ابنة امهاواستطاعت وحدها الحفاظ على صغار دجاجها من الموت ولم تستمع الى كلمات الكاهنة فى السر..حتى وان كان سرا انها تشعر بالفخر تذكر ان امها كانت تمقت ملوك المدينة ولم تدافع عنهم سوى فى العلن حتى تحصل على حصتها من الحبوب ...والان ..لم يعد هناك حبوب بل كاهنة..ورثت كره الكاهنة من امها ..هل عرفت الكاهنة بما فى قلب امها حتى تطلب اضحية المدينة قالت البالغين ملعونين انهن غذاء للمدينة تكفيرا على جحودها فى حق السيدة انهم اتباع سيد الاشباح بالفطرة اجسادهم مالت لتصديقه قبل عقولهم انهم ارواح ملكه ويجب التخلص منهم ..لن نبقى بالغين وسط المدينة يدنسونها ...لن ندس اخر حجر باقى لنا هنا لن نذهب أسرى سيد الاشباح...عندما اعدموا امها على خاذوق كانت هناك فى الصفوف الاولى تودعها وتبكيها تلاقت عيونهم حملت منها نظراتها الاخيرة ...نظراتها التى تحاوطها فى الليل ..كانت تستمتع بالنظر الى الدجاجات تتكاثر تجمع لها مزيدا من العشش تخبئها بداخلها ..تهمس لها ان تخفض صوتها السيدة تكره صوتها ..عم الجوع المدينة فكان الاطفال يأتون سرا لشراء البيض لسد الجوع ...مات من مات ونجا من نجا بفضل الفتاة ..الفتاة لم تستطع ان تطلب المال او الطعام المقابل فلم يوجد قالت احفظوا لى واحدة..كانت تنظر فى عين كل صغير وتقول لاتنسى ابدا لقد اطعمت امك قبل الموت ووالدك لا يزال قوى بفضل الفتاة ..لاتنسى انهما هنا وانت لست خادما للكاهنة بعد ..كان الصغير يبتسم يركض خوفا من ان تراه السيدة او الكاهنة قيل ان للكاهنة ازواج من الاعين تراقب وترى كل شىء وتصبر على كل شىء حتى النهاية ولكن فى النهاية ياتى العقاب ...العقاب دوما ياتى ...
عندما لا تطيعون اول مرة سيد الاشباح ذلك اللعين يتثأب فى مكر واستهزاء بكم ..حرب السيدة معه انها حربكم انتم ..كانت الفتاة تتجول بين الجموع غاضبة تحاول ان تكون جامدة عابسة تتلقى خطاب تلك الكاهنة المجهولة ...من اين اتت ؟كانت تتجول وسط الذاهلين وهى تهمس كانوا شاردين يستمعون لصراخ الكاهنة حتى بدأت تضرب الدفوف وبدأ الجموع فى الرقص كانت تدور الفتاة فى وسط صفوف النساء تدورمن حولهن وهى تهمس لما علينا طاعتها ؟كم اما قتلت لما تقتل امنا ألم تقل انها من قبل السيدة ولكن كيف تقبل السيدة بقتل الامهات فى حين ان اباء القرية لايزالوا احياء!!!كانت النسوة شاردات لم تعرف الفتاة افى كلماتها ام كلمات الكاهنة ولكن احدى الصغيرات شردت عن النشيد وهى تردد لما قتلت امى ؟؟حينها توقف الجموع عن الرقص وكأنها قد صرخت ولكن اذن الكاهنة وازواج اعينها فعلت وعرفت تقدمت بالصغيرة..كان صوت النيران تاكل الحطب صرخت الكاهنة ألهذا طلبت منكم ان لاتتوقفوا عن النشيد وعاقبت السيدةكل ام تخطىء لانها المسئولة الاولى عن كل تلك الاخطاء ...عم صوت صراخ الصغيرة اذان اهالى المدينة وصم اذنى الفتاة ....









#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امراة8
- امراة6
- امراة7
- امراة5
- امراة4
- امراة 3
- امراة1
- امراة2
- رمال التيه6
- رمال التيه7
- مغامرات الصعلوكى20 الاخيرة
- مغامرات الصعلوكى19
- مغامرات الصعلوكى16
- مغامرات الصعلوكى 15
- مغامرات الصعلوكى 13
- مغامرات الصعلوكى 14
- مغامرات الصعلوكى11
- كتب اثرت فى حياتى طريق الجوع بن اوكرى
- كتب اثرت فى حياتى زادى سميث عن الجمال
- مغامرات الصعلوكى9


المزيد.....




- فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول ...
- اتهامات بغسيل رياضي وتمييز ضد النساء تطارد طموحات السعودية
- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - امراة9