القضية الفلسطينية بين قادة المؤخرة العربية وجامعة الخراء وصناعة الخيانة والتوحش

محمد بوعلام عصامي
(Boualam Mohamed (simo Boualam Boubanner))

الحوار المتمدن-العدد: 6188 - 2019 / 4 / 1 - 13:39
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

القضية_الفلسطينية هي فسحة هروبية أمام فشل قادة المؤخرة العربية، وهي حلهم الهروبي في الجامعة الخرائية للتمختر البروتوكولي السخيف وصناعة الخيانة، هي حلهم الهروبي أمام ما يقترفونه من همجية وإجرام ونهب وسرقة وتخريب وخيانة وتهجير في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا..

أوقفوا الجامعة العربية وحاكموا قادة المؤخرة العربية، فهي لم تتحد يوما إلا في تمرير قرار #الحرب_على_العراق ولم تعمل إلا في قتل حرية شعوبنا في شمال إفريقيا والشرق الأوسط (الجنوب المتوسطي)، وعملهم وتعاونهم في سيطرة طائفة ما أو العشيرة والقبيلة والعائلة والعصابة على كل وطن وتحويله لزريبة خاصة.

فلتسقط تلك الأنظمة و الرببع_الديمقراطي سيبقى مستمرا تطوريا تداركيا اصلاحيا على منوال استمرار حركة الانعتاق من الاستعمار في القرن العشرين الماضي، التي استمرت أكثر من 20 سنة بين التصعيد والهدنة، الربيع الديمقراطي من أجل الحضارة وإعادة الإنسانية للشعوب، والحد من التعفن وصناعة القطعان البشرية في مكينة الاستحمار.
هو ربيع مستمر، تحت عنوان: ديمقراطية الشعب تعني سلطة الشعب، وهي سلطة مدنية ديمقراطية ليبيرالية علمانية (سنطالب بالعلمانية المنفتحة على منوال علمانية سنغافورة وماليزيا وتركيا وفي الغرب على منوال علمانية كندا وانجلترا وكذلك علمانية روسيا في قوانين المساواة ).
___________________________________

#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
#الديمقراطية
#الجامعة_العربية #شمال_إفريقيا و #الشرق_الأوسط
أوقفو #النهب_بالوكالة و #التخريب_بالوكالة
Mothercuckers


المدون محمد بوعلام عصامي
https://m.facebook.com/md.bl.issamy/

#محمد_بوعلام_عصامي (هاشتاغ)       Boualam_Mohamed_(simo_Boualam_Boubanner)#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات